حامد الكرافي محاميا عن عصابة المالكي الصفوية ووكيلة سيد علاء الدراجي
ابو برزان البعثي سوف نثبت على موقفنا في نصرة ما نراه حقا و صوابا و ندور مع الحق حيث دار و لا نبالي بمن يسيء إلينا فإلى نفسه يسيء و ليس إلينا
هناك ايها الاخوه تجييشا من بعض العملاء وغرضهم الاساءة الى رموز وطنية جهادية هذا التجييش يقوده عملاء اوغاد وهم شرذمة اعتادت الانبطاح تحت نعل ايران الصفوية والحقيقة إن الهدف من ذلك هو اصطياد الشرفاء والمخلصين هذه حرب تدار عملياتها بالإعلام والفكر الصفوي ضد المخلصين وكل عراقي اصيل
إضافة إلى الحضور الأيراني داعماً للعملاء لا يقل تأثيرا إن لم يتفوق على الدور الذي ينفذ به العملاء من محاولات تصفيه للعراقيين وتشويه سمعة قادة المقاومة العراقية خصوصاً لو نظرنا إلى اهدافها غير المعلنة هي اصلا مشروع واضح غايته الوحيدة اصطياد اصحاب العقول البسيطة لهذا عمل المدعو حامد الكرافي ومعه المدعو سيد علاء الدراجي المنسوب الى مكتب حزب الدعوه العميل في العراق وهنا ابين ان قام البعض باستنكار هذا الحديث أو محاولة تهميشهِ فلن يجدي نفعا لان ادوار العمالة كشفت امام الجميع لان المخلصين قرروا عدم السكوت ولا صمت بعد اليوم بعدما عرفنا نوايا هولاء الاقزام وهنا ابين ان عملاء ايران قطعا استجلبوا عملاء مثلهم سبق و أن قلت لكل رفاقي ولاخوة عراقيين كثر و هنا على صفحات هذا الفيس بوك أن هذا المنحنى الذي بتخذه العملاء لا مسمى له سوى السقوط في وحل العمالة و هوموقف مجاني يتبعه سقوط مجاني في وحل تفاهات لا قيمة لها و نخاع عظمهم يعرف ان اتهاماتهم للقيادة والمخلصين هي مجرد اكاذيب يعرفها الجميع حديثي الان موجه الى حامد الكرافي ومن يسمي نفسه سيد علاء الدراجي ربيب الدعوجية طبعا ترددت كثيرا للرد على تفاهتكم
و لو أردت أن أرد سأضطر لوضع شروح و تفنيدات طويلة عريضة وقت ثمين سيهدر فهل من فائدة
لأ أظن أن هناك فائدة فإذا بلغ مرض الخيانة المزمن بكم حد المجاهرة بسقوطه حتى لا أقول كلمة أكبر فأثير حفيظتكم فتردوا علي ( و أنتم جاهزون على ما يبدو لكل شيء) فأضطر للرد عليكم و هكذا و أنا أعرف مسبقا أن علاجكم الوحيد غير متوفر على صفحات النت
و هكذا و في هذه الحوار مع النفس قررت أن اكتب وعدم الصمت لأنه لم يظهر لي و لو بصيص نور ضئيل يحرركم مما أنتم فيه مثيرين للشفقة لاني اعرفكم همكم الوحيد هو استلام مبالغ مقابل عمالتكم القبيحة
هنا نطرح الموضوع
فقط لشيء واحد لأني أعرفكم أنكم تعيشون في اصطبل المالكي
يا حامد الكرافي
مسارات اكاذيبكم ..وجعلها مجرد تنفيذ لأجندات وحسابات أبعد ما تكون عن مصلحة الشعب العراقي والمقاومة الباسلة وطموحاتها
وتطلعاتها إلى الحرية والإصلاح المنشود من اجل ازاحة الاحتلال الاميركي الايراني
باتت صورة سوداء قبيحة وهي بحق اجرام نال منه النصيب الكبير الشعب العراقي
ولا نقبل ان يكون الشعب العراقي من ضحايا كذبكم وعمالتكم مطلقا وبعد ايها الرفاق الاعزاء واليوم اطلعنا على مسيرة ومنهاج حامد الكرافي وكيف فتح له طريق المنطقة الخضراء المدعو سيد علاء الدراجي الذي بدوره ايضا جعله يدخل مكتب المصالحة الوطنية بادارة جمال البدري ا العميل الايراني السابق في عهد النظام الوطني والذي عندما اصبح اسيرا اثناء
العدوان الايراني على العراق اصبح هناك جمال البدري من اكبر العملاء لهذا هو الان وسيد علاء وحامد الكرافي على منهج واحد لدعم وفتح مكاتب لحزب الدعوة العميل في كل المحافظات لهذا نحذر حامد الكرافي من هنا ان لم يكف عن اكاذيبه وعدم السير مع محكومة الاحتلال فاننا سوف نضطر لكشف حديث اخر
شكرا لكم
— في اربيل - شقلاوة.