حناني ميــــــا الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 23996 نقاط : 218493 التقييم : 15 العمر : 82
| موضوع: Nov. 06, 2014 انتحاري يقتل قائدا كبيرا بالشرطة والسيستاني يهاجم فساد الجيش ا الإثنين 10 نوفمبر 2014 - 22:42 | |
| Nov. 06, 2014 انتحاري يقتل قائدا كبيرا بالشرطة والسيستاني يهاجم فساد الجيش ا
| |
Nov. 06, 2014انتحاري يقتل قائدا كبيرا بالشرطة والسيستاني يهاجم فساد الجيش العراقيبغداد (رويترز) - اقتباس :
- قالت مصادر أمنية إن انتحاريا يقود شاحنة محملة بالمتفجرات قتل قائدا كبيرا بالشرطة العراقية يشارك في عملية ضد مقاتلي الدولة الإسلامية الذين يحاصرون أكبر مصفاة نفط في البلاد منذ أشهر.
وقتل الهجوم الذي وقع يوم الجمعة اللواء فيصل مالك أحد المشرفين على عملية تهدف إلى كسر قبضة المسلحين السنة على المصفاة التي تقع على مشارف مدينة بيجي وإنقاذ قوات الأمن المحاصرة داخلها. وأضافت المصادر الأمنية أن شرطيين قتلا أيضا في الهجوم. وقال ضابط كان تحت قيادة مالك "كان اللواء في عربته الهمفي مع اثنين من رجاله. واستهدفه مهاجم انتحاري كان في شاحنة مباشرة." وحاولت القوات العراقية مرارا إبعاد مقاتلي الدولة الإسلامية عن مجمع المصفاة حيث تعيش قوات الأمن المحاصرة على إلقاء مساعدات من الجو. وجاء مقتل مالك بعد أن جربت قوات الأمن العراقية استراتيجية جديدة لكسر حصار مقاتلي الدولة الإسلامية للمصفاة القريبة من بيجي التي تقع على بعد 200 كيلومتر شمالي بغداد. وسيطرت القوات الحكومية مدعومة بميليشيات شيعية وطائرات هليكوبتر حربية على منطقة صحراوية غربي بيجي على أمل استعادة السيطرة على البلدة وقطع خطوط الإمداد عن الدولة الإسلامية. وقال عقيد في الجيش العراقي إن قوات الأمن كانت تتطلع كذلك إلى السيطرة على طريق يؤدي إلى الموصل أكبر مدينة في شمال العراق والتي يسيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية. وكان مقتل اللواء مالك أكبر ضربة معنوية للحكومة بعد أن استثمرت الضربات الجوية الأمريكية لتنظيم الدولة الإسلامية واستعادت السيطرة على بعض الأراضي. *الفساد وقال مكتب رئيس الوزراء العراقي في بيان يوم الجمعة إن القوات المسلحة العراقية تمكنت من رفع العلم العراقي على الجسر الذي يربط بلدة عامرية الفلوجة ببغداد. ولم يتسن على الفور الحصول على تأكيد من مصادر مستقلة عن التقدم الذي أحرزته القوات العراقية. وكان مقاتلو الدولة الإسلامية يحاصرون منذ أسابيع المنطقة الواقعة بالقرب من مدينة الفلوجة حيث معقلهم. ويقول مسؤولون غربيون إنه لا يمكن هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية إلا إذا أدخل الجيش العراقي تحسينات جذرية على آدائه. وفي تعبير عن هذه المخاوف قال مسؤولون أمريكيون لرويترز يوم الجمعة إن الجيش الأمريكي وضع خططا لزيادة عدد قواته في العراق بشكل كبير -والتي يبلغ عددها الآن حوالي 1400 جندي- في إطار مساعدة الجيش العراقي على هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية. وقال المرجع الشيعي الأعلى في العراق آية الله علي السيستاني إن الفساد في القوات المسلحة العراقية مكن تنظيم الدولة الإسلامية من السيطرة على مناطق كبيرة في شمال البلاد في انتقاد من شأنه الضغط على الحكومة لتنفيذ إصلاحات في مواجهة التمرد. وزاد السيستاني من انتقاده لقادة العراق منذ أثار تقدم الدولة الإسلامية أسوأ أزمة تعيشها البلاد منذ الغزو الأمريكي الذي اسقط نظام صدام حسين عام 2003. وانهار الجيش العراقي الذي تلقى تمويلا وتدريبا أمريكيا تكلف 25 مليار دولار أمام مقاتلي الدولة الإسلامية. وبعد أن تقدمت الدولة الإسلامية أكثر وذبحت رهائن غربيين قادت الولايات المتحدة ضربات جوية ضد التنظيم. وتلا مساعد للسيستاني في بث تلفزيوني مباشر من مدينة كربلاء في جنوب البلاد خطبة الجمعة للمرجع الشيعي العراقي الأعلى طرح خلالها تساؤلا افتراضيا عما إذا كان الجيش فاسدا. وقال "نعتقد************************************ ان********************************** ** ما حصل************************************ من********************************** ** تدهور******************************* ***** أمني******************************** **** قبل********************************* *** أشهر******************************** **** هو********************************** ** الكفيل*********************************** * بالاجابة********************************* *** عن********************************** ** ذلك." واضاف "إن************************************ الموضوعية******************************** **** تقتضي******************************* ***** ان********************************** ** يتسلم******************************* ***** المواقع********************************** ** العسكرية********************************* *** المختلفة********************************* *** من********************************** ** يكون******************************** **** مهنيا******************************* ***** وطنيا مخلصا************************************ ****************************شجاعا* *********************************** لا********************************** ** يتأثر******************************* ***** في********************************** ** اداء******************************** **** واجبه******************************* ***** بالمؤثرات******************************** **** الشخصية********************************** ** أو********************************** ** المادية********************************** **." * ملايين الأتباع اعتاد السيستاني (84 عاما) الذي يعيش في عزلة أن يوجه خطبه من خلال مساعديه وتعد كلمته القول الفصل لملايين الأتباع. وقال "في الوقت الذي نشد على ايادي ابنائنا المخلصين وهم كثر في القوات المسلحة نتمنى ان تعالج بعض المشاكل التي تضعف هذه المؤسسة والقضاء على كل مظاهر الفساد وإن صغرت فإن صغير الفساد كبير." وخلال الاشهر القليلة الماضية انتقد علانية القادة العراقيين ورجال السياسة قائلا إن صراعاتهم وخلافاتهم الطائفية تقوض البلاد. وتكشف هذه التصريحات بشأن الجيش عن قلق عميق على استقرار العراق. ومنعت الغارات الجوية الأمريكية الدولة الإسلامية من التقدم أكثر والسيطرة على مزيد من الاراضي منذ أغسطس آب حين تمكن التنظيم المنشق عن القاعدة من الحاق الهزيمة بقوات البشمركة الكردية العراقية وفجر نزوحا جماعيا للاقليات. وقالت القيادة المركزية الأمريكية يوم الجمعة إن الولايات المتحدة ودولا حليفة نفذت ثماني ضربات جوية على أهداف للدولة الإسلامية في سوريا خلال الأيام الثلاثة المنصرمة فضلا عن ست ضربات على الجماعة المتمردة في العراق. وفي غياب جيش قوي لجأت الحكومة العراقية إلى مسلحين شيعة تدعمهم إيران طلبا للعون. لكن انتهاكاتهم المزعومة لحقوق الإنسان عمقت التوترات الطائفية مع الاقلية السنية التي شكت من عمليات خطف وتعذيب واعدام. وينفي قادة المسلحين الشيعة هذه الاتهامات ويقولون إن قواتهم تلاحق مقاتلي الدولة الإسلامية الذين يختبئون في المجتمعات السنية. وقالت بريطانيا إنها سترسل مزيدا من المدربين العسكريين الى العراق خلال الاسابيع القليلة القادمة لمساعدة القوات المسلحة على التصدي للدولة الإسلامية. لكن حتى لو ارسل المزيد من الدول الغربية مساعدات الى الجيش العراقي يظل السؤال الملح هو هل ستتمكن حكومة يقودها الشيعة من إحياء تحالف مع رجال العشائر السنية ساعد في الحاق الهزيمة بتنظيم القاعدة خلال سنوات الاحتلال الأمريكي. | |
|
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: Nov. 06, 2014 انتحاري يقتل قائدا كبيرا بالشرطة والسيستاني يهاجم فساد الجيش ا الإثنين 10 نوفمبر 2014 - 23:59 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين تحية الاسلام جزاكم الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين نفع الله بكم الاسلام والمسلمين وادامكم ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ ارز لبنان ان كل مفردات ثقافتي لا تفيكم حقكم من الشكر والاجلال والتقدير لكم مني عاطر التحية واطيب المنى دمتم بحفظ المولى عاش العراق .. عاشت المقاومة العراقية البطلة عاشت فلسطين حرة عربية من البحر الى النهر المجد والخلود لشهداء أمتنا الأبرار والله أكبر .. الله أكبر اللهم من المجاهدين العمل والإنابة ومنك التسديد والإصابة أن الموت على حبل العزه اشرف الاف المرات من العيش على بساط العار عذرا لتكرار الردود فانا مشلول | |
|