منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيت. س . إليوت : د.ضرغام الدباغتفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeاليوم في 5:23 من طرفمنتدى لطفي الياسيني زوج الممثلة الإباحية: نغادر أميركا إذا تمت تبرئة ترامب ت ستورمي دانيلز مع زوجها باريت بليد إيلاف من واشنطن: قال زوج الممثلة السينمائية الاباحية ستورمي دانيلز، تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeاليوم في 2:05 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلتفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeاليوم في 1:50 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالى د. ليلى عريقات بمناسبة عيد ميلادها وحصولها على لقب عميدة الشعر الفلسطيني والشعر المعاصر / د. لطفي الياسينيتفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeأمس في 17:21 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلتفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeأمس في 9:13 من طرفمنتدى لطفي الياسينياخر الاخبار داعيًا شركاتها للاستثمار بالعراق .. “السوداني” يطلع واشنطن على جهود الإصلاح الاقتصادي والمالي ! 15 مايو، 2024 في كركوك .. منزل محقق بـ”النزاهة الاتحادية” يتعرض لعملية سطو مسلح ! 15 مايو، 2024 “ديلي ميل” تعزف على وتتفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeأمس في 9:12 من طرفمنتدى لطفي الياسينياشكال الصدر على الله تعالى يثير الحيرة : علي الكاشتفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeأمس في 9:11 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الفجرتفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeأمس في 8:53 من طرفمنتدى لطفي الياسيني* يد المنون تختطف الفنان العراقي القدير عبد الستار البصري الأنسان الرائع وهو في خريف عمره وقمة عطـائه بعد معاناة مريرة وطويلة من مرض عضال *تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeالأربعاء 15 مايو 2024 - 13:33 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأنتقال الاب الفاضل الدكتور متي اسطيفان البناء الى الاخدار السماوية في العراقتفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeالأربعاء 15 مايو 2024 - 13:32 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء د. مثنى عبدالله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23397
نقاط نقاط : 211147
التقييم التقييم : 15
العمر : 81

تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  Empty
مُساهمةموضوع: تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء د. مثنى عبدالله    تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeالثلاثاء 10 نوفمبر 2015 - 19:15

تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء
د. مثنى عبدالله
November 9, 2015
تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  09qpt480

في الحادي عشر من أغسطس الماضي، وبعد اندلاع التظاهرات العراقية المطالبة بالحصول على الخدمات، التي تطورت إلى مطالبات جريئة وصريحة بتغيير بُنية النظام السياسي والعملية السياسية القائمة، وبعد أن أُهينت الرموز السياسية بطريقة مُذلة، في كل يوم كانت تقام فيه التظاهرات، حتى مَن كان منهم من يرتدي عمامة الدين، انحنى الانتهازيون الإسلاميون من أعضاء البرلمان أمام العاصفة، ووافقوا بالاجماع على الخطوات الاصلاحية، التي كان قد أعلن عنها رئيس الوزراء حيدر العبادي، مشفوعا بتفويض منهم للقيام بكل ما يراه مناسبا، من إجراءات مستقبلية لمعالجة ملفات مهمة، مثل ترشيق الهياكل الإدارية في الدولة العراقية، وتخليصها من الفائضين عن الحاجة التشغيلية الفعلية، ومحاربة الفساد والمفسدين وملاحقة الفارين منهم بغية استرجاع الاموال العراقية المنهوبة.
وعلى الرغم من أن الاجواء التي رافقت ذلك، كانت قد أعطت البعض شيئا من الأمل بتحسن الأداء الحكومي، إلى الحد الذي دفع الكثير من المراقبين، محليين وعربا وأجانب، للمراهنة على رئيس الوزراء، باعتباره المُخلص والمنقذ، فإن المؤشرات الحقيقية كانت تشي بأن ما يجري هو عملية التقاط أنفاس لاغير، وأن الموافقة بالإجماع على القرارات الحكومية ومنح التفويض البرلماني، كانت صناعة متقنة لمكابح حقيقية أمام المطالبات الجماهيرية، وليس أمام رئيس الوزراء. فالرجل هو الابن الشرعي لحزب الدعوة الاسلامية، الذي قدّم وعلى مدى ثماني سنوات أسوأ تجربة حكم في التاريخ، كما أنه الابن البار للعملية السياسية التي مزّقت كل مقومات الوطنية، وبالتالي فإن الخوف من انقلابه على الدور المرسوم له من قبل الكتل وحواضنها الاقليمية والدولية، يكاد يكون معدوما، بدليل أنه عندما سُئل عن أسباب عدم استقالته من الحزب، كي يصبح قائدا لكل الشعب ويتخلص من الإرث السيئ الذي صنعه حزبه في الحكم، رفض ذلك مؤكدا على أنه ابن الحزب ومناضل فيه.
إذن نحن أمام رئيس سلطة تنفيذية من النسيج السياسي نفسه، وجاء إلى المنصب الاول من التحالفات نفسها التي أنتجت سلفه، فقط العامل الجديد في المعادلة كان الغليان الجماهيري، الذي أفاضته القطرة الاخيرة التي سقطت في الكأس، وهي انهيار الخدمات الاساسية وخاصة الكهرباء التي ترافقت مع موجة حر شديد.
لكن العامل الجديد لم يكن قطعا جديدا، فقد كان الغليان الجماهيري على أشده خاصة في الأيام الاخيرة لسلطة نوري المالكي، وما أجّل الانفجار هو اتفاق المحيط الاقليمي والدولي على إزاحة الاخير، من دون تغيير جذري لانها لا تريد تغيير توازنات الداخل، هي فقط تريد ترقيع ما قُدّ لا أكــــثر، حفاظـــا على مصالحها، وبالـــــتالي كانت حال الغليان موجودة كعامل أساسي في تحريك التظاهرات في العهد الجديد، بعد أن وعت الجماهير أن العبادي كان مجرد ظاهرة صوتية، يتحدث أكثر مما يُنتج، بل أن الكثير بات يشكك في أن الرجل قد يكون مجرد رئيس وزراء بالاسم على الطريقة الايرانية، بينما سلفه هو المرشد الاعلى الذي بيده خيوط كل شيء.
معادلة التحرك الجماهيري هذه تزامنت مع وجود نزاعات داخلية بين قوى البيت الشيعي الممسكة بالسلطة، على خلفية إزاحة نوري المالكي أولا، واتهامات هذه القوى مجتمعة لدمى الإسلام السياسي السُني بأنهم يدعمون «تنظيم الدولة»، فكانت هنالك حالة من الشك تخيم على أجواء العلاقات بينهم، مما جعل الجميع ينظر إلى التظاهرات على أنها بفعل فاعل من داخل أطراف العملية السياسية وليست عفوية، فكان لابد من إطفاء وهجها بتحركات تُبيّن للمتظاهرين أن مطاليبهم مُستجابة، فاستجاب تحالف الانتهازيين الاسلاميين لما سُمي بحزمة إصلاحات رئيس الوزراء جميعها، في جلسة واحدة بالاجماع، وهو مؤشر أثار الريبة لدى الكثير من المراقبين للوضع العراقي، لسبب مهم جدا وهو أن البرلمان لم يُجمع يوما في الموافقة على قرار، ولم يتفق يوما مع السلطة التنفيذية على أمر، بل ذهب سليم الجبوري أبعد من ذلك بكثير، مشيرا الى أن برلمانه سوف يراقب الإصلاحات بصرامة، ويُشرّع القوانين التي تُسهّل تنفيذ الاصلاحات، ويُسقط رئيس السلطة التنفيذية إن لم يُعجّل بتنفيذ المطاليب الجماهيرية، لكن الحقيقة أن الذي كان يجري في الخفاء هو إعداد طبخة متقنة لكبح المتظاهرين، كانت بداياتها عندما ارتفعت أصوات بعض النواب بأن المتظاهرين يسيئون إلى السلطة الدينية، وأنهم ينادون بسلطة مدنية، وهذا غير جائز في العراق، ثم حدث التطور الاخطر عندما زار قادة الحشد الشعبي رئيس مجلس القضاء، مطمئنينه على عدم السماح بالمساس بسلطته وشخصيته، وكان أحد أبرز من طالب المتظاهرون باقالته ومحاكمته بتهم الفساد وتزيين طريق الشر لنوري المالكي بالقانون، وتبعت هذه الزيارة زيارة اخرى قام بها نواب دمى الإسلام السياسي السُني لهذا المسؤول نفسه للاطمئنان عليه، في تناغم واضح لسليم الجبوري ونوابه مع قادة الحشد، ولاثبات حسن نيته بأنه مع السلطة وليس مع المتظاهرين.
تبعت ذلك تصريحات من قبل نوري المالكي بأنه مازال نائبا للرئيس، وأن إصلاحات حيدر العبادي ليس فيها قوة قانونية.
كذلك قال أسامة النجيفي رئيس البرلمان السابق مُعترضا، كما تبين بن تقليص حمايات المسؤولين والنواب والوزراء وغيرهم لم تكن حقيقية، وأن ملف الفارين بالثروات العراقية لم يُحرّك بقوة، وأن المتظاهرين تم خطف واعتقال البعض منهم في سيارات حكومية. وكانت الخاتمة هي توقف رئيس الوزراء نفسه عن تمثيلية الاصلاح، حيث اكتفى بالوعود والتصريحات الجوفاء، واللقاءات الروتينية مع بعض الناشطين، الذين قادوا التظاهرات. لكن الحدث الأبرز كان إعلان مجلس النواب بداية الاسبوع المنصرم، من أن الحكومة لا تملك الصلاحيات التي تؤهلها لتحقيق بعض الاصلاحات، ويجب عليها الحصول على موافقة مسبقة منه، وكأّن الذين أجمعوا على الموافقة على الاصلاحات في أغسطس كانوا في حالة غياب تام عن الوعي، أو أنهم نسوا كيف أن نوري المالكي كان قد جعلهم أضحوكة، عندما سحب منهم سلطة التشريع بقرار من مجلس القضاء الاعلى، فكان يُشرّع وينفذ في آن.
كلا، إن ما جرى مؤخرا لم يكن مؤامرة أو انقلابا على رئيس الوزراء العراقي، كان تحالفا بين الانتهازيين الاسلاميين السياسيين، الشيعة والسنة، هدفه الاول المتظاهرين المدعومين بمطالب شعبية تمثل حقوقا لكل العراقيين. قد يكون رئيس السلطة التنفيذية صاحب نوايا حسنة، لكنها وحدها لا تكفي من دون شجاعة اتخاذ القرار وإمكانية التطبيق على أقرب المقربين من الحزب ومؤسسة رئاسة الوزراء وزعماء الكتل السياسية، ولقد اختار الوقوف في بداية الطريق لاعتبارات وحسابات حزبية وسياسية.
السؤال هو لماذا صمت رئيس البرلمان العراقي سليم الجبوري، بعد أن نظّر لنا طويلا عن دور البرلمان وقدسية سلطته، حتى ظننا أنه رئيس البرلمان البريطاني؟ الجواب ببساطة هو أن الحزب الاسلامي العراقي لا يمكن أن يُفرّط بتحالفه الاستراتيجي مع الاخرين من أجل حفنة شعب، أو بقايا شعب عراقي، كما قال نائب عراقي .
٭ باحث سياسي عراقي
د. مثنى عبدالله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78725
نقاط نقاط : 701969
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء د. مثنى عبدالله    تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء  د. مثنى عبدالله  I_icon_minitimeالأربعاء 11 نوفمبر 2015 - 0:04

كتبت بجنون حبك وعنفوان احساسك العالي 
بلهفة قلمك على الكتابة وشجن الحروف بالاناقة 
يشتعل نارا من يدخل بين كلماتك نار الشوق الكبير 
حروفك ملتهبة بشموع احساسك العالي 
تخطف من يراك الى عالم جنون لهيب شوقك 
الزهر والاشجار تتبسم عندما ترى كلماتك 
لانها تشعر بنشوه تملأ دنيتها وتتالق 
كتبت الاحساس العالي كله والرقة باشكالها 
وتتوافد العطور من عباراتك التي توجتها بحروفك المضيئة 
عاش قلمك الحسساس الرقيق 
وعاشت كتاباتك الانيقة الرقيقة 
دمت لنا ودام صرير قلمك الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء د. مثنى عبدالله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» قراءة في بكائيات رئيس الوزراء العراقي الجديد منذ 23 ساعة قراءة في بكائيات رئيس الوزراء العراقي الجديد: مثنى عبد الله 1
» استنكار (بيننا وبينهم بحور من الدم) نوري المالكي رئيس الوزراء السابق (إعدام 7000 عراقي من قبل رئيس الوزراء الحالي
»  خبرعاجل:إلغاء جميع مناصب نواب رئيس الجمهورية ونواب رئيس مجلس الوزراء وكالات الأنباء/بغداد ـ أصدر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي اليوم الأحد جملة من القرارات الهادفة على ما يبدو لمواجهة الفساد وسوء التسيير، بعد يومين من دعوة ال
» العبادي يقترب من ولاية ثانية لرئاسة الوزراء Aug 04, 2018 رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي
» ضابط منشق: ٧ آلاف إيراني في صفوف الجيش العراقي رسميًا محمد فوزي اللامي يقول في حوار مع شبكة إرم الإخبارية، إن رئيس الوزراء العراقي السابق، سمح بدخول "داعش" إلى العراق. إرم/القاهرة- محمود غريب:عمل بمكتب رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في عمّان، كان معل

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ تفاهمات الانتهازيين الإسلاميين وضياع رئيس الوزراء د. مثنى عبدالله ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المقاومة العراقية-
انتقل الى: