منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيرحبوا معي اجمل ترحيب بالعضو Anas alborini أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية I_icon_minitimeأمس في 23:10 من طرفمنتدى لطفي الياسيني* يد المنون تختطف الأخ العزيز والصديق الحميم رجل المبادئ السامية ومربي الاجيال الاستاذ الفاضل ( جبرائيل اسحاق العبوشي) في السويد . أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية I_icon_minitimeأمس في 23:03 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأشهر عرس في التاريخ الأستاذ الدكتور باسل يونس ذنون الخياط أستاذ مُتمرِّس/ جامعة الموصل أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية I_icon_minitimeأمس في 23:02 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية I_icon_minitimeأمس في 23:01 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية I_icon_minitimeأمس في 23:00 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأفكار شاردة من هنا هناك/٦٤ : بيلسان قيصر أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية I_icon_minitimeأمس في 22:58 من طرفمنتدى لطفي الياسينيحرب تلد اخرى : الاستاذ الدكتور عبدالرزاق محمد الدليمي أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية I_icon_minitimeأمس في 22:57 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلاب ولكن كالبشر!! : احمد الحاج أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية I_icon_minitimeأمس في 22:56 من طرفمنتدى لطفي الياسيني رسمياً.. الداخلية العراقية تتسلم مهام تأمين مطار بغداد الدولي  أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية I_icon_minitimeأمس في 22:55 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلمات على ضفاف الحدث : المثقف والبحث عن دوره ....!! عبدالله عباس أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية I_icon_minitimeأمس في 22:54 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

  أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سفير الغرام
avatar


مشرف إداري
مشرف إداري
معلومات إضافية
الأوسمة : عضو
اليمن
 أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 6630
نقاط نقاط : 109095
التقييم التقييم : 11
العمر : 33

 أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية Empty
https://yassini.yoo7.com/
مُساهمةموضوع: أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية    أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية I_icon_minitimeالخميس 28 أكتوبر 2010 - 10:36

اللبقة، العفوائية، صاحبة الأداء الرفيع والحضور الخفيف، المذيعة اللبنانية "آسيا عبد الله" أحد الكوادر المتميزة في قناة الجزيرة الرياضية القطرية في الآونة الأخيرة ضيفة جول.كوم العربي في حوار شيق هو الأول من نوعه مع الجنس الناعم بالنسبة للنسخة العربية، وهو باب طرقناه ونأمل في مواصلته خلال الأسابيع القادمة.
نُحب أن نُلقبكِ بـ"ملكة جمال" الشاشة الرياضية العربية، ليس من باب المجاملة لأن هذا هو أول حوار مع مذيعة عربية رياضية بل هذه حقيقة، فكل من يعمل في (جول.كوم) سعيد حقاً بتواجدك معنا خلال هذه الإطلالة، خاصةً وانتي مذيعة بصفات خاصة جداً..!

شكرا لك يا عادل على هذه المقدمة الجميلة.. من الصعب أن أتحدث عن نفسي لكنني سأقول لك بصراحة أنني بالفعل لا أتصنّع أي من حركاتي وشخصيتي، يعني ما تراه على الشاشة يتطابق تماماً مع شخصيتي خلف الشاشة، هكذا أكون: أحب أن أضحك وأبتسم للجميع، وأن أكون قريبة من الجميع بصورة قد تجعلك تبُدي استغرابك.، هذا طبعي، اُحب الناس والعمل الجماعي وأدرك جيداً أنني لم أكن لأنجح لولا وجود فريق عمل كامل متكامل يقوم بإخراج كل عمل من الأعمال التي أقوم بها على الشاشة.. و في الواقع الجمهور يشعر في كثير من الأحيان ببعض صفات المذيع، سواء أكان متعجرفاً أم ممثلاً باهراً أم طبيعياً وغيرها، لكن من الصعب جداً أن يتحدث الإنسان عن صفاته لكنك سألتني وسأجيبك بمثال قد يجعل هناك مقاربة جيدة من الإجابة. بعد كل صلاة من صلواتنا من المهم جدا أن نجلس بين يدي الله ونقوم بالدعاء، وهكذا أفعل، دائما أدعو الله أن يبقيني على ما رُبّيت عليه من تواضع واحترام للقيم والأخلاق.. لم ولن أشعر يوما بأنني نجمة ولم أشعر يوما بأنني مشهورة أو معروفة، اعتبر نفسي شخصا عاديا على الشاشة كما خلفها، أحب أن أكون على طبيعتي كما أنا، أحب الضحك الفرح أن أشارك الجميع ما أعيشه، والأكثر من كل ذلك أهوى أن أكون على تواصل دائم مع الجمهور كما في السابق حين كنت رياضية فالحياة لا تدوم لأحد، ولو دامت لغيرك لما آلت إليك..هذا معناه باختصار أن الحياة الدنيا مرحلة وستمر وعلى الإنسان أن يعيشها ويعمل فيها لآخرته.، لهذا كله اعتقد أنني أعيش سلاما كبيرا مع نفسي ومحيطي.


الإعلام مجال مهني صعب جداً لكن لماذا بالذات آسيا إحترفت الإعلام الرياضي؟

لم يكن ذلك صدفة أبدا بل عن سابق إصرار وتصميم، لم أتوقع نفسي يوما ما في مجال إعلامي غير الرياضة. كما تعلم كنت رياضية سابقة وصدقني ليس أنا فقط بل كل رياضي عربي يعاني الكثير سواء من إدارات الاتحادات أو وزارات الرياضة أو من الجهات الحكومية عموماً، هناك تقصير كبير بحق الرياضيين والرياضيات العرب على وجه الخصوص، هذا السبب الأول الذي جعلني أذهب إلى الإعلام الرياضي لإيصال معاناتنا إلى الواجهة وكما أقول دائما الإعلام سلطة أولى وليس رابعة كما علّمونا، والكثير من القضايا التي كتبت عنها لاقت آذانا صاغية. أما السبب الثاني الذي دفعني إلى هذا المجال هو كوني رياضية سابقة ورأيت بأنني سأكون الشخص المناسب في المكان المناسب على اعتبار أنني أفهم في هذا المجال وبالتالي الأمور ستكون سهلة علي، وهذا بالفعل ما أعيشه اليوم. فانا أعمل في الإعلام الرياضي وأتابع دراسة الماجستير في هذا المجال أيضاً، باختصار أردت بإصرار أن أكون في هذا المكان، شعرت أنني أستحق أن أكون فيه فأنا بنت الرياضة لسابق ممارستي رياضات مختلفة وتابعت دراساتي المعمقة في مجال الإعلام لذا أعتبر نفسي بنت الإعلام فقد نلت شهادة في الدراسات العليا في علوم الاتصال، والآن في صدد إنهاء رسالتي في الماجستير والحمد لله.



الكل يعلم بأنك إعلامية تحظى بـ"النجومية" في الجزيرة الرياضية بعد مشوار قصير فقط منذ إنتقالك إليها قادمةً من قناة الجديد اللبنانية، فما هي أبرز ذكرياتك هناك و ما هي نقطة التحول التي جعلت أسهمك في الإعلام العربي ترتفع فجأةً بسرعة الصاروخ؟

قناة الجديد هي أولى محطاتي في مجال الإعلام الرياضي المرئي، وأقول المرئي لأنني سبق وان عملت في الإعلام المكتوب في صحف لبنانية وعربية عدة أبرزها "الأخبار" اللبنانية و"الرأي العام" الكويتية، وتدرجت على يد ألمع أساتذة الإلقاء والصوت في إذاعة لبنان الحر، وبالتالي "الجديد" أول محطة تلفزيونية فعلية، لكن للأسف لم أبقى هناك طويلاً إذ سرعان ما جاء عرض الجزيرة. ومع هذا أذكر تماماً ذاك الحفل الكبير الذي أقاموه يومها على شرفي في آخر يوم لي في القناة قبل أن أغادر إلى قطر، ويومها اجتمع الجميع وعلى رأسهم المدير العام للقناة ديميتري خضر ومديرة البرامج ثانيا الوزان والقسم الرياضي وعلى رأسهم مديري حسن شرارة. أما بالعودة إلى شق السؤال الثاني فصدقني لن ولم أعتبر نفسي يوما نجمة كما يقال، بل أشعر بنفسي دائما في بداية الطريق، وهذا ليس كلام مرسل بل على العكس فهناك الكثير لأقدمه، لديّ طاقات كبيرة لأقدمها في الإعلام العربي وسأفعل ولكن خطوة خطوة. ولأكون صريحة معك، اعتقد بأن كل هذا من فضل الله والمثابرة. فالكاريزما والحضور الملفت والصوت نعمة من الله، أما عن القدرات الشخصية فقد ساعدني كثيراً كوني رياضية ودرست الإعلام المرئي والمسموع وأتابع دراساتي المعمقة حاليا فيه.. ثم إن هناك أمراً آخر قد لا يعلمه الجمهور، أنا من الأشخاص الذين يشعرون بلذة في تحرير أي خبر من أخبار النشرة أو في كتابة أي تقرير أو في العمل كمعلقة أو مراسلة، هذا كله طبعا إلى جانب عملي كمذيعة.. لهذا كله أعتقد أنني بدأت أسلك الدرب الصحيح والحمد لله.







ما هي الصعوبات التي واجهتكِ في بداية مشوارك مع قناة الجزيرة الرياضية؟

أي مذيع ومهما كانت خبرته عندما ينتقل من قناة إلى أخرى يكون هناك نوع من عدم التآلف بينه وبين الشاشة الجديدة التي يعمل لها، وهذا الأمر الذي شعرت به وعشته.

لقد شعرت بأن حضوري على الشاشة لم يكن هو نفسه كما كان في قناة الجديد، وتفاعلي مع شاشة الجزيرة أيضاً لم يكن كما كنت في عملي السابق، لكنني أدركت أن الأمر طبيعياً وأعطيت نفسي مهلة أشهر للتآلف شكلا ومضموناً مع عناصر الشاشة، أعني حضوري ككل وتفاعلي مع فريق العمل من مخرج ومنتج ومصور وإضاءة وغيره، إلى أن وصلت إلى نوع من الاستقرار النفسي والشكلي إذا صح التعبير.

أما الصعوبات التي لها علاقة بأساسيات المهنة فلم أواجهها قط لان طبيعة العمل الصحافي واضحة ومن يملك أساسيات متينة لا يواجه مشاكل، والحمد لله كان موضوع الألفة مع شاشة البرتقالية هاجسي الوحيد.

ثم لا تنسى نحن نتحدث عن أهم قناة رياضية في الشرق الأوسط، وهذا أمر بحد ذاته له اعتباراته الخاصة، ومهما كانت خبرة المذيعة تبقى هناك رهبة لاسم "قناة الجزيرة".


أنت أول معلقة كرة سلة وألعاب قوى فما هي الصعوبات التي تواجهك في عملك الآن ، من ناحية التحضير للتعليق على المباريات أو الرياضية النشرات؟

في الواقع ليس هناك أي صعوبات في هذا الأمر على الإطلاق بالنسبة لي، كل ما في الأمر إن الموضوع يأخذ من وقتي كثيرا لكن هذا كان في البداية، يعني في البداية عندما أوكلت إلي إدارة القناة أن أقوم بالتعليق على مباريات كرة السلة كنت أستغرق يوماً كاملاً في التحضير وهذا وقت طويل بالنسبة إلي، لكن في ما بعد اعتدت على الأمر وبات التحضير يستغرق معي ساعتين قبل المباراة. وأيضاً في ما يخص العاب القوى مع البطل الاولمبي المغربي سعيد عويطة، في البداية كان الأمر يستغرق وقتا لكن بعدها كل شيء كان يسير بشكل طبيعي وسهل جدا. في ما يخص نشرات الإخبار الأمر أسهل، فمن يعرف تقنيات تحرير الخبر الرياضي وإنتاجه لا يواجه أي صعوبة في ذلك، وكذلك الأمر في ما يخص أي قضية نطرحها في نشراتنا.. مثال ذلك انتخابات الاتحاد العراقي لكرة القدم، يقول لي المنتج بان لدي هذا الموضوع فأقوم قبل النشرة بالتحضير له جيدا والتواصل مع الضيوف أو المراسل وبالتالي الأمور سهلة للغاية. لكن هنا أريد التطرق إلى مسألة مهمة جدا وهي المطالعة والمتابعة ، يعني لا يمكن لي كمذيعة أن أنجح في إدارة أي حوار كان إذا لم أكن مطّلعة على حيثيات القضية، وهكذا أنا في انشغال دائم بما يجري على الساحة الرياضية عربيا، إقليميا ودوليا.. اعرف في قضايانا الرياضية العربية أكثر مما أعرف عن نفسي..


هل تتابعين الأحداث الكروية التي يتم إلقاء الضوء عليها في النشرة الرياضية قبل التقديم؟

سؤالك مكمّل لإجابتي السابقة، أكيد شخصيا لا أفوّت أي حدث رياضي، لا تنسى اليوم مؤلف من أربع وعشرين ساعة أستغل معظمها بالمطالعة والبحث عن كل جديد في عالم الرياضة وأيضاً السياسة لأنها تهمني أيضاً. ولكن للتركيز على سؤالك أكثر، مثلا يكون لدي في اليوم دوري ايطالي واسباني وفرنسي وغيره بالإضافة مثلا إلى كأس العالم في الكرة الطائرة وقضية الترجي والأهلي وحادثة الشغب في إستاد القاهرة، ما افعله هو الجلوس على مكتبي في القناة وأمامي أكثر من عشر نوافذ الكترونية لمتابعة المستجدات وخلفي أربع شاشات التلفاز بالإضافة إلى دخولي إلى المواقع الالكترونية المختلفة ووكالات الأنباء.. باختصار لا أكتفي بقراءة ما يُكتب لي على الشاشة أبدا بل أساهم في صنعه لان هذا هو المطلوب. أنظر إلى العالم الأوروبي.. المذيع الجيد ليس من يقرأ نشرة أخبار بشكل جيد فحسب بل من يشارك في عملية الإعداد والإنتاج من البداية وحتى النهاية.





| عشقها للسلة يدوم ويدوم |



بلا شك هناك أناس ساندوا آسيا عبد الله من كل الجوانب لكي ترتقي إلى ما هي عليه الآن ، فمن تشكرين من هذا المنبر على وقوفه إلى جانبك حتى بلوغك مستوى المذيعة المميزة جدا في الجزيرة الرياضية؟

شكرا على هذا السؤال لأن هناك الكثيرين من فعلوا ذلك في كل محطة من محطات حياتي، فمثلا في قناة الجديد لا يمكن أن أنسى القسم الرياضي وعلى رأسه حسن شرارة وعارف حرب ومحمد حدادة، ولا حتى مديرية الأخبار ممثلة بمريم البسام وكرمي الخياط وطبعا المدير العام ديميتري خضر الذي آمن وشرارة بقدرتي وكوني "مختلفة لا أشبه غيري وأنفرد بحضور خاص" على حد تعبيرهما. أما في الإعلام المكتوب فلا أنسى إيمان المحلل والكاتب السياسي الراحل جوزيف سماحة بي، ولا حتى مدير عام صحيفة الأخبار إبراهيم الأمين وأبي الروحي في القسم الرياضي علي صفا. وفي بيتي الحالي الجزيرة الرياضية أشكر الجميع فردا فرداً لأنهم مثال للعائلة الطيبة، وعلى رأسهم مدير قسم الأخبار محمد عمور الذي كان إلى جانبي منذ أول يوم وطأت فيه قدماي هذه القناة وطبعاً أخي حسين ياسين مراسل القناة في ايطاليا الذي لطالما كان إلى جانبي، وهنا أخص بالشكر زملائي وإخوتي في قسم الأخبار من منتجين ومحررين وصحافيين فلولا هذا التكاتف المميز لهذه العائلة لما استمتع الجمهور بهذا المستوى من الرقي الإعلامي الرياضي.

لماذا كل هذا العشق لكرة السلة ، نريد أن نستعلم عن قصة عشقك لهذه اللعبة يا آسيا؟ فقد كنت بطلة في العاب القوى أيضا ولعبت كرة القدم؟

لك الحق في هذا السؤال، لكل إنسان هوايته المفضلة نعم مارست الجمباز والعاب القوى وكرة القدم، لكنني فضلت دوماً كرة السلة، وحصلت على نجومية أعلى عندما كنت لاعبة كرة سلة في النادي الرياضي، يومها كانت كرة السلة اللبنانية في أوج مجدها الآسيوي والنادي الرياضي تحديدا كان يعيش أزهى فتراته، وكنا كلاعبات النادي الرياضي نحظى بشعبية كبيرة لدى مشجعي الفريق وكانوا يؤازروننا أينما ذهبنا، لي ذكريات جميلة في النادي الرياضي ومع النجم الأميركي مايكل كمبرلاند الذي سجّل علامة فارقة في عالم كرة السلة اللبنانية والآسيوية وكان مدربي ومثلي الأول في كرة السلة، أذكر أنني كنت أحاول تقليده ليس حتى في طريقة لعبه كرة السلة وإنما أيضاً في طريقة تصفيفه لشعره ومشيته. ثم إن الجزيرة الرياضية حاليا تملك أهم حقوق الفيبا و الإن بي آي والدبليو أن بي آي، من هنا تابعت عشقي لكرة السلة في التعليق على مبارياتها وإدارة الأستوديو التحليلي الخاص بنهائي الرجال الأخير للأن بي آي. لكن هذا لا يمنع أن لكرة القدم والعاب القوى مكانا في قلبي لكن في عالمنا العربي الذكور جميعهم يتوجهون إلى كرة القدم فلنتركها لهم.. لكن أتمنى أن يتركوا هم لنا التعليق على كرة القدم النسوية وتحليل استوديوهاتها.


لماذا تتجه أي مذيعة تنضم لقناة الجزيرة الرياضية للعمل في التعليق على النشرات الإخبارية في غالب الأحيان دون باقي المناصب الإعلامية الأخرى كتقديم الإستديوهات مثلا؟ يعني باستثنائك وليلى سماتي ليس هناك فتاة تقدم أستوديو تحليلي؟

هذا وقف على إدارة المحطة، هي من يقرر أين تريد كل مذيعة، ولكن الاستوديوهات التحليلية حتى الآن نعم هي حكر على الرجال باستثناء بعضها كما قلت، لكن أتمنى يوما ما أن تتغير هذه المفاهيم، واعتقد أن ذلك سيحصل..



أتعتقدين أن هذا بسبب العادات والتقاليد العربية التي تكبل الفتاة وتقيد حركتها أم أن هناك عراقيل أخرى أقوى بكثير من الثقافة العربية؟

ليست ثقافة عربية، فالثقافة العربية لا تقول لك لا تدع الفتاة تقوم بتقديم الأستوديو التحليلي، الثقافة العربية لا تقول لك الفتاة فقط مذيعة أخبار أو مقدمة برامج، الفتاة إذا كانت تتميز بثقافة رياضية جيدة وبصوت جميل وحضور جميل وقوة في الحوار يمكن أن تكون معلقة جيدة ومذيعة أستوديو تحليلي جيدة.. أنا معك في مسألة غرابة التعليق على مباراة كرة قدم من قبل فتاة وهذا ليس مستغربا فقط في عالمنا العربي بل في العالم اجمع مع أنه موجود، لكن في ما يخص الأستوديو التحليلي الأمر يحتاج وقتا. أعطيك مثالا حين طلبت مني إدارة الجزيرة الرياضية أن أعلق على مباريات الرجال في كرة السلة، كان هناك كلام في أوساط سلوية من الاتحاد الدولي والآسيوي للعبة (الفيبا) تقول بان إدارة القناة خاطرت بوضع معلقة ومحللة فتاة لأول مرة على مباريات رجال، لكنها كسبت الرهان، واعتقد أن الأستوديو التحليلي أسهل بكثير من التعليق، اختبرت الاثنين وان تدير أستوديو تحليلي أسهل بكثير من أن تعلق.. على آمل آن تتكرس هذه المسألة ونكون في الجزيرة الرياضية الرائدات في هذا المجال.

هل سنرى يوما ما معلقة رياضية أم هذا أمر مستحيل بحد رأيك؟ ولماذا؟

على العكس لم لا.. ولكن كما سبق وذكرت إن لم تكن هذه الفتاة على علاقة وثيقة بالرياضة لا يمكن لها ان تنجح كمعلقة.. التعليق ليس سهلا أبدا ومن الصعب على الجمهور أن يتقبل إمرأة تعلق على مباريات إذا لم تفرض هي عليه ذلك بقدرتها وثقافتها ومعرفتها.. هناك تفاصيل دقيقة في كل رياضة إذا لم تكن الفتاة على دراية بها مع كل صافرة من صافرات الحكم وتقول وتعلق لم حصل ذلك ولماذا لم يحصل فهنا تقع المشكلة.. وأريد ان أنبهك إلى أمر وهو ان الجمهور حين تكون المعلقة فتاة يقوم بالتركيز أكثر على ما تقول، لان حشريته تدفعه إلى ذلك، تدفعه ليكتشف مدى قدرة هذه الفتاة على إيصال المحتوى الإعلامي الصحيح، فإما يعطيها الثقة وإما يحجبها عنها، وهنا تكمن قوة هذه الفتاة.. شخصيا أتمنى ان يكون هناك معلقات إناث فهذا على الأقل يشعرني بان هناك منافسة مع أحد لا ان أكون وحيدة في هذا العالم أحارب طواحين الهواء.


بماذا تنصحين خريجات كليات الإعلام؟ في نظرك، ماذا يستطعن فعله كي يصبح لهن دور في الساحة الإعلامية الرياضية في الوطن العربي؟

ليس خريجات الإعلام فحسب، بل هناك من لا تتاح أمامه الفرصة ليدرس الإعلام بل يعمل فيه عن طريق الصدفة.. اعرف تماما ان المشكلة التي يعانيها الشباب العربي عموماً هي عدم وجود فرص عمل، لذلك ومن تجربتي في هذا المجال أقول أنه ليس عليهم ان ينتظروا الفرصة بل يهرعوا إليها.. ولخريجات الإعلام أقول ان الإعلام الرياضي ليس هو عمل للذين لا عمل لهم، ما اعنيه بقولي أن الإعلام الرياضي رسالة مرموقة تستأهل كل احترام منا، ومن يريد ان يعمل فيه عليه ان يولي الاحترام والثقافة التامة لهذا الإعلام.. من هنا كل من يتوجه إلى هذا الإعلام أو غيره، لكي ينجح ويكون نجما عليه ان يعطي من قلبه وعقله وضميره وثقافته، فبالرياضة تحيى الشعوب، وبالإعلام الرياضي النظيف والشفاف نصل إلى مجتمع نظيف بأقل عيوب.



Goal.com ما رأيك في ملف تنظيم قطر لنهائيات كأس العالم 2022؟ هل تؤيدي هذه الخطوة؟ وبدون دبلوماسية هل تعتقدين أن دولة صغيرة مثل قطر قادرة على أن تكون أول دولة عربية تنظم الحدث على الرغم من تقدم بلدان أخرى ذات سمعة كبيرة في العالم بترشيحها لتنظيم المونديال؟

قطر دولة صغيرة الحجم، كبيرة الرؤية والأفق والأحلام، وقيادتها الرشيدة القارئة للمستقبل تشعرك بالأمان والاستقرار. وأنا واثقة من قدرتها على الحصول على شرف الاستضافة، خصوصاً أنها قدمت ملفاً مثيراً للدهشة، يدل على عمق ودراسة دقيقة، ما يتيح لها منافسة الدول ذات السمعة، وهي التي برهنت عن سمعتها بتنظيمها كبريات الأحداث، والآسياد خير دليل.





ولا يجب أن ننسى النقاط قوية جدا في الملف وهي الاحتكام للتكنولوجيا الصديقة للبيئة، وتحويل جزء من المنشآت بعد المونديال إلى الدول النامية، ودعم القارة ككل للملف، واستفادة الجمهور من الموقع الجغرافي للحضور من أنحاء العالم، والاستفادة من صغر المساحة كعامل إيجابي لحضور عدة مباريات في يوم واحد ما يضمن النجاح، بالإضافة لمساهمة الحدث الأكيدة في تعزيز تلاقي الثقافات، والمساهمة في النمو والتوسع الكروي في الأسواق الآسيوية التي تحوي أقوى اقتصاديات العالم.

أما تنظيمياً، ستقيم قطر بقدراتها الذاتية واستعانتها بالخبرات العالمية مونديالاً غير مسبوق، وأثق بأن اللحظة التي سيعلن فيها رئيس الاتحاد الدولي سب بلاتر منح شرف الاستضافة ستكون بمثابة غد آخر ينبلج على قطر التي ستكون مختلفة كلياً وجذرياً بعد اثني عشرة سنة. أتمنى أن يكون يوم ميلادي يوم الثاني من ديسمبر المقبل يوم خير على الملف القطري.


لماذا لا تقوم قناة الجزيرة الرياضية بإنتاج برامج متخصصة في بعض الأمور الخاصة بكرة القدم على أن تقدمها مذيعة ذات موهبة عالية؟ ألم يسبق لك اقتراح الإشراف على برنامج رياضي جديد على مسئولي الجزيرة أم أن هناك خطط مستقبلية لهذا الأمر؟

الأفكار دائما موجودة سواء في كرة القدم أو غيرها والإنتاج أمر ممكن ومتاح جدا لكننا دائما ننتظر التوقيت المناسب لكل خطوة، وبالنسبة لي شخصيا لا أقوم بطرح أي فكرة كانت أو تقديم أي فكرة كانت، بل أدرس بعناية تامة كل خطوة من خطوات حياتي المهنية فهذا أفضل لوجه المذيع وصورته وأفضل للجمهور أيضاً.


كلمة أخيرة

كلمة أخيرة أقول لك لا تتخيل مدى فرحتي وسعادتي بهذه المقابلة، فموقع "جول" بالنسبة لي أحد أهم مصادر الأخبار التي أطلع عليها منذ بداية مسيرتي الصحافية وحتى يومي هذا، ولو كان موقعكم يدفع لكل من يقوم بتصفحه مبلغاً من المال لكنت أغنى إنسانة على وجه الأرض.. تصفح موقع "جول" هو عمل يومي بالنسبة إليّ أقوم به كما أقوم بتناول الفطور أو النوم أو أي أمر روتيني في حياتي.

وفي الأخير أستغل الفرصة لأتمنى التوفيق لقطر باختيارها لاستضافة مونديال 2022 وأنتظر بفارغ الصبر يوم الثاني من كانون الأول ديسمبر وهو يوم عيد ميلادي أيضاً لمعرفة النتيجة.. لا أعرف إذا كان يوم ميلادي فأل خير في موضوع الملف القطري أم لا.. أتمنى ذلك.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» مذيعات الجزيرة يستقلن بسبب المضايقات
» رياضة دوري أبطال آسيا بيرسيبوليس والسد بيرسيبوليس في نهائي أبطال آسيا للمرة الأولى
» من يقف وراء التشويش على قناة الجزيرة الرياضية؟
» الحكومة الاردنية تسلم الجزيرة الرياضية ردها على الادعاءات بالتشويش وتطالب بالادلة
» ssss --* يد المنون تختطف مذيع النشرات الرياضية في قناة الجزيرة الفضائية الأنسان الطي

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية , أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية , أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية , أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية , أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية , أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code " onClick='this.select();' size="80" />
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ أجرأ مذيعات الجزيرة الرياضية "آسيا عبد الله" تصف الإعلام بالسلطة الأولى وتخشى اسم القناة البرتقالية ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: استراحة المنتدى :: المنتدى الرياضي-
انتقل الى: