منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيلمناسبة الذكرى المئوية لتأسيس الكلية العسكرية : بقلم اللواء المتقاعد ناجي الزبيديالشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح I_icon_minitimeاليوم في 3:05 من طرفمنتدى لطفي الياسيني"نحو تحسين التعليم: تعليقات ومقترحات للنظام التعليمي في العراق وإقليم كردستان"الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح I_icon_minitimeاليوم في 2:56 من طرفمنتدى لطفي الياسينيماذا بعد النرجسي؟ : ودع الياسينالشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح I_icon_minitimeاليوم في 2:49 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأفكار شاردة من هنا هناك/٥٩ : بيلسان قيصرالشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح I_icon_minitimeاليوم في 2:03 من طرفمنتدى لطفي الياسينيمضفور بسنين العمر : ميسون نعيم الروميالشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح I_icon_minitimeاليوم في 1:26 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح I_icon_minitimeاليوم في 1:18 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح I_icon_minitimeأمس في 1:09 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالعراق ينزع السلاح.. ٤ آلاف دولار لكل "هاون"الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح I_icon_minitimeالسبت 11 مايو 2024 - 4:34 من طرفمنتدى لطفي الياسينيتحية لكتائب القسام / لطفي الياسيني- شاعر فلسطينالشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح I_icon_minitimeالسبت 11 مايو 2024 - 3:44 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الفجرالشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح I_icon_minitimeالسبت 11 مايو 2024 - 1:49 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78695
نقاط نقاط : 701754
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح   الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح I_icon_minitimeالأربعاء 5 ديسمبر 2012 - 20:00

الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح Image344


الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح
-------------------------


قليل هم الشعراء الذين حملوا هموم أوطانهم و أوجاعها على أكتافهم و ساروا بها قدرا مقدورا ، وكرسوا كل أنباض شعرهم للوطن الكبير يغنّون أعراسهم و يذرفون الجمر بدل الدمع في مآسيه.
ولعلي لا أبالغ إن قلت أن الشاعر الكبير سليمان العيسى هو واحد من القليل القليل الذين أمسكوا بتلابيب الوطن وأخلصوا له وكرسوا أقلامهم وأفكارهم .....من أجله.

ولا غرابة في ذالك فالشاعر الكبير هو ابن وطن سليب أيضا.وقد عانى من مرارة الغربة و البعد عن الديار ما عانى و ظل مثله مثل الإنسان الفلسطيني يحن إلى مسقط رأسه في ((اللواء)) حتى وهو في سن الشيخوخة .حتى قدر له أخيرا . أن يعود إلى قريته زائرا ، لا مقيما ....تلك القرية التي لم تنسى شاعرها ....وابنها البار فاحتفلت بقدومه وكرمته أيما تكريم.ولكنها زيارة عابرة وبعدها يواصل الإبحار في الشجن والغربة والحنين كما كان محمود درويش بين الفينة و الفينة.
ولهذا فقد تلاقى الجريحان جرح الشاعر الشخصي وجرح القضية الفلسطينية التي لم تغادر خياله منذ أن وقعت النكبة الأولى وحتى يوم الناس هذا ، حيث كثرت المؤامرات على هذه القضية و لكن بوصلة الرجال لم تنحرف عن أهدافها هنالك حيث المسجد الأقصى و قبة الصخرة . أرض الإسراء و الشهداء.....
وكم حز في نفس شاعرنا الكبير أن تطعن المقاومة من الخلف و أن يتشرد المقاتلون مرة أخرى في المنافي بعد عام1982، وأن تتكالب عليم ذئاب الأرض و أفاعيها وهو القاتل مخاطبا الفدائي الفلسطيني :

في الغرب يزرعونك
وفي الشرق يزرعونك
في العتمات السود في الضباب
في رجفة الحراب

ثم يشير بإصبع الاتهام إلى "الإخوة" الذين خانوا هذا الفارس وسلموه

((يا أيها المذرور في ضميرنا
وفي ضمير الأرض يا لهب
يا سورة الزلزال في جنازة العرب

ولكن هل يستسلم الشاعر؟ هل ينهي قصيدته بدمعة رثاء؟ أبدا تماما مثل طائر الفينيق كان المقاتل الفلسطيني ينبعث من رماده

((لا يا عصر أبناء الأفاعي لن أهادن
إني أمضغ أكفاني صباحا و مساء....لن أهادن
إني لم أجتث من جلدة رأسي...من وريدي من عيوني....
........لن أهادن))

ويسترسل الشاعر رافعا نبرة التحدي الذي عرف بها سميح قاسم في قصيدته الشهيرة ((سأقاوم))

((يا عدو الشمس لكن لن أساوم
وإلى آخر نبض في عروقي سأقاوم....سأقاوم))
فالقصيدتان خرجتا من مشكاة التحدي و الإصرار

وعندما تنطلق ثورة الحجارة في الأرض المحتلة ينبري شاعرنا الكبير ليحي هؤلاء الأبطال الصغار فيقول:

((أطفالنا المتشبثون بأرضهم و بشمسهم
سيجازفون ببؤسهم و خيامهم
وبكسرة الخبز التي يبست ...على فمهم))
نعم.((ويفجرون الأرض تحتك أيها الغبش الدخيل
ليس في أيديهم غير الحجارة
هي وحدها قمر السفر
هي وحدها زاد السفر!))

وقد أصاب الشاعر في استخدام كلمة (الغبش) في وصف هذا المحتل المراوغ الذي لا تعرف له قسمات وليس له لون ولا هوية كما استخدم شاعرنا هذا الأسلوب المرسل المتدفق لتحمل هذا الدفقة الشعورية التي تزخر في صدره وكأنه رأى أن موجات الغضب الشعري تتكسر دائما على حواف الإيقاع الرتيب و القافية الموحدة.
وإذا كان سليمان العيسى قد غنى لأطفال الحجارة على مدى نصف قرن أو يزيد، حتى لقب بجدارة "شاعر الطفولة العربية" بعد أن نفض يديه من الكبار بعد هزيمة حزيران عام1967م، فإن أطفال فلسطين أولى بغناء هذا الشاعر الكبير لأنهم وبكل تواضع طليعة الطفولة العربية في الفداء و الإباء ولهذا فإنهم يستحقون أن يرددوا مع الشاعر النشيد الخالد الذي انطلق من كل فم ودخل كل منزل!

(( فلسطين داري ...ودرب انتصاري
وجوه غريبة بأرضي السليبة
تبيع ثماري وتحتل داري

ثم :

وأعرف دربي ويرجع شعبي
إلى بيت جدي ودرب انتصاري

كلمات بسيطة واضحة ولكنها مشحونة بالغضب محمولة على إيقاع رشيق... مصوبة تماما إلى أرض الهدف يطرب لها الصغير و الكبير وقد نشأت أجيال و أجيال على مثل هذه الأناشيد الحماسية.
وكان لها دور في إشعال الثورة وإذكاء روح الجهاد!
وليقل أصحاب نظرية الفن للفن كما يشاءون . فنحن أصحاب قضية كبيرة واضحة و التعبير عنها لا بد أن يكون واضحا دون التخلي بطبيعة الحال عن الجانب الجمالي في النشيد ، لأن موهبة هذا الشاعر الكبير وثقافته الواسعة تأبيان عيه أن ينزلق إلى السطحية أو أن يتخلى عن الجانب الفني الواضح، فالشاعر الحق... شاعر في كل ما يكتب وفي كل ما يتناول من القضايا.
أما حينما يوجه كلماته إلى الكبار فلا بد أن يقول عن فلسطين

((هي سر الصهيل في هامد الرمل
ووعد الخيول و المضمار
هي غيمي الذي يختبئ برقي
ورعودي وغيثي و المدرار !
فتحت جرحنا العظيم فلسطين
وقالت بدء البدايات ناري....))

لم يقل الشاعر هي الخيول تجري في الصحراء لأنه لو قال ذالك لوقع في النثرية ولكنه قال (هي سر الصهيل في ها مد الرمل ) فالصورة الشعرية الأنيقة هي التي تتكفل بالمعنى...
وهذا النص مثل غيره يعج بالصور الجميلة التي عرف بها شاعرنا وهي تعانق الفكرة معانقة الروح للجسد ، دون أن ينبو الذوق العربي ويدخل في لعبة الكلمات المتقاطعة التي عرف بها شعراء الحداثة هذه الأيام ليقال إنهم مبدعون متجاوزون. مختلفون !!!!
فالشاعر ابن بيئته.. ابن موروثه الحضاري وهو لا يطمح في رأيي إلى أن يكون أكثر من شاعر يتفنن بلغة قومه يطرب لها ويطرب بها ، غير ملتفت إلى الأشكال الطارئة في التعبير الشعري التي تصلح بكل شيء إلا التعبير عن حال الأمة و قضاياها.....
وقد لاقا شاعرنا الكبير من جراء تمسكه بالأصالة الشعرية ما لاقى ولم ينحرف قيد شعره عن هذه الأصالة ومنهجها
وما أبلغ قوله وهو يصف أسرة فلسطينية على الرصيف!

ودنوت يا للمشهد المكدود من كبد الشفاء
شيخ وأربعة من الفلذ الصغار على العراء!
ناموا يلفهم الرصيف كأنهم بعض الغثاء
الزمهرير غطاؤهم قنعوا بذاك من الغطاء!!))

ولولا أن سليمان العيسى ابن المحنة نفسها و ابن الجرح نفسه لما تفجع كل هذا التفجع وما أحس كل هذا الإحساس

((عفوا أبا " الفلذ " العراة إذا نكأت بل المصابا
ولمست جرحك بالنشيد فضج في شفتي الإلتهابا
أن مثلك استلبوا ملاعب فجري الأولى استلابا
أنا مثلك اغتصبوا تراب طفولتي الحلو اغتصابا!!

هذا التأكيد على قوله ((أنا مثلك ))يدل على التأثير البالغ و الانفعال الصارخ ...فكأنما يوقد جرح أخيه من جرحه أو كأن جرحه كان غافيا وحينما رأى ما رأى استيقظ والتهب...!
إلا أن هذه النبرة الحزينة المنكسرة الرومانسية لا تدوم طويلا حيث يتمرد الشاعر على جرحه "ويستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير"فيقول:

((وغدا ستلفظنا غد إن لم نفجره جنونا
تمضي بحافرها الحياة على رقاب الخانعينا)

تشبيه الحياة بهذه الدابة التي تمضي بحوافرها على رقاب الخانعينا فيه الكثير من القسوة والرفض معا ويقسوا في التعبير ليزرع بذور التغيير على حد قول نزار:

"فاعذروني إن قسوة عليكم
فمن الكي قد يجيء الشفاء"

وهو تشبيه قد لا يغادر تشبيه زهير للموت حين قال:

رأيت المنايا خبط عشواء من تصب
تُمتْه ومن تخطئ يُعمّر فيهرم

وعندما سأله المحقق من أنت؟ أفصح عن هويته الحقيقية قائلا:

أنا شهقة المتضورين طوى وأنات الثكالى
ودموع قومي الضائعين على الدروب غدوا عيالا!
ما كنت إلا زفرة تستل من وطني استلالا
ما كنت إلا صيحة للثأر تشتعل اشتعالا"

هذا هو سليمان العيسى منذ يفاعته وحتى شيخوخته شهقة الجياع ودموع الثكالى وصرخة الثأر فكأنه آلى على نفسه أن يضل أمينا على رسالته الوطنية مخلصا لها. وإن تجربة الشاعر الغية وسفره الدائم من قطر إلى قطر آخر وإقامته سنوات وسنوات في بعض الأقطار العربية كالعراق و الجزائر و اليمن كل هذا جعله منصهرا في الشعب العربي خبيرا في طبيعته مما اكسب شعره نبضا مختلفا حوا فيه الأمة بأكملها وأكسبه لقب شاعر العروبة الأول:

"ومن اليأس الذي يسحقني
من غيابات السراديب التي توثقني
عربيا سوف أبقى
كجذور السنديان!!
كالصحارى...كالزمان...سوف أبقى..سوف أبقى!!"

ومن أجمل ما فيه أن لشاعرنا الكبير قصيدة مصرع الفارس في رثاء البطل"عبد المنعم رياض" وهي قصيدة ذائعة الصيت واسعة الانتشار يقول فيها:

"بيضاء شامخة الأسى سيناء تسقي بجرحك روضة تضاء
يا رافقا علم التحدي بعدما ما التحدي... فالعرين إماء
يا ناثرا مزق الشظايا حوله و الموت تحت جراحه استخذاء

إلى أن يقول:

تبنيت ألف ألف مقاتل من عشب جرحك كلنا إصغاء
أتموت؟
ينبت ألف ألف مقاتل من عشب جرحك تعشب البيداء!!

و القصيدة تزيد عن خمسين بيتا فيها الاندفاع و التألق و الصور الجديدة ما يرفعها إلى مصاف القصائد الدرر في الوطنية و الاستشهاد ، بغض النظر عما يقوله بعض النقاد الذين يتسلحون بمنهاج ونظريات نقدية غربية ترفض علو النبرة ووضوح الصورة وجمال الإيقاع وتبحث عن الغريب في كل شيء ....في اللفظة و الضرورة و الفكرة وغيرها .وإن بعض هؤلاء النقاد يطالب بعزل الشعر تماما عن قضايا الأمة ويجعل من الشعر "رسالة لغوية تكون فيها الوظيفة الجمالية عنصرا مهيمنا"
ولهذا انحسر قراء الشعر لأن النصوص تحولت إلى لعبة بلاغية بالمعنى الرث للعبة، تلاحق الغرائبي إلى درجة الهذيان وربما الاستخفاف باللغة و الملتقى معا وتسعى جاهدة إلى قطع صلتها بكل موروث مهما كان هذا الموروث مضيئا.
وقد عنى شاعرنا الكبير من مثل هؤلاء "النقاد" كثيرا إلا أنه ظل على منهجه الأصيل في التعبير عن آلام أمته وآمالها فما أكسبه شعبيه كبيرة على امتداد الوطن العربي كله، وإن كنت أرى أنه في سنواته الأخيرة راح يكتب قصائد ألصقه بالنفس البشرية وأكثر ميلا إلى استبطان هذه النفس، وإلى التأمل العميق في جوهر الإنسان و الكون و الحياة، وربما كان لزوجه الدكتورة ملكته أبيض دور في هذا التوجيه ...كما بدأ إيقاعه أكثر خفوقا ولكنه أكثر اكتفاءا فنيا أيضا ، وهذا بطبيعة الحال يتناسب مع المرحلة العمرية التي يمر بها شاعرنا الكبير.
ورغم أن هذا الشاعر الكبير قد تجاوز سن الثمانين و أمضى حياته في الكتابات الشعرية للصغار وللكبار على السواء فإنه لم ينل حقه من النقد الموضوعي المنصف الذي ينزله منازل الشعراء الكبار في القرن الماضي على الأقل...
لا لشيء لأن رياح التغريب بدأت تهب بقوة ...على حياتنا كلها... وليس على أدبنا فقط

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فلسطين لطفي الياسيني
فلسطين لطفي الياسيني


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : وسام الإدارة
الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح Bookwo11
انثى
المشاركات المشاركات : 4400
نقاط نقاط : 66092
التقييم التقييم : 21
العمر : 71

الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح   الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح I_icon_minitimeالخميس 6 ديسمبر 2012 - 20:53

/ السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’
كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ ,
فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ
لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ !
بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً
فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ...
كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ
فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ...
دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ
يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْيُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ

أَرَاَكُمْ عَلَىَ خَيْرْ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» سـلام الله يـا قـدس / للاستاذ الشاعر الكبير د. محمود حمد سليمان
» رحيل الشاعر العربي السوري سليمان العيسى
» عبدالله العجرمي-يغني لفلسطين
» الى روح رفيق الصبا اخي الشاعر العربي السوري سليمان العيسى / د. لطفي الياسيني
» الى روح رفيق الصبا اخي الشاعر العربي السوري سليمان العيسى / د. لطفي الياسيني

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ الشاعر الكبير سليمان العيسى يغني لفلسطين / بقلم : أ.محمود مفلح ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: القسم الأدبي ::  الشعر والشعراء-
انتقل الى: