حناني ميــــــا الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 24067 نقاط : 219375 التقييم : 15 العمر : 82
| موضوع: هل كان مشروع الشعاع الازرق احد اهداف احتلال العراق؟؟ نبيل ابراهيم 3 الجمعة 6 يونيو 2014 - 22:38 | |
|
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ هل كان مشروع الشعاع الازرق احد اهداف احتلال العراق؟؟ (الجزء الثالث) (الهيلوغرافيا - تكنولوجيا الشعاع الازرق) شبكة البصرة نبيل ابراهيم اولا الهيلوغرافيا: النظم التي اتخذتها الماسونية في تحقيق اهدافها في فرض سيطرتها على البشرية ليست نتيجة مرتقبة في زمن سيأتي في المستقبل القريب بل ان تلك النظم سيطرت على البشرية ومنذ زمن غير قليل زاد عن 150 سنه فالبشرية اليوم في المصطلح الماسوني هي (غوييم) وهي تعني ان البشرية هي قطعان بشرية تقاد من قبل الماسون.. السيطرة على البشر قد تمت بنجاح ساحق اما ما هو آتي فهو اخطر من مخاطر السيطرة على البشرية بكثير... هنلك خيوط معلوماتية تؤكد صفة خطة جديدة تسعى الى تقليل اعداد البشر الى ثلث التعداد البشري القائم الان..!!! سلاح الاشعة الزرقاء لم نسمع به الا نادرا في التطبيقات المعاصرة, الا ان هنلك خيوط لها مسمى جاء في كتب منشورة تحت عنوان (الاشعة الزرقاء) وقد ورد ذلك المسمى في رسالة نشرت في كتاب تم تأليفه في الربع الاول من القرن الماضي نشرها رجل دين مسيحي لبناني يمثل قطبا دينيا في ما يسمى بـ (الجزويت) وكان ذلك الرجل يهاجم الماسونية في منشورات صحفية فوردته رسالة من محفل ميامي الماسوني في امريكا تهدده بالقتل مع عصابته بـ (الاشعة الزرقاء) وبقي ذلك المسمى في ارشيف العقل دون ان نلمس له تطبيقات محددة الوصف, فمثلا, موضوع ظهور العذراء مريم او اي شخصية اخرى هي لعبة قديمة ولعبة حديثة ففي اللعبة القديمة يمكن ان نحصل على صورة مجسمة وبالالوان اذا ما وجهنا عدسة (الفانوس السحري) على هالة ضباب نصف شفاف حيث تظهر صورة بابعاد ثلاثة وملونة ويستطيع اي شخص ان يمنح لعبته صورة مجسمة من خلال نافذة شقته عندما يسلط فانوسه السحري ببعد بؤري محسوب على كنيسة او جامع تحيط به هالة ضباب طبيعية وهي من مظاهر موسم الشتاء...اما اللعبة الحديثة في بداية ثمانينات القرن الماضي اكتشف عالمان فيزيائيان صورة (الهيلوغرافيا) وهي الصورة المجسمة ذات الابعاد الثلاثة وقد حصل العالمان على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1983 وبقيت تطبيقات تلك التقنية حبيسة نظم احتكار العلوم ولم تنتشر انتشارا تطبيقيا واسعا الا بشكل محدود في بعض التطبيقات لاكاديمية وقيل ان الهيلوغرافيا تم تطبيقها على جهاز تلفزيون تم تسويقه مؤخرا وهنلك فضائية متخصصة بالبث الهيلوغرافي ذو الابعاد الثلاث, الاطباق الطائرة متهمة اتهامات خطيرة , حيث تتكاثر الاتهامات الموجهة الى الاطباق الطائرة وكانت بدايتها منذ منتصف القرن الماضي ومنها ان الاطباق الطائرة هي مركبات لمخلوقات فضائية استكشافية غرضها غزو كوكب الارض... اكثر من 75 سنة على سعير الاطباق الطائرة في اوربا ومجمل دول العالم الا ان تلك المخلوقات لم تغزو قرية ارضية واحدة.. كذلك فان دعاة العصر الجديد ليسوا سذج الى حد تضع في السماء مجسم للخالق بل سوف يستخدمون غفلة الناس في مسرب الوصول الى الهدف اي انه يمكن ان تستخدموا القرآن او بعض آيات القرآن لتوحي للمسلمين ان تلك الايات هي من مصدر الهي ومن خلال غفلة الناس يمكن ان يمرر بنفس الطريقة اوامر الهية للبشرية وللمسلمين خصوصا لانهم يعرفون القرآن ويعرفون مصدره فيصدقون بتلك الوسيلة الدنيئة. المشروع هو إستراتجية مستقبلية لفرض الديانة العالمية الموحدة والتي ستكون هي أساس النظام العالمي الجديد وذلك بعد العمل على الغاء جميع الديانات، كذلك الغاء كل هوية واعتزاز واستبدالها بهوية عالمية، كذلك تفكيك المجتمعات والعائلات واستبدالها بمفهوم الكل يعمل من أجل مجد حكومة عالمية واحدة عبر دين عالمي جديد وثقافة واحدة لكل البشر، وهذا النظام الثيوقراطي يلزمه منقذ وحيد، لفرض شعائر دين وحيد وإلا فان السيطرة على شعوب العالم غير ممكنة، وتقف خلف هذه الصياغة الدينية خطة محكمة تستغل تكنولوجيا فضائية فائقة التقدم، تسمى بمشروع (الشعاع الأزرق) الذي يهدف إلى اكبر عملية خداع للناس عرفها التاريخ بواسطة وسائل تدليس فائقة التطور وذلك باختراع صور زائفة هائلة الضخامة و مبهرة، على مستوى العالم بأجمعه من الوجهة العلمية،وهذه الأطروحة التآمرية تستند على عدة عناصر، فمنذ خمسين سنة، تمكن الأمريكان والسوفييت من إنشاء قواعد بيانات ضخمة عن الخصائص الفيسيولوجة والنفسية والتكوين التشريحي والكهروميكانيكي للجسد البشري، بالإضافة إلى دراسات كهرومغناطيسية وكيميائية وبيولوجية للدماغ البشري، و قواعد البيانات هذه تشمل أيضا لغات ولهجات من جميع ثقافات العالم، كما تشمل أيضا على برامج دينية لكل الملل الدينية المعروفة، وبذلك يكون هذا المشروع عبارة عن سلاحين منفصلين, واحد ينتج صوراً في الهواء، في حين أن الآخر ينتج صورا في ذهن البشرية، مما يجعل لهذا المشروع القدرة على جعل الناس في حالة من الهرج والمرج وسيعرض للعالم المسيح المنتظر، Matraia، Maitreya أو بالسنسكريتية Mautreya أوMetteyya وباليابانية Miroku أو المنتظر في الديانة البوذية، وهو الآن يعيش في السماء وعندما يهبط إلى العالم سوف يقوم بتجديده من أجل التطبيق الفوري للدين العالمي الجديد، لأن كل عقيدة دينية حتى ولو كانت وثنية لديها اعتقاد بالنهاية لهذا العالم وعودة المخلّص لها، الا ان الحقيقة ستكون خادعة بما فيه الكفاية لعالم مستغفل لتنطلي عليهم الكذبة حتى عند الأكثر تعليما فانهم سينخدعون، لما يظهره مشروع ناسا من مظهر علمي وانه سيكون انجازاً عالمياً لكل الديانات.
ثانيا هوية هذا المشروع: كشفت وكالة الصحافة الحرة الدولية (International Free Press) في كندا. وبواسطة الفديوهات المنشورة عن المشروع وهي وكالة أنباء تحقيق عالمية متخصصة في التحقيق ونشر التقارير الخاصة والتسجيلات الصوتية لفضح عالم الجريمة لمؤامرة الأمم المتحدة التي تسعى لتطبيق النظام العالمي الجديد، ومهمة هذه الوكالة جعل الناس يدركون أن جدول أعمال النظام العالمي الجديد كما هو معروف يهوديا aka jew ليس مجرد حلم متوحش قليلا، أو نظرية همجية مثيرة للذعر، بل هو مشروع من اخطر المشاريع الماسونية ومشروع شيطاني حقيقي. وقد كشفت الوكالة الدولية للصحافة تورّط الأمم المتحدة في العمل على تطبيق ذلك (النظام العالمي الجديد) بالتعاون مع وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) وهي وكالة أنشئت في عام 1957 تابعة لحكومة الولايات المتحدة الأمريكية. والمسؤولة عن البرنامج الفضائي فيها، اضافة الى الأبحاث المدنية والعسكرية الفضائية طويلة المدى.
ثالثا تاريخ نشأة المشروع : ولفهم مشروع ناسا لابد من الرجوع الى (بزوغ عصر الدلو) وهو حركة شبه دينية غربية نشأت في النصف الثاني من القرن العشرين. تتناول تعاليم الحركة الرئيسة العادات الميتافيزيقية الشرقية وجمعها، مع مؤثرات من المساعدة الذاتية وعناصر من علم النفس، والطب البديل باراسيكولوجيا وبحوث الوعي الداخلي والفيزياء الكمية، بهدف تكوين نظرة عالمية شاملة تؤكد ترابط العقل والجسد والروح، وقد ارتبط المشروع بسنة 1982 ليكون في ذلك الوقت الافتتاحية لمؤامرة (عصر الدلو)، قبل تطبيق النظام العالمي مباشرة، والذي كان من المفترض أن يبدأ في وقت ما من عام 1983.ولكن تم تأجيله لاسباب مجهولة لم يعلن عنها، وانه منذ 1983 والى يومنا هذا عمل اصحاب هذا المشروع على دعمه بتقنية جديدة في تجهيزات وبرمجيات فضائية، ولكنهم في حقيقة الامر تورطوا فيها حاليا لجعل أنظمتهم قابلة للتحقيق.
رابعا ماذا ينتج عن المشروع : سيتم في هذا المشروع وتقنياته دمج نبوءات السيد المسيح في الدين المسيحي، والاخبار الواردة عن المهدي المنتظر في الاسلام، وبوذا، وكريشنا، إلخ. في آن واحد إلى ما بعد تصحيح تفاسير الأسرار الدينية والإلهامات التي سيكون قد تم الكشف عن غموضها. هذا المخلص الجديد الآتي الواحد هو الذي سيشرح كيف أن كتب الاديان المقدسة قد سيء فهمها وسيء تفسيرها، وبناء عليه يجب أن يتم إلغاء الأديان القديمة لفسح المجال أمام العصر الجديد لدين العالم الجديد. وستقوم مع كل هذه الفوضى الامم المتحدة باستعمال صوتا مفبركا للبهجة وهو النشيد الوطني للنظام العالمي الجديد ولفهم هذا الامر علينا بالرجوع الى الوراء قليلا الى بعض ابحاث الخدمات السرية المعمولة منذ 25 سنة الاخيرة مثل تلك الابحاث التي قام بها السوفيت.حيث قام السوفييت بتصنيع كومبيوترات متقدمة وقاموا بتغذيتها ببيانات دقيقة مستندة على دراستهم حول علم التشريح وعلم أحياء الجسم الإنساني والدراسات حول علم التشريح مع الكيمياء وكهرباء دماغ الإنسان وغذيت تلك الحاسوبات باللغات ومعانيها وتمت تغذية تلك الكومبيوترات باللهجات عن طريق كومبيوترات موصولة بالستالايت (الاقمار الصناعية)وتم تغذيتها ايضا ببرامج موضوعية مثل المسيح المنتظر الجديد.وعلى مايبدو فان السوفيت لهم ايضا معرفة باشخاص النطام العالمي الجديد عن طريق الاستعانة بهم للقيام بالطرق الانتحارية للمجتمعات الانسانية بتوجيه موجة الكترونية على العديد من الادمغة في مختلف المجتمعات.وسوف تستعمل هذه الرؤية (التصوير المجسم)في وضع النهاية حيث يتم اعطاءك مشاهد تركز على الانجازات التي تفضل ان تحميها لتلائم احتياجات الاحداث التي يريدها خصمك.والنتيجة التي ستحصل نتيجة هذا التدرج المنظم هي ظهور المسيح الكذاب الذي سيؤدي الى تطبيق دين عالمي جديد وسيتم دس (ممارسة خداع) حقيقة وافية علينا لتعليقنا في الكذب. التقنية الجديدة التي هي اساس مشروع ناسا للشعاع الازرق يجب علينا أن نأخذ باعتبارنا مقولة للعالم النفسي James V. McConnell التي نشرت عام 1970 حيث قال...((لقد جاء اليوم الذي اصبح فيه بالامكان دمج الحرمان الحسي العواطفبالمخدارات والتنويم المغناطيسي والقيام بالتلاعب بحالة الدماغ عن طريق المكافاة والعقاب للحصول على سيطرة كاملة على سلوك الاشخاص ولو وضعنا هذه الرؤية بالتوازي مع برنامج حرب النجوم سوف نحصل علىتجميع الاشعاع الكهرومغناطيسي والتنويم المغناطيسي اللذان كانا موضوع ابحاث شديدة))... احد الباحثين في صحيفة The Sydney Morning Herald في احد عروض هذه الابحاث ذكر انه سيظهر التالي , بانه ايضا سوف تتنوع(تختلف) الكلمة الناطقة للمنوم المغناطيسي بطاقة كهرومغناطيسية وتذهب بشكل مباشرالى منطقة اللاشعور في العقل الانساني من دون استخدام اي الة تقنية لاستلام ونقل الرسائل ومن دون ان يكون الشخص المعرض لهذه التجربة قد حصل على فرصة ليسيطر على تلك الفكرة عندما كان بحالة الشعور.ومن المتوقع ان يقوم هؤلاء الاشخاص بالقيام بتبرير سلوكهم واعتبار انه تم قيامهم بافعالهم من غير ارادتهم الحرة.وانه من الحكمة لاي شخص يبحث في مايدعى ظاهرة تحويل الظواهرالعقل مبرمج كالقنوات ان ياخذ هذا الموضوع في اعتباراته.وانه لمن الممتع ملاحظة ان الناس الذين يعتبرون انفسهم مبرمجون كالقنوات التلفزيونية في تصاعد وازدياد بسرعة منذ اجري هذا البحث وانه من الغريب ملاحظة كم تتماثل رسائلهم بغض النظر عن تصريحاتهم بطبيعة مصدر توجيههم الالهي.وانه من الجيد اقتراح بان كل الاشخاص الذين يعتبرون مبرمجين يجب ان يكونوا ذو بصيرة نافذة ويملكون قدرة على التقييم والنقد, بحيث تكون الرسائل التي يستلمونها وياخذونها في اعتبارهم ستقوي وتخدم العاملون على تطبيق النظام لتحقيق الفائدة للنظام العالمي الجديد. في مقالة عنوانها (السوفيت يقومون بغزو العقل الانساني) , وتتعلق هذه المقالة بالسوفيت الذين قاموا بتصنيع الكومبيوترات المتقدمة التي تم الحديث عنها مسبقا.والذي هو مهم حقا حيث ان هذه الكومبيوترات يمكن ان تصل الى الفضاء عبر الاقمار الصناعية.واليوم نحن لانتحدث عن السوفيت بل نتحدث عن الامم المتحدة اشخاص النظام العالمي الجديد الذين يزودون الكومبيوترات بمعلومات موضوعية. وقد ذكر المحرر لنفس المقال بانه على حسب ماهو موجود بايدينا هناك حقيقة مقلقة وهي ان الاشخاص المتورطين في عملية السيطرة على ادمغة الاخرين المحتملة هم انفسهم قد تم برمجتهم وربما انهم حتى لايدركون بانهم يقومون باجراء هذه العملية والان يمكننا ان نفهم الى اي مدى يمكنهم الذهاب بعيدا. وهذه التقنيات سوف تقودنا الى الخطوة الثالثة لمشروع الشعاع الازرق لناسا. الخطوة التي تساير الاتصالات الكترونية التخاطرية (المزدوجة) ذات الاتجاهين حيث تقوم موجات ELF, VLF, and LF ان تصل الى سكان الارض عبر دماغهم وتجعل كل شخص يعتقد ان ربه الخاص يتحدث اليه من داخل اعماق نفسه.وتغذى مثل هذه الاشعة من الاقمار الصناعية بذاكرة الكومبيوترات التي تخزن الكثير من المعلومات عن الناس ولغاتهم. يخططون الى دمار الناس الذين يؤمنون بالانجيل والذين يعبدون المسيح والى زوال العقيدة النصرانية بشكل كامل ولتحقيق هذا الهدف سوف يقوم النظام العالمي الجديد بتغيير قوانين الدول ومعتقداتها الدينية ورموزها التابعة لها مثل الصليب على سبيل المثال بحيث يكون استخدام هذه الرموز يعتبر عمل غير شرعي وغير قانوني. وسيتم استبدال الأعياد المسيحية على سبيل المثال كيوم الجمعة العظيمة وعيد الفصح و عيد الميلاد باعياد العصر الجديد في كل انحاء العالم.وكذلك سوف يقوم النظام العالمي الجديد بالغاء جميع عملات العالم الحالية وتحويلها الى نوع جديد من العملة يدعى النقد الالكتروني من خلال الطريق السريع والذي يدعى أيضا الطريق الألكتروني السريع. ان مفكري وكتاب ومذهب هذا النظام العالمي الجديد ومؤامرته لقيام حكومة العالم الجديد عليهم أن يستمعوا لاولئك الناس وطريقة تفكير ونفس أسماء الاشخاص الذين تأمروا من اجل هذا النظام وقد أعد اشخاص النظام العالمي الجديد للناس الذين لن يقبلوا بهذا النظام والذين يرفضونه معسكرات اعتقال وخطة لاعادة تعليم سكان العالم ومن اجل هذا وضعوا تصنيف يدعى تصنيف قوس قزح حيث يشير كل لون الى تصنيف ما من البشر ليكون بمثابة سجن لكل نوع من هذه الالوان في معسكرات خاصة بكل لون ضمن سجن النظام العلمي الجديد.ويعتبر هذاالقوس قزح بمثابة رمز للجسر الذي سوف يقود الى عالم الشيطان في النظام العالمي الجديد. ونحن نعلم بان على كل واحد أن يقوم بحلف قسم ليعبر الجسر الذي سيؤدي الى الشيطان وكل من يقاوم ذلك الادخال سوف يرسل الى مركز اعتقال حيث سوف يتم تصنيف الناس على حسب تقسيمات نوعية مختلفة وهذا هو مايدعى بتقسيمات الوان قوس قزح لسجناء النظام العالمي الجديد. التصنيف الاول يتعلق بالاطفال المسيحيين بالخطة التي وضعوها بان يجعلوهم اضاحي ضمن مراسيم الطقوس السوداء (السحر الاسود) وسيجعلوهم يشاركون باي طقوس عربيدية جنسية والتضحية بهم وسيحتفظون بالبعض منهم بابقاءهم عبيد جنسيين. التصنيف الثاني سيتم فيه استخدام السجناء بالمختبرات الطبية والتكنولوجية لمعرفة تأثير العقاقير عليهم كبشر. التصنيف الثالث يتعلق بالناس الاصحاء من أجل مركز الاعضاء الحيوية الدولي حيث سيقومون بازالة اعضائهم الحيوية مع الحفاظ عليهم أحياء ضمن اجهزة انعاش خاصة. التصنيف الرابع يتعلق بالعمال الاصحاء الذين يعملون تحت الارض. ان النظام العالمي الجديد هو نظام ديكتاتوري عالمي يستند على اساس العقيدة اللوسيفرية (الشيطانية) دكتاتور مع مظهر ديمقراطي عالمي وللحفاظ على وهم الديمقراطية يجب ان يتم اخفاء معسكرات العمال العبيد عن اعين سكان الارض وفقط تذكروا كيف قام هتلر باخفاء الحوامل ومعسكرات الاعتقال في زمانه التصنيف الخامس هو تصنيف السجناء الغير معينين (القلقين , غير متاكدين) او التابعين لمركز اعادة التعليم الدولي حيث سيعاد تعليمهم من أجل أن يعلنوا توبتهم (اسفهم) على التلفزيونات العالمية لاجل أن يتعلموا كيف يمجدوا مزايا النظام العالمي الجديد للانسانية. وسوف يعملون على تزييف الحقائق الثابتة لجعل البشر يعتقدوا بانه قد تم فهم وتفسير كل مذاهب الاديان بشكل خاطئ وقد تم التحضير للضلالة هذه مسبقا مع التحضير النفسي لها عن طريق افلام مثل رحلة الاوديسة الفضائية 2001 وسلسلة حرب النجوم ورحلة عبر النجوم التي تتعامل مع هجوم الفضاء وبرنامج حماية الفضاء والفيلم الاخير جيرسكا بارك الذي يتعامل مع نظرية التطور ويوجد مخابر في ماوراء البحار تطبق فيها التجارب على رهائن تابعين للولايات المتحدة في بريطانيا فرنسا فلندا استراليا المانيا.وبالاضافة الى هذا فقد كان هناك سلسة حالات انتحارية غريبة لعلماء حاسوب بريطانيون والذين كانوا جميعهم على علاقة بالبحرية الامريكية.والسؤال المحتمل هنا ونحن امام نوع من الارهاب النفسي هل يمكن لأي حكومة أو شركة أو طبيب نفسي ان يروج لأي نوع من هذاالرعب باختياره؟الجواب يكون واضح تماما, نعم.فان وكالات الحكومة والشركات التي تعمل على النظام العالمي الجديد مستعدون لاي شيء يروج لتحقيق هدفهم في القيام بالسيطرة الاجتماعية.اما بالنسبة للسؤال لماذا؟ فهو من أجل شيء واحد فاذا قمت بزرع الرعب في العامة وجعلتهم يخافون من اجل امنهم فسوف يسمحون لك بتطبيق متشدد لممارسة القوانين مثل نزع اسلحتهم والاحتفاظ بسجلات شاملة عنهم. وليس عليهم ان يخبروك الا ان هذا كله معمول من اجلك لحمايتك طبعا.وثانيا فهي تروج الى انحطاط نظام الديمقراطية السياسية السائدة وقيادة المجتمع للبحث عن بدائل للتيارالسياسي وبالطبع لقد تم التخطيط للبديل وهو النظام العالمي الجديد والذي لايحمل مصالحك وامانك في جوهره.وكما قال المجرم بوش اقرا شفاهي.ولطالما كان يستعمل الخوف من قبل الحلفاء الاقوياء للقيام بالسيطرة والاخضاع للجماهير.ويتم استعمال الحكمة القديمة التي تقول قسم وانتصر(فرق تسد) في حدودها القصوى في كل مكان من زوايا الارض لضمان وتأكيد أن كل شخص سيكون مرعوبا من اجل أمنه الشخصي وخائف ومرتاب من الاشخاص المحيطين به. ويدعى هذا ايضا التحكم بالدماغ (السيطرة العقلية). والآن لوذهبنا ابعد من هذا بوجود هذه التقارير هنا سوف نجد ان عملية السيطرة العقلية والتقنية الخاصة بها والناقل (المرسل)الذي يذيع على ترددات الجهاز العصبي الانساني هو نظام تم تصنيعه في باسادينا بولاية كاليفورنيا Loral Electro-Optical Systems بواسطة شركة هي المقاول الرئيسي لوزارة الدفاع وهي التي اجرت سابقا ابحاث على اسلحة الطاقة لصالح احد الجنرالات في القوة الجوية الذي كان يبحث عن سلاح لزراعة الرسائل في عقل العدو ليقوم بتحفيز قواته على القيام باعمال فوق طاقة البشر تتسم بالشجاعة (الجرأة) وتستخدم تلك الاداة اشعاع كهرومغناطيسي بترددات كيغاهرتز نبض صغير جدا من ترددات الفا وتستعمل لتعذيب الناس جسديا وعقليا من مسافة بعيدة. سلاح من مثل هذا النوع كان يستعمل ضد امرأة بريطانية تحتج على وجود صواريخ كروزفي قاعدة أمريكية خلال السبعينات.يمكن استعمال هذا السلاح بتسبيب حرمان عاطفي كلي ببث اشارة الى الاعصاب السمعية بقوة عالية تمنع قدرة الضحية من ان يسمع نفسه بانه يفكر. هذه الاداة عندها مفهوم العبارة القديمة التي تقول انه هناك ضجيج كثير هنا بحيث لااقدر ان اسمع نفسي وانا افكر وتحويلها الى سلاح قوي من الرعب وقد تم وصف هذه العملية (تكنولوجيا اداة الفا) في منشورات وزارة الدفاع المختلفة متضمنة واحدة عنوانها الطيف الكهرومغناطيسي وصراع الكثافة المنخفض من قبل القائد بول تيلر طبيب في البحرية الامريكية الموجود ضمن مجموعة صراع الكثافة المنخفض والتكنولوجيا الحديثة وقد تم نشر المجموعة في عام 1986 في مطبعة الجامعة الجوية في قاعدة ماكسويل للقوى الجوية في ولاية الاباما ويمكن تسليم اشارة صوتية (مسموعة) من نوع مايكرويف الى شخص اخر بحيث يبقوا غير مكشوفين للاخرين وهذه التقنية بسيطة جدا يمكن القيام بها باستعمال سلاح الرادار التابع للبوليس حيث يولد شعاع المايكرويف بواسطة اداة منتظمة في الترددات السمعية وتبث مباشرة صوت الى العقل.وهنا نأتي الى مشروع ناسا للشعاع الازرق باستخدام طريقة التخاطر المزدوجة للاتصال باستخدام الفضاء.وقد اعطيت جائزة نوبل للمرشح روبرت بيكر في تشكيل الكهرباء عن وصفه للتجارب التي تم القيام بها في الستينات من قبل الجيش الامريكي حيث تم اثباتها في عام 1973 في المعهد التابع للجيش والتر ريد على يد جولز شارب الذي اثبت بانه يمكنه سماع وفهم كلمات تسلم اليه عن طريق غرفة معزولة عن الصدى وبواسطة اهتزاز موجة بحجم المايكرو صوتية وتناظر اهتزاز اصوات الكلمات وتذهب اشعاعيا الى دماغه.وقد ذكر بيكر ان هذه الاداة لها تطبيق واضح في عمليات الاختباء المصممة لجعل الهدف يصبح مجنونا بالاصوات او تسليم رسائل (تعليمات) لايمكن تتبعها الى القاتل المبرمج (الذي يقوم بالاغتيالات)والان يمكننا ان نفهم كيف سيقوم المسيح الدجال من الفضاء الى التحدث مع عقائد مختلفة واديان مختلفة على الارض ومن داخلهم. ومن سيقوم باعطاء اوامر مختلفة لاناس معينون اذا لم يكن للجميع. يتبع - شبكة البصرة الاثنين 4 شعبان 1435 / 2 حزيران 2014 يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
| |
|
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80306 نقاط : 715287 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: هل كان مشروع الشعاع الازرق احد اهداف احتلال العراق؟؟ نبيل ابراهيم 3 السبت 7 يونيو 2014 - 0:48 | |
| عندما تهرب الحروف من نافذه الكلمات أفتح معها حدائق الجمل وبساتين الحروف لاضعها خجلى امام المبدعين والرائعين ولكن كل الذي أعددته هرب كباقي الحروف ولم يتبق منه الا بعض محاولات فحروفك كدفىء شمس النهار كخيط الفجر عندما يستدل على الدنيا ينيرها ويملاؤها إشراقا ونورا جميل ما سطرت وعذب ما كتبت أدام الله لنا نبض كلماتك وتقبل ركاكه سطوري ودمت بكل خير باحترام ابي مازن | |
|