منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيشرفت أيتها الخيبة في مروجنا السليبة : علي الكاشالعراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ I_icon_minitimeاليوم في 14:02 من طرفمنتدى لطفي الياسيني فرنسا والصحراء الغربية: المصالح قبل المبادئ؟ منذ 14 ساعة مثنى عبد الله حجم الخط 18 كيف يمكن فهم القرار الفرنسي الشديد الوضوح بالاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية في هذا الوقت بالذات؟ لماذا فضّلت فرنسا تبني الرواية المغربية في هذه القضيةالعراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ I_icon_minitimeاليوم في 12:45 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالعراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ I_icon_minitimeاليوم في 1:02 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلمات على ضفاف الحدث : تلوث البيئة و الخوف من زعل حليفنا المصيري...!!العراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ I_icon_minitimeأمس في 10:00 من طرفمنتدى لطفي الياسيني حقوق الإنسان في ظل الاحتلال : د. ضرغام الدباغ رئيس المركز الألماني العربي / برلين العراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ I_icon_minitimeأمس في 2:28 من طرفمنتدى لطفي الياسينيملاحظات حول زيارتي الخاطفة للعاصمة السويسرية - جنيف -العراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ I_icon_minitimeأمس في 2:19 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكنيسة الهند السريانية بعد رحيل مفريانها سليل تكريتالعراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ I_icon_minitimeأمس في 1:46 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالعراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ I_icon_minitimeأمس في 1:24 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالعراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ I_icon_minitimeالأحد 3 نوفمبر 2024 - 3:03 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالعراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ I_icon_minitimeالسبت 2 نوفمبر 2024 - 1:25 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 العراق: الرهان على الدم! هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
العراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23993
نقاط نقاط : 218450
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

العراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ Empty
مُساهمةموضوع: العراق: الرهان على الدم! هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ   العراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ I_icon_minitimeالجمعة 31 يوليو 2015 - 2:16

العراق: الرهان على الدم!
 
هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ بالتقادم، والموتى لم يعودوا سوى ارقام.
 
ميدل ايست أونلاين
بقلم: حيدر قاسم الحجامي
لم يعد في القوس منزعُ كما يقال، ولم تعد الأمور تخضع لمنطق يحكمها، فانفلات العنف لأكثر من عقد مستمر، أنتج معادلاته على الواقع، ولم يعد مكناً ان نرى من نهاية لأفق مظلم، تسير به البلاد سريعاً، مدفوعةً بعوامل داخلية وخارجية، ولم يعد بالإمكان الاستناد لأي منطق، سوى اللجوء الى أخر الحلول، وأسرعها، وافظعها على الإطلاق، وإنهاء ما يمكن إنهاؤه عبر تجريب "ماكنة" عملاقة يتطاحن الجميع تحت أسنانها، الكل يدفع بالكل تحت مشابكها، ليرى نهايته الدامية، ويعزف وحده منطقه الذي يريده إن يسود.
بدأ القتل بعد 2003 سياسياً، وكان كل الذي يرون إن ثمة لحظة يمكنها إن توقف هذا الحل المريع، على خطأ، فالقتل السياسي الذي ابتدأ رمزياً ثم تحول إلى أجساد تقطع، سرعان ما امتد إلى الشارع المعبأ هو الأخر، والمنتفخ بقيح الديكتاتورية، لينفجر هو الأخر بعنف اشد وأشرس، احترب العراقيون تحت مرأى العالم ومسمعه، الكل يقاتل الكل، الكل يدعي إن مضطر للدفاع عن نفسه إزاء تغول شريكه، لم يعد ما يمكنك إن تسوقه إمام لمعان أنياب مغمسة بدماء مسفوحة على كافة الإرجاء.
هكذا انفتحت الشهية على مصراعيها، ولم يكن بالإمكان رؤية ابعد من الأشلاء، ولم يعد في هذه البلاد صوت أعلى من أصوات أمراء الطوائف والحرب، وهكذا مضى العقد العراقي الرهيب، في كوميديا حمراء لم يشهدها على طول تاريخه الحديث على الأقل.
في مشاهد التقاتل الذي أصبح يدار عبر الحدود، كانت أميركا التي أطلقت عنان الكبت العراقي، وسمحت لانفتاح حدود الدم بين الجميع، وتحاول جاهدةً الخلاص من هذا المأزق، وحفظ ما تبقى، والخروج من هذا المستنقع اللزج، الذي تنبعث منه روائح الماضي وصراعاته.
هربت أميركا، وتركت الوحش هنا لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، بل صار الكل يتمرس خلف أنيابه ومخالبه للخلاص، ولكن اي خلاص، هذا الذي تدفع يأتيك به وحش لا يميز بينك وبين عدوك المفترض؟
انفلت العنف في هذه البلاد بطريقة لم تعد معها كل السيناريوهات مدهشة، الموت المتكرر يفقد سطوتهِ بالتقادم، والموتى الذين يسقطون، لم يعودوا سوى ارقام تتفنن بترتيبها منظمات دولية، وتجهد نفسها حكومة مفككة لنفيها او للتقليل منها.
انهارت مع سقوط الدكتاتورية، أخر خطوط السلم المخادع الذي كان قائماً على معادلة المغلوب، والمكبوت، ولم يعد بالإمكان تأمين خطوط صد جديدة عبر آليات عقلانية، لتوقف هذا الهيجان الطائفي- العرقي، لم يعد التوازن "توازن الرعب" الذي راهن الأميركان عليه كخط صد اضطراري موجود، بل صار خط مواجهة دائمة تغذيها رغبة تحقيق الغلبة عبر منطق القهر، ولم تعد العملية السياسية القائمة سوى ممارسة معزولة، لا تنتج سوى أوهام غير فاعلة في الواقع, ولم يعد بالإمكان في ظل هذا سوى الرهان على الدم عله يكون الطريق المٌفضي لاعادة بناء خط صد اخر عبر القهر، وهذا لا يبدو متوفراً على الأقل الآن، بالنظر لعجز الطرفين عن تأمين القوة الكافية لاعادة شكل نظام إقصائي آخر، تحت اي مسمى كان.
 
حيدر قاسم الحجامي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
العراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80135
نقاط نقاط : 713946
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

العراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: العراق: الرهان على الدم! هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ   العراق: الرهان على الدم!    هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ I_icon_minitimeالجمعة 31 يوليو 2015 - 4:38

http://www.alyassininews.com/?p=4875
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العراق: الرهان على الدم! هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» نصر الله: الرهان على أميركا خاسر
» الرئيسية ابواب الكاردينيا قوس قزح العراق يتسلم من أميركا قطعتين أثريتين تعودان لأكثر من ٤٠٠٠ سنة العراق يتسلم من أميركا قطعت
» بالامس قاطع الشعب العراقي الانتخابات واليوم قاطع الشعب الكردي الانتخبات ايضا وهذا دليل قاطع بان ما يسمى بالعملية السياسية في العراق الجديد الدم قراطي الفرهودي قد فشلت فشلت فشلا ذريعا وأصبح الشعب العراقي واعيا تماما لما جرى ويجري والحبل على الجرار حوله فهو
» ضبط مسافرة إيرانية بحوزتها مادة مخدرة في منفذ زرباطية الثلاسيميا في العراق.. هروب من الموت إلى الموت الرافدين يطلق وجبة
» بين القتل الطائفي والقتل الطائفي المضاد فتِّش عن أصابع مشروع الشرق الأوسط الجديد

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
العراق: الرهان على الدم! هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ , العراق: الرهان على الدم! هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ , العراق: الرهان على الدم! هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ ,العراق: الرهان على الدم! هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ ,العراق: الرهان على الدم! هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ , العراق: الرهان على الدم! هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ العراق: الرهان على الدم! هربت أميركا، وتركت الوحش الطائفي لا يقوى احد على الوقوف في وجهه، وأصبح الموت المتكرر يفقد سطوتهِ ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: