أنباء عن اختفاء جثة طالباني أو نقله من مشفاه في ألمانيا إلى جهة مجهولة

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
تحية الاسلام
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
نفع الله بك الاسلام والمسلمين وادامك ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ
ارز لبنان
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والاجلال والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى
عاش العراق ..
عاشت المقاومة العراقية البطلة
عاشت فلسطين حرة عربية من البحر الى النهر
المجد والخلود لشهداء أمتنا الأبرار
والله أكبر .. الله أكبر
اللهم من المجاهدين العمل والإنابة ومنك التسديد والإصابة
أن الموت على حبل العزه اشرف الاف المرات من العيش على بساط العار
عذرا لتكرار الردود فانا مشلول

صفحة الثورة_العراقية على الفيس بوك دكرت الأخبار التالية من مصدرهم الخاص :

معلومة مؤكدة من المانيا بأن جلال الطالباني نقلت جثته الى أحد المصحات المتخصص بحفظ الجثث وتم إخفاءه بطلب من زوجته، وهناك حراسة مشددة على المكان من شركات أمنية خاصة ... والسبب في عدم إعلان وفاته، الذي استغرق أسابيع، هو استمرار تدفق الامتيازات الرئاسية التي تتمتع بها العائلة من رواتب وحصانة ومصاريف علاج بالملايين، إضافة الى الإرتباك السياسي الحاصل على من سيكون خلف له بمنصب رئيس الجمهورية حسب نظام المحاصصة المتخلفة على المناصب، والعراق يعيش بما يقارب السنة بدون رئيس للجمهورية، وتستمر مهازل العملية السياسية وحكومتها التي فقدت شرعيتها.
العجب كل العجب ان تصرف ملايين الدولارات لعلاج شخص توفي سريرياً أو ربما فارق الحياة منذ اشهر وهو لم يقدم للعراق اي شيء، بل كان أحد أسباب دماره وتمزيقه، وفي نفس الوقت الالاف من اطفال وجرحى العراق يموتون بسبب عدم وجود دواء يبلغ ثمنه بضعة دولارات !
ولا عجب من مهازل حكومة عصابات ومجرمي وخونة وعملاء وسرّاق وكذابي المنطقة الغبراء وعمليتهم السياسية المتخلفة ودستورها اللقيط وفيها رئيس الجمهورية مختفي، ونائب رئيسها محكوم بالإعدام، ورئيس مجلس وزرائها محتال العصر والزمان وأشهر كذاب عرفه التأريخ.