منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة    Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23519
نقاط نقاط : 212547
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة    Empty
مُساهمةموضوع: صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة    صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة    I_icon_minitimeالأربعاء 14 نوفمبر 2018 - 0:47

صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة    Icon16تصنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب ال




تصنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية!


12 - نوفمبر - 2018
صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة    رأي-هيفاء-2

صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة    12qpt698-6-150x150 هيفاء زنكنة



2
صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة    Minus-gray صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة    Plus-gray حجم الخط


في فيلم وثائقي تونسي قصير عرض منذ أيام في مهرجان قرطاج السينمائي عن تأسيس الفرقة السيمفونية للشباب، عنوانه «اسمعني»، يقول أحد العازفين ردا على سؤال عما يريد أن يفعله مستقبلا، ما معناه «أريد أن أسافر، أن اغادر تونس».
يحيلنا جواب كهذا الى أسئلة عدة تنتصب امام عيوننا عن علاقة جيل الشباب بما يدور حولهم، سياسيا، وموقفهم من جيلنا، جيل الآباء، خاصة من كان منهم ناشطا سياسيا. كيف، اذن، يرى الشباب الجيل الاقدم/ الأكبر سنا، سياسيا، بعيدا عن الاحترام التقليدي المرتبط بالتقدم في السن المتجذر بالتربية العائلية والقرابة والموروث الاجتماعي والدين؟ كيف يرانا بتجربتنا التي تمتد عقودا في الماضي ولا يعرفها الجيل الحالي الا عبر رواية من سبقهم وبلا معايشة حقيقية؟ كيف يرانا من هم جزء منا الا انهم باتوا يعاملون كـ»آخرين» أو كطبقة شبه منفصلة عنا؟
لا توجد دراسات او تقارير للإجابة على هذه التساؤلات وان نشرت، خاصة في العقود الثلاثة الأخيرة، مئات التقارير الصادرة عن منظمة الأمم المتحدة، بكافة فروعها، ومنظمات دولية أخرى، عن الشباب، الذين تعرفهم المنظمة أنهم الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 سنة. كما مضت المنظمات الدولية أبعد من ذلك بتأسيسها فروعا مختصة بشؤون الشباب، وحددت الأمم المتحدة يوم 12 آب/ أغسطس، من كل عام، للاحتفال بالشباب والدور المهم الذي يلعبونه في مجتمعاتهم حول العالم. وهي خطوات نبيلة، حقا، لو لم تقتصر، غالبا، على المشاركة « الاحتفالية»، التي تقوم بها الحكومات كجزء من بروتوكولات توقيع الاتفاقيات، الباقية أبد الدهر حبرا على ورق، أما بسبب هيمنة الدول العظمى على آلية تطبيق الاتفاقيات أو بسبب طبيعة الحكومات الاستبدادية، وسياساتها التي لا تقيم وزنا لشعوبها، بل تستخدم توقيع الاتفاقيات كأداة تزويقيه لنيل رضى الدول العظمى. مع ملاحظة ان الدول العظمى، نفسها، لا تقيم وزنا لهذه الاتفاقيات من ناحية الممارسة العملية. فالتعذيب لايزال يمارس، بأبشع صوره، حسب سياسة الحرب على الإرهاب، مثلا، مع بعض التنويع على الرغم من وجود اتفاقية «مناهضة التعذيب». فالولايات المتحدة لا تعذب معتقليها، بنفسها، بل تنقلهم الى سجون عربية وأفريقية، لتعذيبهم بالنيابة. وتوفر لنا مراجعة كيفية تطبيق الاتفاقيات عديد الأمثلة حول ممارسات لا إنسانية لا تزال تمارس في معظم بلدان العالم في ظل الإفلات من العقاب.
من خلطة الرؤية «النبيلة» للمنظمات الدولية وخشية الدول العظمى من وصول «الإرهابيين الشباب» اليها، بعد اعلان أدارة الرئيس الأمريكي «الحرب على الإرهاب»، ومع تصاعد حراك «شباب الربيع العربي»، ولد الاهتمام الدولي المكثف، غير المسبوق، بالشباب العربي، كظاهرة متميزة، كأن الشباب لم يكونوا موجودين سابقا. كأن من تجاوزوا حدود عمر (15 ـ 24) لم يكونوا أطفالا ولن يكونوا… ماذا؟ بصراحة، لا اعرف ما هو تصنيف من هو أكبر من 24 عاما. وان كنت متأكدة ان منظمة الأمم المتحدة ستجد لهم تسمية ما قريبا لتميزهم عن البقية في تقاريرها ومؤتمراتها.
اقتباس :
الشاب الفلسطيني الذي يضحي بحياته يقف جنبا الى جنب مع والديه وأهله ورفاقه في الاعتصامات. كلهم يحملون ذات المبدأ ولا يشكل تقدم العمر حاجزا يفصلهم
أصبح «الشباب العربي» أو «الشباب في البلدان العربية»، فجأة، عنوانا لتقارير واحصائيات واستفتاءات ومؤتمرات وورشات تدريب. يكاد لا يخلو نشاط حكومي، أجنبي أو محلي، أو نشاط منظمة مجتمع مدني، أجنبية أو محلية، من ملامسة موضوع « الشباب» بشكل أو آخر.
احتلت مفردة « الشباب» مكان مفردة « المرأة» التي كانت شائعة لدى المنظمات الباحثة عن التمويل والدعم في الثمانينات من القرن الماضي، كما احتلت موقع مفردة « الديمقراطية» التي كانت لازمة ضرورية قبل وبعد احتلال العراق، مباشرة، وأزاحت مفردة «الإرهاب» التي التصقت بمعظم نشاطات العقد الأخير، من السياسية والاقتصادية الى الفكرية والثقافية. هذا لا يعني، ان مفردة « الشباب» كانت غائبة عن اللغة. الا انها لم يحدث ونالت هذا الاهتمام المركز، سابقا، من ناحية تنظيم المؤتمرات والورشات الدولية والنشاطات المحلية، الى حد اختلاق موضوعات وهمية، أحيانا، لكي يتم تضمين عنوان « الشباب». يقول مدربان تونسيان معتمدان من كلية موظفي منظومة الأمم المتحدة للعمل على التخطيط في مجال حقوق الإنسان والإدارة المستندة إلى النتائج، عام 2015: «هذه هي المرة الأولى التي ندرب فيها جمهوراً من الشباب وإنها حقاً لأول مرة في تونس!» وضمت الورشة متدربين من عشرين منظمة بمسميات تحمل كلها تقريبا مفردة «الشباب».
إزاء هذه المعطيات، والدفع القوي نحو تشكيل صورة لدور مستحدث، ما هو موقف بقية الناس البالغة نسبتهم 70 بالمئة من نسبة «الشباب» الذين يمثلون 30 بالمئة من مجموع 370 مليون نسمة، بعد ان أصبحوا شريحة تكاد تكون منفصلة عن البقية؟ وهل هناك تمايز حقيقي يصل حد القطيعة بين الأجيال، كما يقال لنا، أو اننا على وشك السقوط في فخ تصنيع تفتيت آخر؟ وما هي كيفية الخروج من المياه الراكدة التي بتنا مصنفين تحتها لأننا «هرمنا» كما صرخ الكهل التونسي الهائم في شارع «الحبيب بورقيبة»، بتونس، أيام الثورة الأولى؟
ليست هناك إجابات واضحة على هذه الأسئلة الا ان هناك دلائل تشير الى بعض الإجابات حول العالم العربي، على الاقل. هناك تفاوت في مواقف الشباب من شخص الى آخر ومن بلد الى آخر. فمقابل التونسي الراغب بالهجرة في قوارب الموت، وهي رغبة لا تقتصر على الشباب، هناك من يتشبث بالبقاء في تونس التي منحته التعليم ويرغب برد الجميل اليها، كما قالت العازفة الشابة في فيلم «اسمعني» وصفق لها الجمهور من كل الاعمار. والشاب الفلسطيني الذي يضحي بحياته يقف جنبا الى جنب مع والديه وأهله ورفاقه في الاعتصامات. كلهم يحملون ذات المبدأ ولا يشكل تقدم العمر حاجزا يفصلهم. انهم يعرفون جيدا ان حصار غزة وتهديد اهل القدس والخليل وإقامة الحواجز هي صناعة إسرائيلية ـ أمريكية، تهددهم منذ الطفولة وحتى الشيخوخة. آخر الحواجز هو وقف دعم منظمة الاونروا، صرح التعليم الفلسطيني. وهي ذات المأساة التي يواجهها اهل العراق واليمن وليبيا. التجهيل الممنهج هو الحاجز الحقيقي بين اهل البلد الواحد. فما الذي يعرفه الطفل العراقي الذي عاش 15 عاما تحت الاحتلال، محروما من اساسيات الحياة من الدراسة الى الرعاية الصحية الى المأوى والاحساس بالأمان. هل هو شاب بمقاييس الأمم المتحدة أم عجوز بمقاييس واقع التدهور السيزيفي العراقي؟
تشير هذه الدلائل، الى حقيقة بسيطة: حين يكون الناس في قاعدة الهرم، حيث يناضلون من اجل أساسيات البقاء على قيد الحياة والحفاظ على الكرامة، لا فرق هناك بين الشباب وكبار السن. ولن يتمكن المجتمع من تحقيق ذاته الا حين يتم جمع نسبة الثلاثين بالمئة مع السبعين بالمئة وليس تجزئتها.
كاتبة من العراق


عدل سابقا من قبل حناني ميــــــا في الأربعاء 14 نوفمبر 2018 - 3:05 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة    Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 79065
نقاط نقاط : 704697
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة    Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة    صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة    I_icon_minitimeالأربعاء 14 نوفمبر 2018 - 0:48

لا حول ولا قوة الا بالله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة , صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة , صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة ,صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة ,صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة , صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ صنيع جيل الشباب حسب الطلب في البلاد العربية! 12 - نوفمبر - 2018 تصنيع جيل الشباب حسب الطلب : هيفاء زنكنة ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: