منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م I_icon_minitimeاليوم في 1:12 من طرفمنتدى لطفي الياسينيما حقيقة الاشتباك الدبلوماسي والسياسي الفرنسي الإسرائيلي؟ منذ ساعتين مثنى عبد اللهالأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م I_icon_minitimeاليوم في 1:01 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالقضاء العراقي يصدر أحكاماً بالسجن بحق نور زهير ومدير مكتب الكاظمي ومستشارهالأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م I_icon_minitimeأمس في 21:58 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالتعداد السكاني في العراق حق يراد به باطل : أ.د. سلمان الجبوري*الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م I_icon_minitimeأمس في 21:46 من طرفمنتدى لطفي الياسيني إحصاء السكان في الحضارات القديمة بقلم الأستاذ الدكتور صلاح رشيد الصالحي تخصص: تاريخ قديم بغداد 2024 إحصاء السكان في الحضارات القديمة صورة خيالية لدخول الجيش الاشوري المدينة منتصرا، ويستقبله سكانها بالدعاء والموسيقى مع وجهائها، بينما الملك الاشوري راكبا حالأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م I_icon_minitimeأمس في 12:18 من طرفمنتدى لطفي الياسينياسرائيل ‘تعطي الضوء الاخضر‘ للتوقيع على مقترح التسوية مع لبنانالأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م I_icon_minitimeأمس في 0:07 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الشعبالأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م I_icon_minitimeالأحد 24 نوفمبر 2024 - 23:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأحداث غير عادية ... لها أبعاد عديدة : د.ضرغام الدباغالأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م I_icon_minitimeالأحد 24 نوفمبر 2024 - 22:50 من طرفمنتدى لطفي الياسينيسلامة العراق من التهديدات الاسرائيلية .. : د.عبدالرحيم الرفاعيالأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م I_icon_minitimeالأحد 24 نوفمبر 2024 - 22:29 من طرفمنتدى لطفي الياسينيSearch Search اخر الاخبار بعد تمديد العملية 24 ساعة .. “أربيل” تنجز 100% من عملية التسجيل ضمن التعداد السكاني ! 23الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م I_icon_minitimeالأحد 24 نوفمبر 2024 - 2:54 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 24065
نقاط نقاط : 219369
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م Empty
مُساهمةموضوع: الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م   الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م I_icon_minitimeالأحد 2 نوفمبر 2014 - 2:35


الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق
راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو ما جعل منه حالة خاصة في مسيرة الشعر العراقي المعاصر.
العرب فاروق يوسف [نُشر في 02/11/2014، العدد: 9726، ص(10)]

الأب يوسف سعيد كان يسبق رعيته إلى الله بالشعر

كان الشاعر الذي أنكر بداهاته الدينية، وكان الشاعر منه يتقدم على كل صفة من صفاته. لم يكن بالنسبة إلى الكثيرين سوى الأب، راعي الكنيسة، الذي تكفي كلمة منه لغسل قلوبهم. ولكن حتى أولئك الكثيرين هم رعيته في الشعر أيضا.
كانوا يعرفون أن الرجل الذي يتقدمهم بلباسه الديني الأسود لا يكتسب قوة سحره من ذلك اللباس وحده، بل من كلمات لا ينطق بها أمامهم، كانت تلك الكلمات ذخيرة صلاته الشخصية.

لا وقت للبداهات الدينية

في المرة الوحيدة التي التقيته فيها قبل سنوات أسرني مبتسما “لا أملك من الوقت ما يكفي لكي أهدره في البداهات الدينية” كانت لغته الخفيضة، المقتضبة، المشدودة في كل ما كتبه من شعر تحرص على أن تتماهى مع درجة الصفر، كما لو أنها لم تقل من قبل، فلا يُجملها ولا يثقلها بالمعاني التي صنعته باعتباره رجل دين.

سبقه جمال الشاعر إليّ. ولكن هل الجمال هو الكلمة المناسبة لوصف تلك الهالة النورانية التي كانت ترافقه؟ يومها شعرت أنني لا أقف أمام الشاعر وحده. جماله كان مستلهما من مكان آخر يبدو فيه كما لو أنه الشبح الذي خرج لتوه من كتاب مقدس، كان قد فقد منذ قرون.

ما من مرة قيل اسمه مجردا من لقبه الديني الذي كان يرافقه مثل ظله. غير أن الشاعر غالبا ما كان يجلس منتظرا انتهاء القداس ليرافق الأب يوسف سعيد في نزهته بين الكلمات في لغة شخصية، قل مثيلها في الثقافة العربية.
السرياني الذي كان واحدا من أهم رواد قصيدة النثر كان قد قاد اللغة العربية إلى ينابيعه الشخصية ليغسلها من الخطايا كما كان يفعل بقلوب المؤمنين من حوله، في حقيقته كان يوسف سعيد هو الأب الروحي لحشد من الشعراء الذين قدر لهم أن يلعبوا أدوارا عظيمة في مسيرة الشعر العراقي.

من قصيدة "الأرض، التراب، السماء، الماء" للأب يوسف سعيد
الأرض

الأرض تحمل بين طيّاتها السفليّة رعشة أبديّة

زمهريرها يمتصّ من أحشائها النموّ

تفتح أبواب مصاريع الأبديّة

تعبر مواكبها نحو ذخائر الظلمة

آخر ملحقات شرائح الحديد

وتراب الفضّة والقصدير..

الأرض، تزيّن صدرها بأثداء ملوّنة من هضاب

تتفلّى جدائلها برائحة شمس شرقيّة

ناطقة بلغات مسيرات الغيوم

والسحب الصيفيّة

أسابيعها بيضاء من نصاعة شمس

تداعب أجفان يشوع بن نون

الأرض، تحتضن في أحشائها مهجة النور

تتلقَّى قطرات الندى والغيوث من صدر الجَلَد

أيّتها الأرض، وجهك قطعة من شرائح مطر

البركات

بذارك من مطر

برارة النُّجوم البعيدة

الأرض تخبّئ في أوداجها منازل الظلمة

تجس أصابعها بدغدغات رفرفات فوق المياه..

قواعدها أبديّة

ركائزها من أنفاس النور.

الأرض تتحمّل انفطار الجَلَد فوق مياه الأمطار

تحتفظ بواطنها محيطات خفيّة..

رفرفات طائر العنقاء في سموات

ذات تجاعيد

ملوّنة بدم الذهب

زحافات تحتضن الأبدية..

مقاطعات مدوّرة معبّأة

بأنفاس قمح الحقول..

التُّراب

أخذ حفنة من تراب الأرض،

واستنشق رائحة زهرة الأقحوان

تحسّس بأصابعه السحريّة عقارب ساعة ميلاده

وجسّ أوان موته،

وبسط يده اليمنى على أمّه التراب وأباه التراب

تحسّس جسده التراب..

وسادته من تراب

لحافه يدثّره التراب

عظامه من تراب

أرض تداعبها الشمس..

تراب في بيت العبيد

تراب أنجب أباه

ونظّم تاريخ عشائره

تراب في قصور الملوك

يستريح منجل الحصاد

على تراب

القمح

تراب لصنع أجنحة الجراد

والقَمْص ..

في الصباحات يزحف الزحّاف

نحو بيادر التراب

وفضلة الغوغاء أكلها جرادٌ طيار…

تراب مطبوخ بسلاهب

من نار الأتون البابلي

تراب مشوي لبناء قرية شماليّة

تخصّ أباطرة الأرض وملوكها

تراب مطبوخ لبناء برجٍ

في طبقاته تكمن أسرار التراب.


رسائله من بلاد الثلج

في العام 1932 ولد يوسف سعيد في الموصل وهناك أتم دراسته في الكلية اللاهوتية. بعدها عين رئيسا لطائفة السريان في كركوك. فكان أن فتحت تلك اللحظة أمامه دروب خلاصه الشخصي، بمعزل عن الدروس التي كانت تتضمنها عظته الأسبوعية التي كان يتلوها على حشود المصلين. يومها كان الشعر في انتظاره، فكان تعرفه على نخبة من أدباء كركوك الذين كانوا يخططون للتمرد على أنماط الشعر السائدة “فاضل العزاوي، سركون بولص، أنور الغساني، زهدي الداوودي، جان دمو ومعهم القاص جليل القيسي”. لقد قادت الأقدار طفل البراءة كما يصف نفسه في إحدى قصائده إلى أن يكون أبا مرتين. مرة في الكنيسة ومرة أخرى في الشعر. كان وفيا لواجباته في الطورين.
ألم يغادر العراق إلى لبنان عام 1964 مكتويا بنار السياسة، وهو الذي نأى بنفسه عنها؟ كان الشاعر يومها قد مشى بقدميه بعيدا عن القمع ومصادرة الحريات. كان يرى حريته في أن يكتب لا في أن يصلي. لقد سبق أبناء جيله الستيني إلى الهجرة، فكانت هجرته بمثابة نبوءة.

عام 1970 شهد المرحلة الأخيرة من هجرته في المكان. يومها ذهب إلى السويد واستقر في إحدى ضواحي ستوكهولم “سودرتاليا” منفى أخيرا له. لم تنقطع صلته بالعراق. كنا نقرأ رسائله في مجلة “الكلمة” التي كان يصدرها حميد المطبعي. فكانت تلك الرسائل بمثابة وصايا بالنسبة إلى الشعراء الذين لم يتعرفوا على ذلك الأب شخصيا.

في تلك الرسائل، شخصية الطابع لم يكن يوسف معنيا إلا بوصف أحواله في بلاد الثلوج. لقد سحرتنا عفوية لغته، فكنا نقرأ تلك الرسائل باعتبارها قصائد قادمة من بلاد بعيدة. لقد حظي سعيد في غيابه بمكانة في الوجدان الشعري العراقي لم يكن قد حظي بها في حضوره. كان بمثابة الرجل ــ الأيقونة الحية بخلاف الرجل ــ الأيقونة الميتة التي كان يمثلها بدر شاكر السياب.

معلم الشعر

بدأ الأب يوسف سعيد حياته الفنية مسرحيا، إذ أصدر في كركوك عام 1958 كتابه الأول الذي ضم مسرحية بعنوان “المجزرة الأولى”. كان العراق يومها قد استسلم للعسكر والأحزاب المتصارعة فبدأت المجازر التي كانت كركوك واحدا من ملاعبها.

لم يصدر كتابه الشعري الأول “الموت واللغة” إلا بعد مغادرته العراق بأربع سنوات أي في عام 1968. في عام 1996 صدر كتابه الشعري الأخير “سفر الرؤيا” في بيروت كما لو أن الشاعر كان قد خطط أن ينهي دائرة حياته الشعرية في المدينة التي بدأ منها وهو الذي لم ينشر في مجلة شعر اللبنانية إلا قصيدة واحدة هي “بهيموث والبحر”.

كما ترجم أكثر من خمسين قصيدة لمار أفرام السرياني. كان بالنسبة إلى جماعة شعر في لبنان اكتشافا، غير أنه الاكتشاف الذي لم يكن احتواؤه يسيرا.

كانت مهنته كرجل دين قد دربته على الهروب إلى عوالم الغيب في اللحظة المناسبة. لذلك لم ينتسب إلى جماعة بعينها. كان وحيدا ينظر بعيني الشاعر إلى الله. لذلك حين يتم الحديث عن جماعة كركوك، وهي جماعة أدبية وهمية لا يُذكر اسم يوسف سعيد من بين أعضائها.

كانوا تلامذته وكان معلمهم الساحر، غير أنه لم يكن جزءا من تجمعهم. كان منفصلا بذاته، يعرف أن مصيره كان مختلفا. ألأنه كان رجل دين؟ أعتقد أن الأب سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر. وهو ما جعل منه حالة خاصة في مسيرة الشعر العراقي المعاصر.

يقول في إحدى قصائده:

“طفل البراءة في قفة بللها الندى الأبيض

تأتي قوافل الله بعد الساعة العاشرة”

بالنسبة إليه لم يكن الشعر أداة لاقتفاء أثر القيامة. لن يقول لنا “سأكون حاضرا يومها” غير أن أثرا من شعره يقول ذلك.

لحظة الرؤية

أتذكر أن مصطفى الياسين وهو رسام سوري كان قد مهد للقائي بالأب يوسف سعيد وكنت قد أشفقت على نفسي من تأثير ذلك اللقاء. لكن الرجل الذي توفي عام 2012 كان يومها يجلس على كرسي متحرك وكنت أفكر بالشاعر الذي كانت رسائله بمثابة قصائد نثر هي أشبه بالوصايا. كان أقصى ما تمنيته يومها أن أمر به، أن أراه عن قرب. الأيقونة الحية كانت ماثلة في خيالي.

هو ذا المخلص الشعري وقد اكتسب هيأة بشرية. غير أن فراغا وقع بيني وبينه كان قد جردني من كل أسلحتي. كان الرجل يبحث عني كما لو أني لقية، بعيدا عن المصلين الذين كانوا يتبركون بوجوده.

بالنسبة إليه كنت الآخر الذي لا يعترف بمكانته الدينية، بالنسبة إليّ كان الشاعر الذي كان يقيم وراء سد من الأنواء الشعرية، التي مثلتها أبوته لقصيدة النثر التي كتبها من بعده سركون بولص وفاضل العزاوي وجان دمو. كنتُ يومها في حضرته. في حضرة الشاعر المتمرد غير أن الحاضرين كانوا ينظرون إليّ كما لو أنني كنت ذاهبا إلى رعايته.

حين نطق باسمي صمت الجميع. كان عليّ حينها أن أذهب إليه. لم أقل له إننا كنا نقرأ رسائله كما لو أنها وصايا قادمة من الجنة. لم أقل له إن سركون بولص كان قد حدثني عنه طويلا. كان عليّ أن أنصت إليه. كان رجلا استثنائيا في حياتي وكان يروق لي أن يقول كلمته. وهي كلمة طفل البراءة التي كنت أنتظرها.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80306
نقاط نقاط : 715287
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م   الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م I_icon_minitimeالأحد 2 نوفمبر 2014 - 9:11

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
تحية الاسلام
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
نفع الله بك الاسلام والمسلمين وادامك ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ
...ارز لبنان
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والاجلال والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» مستشارة ترامب تتواصل مع رئيس الكنيسة الكلدانية في العراق شفق نيوز/ أعلنت الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم، يوم السبت، أ
»  العراق: عودة الأب الضال د. مثنى عبدالله Aug 22, 2017 في تصريحات صحافية، وصف رجل الدين العراقي السعودية بأنها بمثابة أب للجميع. فأين كان هذا الأب الضال غائبا عن العراق طوال أربعة عشر عاما؟ فجأة تقاطر الخليجيون على بغداد من أبواب ونوافذ السياسة، في زيارا
» رائد صلاح: الاحتلال يخطط لتفجير قنبلة بالأقصى
» اجيالنا الشعرية واشكالية تسمية قصيدة النثر : عيسى الياسري
» قصيدة النثر المصرية بين الرفض والقبول

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م , الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م , الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م ,الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م ,الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م , الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ الأب يوسف سعيد رائد قصيدة النثر في العراق راعي الكنيسة الأب يوسف سعيد كان يخطط لمصير مختلف هو مزيج من الصلاة والشعر، وهو م ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: