رداً على أهداء الدكتور المجاهد الشيخ لطفي الياسني / للاستاذ الشاعر فواز زهران

Fawaz Zahran














رداً على أهداء الدكتور المجاهد الشيخ لطفي الياسني / للاستاذ الشاعر فواز زهران
---------------------------------------------------


رداً على أهداء الدكتور المجاهد الشيخ لطفي الياسني أبا مازن حفظه الله ورعاه


جميل من الانسان أن يكون شمعة ينير درب الحائرين
ويأخذ بأيديهم ليقودهم إلى بر الأمان
متجاوزا بهم أمواج الفشل والقصور
فذلك هو الشيخ الدكتور لطفي الياسيني

هو كشمعة أضاءت لمن حوله فجزاك الله خيرا وسدد خطاك

إن قلت شكرا فشكري لن يوفيك حقا
سعيتم فكان السعي مشكورا
إن جف حبري عن التعبير يكتبكم
قلب به صفاء الحب تعبيرا

من أي أبواب الثناء سأدخل وبأي أبيات القصيد أعبر
وفي كل لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر
أنت كسحابة معطاءه سقت الأرض فاخضرت
أنت كالنخلة الشامخة تعطي بلا حدود
فجزاك عنا أفضل ماجزى العاملين المخلصين
وبارك الله لك وأسعدك أينما حطت بك الرحال
--------------------------------
للاستاذ الشاعر فواز زهران

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
تحية الاسلام
جزاكم الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
نفع الله بكم الاسلام والمسلمين وادامكم ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ
ارز لبنان
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيكم حقكم من الشكر والاجلال والتقدير
لكم مني عاطر التحية واطيب المنى
دمتم بحفظ المولى
عاش العراق ..
عاشت المقاومة العراقية البطلة
عاشت فلسطين حرة عربية من البحر الى النهر
عاشت سوريا العروبة
عاشت ارض الكنانة
عاشت كل الاقطار العربية
الرافضة للاستعمار والخيانة والتبعية
واعوان الشيطان
وما النصر الا صبر ساعة
فصبرا يا آل ياسر
فالله بشرنا بالنصر اذا عدنا الى سنة نبيه الكريم والقرآن
المجد والخلود لشهداء أمتنا الأبرار
والله أكبر .. الله أكبر
اللهم من المجاهدين العمل والإنابة ومنك التسديد والإصابة
أن الموت على حبل العزه اشرف الاف المرات من العيش على بساط العار

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’
كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ ,
فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ
لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ !
بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً
فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ...
كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ
فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ...
دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ
يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْ يُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ

أَرَاَكُمْ عَلَىَ خَيْرْ