منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني* رحيل الأنسان الطيب المؤمن الاخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي الانسان الطيب ( ايشوع سليمان منصور ال جيجو ) في كرملش بمحافظة نينوى / العراق وزوج الانسانة الطيبة الاخت العزيزة والقريبة الطيبة خاثة بطرس ال دانو أثر جلطة قلبية *هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ I_icon_minitimeاليوم في 19:06 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلهذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ I_icon_minitimeاليوم في 16:07 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الاقصىهذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ I_icon_minitimeاليوم في 16:06 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلهذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ I_icon_minitimeاليوم في 2:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيتعهدات ترامب وترشيحاته : د.منار الشوربجيهذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ I_icon_minitimeاليوم في 2:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الرأي الفلسطيني هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ I_icon_minitimeأمس في 2:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجمعة مباركة على الجميعهذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ I_icon_minitimeأمس في 0:54 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلهذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ I_icon_minitimeأمس في 0:53 من طرفمنتدى لطفي الياسينيمسيحيون يعترضون على حظر الكحول: المخدرات بدلًا من المشروبات ؟هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ I_icon_minitimeأمس في 0:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكفى الله البصراويين النشامى شر الصفوية والخمينية : علي الكاشهذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ I_icon_minitimeأمس في 0:52 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 24054
نقاط نقاط : 219228
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ Empty
مُساهمةموضوع: هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟   هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ I_icon_minitimeالخميس 25 يونيو 2015 - 22:33

هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟


هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ BSMN
هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ Shi3ar
هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ IraqFlag
هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟








شبكة ذي قـار
هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ AppDhiqar
علي نافذ المرعبي / باريس



ليس من الضروري، دائماً إستحضار التاريخ، كي نفتح صفحاته ويرى الجميع الحقيقة بكل مااحتوته من أحداث طوال العقود الماضية، لإيصال الوطن العربي إلى الحالة الآنية التي نعاني منها، والتي إن لم يتم مواجهتها بزخم قومي عربي صحيح وسليم، فإن المآل يندفع نحو حافة الهاوية، التي في سقوطها تتشظى الكيانات والدول ( المقسمة والمجزأة أصلاً ) ، إلى كانتونات من الحقد والكراهية، يتربع على كراسيها قيادات همجية من الطوائف والمذاهب والأعراق.
إن إستهداف العروبة الحضارية الرحبة ( كما وصفها غسان شربل في مقاله "في وداع الأقليات" ) لم يكن حديث العهد، كما يتصور البعض، بل ربما شكلت الرصاصات التي استهدفت العقيد عدنان المالكي العروبي وذو التاريخ المشرف في دمشق، بداية هذا الإستهداف، لأنه إغتيل عندما كان يقوم بتحقيقات موسعة وجادة كنائب رئيس لأركان الجيش السوري، مع شلة من "ضباط الأقليات" بالجيش بما فيهم صلاح جديد وحافظ الأسد، لتورطهم بالأرتباط بالمخابرات البريطانية، من معلومات وصلته من ضابط أمن وطني بالمخابرات العسكرية الاردنية.
من هنا كانت النواة الأولى لإندفاع هذا البعض من الأقليات في تشكيل ماعرف باللجنة العسكرية زمن الوحدة المصرية ـ السورية، وبعد الإعلان عن حل تنظيم حزب البعث في سوريا إستجابة لطلب عبد الناصر لتحقيق الوحدة، ويمكن القول ان هذه اللجنة استطاعت السيطرة على الحكم في سوريا بعد ردة 23 شباط 1966، بعد أحداث جسيمة وقعت في حماه وفي المسجد الأموي بدمشق، إضطر حينها الرئيس الراحل أمين الحافظ لأعلان تحمله المسؤولية عن ذلك ( كونه سني ) حتى لا تأخذ الأمور وجهها الطائفي البغيض، وكما أخبرني بذلك شخصياً، ومن جهة ثانية للإستيلاء على "شرعية" البعث والتستر خلف تراث ونضال هذا الحزب العروبي الأصيل.
لا يمكن وصف حركة حافظ الأسد بالأستئثار بالسلطة المطلقة وإبعاد الآخرين ـ بما فيهم آخرين من هذه الأقلية مثل صلاح جديد ـ سوى أنها لتنفيذ قرارات غلاة رجال الدين العلويين، الذين حسموا الخلاف حول ضرورة الحكم المباشر كما يريدون، وليس من خلال واجهة سنية ( نور الدين الأتاسي ) كما يتصور صلاح جديد والآخرين. هي إذن مسألة أقليات مذهبية بإمتياز.
هنا، لا بد من الإشارة، أن قيادات هذه الأقليات الطائفية والمذهبية والأثنية، وفي خطها البياني المعادي للأمة، كانت دائماً تتحالف مع ألد أعداء الأمة العربية محلياً وإقليمياً ودولياً. مثل أكثر دول الجوار الإسلامي ـ خاصة عندما تضعف الحالة العروبية ـ فإنهم يجاهرون بعدائهم للعرب ويحاولون النيل من الوطن العربي سواء كان هذا الجوار الإسلامي إيرانياً أو تركياً أو سنغالياً. ايران الشاه إزدادات ضرواة في عدائها للعرب مع نظام الملالي "الإسلامي". تركيا التي تنظر إلى مصالحها وأحلام الامبراطورية العثمانية السالفة. أما السنغال، فقد حاولت تأليب حركة الزنج في موريتانيا، تحت مسمى "العبوية والرق" للنيل من عروبة هذا البلد، وصلت إلى حدود التهديد بإجتياح موريتانيا. هنا أعلنت القيادة العراقية ان أي اعتداء على موريتانيا هو مرفوض، وأرسل الرئيس صدام حسين قوة عسكرية وأسلحة للدفاع عن موريتانيا.
إنتظرت السنغال ـ بعد حصولها على تأييد غربي ـ الفرصة السانحة للثأر من تيار العروبة الحضاري في هذا البلد ومن الموقف العراقي الصلب. حيث تم تدبير ما قيل انه محاولة انقلاب عسكري للبعثيين في موريتانيا، وتم الإنقضاض على خيرة الضباط والمثقفين والمناضلين الموريتانيين ( أواخر الثمانينات ) وللتغطية على هذه المزاعم، أعلنت داكار ان سفير العراق غير مرغوب به، وقررت إبعاده بحجة أنه كان يدير من السفارة في داكار المحاولة الإنقلابية المزعومة.
وللأمانة التاريخية، أوضح أنني إلتقيت ببعضهم ممن لجأوا إلى بونجول عاصمة غابي أو باماكو عاصمة مالي، ضباطاً ومدنيين ومنهم نائب رئيس أركان الجيش الموريتاني السابق، حيث أجمعوا على أكاذيب محاولة الإنقلاب. وأنها مؤامرة للنيل من عروبة موريتانيا. وأتذكر أن المعتقلين الآخرين وأثناء محاكمات صورية لهم في نواكشوط. نفوا علناً أمام القضاء وأمام وسائل الإعلام هذه المحاولة المزعومة وأطلقوا هتافات داخل القاعة تحية للبعث وللرئيس صدام حسين.
إلى هذه الحدود، ولم تنتهي محاولات النيل من العروبة الحضارية الرحبة!؟
في اريتريا، وبعد نضال مرير من أجل الإستقلال عن أثيوبيا، تم الألتفاف على القوة الرئيسية المتمثلة بجبهة تحرير اريتريا ( ذات الثقل العروبي ) لصالح القوى الإنعزالية والمرتبطة بدوائر الغرب بقيادة أسياس أفورقي ( كما حدث لاحقاً في ايران بإبعاد مجاهدي خلق وإيصال خميني للسلطة ) وتم تسليمهم السلطة. السلطة الجديدة في اريتريا إتخذت موقفاً عدائياً جداً من التيار العروبي داخلياً، ومن الجارة العربية السودان التي كانت الرئة التي يتنفس منها الثوار الاريتريين خلال حرب الاستقلال. وكانت العلاقات الدبلوماسية الأولى للدولة الوليدة إقامة علاقات دبلوماسية مع العدو الصهيوني، والسماح له بأقامة أكبر قاعدة تجسس صهيونية في افريقيا كلها. من "غرائب" المصادفات، ان ايران لاحقاً أقامت قواعد ـ قبل سنتين تقريبا ـ لتدريب الحوثيين في اريتريا، وكانت هذه القواعد قرب قاعدة التجسس الصهيونية السالفة الذكر !!؟ يا لها من مصادفة .. .
لا بد من التوضيح ـ ولو في عجالة ـ طالما أننا في ذات المنطقة ، ان تحويل الصومال إلى بلد فاشل وتفكيك مؤسسات الدولة لا يقل خطورة عن تقسيم السودان لاحقاً، وعن تحويل حيبوتي إلى قاعدة أو حاملة طائرات فرنسية.
إذن، ليست الأقليات كانت مضطهدة، كما حاول "قادة" منهم تصوير الأمر كذلك، بل هؤلاء القادة هم الذين تآمروا على النسيج الوطني أولاً، وعلى الأنتماء القومي ثانياً. هنا يحضرني ما أخبرني به مناضل ومفكر سوري عريق ( أعف عن ذكر اسمه إحتراماً لشيخوخته ) وأورده لكم حرفياً : ( كنت في خريف 1976 أقيم في منطقة الشاليهات على شاطئ اللاذقية لأنها أرخص في مثل هذا الوقت من الشتاء حين زارني "أحدهم" وطلب مني الحضور مساء إلى إجتماع مغلق، سيضم شخصيات عديدة من سوريا ولبنان وفلسطين المحتلة، وان جميل الأسد ( الأخ الأكبر لحافظ الأسد ) هو الذي سيدير الإجتماع. في القاعة رأيت وجوهاً متعددة الاتجاهات، كان الحديث في البداية من جميل الأسد عن حماية مذاهب الأقليات ( شيعة، دروز، علويين، اسماعليين ) ودراسة وضعها وتوحيد صفوفها سياسياً على الأقل. وأوضح لي "كانوا يعتقدون أنني اسماعيلي لأنني من مدينة السلمية وغالبية العائلة اسماعيلية" المهم ليس ما جرى في تلك الليلة، بل في الليلة التي تلتها، حيث نقل مقر الإجتماع إلى بلدة القرداحة ( مسقط رأس الأسد ) وتحول إلى بحث مشروع لإقامة دولة لهذه الأقليات تضم مناطق من سوريا ولبنان وشمال فلسطين المحتلة. قال لي : عارض البعض، وإنسحب البعض من الإجتماع، وبالطبع كنت من المنسحبين ولم أعرف إلى ماذا توصلوا لاحقاً ؟؟؟ ) .
يتضح ان محاولات التفتيت، إنساقت بها قيادات من الأقليات، وهنا بالطبع نستحضر طروحات المارونية السياسية ( كتائب، أحرار، رابطة ) قبل الحرب الأهلية في لبنان، ان وجود الغرباء الفلسطنيين أخل بالمعادلة الديمغرافية في لبنان ( الوجود المسلح وغير المسلح ) . وأن لبنان له خصوصيته ويجب الحفاظ عليه ( التغريب عن هويته العربية ) وإلا علينا إقامة كانتون مسيحي أو بالأحرى ماروني تحديداً. وكلنا نعرف التصعيد الذي مارسته هذه القوى، منذ اغتيال معروف سعد في صيدا ( دور المكتب الثاني بلبنان ) والتدريب والتسليح، وصولاً لمرحلة التفجير الكبير الذي بدأته في كمين لباص يقل منتسبين لجبهة التحرير العربية ( التنظيم الفلسطيني لحزب البعث ) كان عائداً من مهرجان في بيروت الغربية إحياء لعملية كفاريوفال داخل فلسطين المحتلة ( رسالة تضامن مع الكيان الصهيوني ) وفي منطقة غالبيتها من الأقلية المسيحية ( عين الرمانة ) .. .كل ذلك عفوياً؟!!! لا أعتقد. لأن تطور الأحداث لاحقاً أكد إن منظمات "الأقليات" تناوبت الأدوار تاريخياً بإستهداف العروبة الحضارية الرحبة. فحركة أمل "من الأقلية" بعد ان إستقوت بنظام الملالي في طهران اشعلت معارك دامية مع تيار العروبة ( البعث والناصريين ) ومع مخيمات الشعب الفلسطيني. و بعد أحداث شباط 1984 في بيروت، وبشكل مفاجئ هوجمت مكاتب ومقرات حزب البعث والمرابطون بقوات من حركة أمل ( أستقدمت من الجنوب ) وقوات من الحزب التقدمي ( إستقدموا من الجبل وبعضهم باللباس التقليدي في لحظة خطأ تاريخي لا علاقة لها بأرث العظيم كمال جنبلاط ) . وفي محاولة لتجنب حمام دم، زرت رئيس الحكومة السابق سليم الحص بمنزله والذي تهرب ـ كعادته ـ بأنه لايستطيع عمل شئ. وإلتقيت مع محسن دلول الذي قال لي بالحرف : " صحيح أنا نائب رئيس الحزب التقدمي، ولكن أنا شيعي لا أحد يسمع كلامي. الأفضل ان تلتقي انور فطايري". وعندما وصلت لمنزل كمال جنبلاط في وطى المصيطبة بادرني انور فطايري : " القرار ليس بيدنا، هيك بدهم" وأشار برأسه نحو دمشق. في هذا الحادثة نرى بوضوح الصورة الحقيقية.
في تلك المرحلة، كانت قوى الأقليات ( أنظمة ومنظمات ) تعمل على تصفية خيرة المناضلين في لبنان، بما فيهم من الأقليات الذين رفضوا الانسياق في المشاريع المشبوهة وبقوا أوفياء لقيم العروبة الحضارية الرحبة. من هنا اغتيل كمال جنبلاط ورياض طه وموسى شعيب والعشرات غيرهم ، كما هجرآخرون مثل الراحل منصور هنود ( صاحب الثانوية اللبنانية في جبيل ـ عمشيت ) وغيره الكثيرين، وصولاً إلى الاختطاف والذي كان آخر ضحاياها شبلي العيسمي .. .
الحلقة الثانية : العراق .. لماذا الاصرار على غزوه و احتلاله
الحلقة الثالثة : دوائر القرار الغربي .. معاداة دائمة للعروبة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80286
نقاط نقاط : 715069
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟   هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ I_icon_minitimeالجمعة 26 يونيو 2015 - 0:11

http://www.alyassininews.com/?p=2360
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
»  مسلسل_عمر - الحلقة الأولى
» الحلقة الأولى - فلسطين
» قصة هنار.. من غرفة سقفها من صفيح إلى الأولى على مستوى إقليم كوردستان
» مسرور بارزاني يُهدي وحدة سكنية لأُسرة الطالبة الأولى على مستوى إقليم كوردستان
» تاريخ كرات كأس العالم "الحلقة الأولى"

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ , هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ , هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ ,هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ ,هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ , هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ هذه هي عروبتنا - الحلقة الأولى - نحن والأقليات .. بين وحدة المصير والوداع ؟ ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: