منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني رسمياً.. الداخلية العراقية تتسلم مهام تأمين مطار بغداد الدولي الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد I_icon_minitimeاليوم في 2:17 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد I_icon_minitimeاليوم في 2:12 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأشهر عرس في التاريخ الأستاذ الدكتور باسل يونس ذنون الخياط أستاذ مُتمرِّس/ جامعة الموصلالأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد I_icon_minitimeاليوم في 2:02 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلاب ولكن كالبشر!! : احمد الحاجالأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد I_icon_minitimeاليوم في 1:47 من طرفمنتدى لطفي الياسيني* يد المنون تختطف الأخ العزيز والصديق الحميم رجل المبادئ السامية ومربي الاجيال الاستاذ الفاضل ( جبرائيل اسحاق العبوشي) في السويد .الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد I_icon_minitimeاليوم في 1:17 من طرفمنتدى لطفي الياسينيحرب تلد اخرى : الاستاذ الدكتور عبدالرزاق محمد الدليميالأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد I_icon_minitimeاليوم في 0:05 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأفكار شاردة من هنا هناك/٦٤ : بيلسان قيصرالأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد I_icon_minitimeأمس في 23:33 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد I_icon_minitimeأمس في 3:20 من طرفمنتدى لطفي الياسينيتقرير: إسرائيل ستعلن خلال أيام انتهاء عملية رفح والانتقال للمرحلة التالية من حربها على غزةالأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد I_icon_minitimeأمس في 0:46 من طرفمنتدى لطفي الياسينيغدا الى المشفى ان شاء الله دعواتكم لي بالشفاء عندي عملية قسطرةالأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد I_icon_minitimeأمس في 0:35 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23575
نقاط نقاط : 213316
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد Empty
مُساهمةموضوع: الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد   الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد I_icon_minitimeالأحد 14 يونيو 2015 - 21:47

الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد





الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق ا

Today at 7:10 AM



com> wrote:







الأمارات تتكلم على المكشوف - مقال يستحق القراءة


الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد

يعتبر الفكر السعودي الوهابي من أقبح وأنكر الأفكار على وجه الأرض،
والدين الإسلامي بريء من هذا الدين السعودي المستحدث المسمى بالوهابي،
ومنذ العام 1803 ونحن في دولة الإمارات نعاني من الإمكانيات السعودية
الهائلة في تصدير أفكارها الشاذة، ولا أودّ هنا أن أطرح بدايات النفوذ
الفكري السعودي في دولة الإمارات منذ بداية القرن التاسع عشر، لأن هذا
الحديث مطولاً جداً، كما أنه معروف لدى الجميع أن السعودية تحتل ما يقارب
4 آلاف كيلو متر مربع من أراضي الإمارات، أي نحو مساحة إمارة دبي (دبي
مساحتها 3885 كيلو متر مربع)، وتسرق يومياً نحو أو أكثر من 650 ألف برميل
من النفط من أراضينا المحتلة.

سأتناول ما حدث ما بعد العام 1978 عندما دخلت القوات السوفياتية كابول
لدعم الانقلاب الشيوعي ضد الفصائل الإسلامية المعروفين بـ "المجاهدون
الأفغان"، وتحت الضغط الأمريكي للدول العربية وعلى رأسهم السعودية، تم
السماح للشباب العربي وأولهم السعوديين، بالسفر للاشتراك في الحرب ضد
السوفييت، وشخصياً طرحتُ سؤالاً على الرئيس الأفغاني الأسبق برهان الدين
رباني عن مدى حاجة أفغانستان الفعلية لمن يسمون بالأفغان العرب، وذلك في
مؤتمر صحافي عندما زار دولة الإمارات عام 2003، فقال "كنا نفضل الحصول
على قيمة تذكرة السفر التي أتى بها المقاتل العربي بدلاً من حضوره
الشخصي!"، وأضاف "نحن لم نكن نعاني على الاطلاق من أي نقص عددي أو بشري
من المقاتلين الأفغانيين، كان ينقصنا الدعم المادي والأسلحة".
قامت السعودية في ما بعد وبطريقة رسمية العمل على تشجيع الشباب السعودي
والخليجي بما يسمى بـ "الجهاد"، وقامت بإصدار الفتاوى بالكيلو وربما
بالأطنان بضرورة محاربة الكفار السوفييت، أي أن السعودية لم تكن سوى دمية
تحركها الولايات المتحدة كيفما تشاء، وكانت الحكومة السعودية تحرص على
تجييش المشاعر الدينية عبر مختلف الوسائل الإعلامية وإصدار المنشورات
والتسجيلات الدينية، فكانت السعودية في حالة تعبئة دينية قصوى غسلت
خلالها عقول الشباب والأطفال، ثم انجرت الحكومات الخليجية بكل أسف خلف
السعودية وفتحت أبوابها هي الأخرى لمن يرغب من شبابها في الذهاب إلى
أفغانستان، الأمر الذي لم يكن مستحسناً لدى الأفغان أنفسهم! بل أنهم
كانوا يتساؤلون ويسألون المجاهدين العرب "إن كانت لديكم رغبة في الجهاد
فلماذا لا تذهبون لتحرير فلسطين بدلاً من السفر آلاف الكيلومترات لتحرير
بلاد لا ترتبطون بها سوى التشابه في الدين؟!"، لكن للأسف الشباب العربي
كان مغسول العقل وانخدع بالتجييش الديني الذي طبقته السعودية بطريقة في
غاية الذكاء بناء على أوامر من أسيادها في الولايات المتحدة، حتى بلغ عدد
المتطوعين العرب أو من يسمون بالمجاهدين العرب أكثر من 40 ألف متطوع عربي
في مطلع الثمانينات من القرن الماضي، وكانوا يشكلون عبئاً وليس عوناً على
حركة المقاومة الأفغانية.
لم تكن تدرك السعودية أن من يريد أن يلعب بالنار عليه أن يعرف جيداً كيف
يتعامل مع النار وإلا سوف تحرقه! وهذا ما حصل، فقائد "الحمقى العرب" –
عفوا "المجاهدين العرب" - عبدالله عزام يكن العداء الدفين لجميع الدول
العربية، ووضع خطة خبيثة بعيدة المدى، تقوم على اعادة إرسال نصف من يسمون
بالمجاهدين إلى بلدانهم الأصلية لرفع راية الجهاد ضد شعوبهم وحكوماتهم
الكافرة، وهذا ما حصل، فبعد خروج القوات السوفياتية من أفغانستان اندلعت
الحرب الأفغانية الأهلية وعاد أغلبية الأفغان العرب إلى بلدانهم لبث
سمومهم والجهاد ضد أهلهم وناسهم، حينها أدركت السعودية مدى الخطأ الجسيم
الذي وقعت فيه وتسببت في صناعة فئة ضالة من البشر،همها الأول والأخير
إشاعة الفوضى والقتل والتخريب باسم الدين! لقد اتخذت السعودية من الدين
وسيلة لتحقيق مكاسب سياسية لكن تلك الخطة الأمريكية لم تكن مدروسة بالشكل
الجيد، والأفغان العرب الذين عادوا لم يكونوا سوى مصيبة حلّت على جميع
الدول العربية بسبب السعودية.

في العام 1990 قام صدام حسين باحتلاله دولة الكويت، فكان الاحتلال
العراقي وما تبعه من قدوم لجحافل وقطعان وحيوانات القوات الأمريكية وأخرى
إلى السعودية بمثابة الفرصة العظيمة للنعاق الأجرب الآخر المدعو اسامة بن
لادن الذي سرعان ما شكلّ تنظيماً سرياً لمحاربة القوات الأجنبية الكافرة
في السعودية، ثم طُرد وعاش في السودان ثم طُرد مرة أخرى ليعود إلى حديقة
الحيوانات في أفغانستان وينفذ ارهابياته من جهة، ومن جهة أخرى يعاني
العرب والمسلمين حتى اليوم من سوء المعاملة والتحقير في البلدان بسبب
اسامة بن لادن.

بعد حرب الخليج 1991 والمصيبة الكبيرة التي تسبب بها في المنطقة صدام
حسين، خرجت علينا السعودية بمرحلة جديدة عُرفت بـ "الصحوة الدينية 1991 –
2001" انفقت خلالها السعودية نحو 16 مليار دولار لترويج الفكر الديني
المتشدد والنعاق الوهابي، أي أن السعودية لم تتعلم من الدرس الأفغاني
وتبعياته وأصرت على الاستمرار في بث سمومها الغريبة التي لا علاقة لها
بالدين الإسلامي لا من قريب ولا من بعيد، حتى حلّت مصيبة "غزوة نيويورك"
عام 2001، وشخصياً لا اعتقد أن السعودية ستتعلم من الدرس مرة أخرى
وستستمر في الترويج للأفكار المتشددة داخلياً وخارجياً كما قال تعالى
"الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون".

ونحن في دولة الإمارات لم نعرف اللباس السعودي القبيح المدعو بالنقاب
إلا في عصر الصحوة السعودي! فالتغلغل في وجدان المجتمع السعودي تبعه
تغلغل آخر أشد وأقوى على بقية الدول الخليجية ومن بعدها العربية، وهذا
بسبب مليارات الدولارات التي كانت تضخها السعودية من أجل ترويج المفاهيم
والخزعبلات المتشددة عبر الخطب الدينية والنشرات الدينية المتشددة
والأشرطة الدينية السمعية والبصرية والمجلات والإذاعات، هذا بخلاف
القنوات التلفزيونية المشبوهة والمستمرة في النمو في ظل الدعم السعودي
السخي وعلى رأسهم قناة المجد الأصولية، فلولا الدولار السعودي هل كان
سيحل علينا هذا التخلف القبيح باسم الدين؟! بالطبع لا. . . لقد قام هذا
التيار المتشدد باستحداث بدائل لأغلب احتياجات الناس، لدرجة حتى أفراح
الزفاف استحدثوا لها أناشيد خاصة تُعرف بأناشيد الأفراح، وبات الناس
يراجعون الدين من الناحية الشرعية لمزاولة أبسط أمور حياتهم اليومية
والمعيشية، مع ترويج الكره وعدم التسامح مع الديانات الأخرى أو حتى
المذاهب الدينية الإسلامية الأخرى كالمتصوفة والشيعة، وأصبح المجتمع
السعودي غارق في الأصولية، وبدأ في تصدير الأصولية إلى المجتمعات
الخليجية الأخرى، وطالت لحى الرجال وقصرت كناديرهم حتى الركب واتشحت
النساء بالسواد الأعظم من قمة الرأس إلى اخمص القدم، لدرجة يصعب التفريق
ما بينهن وبين أكياس الزبالة السوداء! وتم تحريم أبسط الأمور الترفيهية،
فالغناء حرام والموسيقى حرام والمسرح والسينما والثقافة حرام والفن حرام
والأدب حرام والشعر حرام والكتاب الغير ديني حرام ونغمات الهاتف النقال
حرام والانترنت حرام على المرأة من دون محرم والمصافحة حرام والتصفير
حرام والتصفيق حرام والقهوة حرام لأنها لم تكن معروفة في صدر الإسلام!
وكل ما هو فرائحي أو ترفيهي حرام في حرام (حرّم الله عيشتكم يا عيال
الـ........)، وما شاء الله الفتاوى التكفيرية تنشر بالكيلو والأطنان في
اتفه الأمور والأسباب، ومن يريد أن يرفّه عن نفسه فعليه بسماع الأدعية
الدينية وخلاف ذلك فكل شيء حرام والعياذ بالله! حتى جاءت هجمات 11 سبتمبر
2001، ورغم هول هذه الحادثة إلا أن السعودية لا تزال مستمرة في الترويج
لفكرها السلفي المتطرف ولن ترتاح إلا بتحقيق غايتها في تقبيح البشر
شكلياً وفكرياً، ولكي تكون مسلماً صادقاً عليك بتقصير ثوبك أيها الرجل
حتى ركبتك وتطلق العنان للحيتك لتنمو فتصبح شعثاء غبراء، أما المرأة فيجب
أن تكون كما اسلفت ككيس الزبالة السوداء.

قبل بضعة سنوات تعرضت مدرسة للمرحلة المتوسطة للبنات في مدينة مكة
للحريق، فجاء قطعان هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وطوقوا
المدرسة، وأمام حالة الهلع التي اصيب بها البنات نسي بعضهن تلك الخرقة
التي تُدعى بالحجاب، فما كان من هؤلاء القطعان المتوحشون المنزوعين
العاطفة والضمير والرحمة إلا أن منعوا الفتيات البريئات من الخروج من
المدرسة من دون تلك الخرقة القبيحة، أي على الفتاة أن تذهب إلى الموت
لأنها نسيّت تلك الخرقة القذرة! فهل هذا هو مفهوم الدين بالنسبة إلى
السعودية؟! إذا كان هذا مفهومكم للدين فلماذا لا تحتفظون به لأنفسكم
بدلاً من اغداق الأموال من أجل تخريب المجتمعات المجاورة لكم؟! اعتقد أن
ابناؤكم أولى بتلك الأموال.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 79209
نقاط نقاط : 705941
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد   الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد I_icon_minitimeالأحد 14 يونيو 2015 - 22:17

http://www.alyassininews.com/?p=1520
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» ....ورود نادره للاصدقاء النادرين...مع مقال يستحق القراءه...كما وصلني......تحيات وتمنيات > > تحياتي... > > هذه قصة مثي
» موت الحكمة....! / الكاتب سالم المشني
»  * يد المنون تختطف الأخ العزيز والانسان الطيب الكاتب الموسوعي والاديب حميد المطبعي في غيراوانه وهو في قمة عطـائه *
» البحث عن المجهول..... / الكاتب سالم المشني
» وفاة الكاتب والصحفي عفيف سالم من الناصرة

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ الأمارات تتكلم على المكشوف مقال يستحق : الكاتب الإماراتي، د. سالم حميد ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: