منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيترامب راعي البقر / د. لطفي الياسينيفرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم I_icon_minitimeاليوم في 7:21 من طرفمنتدى لطفي الياسيني إحصاء السكان في الحضارات القديمة بقلم الأستاذ الدكتور صلاح رشيد الصالحي تخصص: تاريخ قديم بغداد 2024 إحصاء السكان في الحضارات القديمة صورة خيالية لدخول الجيش الاشوري المدينة منتصرا، ويستقبله سكانها بالدعاء والموسيقى مع وجهائها، بينما الملك الاشوري راكبا حفرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم I_icon_minitimeاليوم في 0:49 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلفرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم I_icon_minitimeاليوم في 0:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيسلامة العراق من التهديدات الاسرائيلية .. : د.عبدالرحيم الرفاعيفرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم I_icon_minitimeاليوم في 0:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأحداث غير عادية ... لها أبعاد عديدة : د.ضرغام الدباغفرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم I_icon_minitimeاليوم في 0:47 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالتعداد السكاني في العراق حق يراد به باطل : أ.د. سلمان الجبوري*فرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم I_icon_minitimeاليوم في 0:46 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالقضاء العراقي يصدر أحكاماً بالسجن بحق نور زهير ومدير مكتب الكاظمي ومستشارهفرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم I_icon_minitimeاليوم في 0:46 من طرفمنتدى لطفي الياسينيما حقيقة الاشتباك الدبلوماسي والسياسي الفرنسي الإسرائيلي؟ منذ ساعتين مثنى عبد اللهفرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم I_icon_minitimeاليوم في 0:45 من طرفمنتدى لطفي الياسيني فشل مشروع الديمقراطية الليبرالية الأميركية في العراق قاسم محمد داودفرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم I_icon_minitimeاليوم في 0:45 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالسوداني: سكان العراق أكثر من ٤٥ مليون نسمةفرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم I_icon_minitimeاليوم في 0:44 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 فرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
فرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80318
نقاط نقاط : 715342
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

فرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: فرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم   فرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم I_icon_minitimeالجمعة 5 مارس 2010 - 10:06

فرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم
-----------------------------
لا أذكر عيدًا للإخوة المسلمين لم أشارك فيه بالفرح والبهجة، وبالمعايدات والاتصالات والزيارات، وبالصلاة لصحتهم وتوفيقهم جميعا. وطبعًا لن يكون عيدُ اليوم على غير ما كان عليه غيره.


فرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم 0_16



فلجميع هؤلاء الإخوة والأصدقاء، في عيد المولد النبوي الشريف، خالص التهاني والأماني والمحبة والدعاء.

ولكنّ عنوان مقالي اليوم مستمَدٌّ من موضوع آخر، تمتزج فيه الفرحة وخيبة الأمل معًا. ونبدأ بالفرحة: فيوم الخميس الماضي، أي في 18 شباط الجاري، وفي جلسة مجلس الوزراء، التي انعقدت في السراي الكبير في بيروت، برئاسة رئيسه الشيخ سعد الدين الحريري، اتُخِذ القرارُ بالإجماع بجعل عيد البشارة، المسيحي، غير الرسمي، عيدًا وطنيا رسميّا لجميع اللبنانيين، مسيحيين ومسلمين. - أهمية هذا القرار تنبع من فرادة خصوصيته. فباستثناء بعض الأعياد، ذات الطابع الوطني الصرف (كأعياد الاستقلال والجيش والشهداء)، جميعُ الأعياد الرسمية الأخرى في لبنان هي في الأساس دينية )كالفصح للمسيحيين أو الأضحى للمسلمين والدروز)، بل حتى طائفية ( كعيد مار مارون للموارنة، والعاشوراء للشيعة(، ولا صلة على الإطلاق بمضمونها الديني لأيٍّ من غير أصحابها. ولكنها، باتفاق الجميع، تصبح رسمية ملزمة للجميع على صعيد الوطن كله. أما العيد الوطني الجديد فهو الوحيد الذي يرتكزعلى أساسٍ دينيٍّ بَحْت، مشترَكٍ للمسيحيين والمسلمين معًا، وهذا الأساس هو حدَثُ البشارة التاريخي، كما ورد في الإنجيل والقرآن. - هنيئا للبنان واللبنانيين.

ومن لا يفرح للبنان ومعه في هذا السبق المميّز والممتاز؟ لقد رافقتُ بلهفةٍ وشغف، على الإذاعات والتلفزيون، أخبارَ الإعدادِ، على مدى أكثرَ من ثلاث سنوات، لهذا الحدَث الفريد. لقد بادرَت إليه، بكل وعيٍ ومسؤولية، نخبةٌ من خيرة الشباب المثقفين، مسيحيين ومسلمين، نبتَت الفكرةُ ونضجَت في عقولهم وقلوبهم، فراحوا ينشرونها بين مواطنيهم بكل حماسة وغيرة، فلاقت كل استحسان وتشجيع. وأجرَوا في 25 آذار، أي يومَ عيد البشارة، من السنوات 2007 و 08 و 09، ثلاث تجارب رائعة، من احتفالاتٍ دينية مشتركة، تجري على هذا الشكل لأول مرة. وزاروا رؤساءَ جميع المرجعيات الروحية والزمنية والرسمية من جميع الأديان والمذاهب والطوائف، ونقلوا إليهم المطلب الشعبي الجماهيري الهادر، بجعل عيد البشارة عيدا وطنيًا للجميع. فكان التجاوب رائعا، حتى شهد احتفالُ السنة الأخيرة 2009، ولأول مرة، وقبل الإعلان الرسمي عن العيد، ممثلين رسميين لكلٍ من رئيس الجمهورية الماروني، ورئيس مجلس النواب الشيعي، ورئيس مجلس الوزراء السنّيّ، وكذلك ممثلين عن جميع المرجعيات الدينية والطائفية الثماني عشرة المعترف بها رسميًا في لبنان. – أما الآن، وبعد إقرار العيد، رسميًا، عيدا وطنيا جامعا، فكيف سيكون الاحتفال به هذه السنة، أي بعد شهر بالضبط من اليوم؟ لا نتكهنْ، بل لننتظر فنرى. ولكننا على يقينٍ منذ الآن بأنه سيكون رائعا. وسلفًا نقول لهم: مبروك وألف مبروك.

وفي اليوم التالي، الجمعة 19 الجاري، غادر الحريري بيروت الى رومة، ليزور قداسةََ البابا بندكتوس السادس عشر، حاملا اليه بشرى القرار الحكومي السعيد، وليطلبَ لنفسه، ولأسرته التي رافقته في الزيارة، ولحكومته ولكل لبنان، البَرَكة، والتثبيت للقرار الجديد، وليدعو رسميًا صاحب القداسة إلى زيارة لبنان، لتكريس ما كان قد سعى اليه السَلَفان المرحومان، يوحنا بولس الثاني والرئيس رفيق الحريري. ألم يكن الحريري الأب قد أعدّ في عام 1997، أضخمَ وأفخم استقبالٍ شهده لبنان لأي عظيمٍ أو رئيسِ دولة زاره في التاريخ؟ أليس من هناك أطلق يوحنا بولس الثاني كلمته الشهيرة: "لبنان أكبر من وطن: لبنان رسالة"؟ لبنان، كل لبنان، تلقف يومها، بكل شكر وتقدير وإكبار، تلك العبارة البليغة، التي لم يُقَلْ يومًا مثلها في غيره، فاعتدّها دستورَ نهجٍ ومثّلا أعلى يبغي السعيَ للبلوغ اليه. واليومَ أليس إعلانُ العيد الجديد هو خيرَ تجسيد وبدءِ تحقيق لذلك الحلمِ البرنامجِ الكبير؟

كل ذلك جميل ومفرّح، فعلامَ خيبة الأمل إذَن؟ أملنا كان أن نجاري نحن أيضا في بلادنا ما صنع اللبنانيون في بلدهم، وإن لم نسبقهم، فعلى الأقلّ أن لا نتخلف عنهم. كَتبْنا في ذلك أكثر من مقال في الصحف والإنترنت، وعُدنا فذكّرْنا به في كتبنا. نحن طبعًا لا ننكر على لبنان خصوصيته في هذا الشرق، فهو البلد العربي المميّز في تكوينه المجتمعي، الغنيّ بتراثه الحضاري العريق، المتجذر لآلاف السنين في التاريخ، حاضن الأعراق والحضارات، المتميز بغنى تعدديته. ولكن، في النهاية، هل تاريخه أبعد عمقًا من تاريخنا؟ وهل اختزن من التراث أكثر من تراثنا؟ أو احتضن من الأعراق أكثر من أعراقنا؟ أو عنده في التعددية في الأديان والمذاهب والطوائف أكثر مما عندنا ؟ وبرغم كل ذلك، بل ربما بفضل كل ذلك، أنجز ما أنجز. فما الذي يمنعنا أن نحذو حذوِه؟

فعلى صعيد شهادةٍ دينية عامة، من كان أولى بها منا، وعندنا القدس عاصمة الأديان بامتياز؟ وإن قصرنا الكلام على المسيحية والإسلام حصرًا، وعلى السيدة العذراء مريم بنوع خاص، وعلى "البشارة" بنوع أخص، فمَن كان أحقّ منا، هنا في أرض مريم والبشارة، أن نكون السبّاقين الى الاحتفال معا بهذا العيد؟ لقد كتبْنا في 27/3/2009، أي غداة عيد البشارة، ما يلي: "مَن أولى منا بمريم؟ أليست هي مَن جعلها اللهُ وابنَها آية للعالمين (الأنبياء 91)؟ أليست في قدسنا وبيتلحمنا وناصرتنا نشأت وعاشت وماتت؟ أليست ناصرتنا هي التي شهدَت حدَثَ البشارة المعجز، الذي قلبَ تاريخَ البشرية جمعاء؟ أليس يسوعُ، عيسى ابنُ ُمريم، الناصري، هو مَن جعله اللهُ وأمّه آية (المؤمنون 50)؟ أليست مريم هذه هي التي اصطفاها الله وطهّرها، واصطفاها على نساء العالمين بلا استثناء (آل عمران 42)؟ أليست وحدها المرأةَ التي ذكِر اسمها في القرآن، وذكِرَ أربعًا وثلاثين مرّة، وباسمها سُمّيَت إحدى سُوَرِه؟ فإذا كان مُواطِنو مريم المسلمون لا يقلّون عن مواطنيهم وإخوتهم المسيحيين تكريمًا وإجلالا لمريم، فما المانع من أن نجعل عيدَ البشارة، الذي أرضه ناصرتنا، وذِكره مشترَك في الإنجيل والقرآن، أن نجعله لنا عيدًا واحدًا مشترَكًا؟... أليست مريم هي مواطِنتنا جميعًا؟ أليست هي ابنة ناصرتنا؟ ابنة جليلنا؟ ابنة بلادنا؟ ابنة إنجيلنا وقرآننا معًا؟ أليست هي ابنتنا مثالَ بناتنا، وأختَنا قدوةَ أخواتنا، وأمَّّنا جميعًا وتاجَ مجد لأمهاتنا؟..." (راجع كتابنا "من وحي زيتون الجليل"، تحت عنوان "نداء البشارة، الصفحة 141).

خيبة الأمل كانت أن نداءاتنا المتكررة بقيَت صوتَ صارخٍ في البرّيّة. فلا رجال الدين سمعوا فتحركوا، ولا الزعماء في السياسة قرأوا ففقهوا، ولا الشباب والمثقفون أدركوا فتنبّهوا. هؤلاء جميعا في لبنان قد اكتوَوا بنار الصراعات والحروب لسنين وعقود، فكادت تفنيهم في انتحارٍ مجنون، إلى أن استيقظوا أخيرًا على صحة المَثل القائل: "وحدها الأمّ تلمّ"، فاجتمعوا حولها أمًّا لهم جميعا، فحضنَتهم بحنانها، وشملتهم بسلام حمايتها، فكان العيدُ المشترَك، فمبروك. أفيكون من الضروري، لا سمَحَ اللهُ ألف مرة، أن نٌمَحَّص في بوتقة المحنة التي مرّ فيها غيرنا حتى نعتبر؟ لِمَ لا نعرف أن نستقرئ كُتُبَنا لنكتشف فيها ما يَجمَع ويوحّد، بدل التلهي بنبشِ واجترارِ ما يباعد ويفرّق؟ ألا نشهد ما يجري حولنا كل يوم، من عنفِ الصراعات الدينية والمذهبية والطائفية، تحرّكها أيدٍ خبيثة، هدفها أن تفرّق لتسود؟ - في كتابٍ لنا آخر، بعنوان "من وحي الساعة"، كان هناك فصلٌ بعنوان "تعالَوا نلتقِ حولها" (الصفحة 101). فما رأيكم لو نجعل هذا العنوان تحية المعايدة، نتبادلها اليوم جميعا، مسيحيين ومسلمين؟ أيكون كثيرا علينا أن نحلم ونعمل معًا، لنجعل من بلادنا، من "الأراضي المقدّسة"، التي هي قبلة ومحجّة العالم بأسره، لنجعل منها، أكثر من مساحة جغرافية، لنجعل منها، هي أيضًا، بل قبلَ وأكثر من أي بقعة على الأرض، "رسالةً" ونموذجَ عَيش للإ نسان في العالم كله؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» رسالة سيادة المطران مار بطرس موشي الى أمين عام مجلس الوزراء بما يخص منصب رئيس جامعة الحمدانية – بخديدا رسالة سيادة المطران مار بطرس موشي الى أمين عام مجلس الوزراء بما يخص منصب رئيس جامعة الحمدانية – بخديدا - zowaa.org
» أنا المعلم / بقلم * حسن البدوي
» قصة قصيرة ......فرحة فيروز / بقلم ذ : الكاتب والشاعر مولاي الحسن بنسيدي علي
» "باب العمود" للقاص سمير الجندي/ بقلم الدكتور بطرس دلة كفر ياسيف
» "ثوب المطران كبوجي الممزق" بقلم المهندس باسل قس نصر الله

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ فرحة... وخيبة أمل ، بقلم : المطران بطرس المعلم ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات العامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: