قصة نكبتنا

.............................................. قصّة نكبتنا

قِصِّة شَعِب مَنْكوب

قِصِّتنا....

وْرِحْلِة أسى وأحْزان

رِحْلِتنا .....

بِبْكي الوَطن مقهور

عَ لّي صار ....

وْنِجْرَع بِمُرِّ الكاس

غُرْبِتنا .....

بِلفور قَسَّم هالوَطَن

تا جار ....

وْلِبْسَت سَواد الثوب

ديرتنا .....

يِبْكي على فْراق الأهِل

خِتْيار ......

وْتِبْكي بِدَمْع العين

نَكْبِتنا ......

لاجيء فلسطيني صَرَخ

مِحتار ....

وْنام الحُزُن عَ بْواب

خَيْمِتنا .....

كُل ما صَرَخ مِشْتاقْلِك

يا دار .....

تُسْبُق أنين الصوت

دَمْعِتنا ......

وْصار الحِلِم بِرجوعنا

مِنْهار ......

وْبَعدو الألَم في صوت

صَرْخِتنا ......

وْجِدّي مَعو المُفْتاح

ليل نْهار ....

بِبْكي على غْياب الأهِل

والبيت ....

وْيِرْسِم عَ جِنْح الطير

عَوْدِتنا ...

من الظلمات الى النور اليك هذه السطور المتواضعة
كتبت بقلمك وحبك وعنفوان احساسك العالي
بلهفة قلمك على الكتابة وشجن الحروف بالاناقة
يشتعل نارا من يدخل بين كلماتك نار الشوق الكبير
حروفك ملتهبة بشموع احساسك العالي
تخطف من يراك الى عالم الابداع لهيب شوقك
الزهر والاشجار تبتسم عندما ترى كلماتك
لانها تشعر بنشوى تملأ دنيتها وتتالق
كتبت الاحساس العالي كله والرقة باشكالها
وتتوافد العطور من عباراتك التي توجتها بحروفك المضيئة
عاش قلمك الحساس الرقيق
وعاشت كتاباتك الانيقة الرقيقة
دمت لنا ودام صرير قلمك الرائع
باحترام تلميذك
ابي مازن

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’
كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ ,
فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ
لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ !
بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً
فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ...
كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ
فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ...
دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ
يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْيُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ

أَرَاَكُمْ عَلَىَ خَيْرْ

‏
لَ يْهِمّك كَوْنك مَحْبـــوس ........ وْ الإيقامي جَبْريه

شَمْسِ الْحُرّيــــه بتبوس ....... هالقلعـــه المَقدِسيه

» من اين ابدأ مأساتي ....... وارويها - مذ عام نكبتنا ... ما زلت ابكيها / د. لطفي الياسيني
» انا الحزين فلا افراح تعرفني – مذ عام نكبتنا …….. احيا بزنزان / د. لطفي الياسيني
» مذ عام نكبتنا يافا تناديني / د. لطفي الياسيني شهيد المسجد الاقصى المبارك باذن الله تعالى

صفحة 1 من اصل 1