الى الصديق العزيز الدكتور لطفي الياسيني / للاستاذ الكبير د. بطرس دلة - كفرياسيف

د. بطرس دلة
كفرياسيف

نقلتها الاستاذة الشاعرة المكرمة
Adala Jradat

الى الصديق العزيز الدكتور لطفي الياسيني / للاستاذ الكبير د. بطرس دلة - كفرياسيف
------------------------------------------------------

رساله من الدكتور بطرس دله
للبطل ..
الدكتور المناضل لطفي الياسيني
الى الصديق العزيز الدكتور لطفي الياسيني......

...................................................
الف تحية محبة !!
د. لطفي ايا نسل الابيين
لكم منزل في قلب المحبين
ونصطفيكم اذا ما حاجة عرضت
تأتون بالحال يا شما ميامينا
لكم حضور على هام الزمان اذا
نادى المنادي يقول الكل آمينا
وترفض الذل لا ترضى بمسكنة
فأنت فوق الثريا اذ توافينا
في ساحة المجد
ذكراكم اذا وردت
وتحسن القول جلنارا وياسمينا
ضحيت يا رجلا كم فيك ذائقة
بالشعر والنثر والابداع تأتينا
في لمة القوم اذا تفتون في حدث
فالرد يأتي لذي الفتوى رياحينا
وقولكم صار كالفاروق في دعة
يلقي السراة عليه الردّ آمينا
فيا رهين المحابس انت اليوم قائدهم
لا البتر يمنع عزا في روابينا
ولا العمى علة والساق لو بترت
فليس يعجزكم فعل العظيمين
ولو اردتم تهزون الجبال اذا
صدقتم العزم في الهيجا افانينا
رعاكم الله في الدنيا وآخرة
وليبق عزمكم كالتبر يجزينا !
لك الحياة ايها الشيخ الجليل !!
مع فائق مودتي واحترامي
د. بطرس دلة
كفرياسيف

تحية الاسلام
تحية النصر المبين
تحية الشموخ والعزة
تحية الكرامة
تحية المرابطين
في ارض الرباط
الى يوم الدين
جزاك الله خيرا
وبارك الله
لك وعليك
حروفك واطلالتك
وعبق كلماتك
بحر من العطاء
لن ينضب
كلماتك سفينتي
التي ابحر بها
في عباب البحر
الى شاطئ
البر والامان
حروفك ابجدية عشق
من سالف الازمان
موسيقى كلماتك الحانية
انشودة تتحدى
السجان والقضبان
قوافيك حصار
يحاصر قوى الشر
والاثم والعدوان
شهادتي بك مجروحة
ارسلها اليك
على جناحي
طائر الفينيق
من عتمة الدرب
الى مصباح
الامل والبريق
دمت بحفظ المولى
باحترام تلميذك
لطفي الياسيني

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’
كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ ,
فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ
لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ !
بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً
فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ...
كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ
فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ...
دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ
يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْ يُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ

أَرَاَكُمْ عَلَىَ خَيْرْ