صدام حسين عاش بطلا ومات بطلا من اجل المبادئ التي امن بها منذ نعومة أظفاره , فتأميم النفط في العراق كان أحد أسباب عداء الغرب له , وكذلك أيمانه الحقيقي بقضية العرب الكبرى فلسطين وتوجيه 39 صاروخا لاسرائيل في الحرب مع أمريكا وحلفائها ال 33 دولة ,, معركة أم المعارك ,, وأبقى الباب مفتوحا أمام الاقطار العربيىة وزعمائها لاكمالها 40 صاروخا ااا ولكن لم يفعلها أحد لحد الان وربما سيفعلونها مستقبلا ااا كل شئ جائز في هذا الزمان ااا وهذا الفعل كان السبب الأهم للقضاء على القائد الرمز العربي الكبير صدام حسين ااا ان من يتصف بصفات صدام حسين ,, أخلاق الفرسان ,, لا يمكن أن يساوم عليها ااا لان المناضلين في الاحزاب الثورية بالعالم كله يعرفون جيدا بانهم مشاريع استشهاد دائمية من قبل القوى الظالمة في العالم الطامعة بخيرات بلدان العالم مثل امريكا وبريطانيا ومن لف لفهما ,, الاستعمار القديم الجديد ,, وعلى سبيل المثال لا الحصر الثائر العالمي تشي فارا الذي فضل الموت على حياة الرفاهية لانه مؤمن بمبادئه ااا والعالم كله يعرف جيدا بان صدام حسين قد أصبح رمزا لكل المناضلين الشرفاء في العالم واتباعه يعدون بالملايين ولا بد لهم ان ينتصروا على الظلم والظالمين ان عاجلا ام اجلا ااا واخيرا لا يصح الا الصحيح والبقاء للاصلح وان غدا لناظريه قريب ان شاء الله , ورحم الله الشهداء الابرار الاكرم منا جميعا , والخزي والعار للطالمين وسراق خيرات الشعوب في العالم كله ااا