رفع علم كردستان في كركوك يُفاقم الخلافات : خبر وتعليق

http://www.alhayat.com/m/story/20901....0rOXvU0e.dpbs



رفع علم كردستان في كركوك يُفاقم الخلافات

أعاد قرار محافظ كركوك رفع علم إقليم كردستان إلى جانب العلم العراقي فوق المؤسسات الرسمية، الخلاف بين الأكراد والعرب حول المدينة إلى الواجهة، بعد أسابيع على اشتباكات بين أحزاب الإقليم لفرض السيطرة على حقول النفط في المحافظة. وقال المحافظ نجم الدين كريم: «نحن مصرون على رفع علم إقليم كردستان، وليس…
alhayat.com

Gefällt mir

تعليق



Abo Nahrain

العراق اليوم صار ولاية بطيخ ,,, كل من أيدو ألو ,, والقوي يأكل الضعيف والعملاء يستغلون الفرص لتحقيق طموحاتهم غير المشروعة فمدينة كركوك مدينة عراقية وأصلها ارامية والكرد تواجدوا فيها بعد اكتشاف النفط حيث عملوا في دوائره وعاشوا فيها وقد حاول الساسة الكرد اكتشاف ولو أثر واحد لأثبات كردية كركوك ولكنهم لم يفلحوا والقلعة خير شاهد على أن كركوك ليست مدينة كردية وطموحهم يمتد الى نصف العراق وتصرفهم هذا سيجلب لهم المشاكل من أطياف الشعب العراقي في كركوك والعراق كله والمنطقة ومن الحكومة المركزية مهما كان وضعها وتشبث الاكراد بكركوك هو للاستيلاء على النفط فيها ليكون وردا لدولتهم الكردية مستقبلا اااا علما بأن لهم تجربة مريرة سابقة بهذا الخصوص وهي سقوط دولة مهاباة الكردية بعد أشهر من أعلانها , وأهم نقطة تقف عائقا بوجه تأسيس الدولة الكردية هو صراع زعماء الكرد على الزعامة والمعارك التي حدثت بين مسعود البارزاني وجلال الطالباني عام 1996 والتي ذهب ضحيتها 14 ألف شهيد وأضعاف هذا العدد من الجرحى والمعوقين والتي لا زالت مشاكلها لم تحل بين الحزبين والخلاف زاد بينهما أكثر من أي وقت مضى والله يكون في عون الشعب الكردي الخاسر الوحيد من هذه الخلافات والمعارك وقد وصل الامر الى عجز حكومة أقليم كردستان العراق عن دفع رواتب الموظفين والمقاتلين البيشمركة علما أن رؤساء الاحزاب السياسية المتنفذة يملكون المليارات من الدولارات في بنوك سويسرا وغيرها والحبل على الجرار فهم شركاء في كل نشاط تجاري او صناعي وكذلك في واردات الدولة وخاصة النفط وهذا كان السبب لرفضهم قانون الحكم الذاتي في 11 اثار عام 1970 والذي كان أول قانون يمنح الكرد حقوقهم في المنطقة كلها وقد ساهموا بتمزيق العراق اااا