منتديات الشاعر لطفي الياسيني لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية |
|
| في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
|
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الإثنين 4 أبريل 2011 - 18:01 | |
| [flash(425,350)] https://www.youtube.com/v/RdCDlW8F73Q [/flash] فيديو يوثق جرائم الاحتلال الصهيوني بحق ابناء قريتي دير ياسين ترويه المرحومة عمتي المناضلة ام صلاح الياسيني (زهران( في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني
* * *
صورة من المجزرة البشعة التي ارتكبها الصهاينة بحق ابناء قريتي في العام 1948 م اثناء اقتحام القرية
يا ديرياسين يا جرحا غدا فينا
رغم المعاناة ......مازلنا براكينا
اليوم ذكراك....ذاكرتي لتسعفني
مازلت اذكر .....والاعوام تقصينا
ثلاثة بعد ستين ....... تنازعني
لقريتي الام....اشتاق الطواحينا
تلك المشاهد مازالت تعاودني
رغما عن الجرح يا احياء ماضينا
فيها ترعرعت ايام الشباب وما
نسيت يوما حواكيري ....طوابينا
اشتاق للخبز...للاعراس....اذكرها
تلك النواميس رغما عن تجافينا
اتوق للبيدر الغالي .....لحارتنا
وبئر قريتنا.....شهدا اهالينا
اتوق للعشب ....للأزهار ...قريتنا
مفتاح منزلنا .....تلك الكواشينا
اتوق للدار .....والاسوار تمنعني
وحارس الدار عند الباب ناسينا
اكاد اوشك ان اطوي الحياة هنا
والعين ترنو لسفح التل تبكينا
مازلت في القدس كم اشتاق رؤيتها
والجرح في القلب ما اقسى تجافينا
يارب هل لي قبيل الموت الثمها
اضمها نحو صدري لحظة.....حينا
اقبل الارض والاحجار امسكها
واقطف الورد ....اشتم الرياحينا
عاركت اطوار اعوامي بلا ابت
والام شيعتها واليتم يضنينا
اني وحيد بهذا الكون وا....اسفي
اصارع الداء ....مزقوا لي الشرايينا
والاهل والناس والاحباب تهجرني
في هدأة الليل لا همس يسلينا
ماذا جنيت لكي احيا بلا امل
اوشكت اطوي يا اهلي الدواوينا
واسلم الروح للمولى ....لبارئها
واهجر الاهل ....لبينا منادينا
ما نحن الا ضيوف في منازلنا
حان الرحيل فما احلى تلاقينا
مني اليك سلام الله ما بقيت
روحي احبك ايه.... دير ياسينا
كرسي الاعاقة يحملني اطير جوى
من دون ساق ... على العكاز .. نادينا
لو ملكوني ... كنوز الارض قاطبة
لما تنازلت ... عن شبر ... اراضينا
بالله ان مت ... يا اهل الرباط هنا
وصيتي الدفن .... فيها رغم غازينا
اني شهيد العلا ... والقدس تشهد لي
اني الفدائي ..... من خمس وستينا
**************
الشاعر العروبي لطفي الياسيني
عدل سابقا من قبل لطفي الياسيني في السبت 9 أبريل 2011 - 2:57 عدل 2 مرات | |
| | | |
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الإثنين 4 أبريل 2011 - 18:02 | |
| http://www.palenews.com/forum/showthread.php?t=12090 | |
| | | |
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الإثنين 4 أبريل 2011 - 18:02 | |
| http://www.homatalaqsa.com/your-enemy/1969-mnahim-ping.html | |
| | | |
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الثلاثاء 5 أبريل 2011 - 14:46 | |
| في الذكرى الثانية والستين لمجزرة دير ياسين، التقينا أبا محمود أكبر سكان قرية دير ياسين الذي أخذ يروي لنا عن قرية دير ياسين وأهلها والحياة اليومية فيها قبل عام 1948 وأثناء المجزرة، مستعينا بالكتب والخرائط والوثائق وأسماء عائلات القرية وأبرز معالمها وشهداء المجزرة، فرغم كبر سنه إلا أن ذاكرته ما زالت متقدة.
سقوط القسطل
بدأ أبو محمود حديثه عن المجزرة وفي عينيه آثار حزن وأسى قائلا: "لقد بدأت المجزرة ليلة استشهاد المناضل القائد عبد القادر الحسيني في معركة القسطل، وقبل سقوط القسطل بأيدي اليهود اشتدت المعارك لمدة أسبوع، ثم سقطت يوم الخميس 8/4/1948 في الساعة الرابعة والنصف عصرا، عندما استشهد القائد عبد القادر الحسيني".
وأضاف: "بعد احتلال القسطل زحفت المقاومة نحو عين كارم، ويومها في منتصف الليل أقام اليهود المهرجانات الاحتفالية تفاخرا بقتلهم عبد القادر الحسيني، وبعد نحو ساعتين ونصف الساعة بدأت العصابات دخول قرية دير ياسين، حيث شنـّت هجوما مفاجئا على القرية ليلة الجمعة في الساعة الثانية والنصف بعد منتصف الليل، حينها طوقت القرية وأضاءت الأنوار الكاشفة لتساعدهم على التسلل إلى القرية، حينها لم يتجاوز عدد المقاتلين في القرية 80 مسلحا، وكنت يومها مقاتلا مع المناضلين وكان عمري 21 سنة، واشتبكنا معهم دفاعا عن القرية وأهلها، واستمر الاشتباك مع القوات الصهيونية من الثانية والنصف حتى الرابعة والنصف بعد العصر، وانتهت بعد نفاد الذخيرة معنا وحينها نزحنا إلى قرية عين كارم".
وتابع: "بعدها توجهنا إلى قرية سلوان وسكنا فيها لمدة شهر، وهناك قام الصليب الأحمر بتوفير الطعام لنا، ثم رحلنا إلى أريحا وهناك كانت وكالة الغوث توفر لنا المواد التموينية، وعشنا هناك أربع سنوات حتى عام 1954، ثم رجعت إلى مدينة القدس وسكنت في حارة السعدية في البلدة القديمة، ثم قطنت في عقبة شداد في باب حطة وما زلت فيها حتى اليوم".
وأشار إلى أن سكان القرية هربوا منها دون أن يتمكنوا من أخذ أية أوراق طابو أو وثائق تحفظ لهم حقهم.
لو ساعدونا لما احتـُلـّت القرية
وتطرق أبو محمود إلى جرائم الحرب التي ارتكبت بحق سكان القرية خلال هجوم العصابات، قائلا: "لقد اقتادوا 14 شابا ورجلا من سكان القرية إلى الكسارة الموجودة بجانب مستوطنة "جفعات شاؤول" اليوم، وقاموا بإطلاق النيران عليهم وتصفيتهم، ولم يجر أي تعرض من قبلهم إلى أعراض نساء القرية أبدا وفق ما رواه آخرون". وقد قام أفراد العصابات بقتل المواطنتين زينب موسى زهران وزوجة أخيها زينب المالحية، اللتين كانتا حامِليْن بالشهر السابع، والإجهاز عليهما بعد ذلك بالسكين.
يقول الحاج رضوان: "قبل قتل المواطنتين كانتا تعيشان في منزل واحد، وعندما دخل اليهود ووصلوا إلى حوش المنزل، وجدوا هناك مقاومة كبيرة فيه، حيث قتل حينها 25 يهوديا أمام المنزل، فقام اليهود بإطلاق القنابل نحو المنزل واستشهد جميع أفراد العائلة، وبعد قتل سكان القرية كانوا يجهزون عليهم بالسكاكين".
وانتقد أبو محمود تخاذل سكان القرى المجاورة عن نجدة قرية دير ياسين، مشيرا أنه لم يقم أي عربي بمساعدتهم خلال المعركة، وقال: "لو ساعدونا لما احتـُلـَّت دير ياسين".
الشهداء
وينفي الحاج رضوان ما تناقلته الإشاعات حول استشهاد ما بين 300 إلى 400 شهيد خلال المجزرة، وأكد أن عدد الشهداء هو 93 شهيدا، موضحا ذلك من خلال تسجيل أسماء حمائل القرية وعدد الشهداء.
مشيرا أنه استشهد خلال المجزرة 38 شابا ورجلا وامرأة من عائلة عقل، وتسعة من عائلة جابر، وخمسة من حمولة حميدة، وستة من حمولة عيد، و 28 رجل وامرأة من حمولة شحادة، وأربعة من حمولة مصلح، وثلاثة أغراب؛ وهم: المعلمة حياة بلبيسي، والفران عبد الرؤوف شريف وولده حسين عبد الرؤوف شريف.
كوهين ولبيدوت
وأوضح رضوان أن القوات التي ارتكبت المجزرة هي من "إيتسل" و"الهجاناه"، بما في ذلك قائد الهجوم "بن زيو كوهين" ممثل "الايتسل والأرغون" ومساعده "إيهود لبيدوت"، و"يهوشع غولدشميت"، ضابط من "جفعات شاؤول".
أغنى قرى القدس
وقال أبو محمود: "تقع قرية دير ياسين في الجانب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها أربعة كيلومترات، في حين تبلغ مساحة أراضيها 2800 دونم، ويوجد فيها 144 مبنى، وعدد سكانها 750 نسمة ، وكان أمامها أربع مستوطنات؛ هي: "جفعات شاؤول" و"منتفيوري" و"بيت هكيرم" و"بيت فكان"، ولم يكن في القرية ماء ولا كهرباء واعتمد سكانها على مياه الآبار، حيث كان يوجد لدى كل عائلة بئران يكفيانها لعامين، وقبل نحو 15 عاما قامت السلطات الإسرائيلية بهدم ثلاثة أرباع مقبرة القرية لصالح شق شارع".
وأضاف: "قبل عام 1948 كانت قرية دير ياسين أغنى قرية في القدس وقضائها، بسبب وارداتها من الكسارات وحافلات المحاجر، وكان فيها أراض مزروعة بجميع أنواع الخضار والفواكه تكفي حاجة السكان، وكان هناك ديوان لكل "عائلة"، يستخدم مضافة لاستقبال الضيوف وتبادل الزيارات بين العائلات، فقد كنا متماسكين ومترابطين كالعائلة الواحدة، وكانت حياتنا سعيدة".
| |
| | | |
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الثلاثاء 5 أبريل 2011 - 14:48 | |
| بدأت المجزرة ليلة استشهاد المناضل القائد عبد القادر الحسيني في معركة القسطل، وقبل سقوط القسطل بأيدي اليهود اشتدت المعارك لمدة أسبوع، ثم سقطت يوم الخميس 8/4/1948 في الساعة الرابعة والنصف عصرا، عندما استشهد القائد عبد القادر الحسيني". | |
| | | |
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الثلاثاء 5 أبريل 2011 - 14:51 | |
| تقع قرية دير ياسين في الجانب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها أربعة كيلومترات، في حين تبلغ مساحة أراضيها 2800 دونم، ويوجد فيها 144 مبنى، وعدد سكانها 750 نسمة ، وكان أمامها أربع مستوطنات؛ هي: "جفعات شاؤول" و"منتفيوري" و"بيت هكيرم" و"بيت فكان"، ولم يكن في القرية ماء ولا كهرباء واعتمد سكانها على مياه الآبار، حيث كان يوجد لدى كل عائلة بئران يكفيانها لعامين، وقبل نحو 15 عاما قامت السلطات الإسرائيلية بهدم ثلاثة أرباع مقبرة القرية لصالح شق شارع".
وأضاف: "قبل عام 1948 كانت قرية دير ياسين أغنى قرية في القدس وقضائها، بسبب وارداتها من الكسارات وحافلات المحاجر، وكان فيها أراض مزروعة بجميع أنواع الخضار والفواكه تكفي حاجة السكان، وكان هناك ديوان لكل "عائلة"، يستخدم مضافة لاستقبال الضيوف وتبادل الزيارات بين العائلات، فقد كنا متماسكين ومترابطين كالعائلة الواحدة، وكانت حياتنا سعيدة".
| |
| | | |
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الثلاثاء 5 أبريل 2011 - 14:52 | |
| القوات التي ارتكبت المجزرة هي من "إيتسل" و"الهجاناه"، بما في ذلك قائد الهجوم "بن زيو كوهين" ممثل "الايتسل والأرغون" ومساعده "إيهود لبيدوت"، و"يهوشع غولدشميت"، ضابط من "جفعات شاؤول". | |
| | | |
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الثلاثاء 5 أبريل 2011 - 14:54 | |
| الشهداء
وينفي الحاج رضوان ما تناقلته الإشاعات حول استشهاد ما بين 300 إلى 400 شهيد خلال المجزرة، وأكد أن عدد الشهداء هو 93 شهيدا، موضحا ذلك من خلال تسجيل أسماء حمائل القرية وعدد الشهداء.
مشيرا أنه استشهد خلال المجزرة 38 شابا ورجلا وامرأة من عائلة عقل، وتسعة من عائلة جابر، وخمسة من حمولة حميدة، وستة من حمولة عيد، و 28 رجل وامرأة من حمولة شحادة، وأربعة من حمولة مصلح، وثلاثة أغراب؛ وهم: المعلمة حياة بلبيسي، والفران عبد الرؤوف شريف وولده حسين عبد الرؤوف شريف. | |
| | | |
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الثلاثاء 5 أبريل 2011 - 14:57 | |
| شعراء القرية ------------- لطفي الياسيني عثمان عقل عمران عقل عمران الياسيني علي جابر محمد عقل فلسطين الياسيني | |
| | | |
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الثلاثاء 5 أبريل 2011 - 14:59 | |
| | |
| | | |
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الثلاثاء 5 أبريل 2011 - 15:02 | |
| قرية "دير ياسين"
عدد القراءات 1594 2010-4-8
الموقع:PGR: 167132
المسافة من القدس ( بالكيلومترات): 5
متوسط الارتفاع (بالأمتار): 780
ملكية الأرض واستخدامها في 1944\1945 (بالدونمات):
الملكية: الاستخدام:
عربية: 2701 مزروعة: 866
يهودية: 153 (% من المجموع) (30)
مشاع: 3 مبنية: 12
ــــــــــــــــــــــــ
المجموع: 2857
عدد السكان:1931: 428
1944\1945: 610
عدد المنازل (1931): 91
عدد المنازل قبل سنة 1948
كانت القرية تقع على المنحدرات الشرقية لتل يبلغ علو قمته 800متر, وتطل على مشهد واسع من الجهات كلها. وكانت القرية تواجه الضواحي الغربية للقدس- التي تبعد عنها كيلومترا واحدا- ويفصل بينها واد ذو مصاطب غرست فيها أشجار التين واللوز والزيتون. وكان هناك في موازاة الطرف الشمالي للوادي طريق فرعية تربط دير ياسين بهذه الضواحي, وبطريق القدس- يافا الرئيسي الذي يبعد عنها نحو كيلومترين شمالا. وليست كلمة (دير) بغريبة عن أسماء القرى الفلسطينية, ولا يكاد يستهجن إطلاقها على قرية قريبة من القدس إلى هذا الحد. وفعلا فقد كان ثمة في الطرف الجنوبي الغربي للقرية طلل كبير يطلق عليه اسم ( الدير) فقط.
يبدو أن نواة الاستيطان في بداية العهد العثماني كانت في خربة عين التوت( 166132), التي تبعد نحو 500 متر إلى الغرب من موقع القرية خلال سنة 1948. في سنة 1596, كانت قرية خربة عين التوت تقع في ناحية القدس ( لواء القدس), ولا يتجاوز عدد سكانها 39 نسمة. وكانت تؤدي الضرائب على القمح و الشعير وأشجار الزيتون.
لا نعلم بالتحديد متى انتقل السكان إلى موقع دير ياسين لكن يبدو جليا أن مصدر الاسم الأخير يعود, في جزء منه, إلى الشيخ ياسين الذي كان ضريحه قائما في مسجد أطلق اسمه عليه, ويقع في جوار أطلال الدير. لكننا لا نعلم الكثير عن الشيخ, ولا عن تاريخ تشييد مسجده.
في أواخر القرن التاسع عشر, كانت منازل دير ياسين مبنية بالحجارة. وكانت القرية تتزود مياه الشرب من نبعي ماء, يقع أحدهما في الجهة الشمالية من القرية, والثاني في جهتها الجنوبية. وقد تجمهر معظم منازلها المتينة البنيان, والغليظة الحيطان, في بقعة صغيرة ذات أزقة ضيقة متعرجة, تعرف ب( الحارة). وكان سكان دير ياسين جميعهم من المسلمين. في سنة 1906 تقريبا شيدت الضاحية اليهودية في القدس, غفعت شاؤول, وهي تقع في أقصى الغرب, من طرف الوادي إلى طرفه الآخر بدءا من دير ياسين. وتلتها بعد ذلك كل من مونيفيوري وبيت هكيرم ويفينوف. وكانت الطريق الفرعية التي تربط دير ياسين بالقدس, وتلك التي تربطها بيافا, تمران عبر غفعت شاؤول.
في إبان الحرب العالمية الأولى قام الأتراك بتحصين مرتفعات دير ياسين كجزء من نظام الدفاع عن القدس. وفي 8 كانون الأول\ ديسمبر 1917, اقتحمت قوات يقودها الجنرال اللنبي هذه التحصينات, في الهجوم الأخير الذي أسفر في اليوم التالي عن سقوط القدس في قبضة الحلفاء.
حتى العشرينات من هذا القرن كانت دير ياسين تعتمد في معيشتها إلى حد بعيد, على الزراعة المشفوعة بتربية المواشي. لكن سرعان ما طرأ تبدل على أسس اقتصادها بسبب ازدهار البناء في القدس في عهد الانتداب. إذا كانت المنطقة المحيطة بدير ياسين غنية بالحجر الكلسي, وهو مادة البناء المفضلة في القدس, فراح سكان القرية منذ بداية عهد الانتداب يستثمرون مقالع واسعة على امتداد الطريق الفرعية المؤدية إلى المدينة, وهذا ما طور صناعة قلع الحجارة وقطعها.وقد ازدهرت هذه الصناعة حتى بلغ عدد كسارات الحجارة العاملة في أواخر الأربعينات أربعا. وشجعت هذه الصناعة القرويين الميسورين على استثمار أموالهم في نقل الحجارة بينما أصبح آخرون سائقي شاحنات في سنة 1935, أنشئت شركة باصات محلية, في مشروع مشترك مع قرية لفتا المجاورة (قضاء القدس). ومع ازدهار دير ياسين انتشرت منازلها من ( الحارة) صعودا نحو قمة التل الذي تقوم عليه, وشرقا نحو القدس.
في أوائل عهد الانتداب لم يكن لدير ياسين مدرسة خاصة بها, وإنما كان أبناءها يتلقون العلم في مدرسة لفتا أو في مدرسة قالونيا (قضاء القدس). لكن في سنة 1943 أصبح في إمكان دير ياسين أن تفتخر بمدرسة ابتدائية للبنين, وفي سنة 1946 بمدرسة أخرى للبنات, وقد بنيت المدرستان من تبرعات سكان القرية. وكان على رأس مدرسة البنات مديرة مقيمة فيها, جاءت من القدس. كما كان للقرية فرن, ونزلان, وناد اجتماعي (نادي النهضة), وصندوق توفير, وثلاثة دكاكين وأربع آبار, ومسجد ثان على المرتفعات العليا مشرف على القرية وقد بناه محمود صلاح, أحد سكان القرية الميسورين. في أواخر عهد الانتداب, كان كثيرون من سكان دير ياسين يعملون خارج القرية بعضهم وجد عملا من سكان دير ياسين يعملون خارج القرية, بعضهم وجد عملا له في معسكرات الجيش البريطاني المجاورة كخادم أو نجار أو مشرف على العمال, وبعضهم الآخر استخدم في مصالح الانتداب المدنية, ككاتب أو مدرس وفي تلك الحقبة, لم تتعد نسبة العاملين في قطاع الزراعة 15 في المئة.
ارتفع عدد سكان دير ياسين من 428 نسمة في سنة 1931, إلى 750 نسمة في سنة 1948. كما ارتفع عدد منازلها في الفترة نفسها من 91 منزلا إلى 144 منزلا. في عهد العثمانيين, بدأت العلاقات بين القرية وجيرانها اليهود على نحو معقول ولا سيما في الحقبة الأولى حين كان اليهود اليمنيون السفا راد, الناطقون بالعربية, يشكلون أكثرية السكان المجاورين. إلا إن هذه العلاقات ما لبثت أن تدهورت مع نمو (الوطن القومي اليهودي) لتصل إلى أدنى دركا ته في أثناء ثورة 1936- 1939 الكبرى. ثم عادت إلى الحسن في إبان أعوام الازدهار والعمالة الكاملة التي اتسمت بها الحرب العالمية الثانية. وهكذا كانت دير ياسين, في سنة 1948, قرية مزدهرة متنامية ذات علاقة سلمية نسبيا بجيرانها اليهود الذي كان بينها وبينهم حركة تجارة واسعة. وتضم كل من دير ياسين وخربة عين التوت دلائل أثرية تشير إلى أنهما كانتا آهلتين سابقا, ومن هذه الدلائل حيطان وقناطر وخزانات وقبور.
احتلالها وتهجير سكانها
كانت دير ياسين مسرحا لأشهر مجازر الحرب وأشدها دموية. وعلى الرغم من أن المجزرة نفذتها عصابتا الإرغون وشتيرن, فإن احتلال القرية يدخل ضمن الإطار العام لعملية نحشون التي خططت الهاغاناه لها (أنظر بيت نقوبا, قضاء القدس). وقد اشتركت في الهجوم آنذاك وحدة من البلماح مزودة بمدافع هاون, وذلك بعد أن تمكن سكان القرية بشق النفس من احتواء الهجوم المباغت الذي شنته العصابتان المذكورتان. ويذكر كتاب( تاريخ الهاغاناه) أن قائد الهاغاناه في القدس, دافيد شلتيئيل, اطلع على مخطط الإرغون وشتيرن للهجوم دير ياسين وبلغ قائدي هاتين الجماعتين أن احتلال القرية والاحتفاظ بها جزء من خطة الهاغاناه العامة لعملية نحشون, مع العلم أن دير ياسين كانت وقعت مع الهاغاناه اتفاق عدم اعتداء. وأضاف أنه لا يمانع في أن تضطلع الجماعتان بالعملية شرط أن تكونا قادرتين على الاحتفاظ بالقرية. وحذرهما في حال عجزهما عن ذلك, من تدمير القرية جزئيا, إذا إن من شأن ذلك أن يشجع (العدو) على تحويلهما إلى قاعدة عسكرية. وقد أقر شلتيئيل لاحقا بأنه زود الوحدات المهاجمة بناء طلبها في إبان الهجوم ذخائر للبنادق ولرشاشات ستن كما قدم لها التغطية من مدفعية الهاون.
في تلك الآونة كتب مراسل صحيفة (نيورك تايمز) يقول: (دعم عشرون رجلا من ميلشيا الهاغاناه التابعة للوكالة اليهودية خمسة وخمسين رجلا من الإرغون, وخمسة وأربعين رجلا من شتيرن, استولوا على القرية). وتفيد تقارير الهاغاناه أنه عند بزوغ فجر 9 نيسان\ أبريل 1948, شن مئة وعشرون رجلا (ثمانون من الإرغون, وأربعون من شتيرن) هجوما على القرية. واستنادا إلى هذه الرواية قتل أربعة من المهاجمين. وجاء في (تاريخ الهاغاناه): ( ونفذ المنشقون مذبحة في القرية من دون تمييز بين الرجال والنساء والأطفال والشيوخ. وأنهوا عملهم بأن حملوا قسما من (الأسرى) الذين وقعوا في أيديهم على سيارات وطافوا بهم في شوارع القدس في (موكب نصر), وسط هتافات الجماهير اليهودية. وبعد ذلك أعيد هؤلاء (الأسرى) إلى القرية وقتلوا. ووصل عدد الضحايا من الرجال والنساء والأطفال إلى 245 شخصا). وأفاد تقرير لصحيفة (نيورك تايمز) أن نصف الضحايا كان من النساء والأطفال, بينما أخذت 70 امرأة أخرى مع أطفالهن إلى خارج القرية, وسلمن لاحقا إلى الجيش البريطاني في القدس.
في إثر المجزرة, رافق رجال الإرغون وشتيرن جماعة من مراسلي الصحف الأميركين, بينهم مراسل لصحيفة (نيورك تايمز) إلى أحد منازل مستعمرة غفعت شاؤول القريبة, وراح منفذ المجزرة (يطنبون في تفصيل) العملية, وهم يحتسون الشاي ويتناولون الكعك, قالوا أنهم قاموا بنسف عشرة منازل في القرية, وأن المغيرين فجروا أبواب بعض المنازل وألقوا قنابل يدوية داخل منازل أخرى. وأعلن ناطق باسمهم أن القرية صارت (تحت اسم سيطرتهم) خلال ساعتين, مضيفا أنه كان يتوقع أن تتسلم الهاغاناه القرية. ومما يناقض كلام هذا الناطق أنه, بعد خمس ساعات من بدء الهجوم, طلبت القوات التابعة للإرغون وشتيرن مساندة الهاغاناه. وكانت الهاغاناه احتلت دير ياسين غداة المجزرة, أي يوم 10 نيسان\ أبريل, لكن الصحيفة قالت لاحقا إنهم احتلوا القرية(رسميا) يوم 11 نيسان \ أبريل. وجاء في تصريح أذاعته الهاغاناه: ( سنحافظ على القبور والممتلكات الباقية... وسنعيدها إلى أصحابها في الوقت الملائم.) وكان ورد في اليوم السابق على لسان أحد أعضاء الهيئة العربية العليا أنه ناشد الشرطة والجيش البريطانيين التوسط لإعادة جثث الضحايا ودفنها لكن من دون جدوى.
عقب ذلك قامت الهيئات الصهيونية الكبرى, كالهاغاناه والوكالة اليهودية ورئاسة الحاخامين, بإدانة الجزرة. وسرعان ما غدت دير ياسين مضرب مثل ونموذجا للفظا عات التي ارتكبت في سنة 1948. وأصبح تأثير المجزرة في هجرة الفلسطينيين, في تلك السنة, موضوع سجال كبير في الأوساط الإسرائيلية والفلسطينية. وتكثر المؤلفات عن مجزرة دير ياسين, سواء بالعبرية أو الإنكليزية أو العبربية. وتعمل مؤسسة الدراسات الفلسطينية, حاليا, على إعداد دراسة خاصة تتعلق بهذا الموضوع.
المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية
في صيف سنة 1949, استقرت عدة مئات من المهاجرين اليهود بالقرب من دير ياسين, وأطلق على المستعمرة الجديدة اسم غفعت شاؤول بت تيمنا بمستعمرة غفعت شاؤول القديمة التي أنشئت في سنة 1906. وقد كتب أربعة مفكرين إسرائيليين بارزين إلى بن- غوريون, قائلين إن ترك القرية خالية هو بمثابة (رمز فظيع ومأساوي). إلا إن مناشداتهم المتكررة ذهبت سدى, ولم يستجب لها. وقد حضر حفل افتتاح غفعت شاؤول بت عدة وزراء, والحاخامات الأكبران لإسرائيل ورئيس بلدية القدس الإسرائيلي. وقد انتشرت مستعمرة غفعت شاؤول اليهودية المجاورة (168133) في القطاع الشرقي من القرية. واليوم طغى على تل دير ياسين وموقعها, من الجهات كلها التوسع العمراني للقدس الغربية.
القرية اليوم
لا تزال منازل قائمة في معظمها على التل وقد ضمت إلى مستشفى إسرائيلي للأمراض العقلية أنشئ في موقع القرية. ويستعمل بعض المنازل, التي تقع خارج حدود أراضي المستشفى, لأغراض سكنية أو تجارية أو كمستودعات. وثمة خارج السياج أشجار خروب ولوز, وبقايا جذوع أشجار زيتون. وتحف آبار عدة بالطرف الجنوبي الغربي للقرية. أما مقبرة القرية القديمة, الواقعة شرقي الموقع, فمهملة وتكتسحها أنقاض الطريق الدائري الذي شق حول تل القرية. وما زالت شجرة سرو باسقة وحيدة قائمة وسط المقبرة حتى اليوم.
المصدر: المجموعة 194(2008) | |
| | | |
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الثلاثاء 5 أبريل 2011 - 15:04 | |
| أسماء شهداء قرية دير ياسين الباسلة الذين سقطوا بتاريخ9\4\1948
حمولة عقل: الحاج أسعد رضوان,محمد أسعد رضوان, رضوان أسعد رضوان, عمر أحمد أسعد رضوان ,الحاج اسماعيل عطية, زوجته آمنة الكوبرية,ربحي اسماعيل عطية, محمد اسماعيل عطية, زوجتة سارة الكوبرية, محمود محمد اسماعيل عطية, موسى محمد اسماعيل عطية , الحاجة عايشة رضوان, الحاجة صبحة رضوان, الحاج محمد زهران , زوجته فاطمة عيد , علي محمد زهران , محمد علي محمد زهران , طفل صغير لعلي زهران, بسمة أسعد رضوان , فاطمة جمعة زهران , صفية جمعة زهران ,فتحي جمعة زهران ,فتحية جمعة زهران ,يسرى جمعة زهران ,ميسر جمعة زهران , طفلة صغيرة لجمعة زهران, فاطمة حبسة زوجة موسى زهران, محمد موسى زهران,زوجته زينب المالحية "حامل", سعيد موسى زهران ,زينب موسى زهران, رسمية موسى زهران, الحاج محمود زهران ,محمد محمود زهران ,رقية زوجة أحمد زهران , نظمية أحمد زهران, نظمي أحمد زهران ,سميحة أحمد زهران. حمولة جابر: الحاج جابر مصطفى جابر,محمود مصطفى جابر ,خليل مصطفى جابر ,توفيق جبر جابر ,جبر توفيق جبر جابر , أحمد حسن جابر ,سعيد محمد سعيد جابر ,فؤاد الشيخ خليل جابر ,سليم محمد سليم جابر. حمولة حميدة: يوسف أحمد عليا ,عيسى أحمد عليا , محمد عيسى أحمد عليا ,عبد الرحمن حامد ,محمود حسين حامد. حمولة عيد: جميل عيسى محمد عيد ,عيسى محمد عيسى عيد ,اسماعيل الحاج خليل عيد,علي الحاج خليل عيد ,صالحية محمد عيسى عيد ,اسماعيل شاكر مصطفى. حمولة شحادة: الحاج عايش زيدان, حلوة زيدان , محمد الحاج عايش زيدان ,حسن علي زيدان ,زوجته فاطمة سمور ,علي حسن زيدان , عبدالله عبد المجيد سمور ,محمد محمود اسماعيل الطبجي ,موسى اسماعيل الشرش ,مصطفى علي زيدان ,زوجته خضرة البيتونية ,عابدة زوجة علي مصطفى ,محمود علي مصطفى ,تمام زوجة موسى مصطفى ,شفيق موسى مصطفى ,ميسر موسى مصطفى ,شفيقة موسى مصطفى ,يسرى موسى مصطفى , سامية موسى مصطفى ,محمود محمد جودة ,محمد جودة حمدان ,فضة زوجة المختار ,سمور خليل محمد اسماعيل ,حسين اسماعيل البعبلي ,محمد خليل علي عايش ,ظريفة محمد علي عايش , الحاج محمد سمور , الحاجة نجمة سمور . عائلة مصلح: محمد عبد علي مصلح ,زوجته عزيزة مصلح ,وطفة عبد محمد عبد مصلح ,علي حسين مصلح. مواطنين من خارج القرية: المعلمة حياة البلبيسي ,الفران عبد الرؤوف الشريف ,ولده حسين عبد الرؤوف الشريف. --------------------------------------------------------------------------------
الحمائل عدد شهدائها حمولة عقل 38 حمولة جابر 9 حمولة حميدة 6 حمولة عيد 5 حمولة شحادة 28 عائلة مصلح 4 من خارج القرية 3
--------------------------------------------------------------------------------
مجموع شهداء دير ياسين 93 شهيداً المصدر:موقـــــع الحـــاج أبو محمــــود الياســـــيني ديــــــر ياســـــيـن فــــي الذاكـــــــرة (2008) | |
| | | |
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الثلاثاء 5 أبريل 2011 - 15:08 | |
| مساجد كان في البلدة بحد أدنى مسجدين الحالة التعليمية البلدة كان فيها مدرسة للذكور. إسم البلدة عبر التاريخ ويرجع أصل التسمية إلى كلمة (دير )نسبة إلى دير بناه راهب كان قد سكن القرية في القرن الثاني عشر للميلاد، وقد دعت قديما (دير النصر)، أما كلمة (ياسين) فهي نسبة إلى الشيخ ياسين إمام مسجد القرية الذي حمل اسم. الأماكن الأثرية وتعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على جدران وعقود من العصور الوسطى، ومدافن ، ويقع إلى الغرب منها (قرية عين التوت) وهي أيضا بقعة أثرية تحتوي على أنقاض معقودة، وصهريج ومدفن.
| |
| | | |
ليفربول الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 8418 نقاط : 143974 التقييم : 200 العمر : 34
| موضوع: رد: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الثلاثاء 5 أبريل 2011 - 16:25 | |
| - اقتباس :
اني شهيد العلا ... والقدس تشهد لي
اني الفدائي ..... من خمس وستينا
قصيدة رائعة جدا أشكرك من اعماق قلبي عليها سلمت يمناك | |
| | | |
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني الثلاثاء 5 أبريل 2011 - 17:24 | |
|
اقف اجلالا لعبق حروفكم وابحاركم في مكنونات
الذات الانسانية فاجدني عاجزا عن الرد حيث
تسمرت الحروف على الشفاه جزيل شكري وتقديري
لما سطرت اياديكم الطاهرات من حروف ذهبية
دمتم بخير
باحترام
تلميذكم ابي مازن
تفضلوا لزيارة مدونتي مشكورين
http://lutfiyassini.maktoobblog.com/
http://lutfiyassini.blogspot.com/
| |
| | | | في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| خدمات الموضوع | | إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ في الذكرى ال 63 لمذبحة دير ياسين / الشاعر العروبي لطفي الياسيني ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا | صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |