منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 "باب العمود" للقاص سمير الجندي/ بقلم الدكتور بطرس دلة كفر ياسيف

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
"باب العمود" للقاص سمير الجندي/ بقلم الدكتور بطرس دلة كفر ياسيف Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78656
نقاط نقاط : 701426
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

"باب العمود" للقاص سمير الجندي/ بقلم الدكتور بطرس دلة كفر ياسيف Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: "باب العمود" للقاص سمير الجندي/ بقلم الدكتور بطرس دلة كفر ياسيف   "باب العمود" للقاص سمير الجندي/ بقلم الدكتور بطرس دلة كفر ياسيف I_icon_minitimeالخميس 29 أغسطس 2013 - 21:46

"باب العمود" للقاص سمير الجندي/ بقلم الدكتور بطرس دلة كفر ياسيف
--------------------------------------------
في زيارة خاصة لمكتبة الاديب القاص الاستاذ سمير الجندي الذي يعد دراسة خاصة لغرض الحصول على اللقب الثالث الدكتوراة , وجدنا هناك كما هائلا من الكتب الموضوعة منها والمترجمة في شتى صروف الادب نثرا وشعرا . ولفتت انتباهنا ثلاث مجموعات قصصية بقلم الدكتورانت سمير الجندي وهي : " باب العمود" " حوش الشاي " و" ودرج الطابون" ! صدرت جميعها بطبعات جديدة هذا العام 2013 وصدرت مجموعة ياب العمود طبعة ثالثة ومجموعة درج الطابون طبعة ثانية ايضا بينما صدرت مجموعة حوش الشاي طبعة اولى . واذا كانت مجموعة باب العمود تصدر للمرة الثالثة بشكل انيق وثوب جميل فما ذلك الا لأنها وجدت استحسانا لدى جمهور القراء . هذه المجموعات الثلاث تضم كمّا من القصص القصيرة المثيرة والمأخوذة من واقع الحياة . ونحن نعرف ان القصة تكون ناجحة بمقدار ما فيها من الحياة, من حياة الواقع المعاش . ولما كان اديبنا الأستاذ سمير الجندي يعيش في القدس فانه يعيش مأساة شعبنا العربي الفلسطيني في تلك المدينة الصامدة والتي اتخذتها السلطة الفلسطينية مقرها المؤقت على بعد خطوة منها في رام الله الى حين التوصل الى الحل النهائي عندما ستقوم الدولة الفلسطينية وتصبح مدينة القدس عاصمة حقيقية لهذه الدولة الموعودة !
القصة القصيرة ما هي ؟
في تعريفه للقصة القصيرة يقول الصديق محمد هيبي ابو المعتصم والذي يعد بحثا لأطروحة الدكتوراة في جامعة تل- ابيب معرفا القصة القصيرة كما يلي :
" القصة القصيرة هي فنّ ادبي نثري سردي لا بد ان يكون قصيرا نسبيا بحيث تمكن قراءته مرة واحدة وليس على مراحل , ولا بد ان يحدث تأثيرا وانطباعا في نفس القارىء او المتلقي بحيث يجعله يتعاطف او يتساءل او كليهما معا , ولا بد كذلك ان يخضع لقواعد ما كنت لأقول " صارمة " ولكن تحافظ على الأقل على الحبكة بعناصرها الخمسة الاساسية وهي : الزمان, المكان, الشخصية(الشخصيات) الحدث ( الأحداث) والراوي . هذه العناصر التي لا يمكن لأية حبكة قصصية ان تستغني عن واحد منها كما انه لا بد من تحديد كمّي ونوعيّ معينين لكي لا نعدم التمييز بينها ( اي القصة القصيرة) وبين أمثالها من فنون القص المختلفة وعلى رأسها الرواية " .
نضيف هنا ان هذا الفن لم يأخذه العرب عن أدب الغرب كما قد يدعي البعض وذلك لأن له جذورا عميقة في ادبنا العربي كما في المقامات لبديع الزمان الهمذاني مثلا وقصص الف ليلة وليلة الشهيرة وقصص ايام العرب عن الغزو والفتوحات العربية وغيرها .
المؤلف الدكتور سمير الجندي يصور في هذه القصص بشكل خاص ما يشغل باله وبال كل شاب فلسطيني من ملاحقات ومعاناة يعيشها الانسان الفلسطيني تحت ظل الاحتلال . ولما طال امد هذا الاحتلال وهذه المعاناة منذ عام النكبة 1948 وحتى اليوم وبات الضمير العالمي غافلا عن هذه المعاناة حيث ان كافة قضايا اللاجئين في كافة بقاع الارض وخاصة تلك التي ظهرت بعد الحربين العالميتين قد وجدت لها حلولا مناسبة, الا قضية اللاجئين الفلسطينيين فلم تجد لها حلا مناسبا با لرغم من اثارة الموضوع في المحافل الدولية وبالرغم من مطالبة الفلسطينيين بالحصول على الثوابت الفلسطينية وهي حق تقرير المصير وحق العودة وهي حقوق معترف بها دوليا !! ان الدول العظمى في مجلس الامن وفي هيئة الامم تتجاهل هذه الحقوق وتنسى معاناة شعبنا العربي الفلسطيني وتكيل بمكيالين فلا تنصف شعبنا وبغير حق !!!
المسألة مسألة انسانية :
للأستاذ سمير الجندي عين فاحصة ازاء ما يحدث امام عينيه فكيف يغمضهما وهو يرى التمييز الفاضح والصارخ ضد الانسانية والانسان لمجرد كونه فلسطينيبا ؟؟!!
عند قراءة هذه المجموعة لاحظنا ان المؤلف يلعب دور الراوي في هذه القصص كما يلعب دورا انسانيا مميزا في جميع قصصه الطويلة منها والقصيرة . ولو اخذنا القصة الاولى وهي بعنوان " آجر .. يرحمكم الله !!" لوجدنا انه يتحدث عن قضية انسانية حساسة حيث تدور القصة حول جثة امرأة تمت الصلاة على جثمانها في المسجد الاقصى وكان على الاهل أن يحملوا التابوت الخشبي الثقيل الى خارج السور وهو ثقيل جدا وليس بينهم شباب ليحملوه سوى الراوي الذي لا يتأخر عن حمل التابوت مع ثلاثة مسنين من ابناء العائلة بينما منع شباب العائلة من الدخول الى داخل السور كي يحملوا جثمان المتوفاة لأن جيش الدفاع كان قد اصدر اوامره لهم بعدم الدخول الى باحة المسجد والا !!! ولما كان صاحبنا غير معتاد على القيام بمثل هذه المهمة لأنه اعتاد ان يبادله الشباب مهمة حمل التابوت في تناوب يريح الحاملين فقد اضطر الى تحمل وزن التابوت الثقيل وقبل ان يصل الموكب الى نهاية الطريق خارج السور كانت الدماء تسيل من كتفه بسبب وزن التابوت الخشبي وعندها فقط قام الشباب بواجب المؤاجرة قائلين له :"آجر ... يرحمكم الله " فيرد عليهم بقوله : " يرحمكم الله " !!!
هذه الظاهرة كانت وسيلة من وسائل التعذيب والمعاناة التي يمارسها جنود جيش الاحتلال بما في هذه القصة من الايرونيا- اي السخرية – لأن الموضوع انساني محض يتعلق بجثمان امرأة ميتة !!!
درجات باب العمود :
القصة الثانية جاءت بعنوان : درجات باب العمود .انها قصة تروي حكاية البطل وهو الراوي في هذه المناسبة والذي كان يمر يوميا بدرج باب العمود في مدينة القدس المحتلة , يعدّ الدرجات درجة درجة ويحفظ اسماء النسوة اللواتي يجلسن على الدرجات يعرضن بضاعتهن من البقول والخضروات التي يجلبنها من القرى المجاورة لبيعها في هذا المكان . وكان صاحبنا يحفظ اسم كل سيدة من هؤلاء القرويات ويسمي الدرجات على اسم النسوة فهذه درجة كاملة وتلك درجة زينة وهلم جرّا . ويصطدم المؤلف بالجنود الذين يتصرفون بوحشية ازاء هؤلاء النسوة فيدوسون الخضروات ببسطايرهم ويقف الرجال المقهورون الذين يرون ذوي العيون الرمادية بوحشيهم وهو مدججون بالسلاح بينما النسوة والرجال العرب عزل من السلاح . هكذا قضت فاطمة نحبها وهي تحاول بيع ما لديها من الخضروات لسد رمق العائلة المحتاجة . وهكذا يزداد الحقد المشتعل في صدور ابنائهن تجاه ذوي العيون الرمادية المحتلين .
اذن يتحدث المؤلف عن معاناة الانسان افلسطينيي اولا لأنه فلسطيني وثانيا لأنه انسان وثالثا لأن المعاناة هي من نصيب ابناء هذا الشعب الاعزل الذي شرد عن وطنه بلده في نكبة عام 1948 وشرّد قسم منه في هزيمة عام 1967 وهو يقاسي الحاجة والعوز ولا نهاية لهذه المعاناة !!
انه في هذه المجموعة يؤكد العلاقة الجدلية بين المحتل المتغطرس وبين الانسان الفلسطيني الاعزل من السلاح كما ذكرنا وبذلك فهو يثير الغضب والثورة في نفوس قرائه كي يتماهوا مع هؤلاء المشردين والمساكين الذين لا معين لهم !
واذا كان الزمان قد فقد قيمته كأساس في هذه القصص فان المكان يصرخ قائلا : انا هنا او نحن هنا , نحن ابناء الشعب الفلسطيني المعذب على درج باب العمود فأين انتم يا ملوك و حكام العالم العربي ؟؟!!
انه اذن يسخّر المكان لايصال المضمون. لأنه لو تحدثنا عن مكان آخر لسير الحدث فانه لن تكون له هذه الدالة التي تؤدي المضمون لأن الجميع يعرف باب العمود والدرج الكبير المؤدي الى مدخل مدينة القدس القديمة داخل السور القديم .
تـأ زيم المواقف :
المؤلف في هذه المجموعة لا تنقصه القدرة الفنية في عرض افكاره بشكل يجعل القارىء يتماهى معه في كل قصة لأن جميع القصص تدور في فلك المعاناة الفلسطينية . وهو الى جانب لغته الفنية الجميلة والمثيرة يعرف كيف يتلاعب بمشاعر القارىء كما يعرف كيف يؤزّم المواقف حتى الثمالة بحيث يجعل القارىء يلهث ورا ء سير الحدث ثم بعد ذلك يصل الى نهاية المطاف عندما يأتي بالحل المناسب فتنفرج اسارير القارىء الذي تشوّق كثيرا لمعرفة النهاية.
في قصته " الاستاذ رؤوف " يتحول الى بطل القصة الذي يروي قصته مع الاستاذ رؤوف فيضفي عليه صفة الجدية والرزانة بحيث يهاب الطالب من التوجّه اليه عندما يراه منسجما في مراجعة مصادر دراسته في المكتبة العامة.
ولما توجه بطل القصة الى الاستاذ رؤوف يطلب منه بعض الدروس الخصوصية لم تتغير نظرة هذا الاستاذ يصرّ على ان يدفع له مبلغا من المال يبلغ عشرين دولارا للدرس الواحد. ويصرّ الطالب على دفع المبلغ الذي لا يحصل عليه الا بصعوبة فائقة حتى ينهي دراسته ويحصل على الشهادة التي تؤهله بحق الانتساب الى الدراسة الجامعية .
هنا يأتي عنصر المفاجأة ! صحيح انه حصل على الشهادة , ولكن من اين سيأتي بالقسط الجامعي وتكاليف دراسته الجامعية , ويصرّ الاستاذ رؤوف على تشجيع تلميذه ليلتحق باحدى الجامعات وعندها يخرج من حافظته مجموعة من الدولارات كان الطالب قد دفعها له بقيمة عشرين دولا را للدرس الواحد فيفتح امامه الطريق الى دراسته الجامعية .
القصة اذن رائعة ومثيرة والاستاذ رؤوف , انسان كبير النفس صارم ولكنه انسان له مشاعره واحاسيسه ومحبته لطلابه , ومع ذلك فقد رأيت أن الدكتور سمير الجندي غير محق في هذا الحل الذي توصل اليه .لأنه اخفى موضوع تجميع الدولارات التي دفعها له التلميذ حتى النهاية وكان من الممكن لن يتوقف الطالب عن متابعة الدروس بسبب ضيق ذات اليد . ثم ان هذا الحل قد لا يكون مثاليا فعدد الطلاب المحتاجين كبير جدا في ظل الاحتلال وظروف المعيشة الصعبة , كما ان عدد المعلمين من امثال الاستاذ رؤوف قد يكون قليلا جدا . لذلك كان على المؤلف ان يبحث عن حل آخر قد يكون نموذجا لكل طالب محتاج فيجد بابا لتغطية نفقات الدراسة الجامعية بشكل او بآخر , لأن من يريد الدر اسة الجامعية سوف يجد اكثر من باب لسد نفقات الدراسة من مختلف صناديق دعم الطلاب المتميزين .
البطولة الحقيقية في الاخلاص للقضية :
لن نتحدث في هذه العجالة عن كل قصة على انفراد ولكن قصة مليحة تعيد الى الاذهان قصص البطلات الجزائريات اللواتي ضحين وصمدن في وجوه المحققين كما فعلت مليحة التي لم يرهبها لا الوعد ولا الوعيد ولم تخجل في مواجهة المفسد بل خرجت صامدة مرفوعة الرأس دون ان تنبس ببنت شفة ولم تكشف سرا من اسرار عملها وموقفها من القضية الفلسطسنية ! فكيف كان ذلك ؟؟
كان ابن اخيها ثائر احد قادة العمل الفلسطيني وقد اوكلت اليه القيادة مهمة السفر الى عمان لجلب بعض الاوراق الهامة . لم يجد ثائر سوى عمته الحاجة مليحة للقيام بهذه المهمة . وبعد ان نفذت المهمة على أحسن وجه اذا بمجموعة من جنود جيش الدفاع الاسرايلي تحاصر بيتها بعد خمسة ايام من عودتها من عمان برفقة المختار , يضعون السلاسل في يديها ويأخذونها الى الزنزانة حيث تخضع للتحقيق اليومي لمعرفة سر زيارتها الى عمان . ويبدو ان احد المفسدين واسمه رائد كان قد لمحها في عمان وأفشى سر زيارتها , ولكنها لم تضعف امام محاولة هذا الواشي بل انتهرته قائلة :
" أنت ايها الكلب ! هل تعرفني؟ ! ولّا شفتني ؟ تفو عليك ملاّ رخيص !!"(ص-49)
لم يجرؤ رائد على التفوه بكلمة واحدة ازاء جرأتها وصمودها .أطلق سراحها بعد ذلك فخرجت مرفوعتة الرأس منتصرة ولكن متألمة بسبب دور رائد الذي وشى بها وظل ابن اخيها ثائر مطاردا الى ان قضى شهيدا في احدى المواجهات . وهكذا كانت تجلس الى احفادها تحدثهم عن قصص بطولاتها ! انها اذن البطولة الحقيقية والاخلاص للقضية الذي تتحلى بهما البطلة الفلسطينية والنماذج امثال مليحة كثيرة والحمد لله !
الهيغا والهايكو :
يذكر القارىء المطلع انه في السنوات الاخيرة من الالفية الثانية ظهرت في اليابان مجموعات قصص قصيرة جدا لم يتجاوز حجم الواحدة منها بضعة سطور اطلق عليها باللغة اليابانية اسم الهيغا والهايكو . كذلك ظهرت بعض القصائد القصيرة . والمهم في هذه القصص والقصائد ان كلا منها تروي حكاية سريعة او فكرة خاطفة تتكامل فيها كل عوامل القصة بشكل ناجح وموفق. وقد وجدت هذه القصائد او القصص طريقها الى جمهور القراء عندما كانوا يطبعونها على الروزنامات واوراق الدعايات .
والدكتور المؤلف الاستاذ سمير الجندي ادخل مثل هذه القصص القصيرة جدا الى هذه المجموعة فجاءت موفقة وقوية ومقنعة لأنه ليس بكثير الكلام تكون البلاغة بل ان البلاغة في الايجاز كما قالت العرب .
انها قصة " غيرة" كما سماها المؤلف فهي عبارة عن ثلاثة سطور فقط , هذا نصها :
"انت لا تنفك تكتب عنها في كل المناسبات.. لا تترك صغيرة ولا كبيرة .. فهل هي اجمل مني؟؟ ارق مني؟؟"احنّ مني؟ادفأ مني حضنا؟ اوسع مني قلبا ؟ اجبتها: هي محرابي, وضمانبي, وسمائي, شوكها جوري وياسمين وانا احبها اكثر من نفسي ! "
القارىء الذكي يعرف ان محبوبة المؤلف التي يرمز لها ولا يذكر اسمها هي فلسطين !ّ فكيف وصل الى هذه الفكرة بقليل من الكلام ؟؟
اخيرا !
نعتقد ان الدكتور سمير الجندي هو واحد من كتاب القصة القصيرة العرب الذين يكتبون بطلاقة وقوة لا يعيقهم عائق وهو الى جانب مقدرته اللغوية والسردية انسان مرهف الحس شديد الملاحظة دقيقها, ولديه طاقات كبيرة في الابداع القصصي بحيث ان معينه لا ينضب ! لذلك أهنئك ايها الاديب الواعي واتمنى لك ابداعا مستقبليا مميزا لتكون من كبار كتاب القصة القصيرة في ادبنا العربي ولنرتق في هذا الباب الى العالمية في الابداع !
للك الحياة ايها الصديق !
اواخر شهر آب من عام 2013 الدكتور
بطرس دلة
الناقد والأديب وعضو اتحاد
الكتاب العرب في الداخل
كفرياسيف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فاطمة لطفي الياسيني
فاطمة لطفي الياسيني


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : وسام الإداريين
فلسطين
"باب العمود" للقاص سمير الجندي/ بقلم الدكتور بطرس دلة كفر ياسيف Pi-ca-11
انثى
المشاركات المشاركات : 1437
نقاط نقاط : 55463
التقييم التقييم : 10
العمر : 70

"باب العمود" للقاص سمير الجندي/ بقلم الدكتور بطرس دلة كفر ياسيف Empty
مُساهمةموضوع: رد: "باب العمود" للقاص سمير الجندي/ بقلم الدكتور بطرس دلة كفر ياسيف   "باب العمود" للقاص سمير الجندي/ بقلم الدكتور بطرس دلة كفر ياسيف I_icon_minitimeالخميس 13 فبراير 2014 - 19:02

"باب العمود" للقاص سمير الجندي/ بقلم الدكتور بطرس دلة كفر ياسيف Ros
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
"باب العمود" للقاص سمير الجندي/ بقلم الدكتور بطرس دلة كفر ياسيف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code " onClick='this.select();' size="80" />
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ "باب العمود" للقاص سمير الجندي/ بقلم الدكتور بطرس دلة كفر ياسيف ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: القسم الأدبي :: منتدى القصص والروايات-
انتقل الى: