هذه الكلمات البسيطة هديتي لك والشعبنا المناضل الصابر بين براثن الاحتلال / للاستاذة الشاعرة الكبيرة توأم روحي

توأم روحي




هذه الكلمات البسيطة هديتي لك والشعبنا المناضل الصابر بين براثن الاحتلال / للاستاذة الشاعرة الكبيرة توأم روحي
----------------------------------------------------------------------------------
أيها الأخوة العرب
لماذا أصبحت قدوتكم تفاهات الغرب ؟
تتشدقون بالدمقراطية
وحقوق شعوبكم ومصالحهم من حساباتكم مرمية

ماذا تعرفون عن شعوبكم ؟؟
أين الحق والضمير أين الكرامة ؟؟
أين النخوة العربية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على من بربكم المسؤولية ؟ ؟؟؟؟

أين أصبحت القضية العربية ؟؟؟ الفلسطينية ؟؟؟؟
أهي في خزائن مخفية ؟؟؟؟؟
وما هو ذنب الأقصى والشعوب الفلسطينية ؟؟؟؟

نعم الأقصى ينزف وينادي القيامة تصرخ يا مهد اجدادي
يا عرب أنا القضية أغيثوني من براثن الصهيونية
يا عرب أنا جريح اليهودي أنا الاقصى
مسرى رسول الأمة
يا عرب أنا أولى القبلتين
سيهدمني ويقيم معبد اليهودية

والتضيق على كنيسة القيامة لا يريدون لها هوية
والشعب الفلسطيني الحر الأبي
شعب مقهور مضطهد أصبح بلا هوية
شيوخ نساء أطفال على الطريق مرمية

ماذا فعلتم يا عرب بالهوية الفلسطينية ؟؟
ماذا قدمتم لشعب همه القضية ؟؟

أو ماذا فعلتم لباقي الدول العربية ؟؟
تونس مصر العراق أو سوريا الأبية ؟؟
اللائحة طويلة لا حصر لها

وأنتم تلهثون وراء أمكم الكبرى
أصبحت لحومنا تأكل بالتدويل
باسم المساعدة للدول العربية

أين أنتم يا حكامنا تحمو شعوبكم ؟؟
وتكونوا لهم القدوة في الانسانية ؟؟
أين الحق أين المروءة أين الأمم التي تؤمن بالحرية؟

رحم الله زمان صلاح الدين
رحم الله زمن الفاتحين

نتمنى أن يعود بنا الزمان الى بداية تكوين الأرض
أو لعهد الجاهلية

ليأتي الأنبياء والرسل
من جديد بأمم عربية مصقولة ممزوجة بالعروبة
ليحملوا هموم العرب والقضية العربية
وحتى يأتي هذا اليوم سنبقى

نترحم على العرب والعروبة
وعلى جميع القضايا العربية
----------------------------
ملكة الاحساس
سلمى

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’
كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ ,
فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ
لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ !
بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً
فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ...
كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ
فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ...
دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ
يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْ يُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ

أَرَاَكُمْ عَلَىَ خَيْرْ