بالصور ..القصف التركي على قرية هيس التابعة لابناء شعبنا في برواري بالا / دهوك : خبر وتعليق

وين جكومة أقليم كردستان العراق من هذا القصف ؟؟؟ أايست هذه القرية ضمن أراضيها ؟؟؟ في حين أنها متمددة الى نصف العراف بأعتبارها أراضي متنازع عليها بينها وبين الحكومة المركزية , ومن جهة أخرى تمددت في سوريا لحماية الاكراد في كوباني وغيرها من المناطق في الوقت الذي انسحبت من مناطق سهل نينوى وسنجار وسلمتها الى داعش الارهابية على طبق من ذهب بحجة عدم امتلاكها للاسلحة والعتاد يمكنها البقاء فيها ااا علما بأنها أستولت على كركوك وطردت قوات الحكومة المركزية شر طردة في نفس الوقت ااا وهذا يكفي بأن أدعائاتها كاذبة جملة وتفصيلا ويثبت بأنها أداة منفذة للمحتلين والفرس والصهاينة للاستيلاء على المنطقة واسكان اليهود فيها وهو مخطط قديم تم تفعيله بسبب ضعف العراق ووجود حكومة عملاء ضعيفة جدا فيه منذ ال 9 من نيسان الاسود عام 2003 ااا وهنا نقول لاهلنا الاعزاء في العراق كله لم يعد العراق كله امنا لكم ويجب عليكم اللجوء الى مناطق في العالم تستطيعون العيش فيها بأمان واستقرار لان المخطط سائر بخطى كبيرة وسريعة والامن والاستقرار في كردستان العراق ليسى راسخا ومعرض للاختراق والانهيار في أية لحظة وخاصة العلاقة بين زعمائه ليست مستقرة ومهددة بالتقاتل قيما بينها كما حصل في اب 1996 حينما تقاتل الحزبان الكرديان الحاكمان البارزان والطالباني وطلب البارزاني المساعدة من الرئيس الشهيد صدام حسين رحمه الله وفعلا أنقذه من مخالب جلال الطالباني الذي تم طرده هو وازلامه الى ايران المجاورة للاقليم ولولا امريكا الشر لما استطاع العودة الى السليمانية ثانية ااا والان ظهرت قوى أخرى على الساحة مثل التعيير والتيارات الاسلامية وهي قوية جدا ولها علاقة بالمنظمات الارهابية الجهادية بشكل او اخر مهما ادعت العكس والاستفتاء الذي جرى في كردستان على مسودة الدستور الجديد والتي جاءت نتيجته 80 بالمائة من الشعب الكردي يريد ان يكون الدستور اسلاميا وهذه قنبلة موقوتة يمكن ان تنفجر في اية لحظة مستقبلا وتهدد السلام والاستقرار في اقليم كردستان العراق اا وعلى العموم هنالك خوف مشروع من المجهول وما يخبئه المستقبل الذي لا يعرفه سوى الذي في بده قواعد اللعبة القذرة وهي امريكا فقط وحتى الذين يدورون في فلكها لا يغرفون شيئا مما يدور حولهم وهم عملاء ليسى بامكانهم القول لا لامريكا وهمهم هو المال والسلطة والسحت الحرام وما افلاس العراق خلال الاعوام العجاف التي استلموا الحكم فيه الا دليل على ذلك والحبل على الجرار وان غدا لناظلريه قريب ان شاء الله .