شاهد على العصر مع هرم فلسطين الأول الدكتور لطفي الياسيني /الشاعر مصطفى هاشم صقر

صورة الاستاذ حسام سباق

----------------------------------

شاهد على العصر مع هرم فلسطين الأول الدكتور لطفي الياسيني /الشاعر مصطفى هاشم صقر



شهادة على العصر ----الشاعر مصطفى هاشم صقر الشعراء



في حوار أجراه المهندس / حسام سباق مع الدكتور الشاعر / الحاج لطفي الياسيني

حوار شهادة على العصـــــر كان اللقاء هو لقاء العمالقة ويصعب على اي محاور ان يتحاور

مع هرم فلسطين الأول الدكتور لطفي الياسيني

فكان للمهندس حسام السبق في إجراء هذا الحوار الجاد والجريء الذي كشف الستار عن الهرم الكبير

فتكلم الهرم عن نفسه وقص لنا قصة كفاح ونضال أستمر اكثر من ستين عاماً تكلم عن صداقته بالرئيس الشهيد ياسر عرفات وتكلم عن عائلته وتكلم عن قصة كفاحه حوار يسجله التاريخ في صفحاته عن شاعر

كل عمره شعر غني فلسطين بكل حرف ورسم لنا الأقصى بأبهى صورة الحزينة وغنى للعرب بأجمل الحروف

كتب للزعيم جمال عبد الناصر في كفاحة ووحدته وأول من بكى لفراقه وكتب عن صدام مالم يكتبه غيره كتب عن اعدامه وصمت العرب وكتب عن القومية والقوميين كتب عن الشعوب شعراً فاق عدد الشعوب كتب عن الكنانة ورسم لنا النيل بروعة حروفه وكتب عن العراق حتى تراقصت المياه في النهرين دجلة والفرات كتب عن كل العرب وآخر ما كتب عن العرب كتب لتونس ولشعبها الشجاع

أتقدم بالشكر للمهندس حسام سباق الذي أجرى لنا في هذا اليوم

حواراً مع التاريخ من أجل التاريخ

بكل جد ومصداقية كان الحوار ممتع ليس لنا فقط وإنما لكل رابطة محبين الشاعر لطفي الياسيني في فلسطين والعالم العربي

وانني أطلب من الشاعر الأسطورة الدكتور الحاج لطفي الياسيني أن ينقل هذا الحوار إلى جميع المنتديات والشبكات المشترك بها وإلى صفحته في الفيس بوك وصفحة رابطة الشاعر لطفى الياسيني

لأن الجميع يتمنون أن يعرفوا عنه الكثير

شكراً لكم لهذا الحوار الممتع

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’
كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ ,
فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ
لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ !
بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً
فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ...
كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ
فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ...
دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ
يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْيُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ

أَرَاَكُمْ عَلَىَ خَيْرْ