منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 الركود الإقتصادي والتضخم يلقيان بظلالهما على إيران

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
الركود الإقتصادي والتضخم يلقيان بظلالهما على إيران Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78649
نقاط نقاط : 701380
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

الركود الإقتصادي والتضخم يلقيان بظلالهما على إيران Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: الركود الإقتصادي والتضخم يلقيان بظلالهما على إيران   الركود الإقتصادي والتضخم يلقيان بظلالهما على إيران I_icon_minitimeالإثنين 28 أبريل 2014 - 4:36

الركود الإقتصادي والتضخم يلقيان بظلالهما على إيران
April 27, 2014
طهران – أ ف ب: مع تولي الرئيس الإصلاحي حسن روحاني سدة الرئاسة في إيران وضع الكثيرون آمالا في قدرته على إنعاش الإقتصاد المنهك جراء العقوبات الدولية، لكن يبدو اليوم انهم بدأوا يشعرون بنوع من الإحباط.
فقد عمد روحاني منذ وصوله الى الحكم في آب/اُغسطس الماضي إلى اعتماد سياسة إنفراج تجاه الغرب، في خطوة بعثت التوقعات في نظام أكثر اعتدالا وإنفتاحا بعد ثماني سنوات من صرامة حكم الرئيس المحافظ محمود أحمدي نجاد.
وركز الرئيس الجديد في البداية على الحد من معدل التضخم، الذي سجل مستويات مرتفعة جراء مشاريع أحمدي نجاد الإقتصادية والهادفة أساسا إلى منع انهيار الإقتصاد في وقت عانت فيه إيران من عزلة جراء العقوبات المتزايدة عليها.
ومن الممكن القول ان روحاني عزز موقعه في الساحة الدولية بفضل إحتمال التوصل إلى إتفاق ينهي أزمة البرنامج النووي الإيراني، إلا ان الوضع في الداخل يبدو مختلفا حيث تتزايد الضغوطات على الرئيس الإصلاحي.
وبالرغم من ان آفاق النمو الإقتصادي في عهد روحاني تبدو إيجابية، يشكو الإيرانيون من ضغوطات مادية ويرون ان الوضع لم يتغير عن السابق.
وتقول ناهد باكميات، وهي إدارية جامعية متقاعدة، ان ‘الحال لا يزال كما هو’، وذلك خلال قيامها بشراء بعض أنواع البقالة في ضاحية علي آباد بجنوب طهران، وهي منطقة للطبقة الوسطى الدُنيا.
ولا تزال غالبية العقوبات الدولية مفروضة على إيران، وما زال إقتصادها في حالة ركود. ولكن يبدو ان الحكومة الإيرانية مصرة على إجراء إصلاحات جذرية، من بينها تعديل تام لسياسة الدعم على الكهرباء والوقود والمواد الغذائية الأساسية، الأمر الذي من شأنه ان يؤثر سلبا على الطبقة الفقيرة أكثر من غيرها.
وبالنسبة لباكميات (55 عاما) فإن ‘هناك فجوة كبيرة في المجتمع. وإرتفاع كلفة المعيشة يعني ان لا يكون بوسع الفقراء شراء اللحم والدجاج ومواد اُخرى تعتبر أساسية للطبقة الوسطى والطبقة الوسطى الدُنيا في إيران’.
وإرتفعت اسعار النفط بنسبة 75 في المئة يوم الجمعة الماضي بعد يومين من قيام 95′ من الإيرانيين بتسجيل اسمائهم في برنامج المعونات النقدية، ما يشكل ضربة للحكومة التي بدأت حملة إعلامية شارك فيها عدد من المشاهير لحث الاُسر الإيرانية على التخلي عن تلك المعونات، حيث كانت ترغب في إنفاق تلك الأموال على مشاريع اخرى.
وإستنادا الى البنك المركزي الإيراني فإن نسبة التضخم السنوية تقف حاليا عند 34.7′ اي 5.7′ فقط أقل مما كانت عليه قبل 12 شهرا.
وبالرغم من التأثيرات المباشرة لخفض الدعم، يرى المحللون ان إجراءات التقشف ضرورية لمعالجة آثار الإدارة الإقتصادية السيئة في عهد النظام السابق.
وقال رامين ربيعي المدير العام لشركة ‘توركواز شركاء’ التي تدير الإستثمارات الخارجية في بورصة طهران ‘نحن في وضع صعب جدا، حيث هناك ركود تراكمي، ومن الصعب إدارة السياسة في تلك الأوضاع، خصوصا ان أي إجراء نحو النمو سيكون له تأثير تضخمي’.
وبالرغم من ان التضخم يبقى شغل روحاني الشاغل على الصعيد الإقتصادي، فان إرتفاع كلفة الكهرباء والوقود يعني زيادة في الأسعار على المدى القصير، وفق ربيعي، الذي عاد وشدد على غياب الخيارات لدى الحكومة.
وأشار إلى انها ‘مسألة صبر’، محذرا من انه من السيء تركيز الآمال على إتفاق نووي محتمل بين إيران والدول الغربية.
ويتحدث رجال أعمال غربيون في إيران عن آفاق سلبية في حال عدم التوصل الى إتفاق نووي نهائي بين إيران ودول مجموعة 5+ 1 (الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا والمانيا) قبل إنتهاء فترة الستة أشهر في تموز/يوليو المقبل التي حددها الإتفاق المؤقت.
كذلك يدرك رجال الاعمال الغربيون وجود تراجع في القدرات المالية للشعب الإيراني، من جهة، وضغوط قد يمارسها المحافظون المتشددون على روحاني، من جهة اُخرى، في حال لم يتحسن الوضع الإقتصادي، حتى وإن تم التوصل الى إتفاق حول المشروع النووي.
وفي ظل سياسة تقليص الدعم المتبعة حاليا، تنمو حالة من الإحباط بين الإيرانيين في الاسواق والبازارات في مناطق مثل مختاري، الحي الفقير في جنوب طهران، حيث لا يعني الحديث عن حل للأزمة النووية شيئا لسكانه.
ويقول علي حيدري، الذي يدير منذ عامين محلا صغيرا في الحي، ان ‘الاسعار ترتفع ومبيعاتي تقل’. ويختم بالقول ‘الحياة ليست افضل’.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فاطمة لطفي الياسيني
فاطمة لطفي الياسيني


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : وسام الإداريين
فلسطين
الركود الإقتصادي والتضخم يلقيان بظلالهما على إيران Pi-ca-11
انثى
المشاركات المشاركات : 1437
نقاط نقاط : 55453
التقييم التقييم : 10
العمر : 70

الركود الإقتصادي والتضخم يلقيان بظلالهما على إيران Empty
مُساهمةموضوع: رد: الركود الإقتصادي والتضخم يلقيان بظلالهما على إيران   الركود الإقتصادي والتضخم يلقيان بظلالهما على إيران I_icon_minitimeالأربعاء 28 مايو 2014 - 15:37

جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك

دمت بحفظ المولى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الركود الإقتصادي والتضخم يلقيان بظلالهما على إيران
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ الركود الإقتصادي والتضخم يلقيان بظلالهما على إيران ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: منتدى الاقتصاد العالمي-
انتقل الى: