منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينياسرائيل ‘تعطي الضوء الاخضر‘ للتوقيع على مقترح التسوية مع لبنان> > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك I_icon_minitimeاليوم في 0:07 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الشعب> > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك I_icon_minitimeأمس في 23:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأحداث غير عادية ... لها أبعاد عديدة : د.ضرغام الدباغ> > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك I_icon_minitimeأمس في 22:50 من طرفمنتدى لطفي الياسينيسلامة العراق من التهديدات الاسرائيلية .. : د.عبدالرحيم الرفاعي> > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك I_icon_minitimeأمس في 22:29 من طرفمنتدى لطفي الياسينيSearch Search اخر الاخبار بعد تمديد العملية 24 ساعة .. “أربيل” تنجز 100% من عملية التسجيل ضمن التعداد السكاني ! 23> > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك I_icon_minitimeأمس في 2:54 من طرفمنتدى لطفي الياسينيهل حقا اننا شعب فاسد ؟ - الجزء الاول : حاتم خاني> > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك I_icon_minitimeأمس في 2:53 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل> > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك I_icon_minitimeأمس في 2:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيمسرى محمد سامحنا وعافينا / د. لطفي الياسيني> > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك I_icon_minitimeأمس في 2:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة المصير> > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك I_icon_minitimeالسبت 23 نوفمبر 2024 - 19:20 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الفجر> > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك I_icon_minitimeالسبت 23 نوفمبر 2024 - 13:11 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 > > صائر عرّابي احتلال العراق: > يتامى ومناديل قديمة > > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
> > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 24060
نقاط نقاط : 219310
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

> > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك Empty
مُساهمةموضوع: > > صائر عرّابي احتلال العراق: > يتامى ومناديل قديمة > > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك   > > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك I_icon_minitimeالأربعاء 11 نوفمبر 2015 - 0:22

صائر عرّابي احتلال العراق:

 يتامى ومناديل قديمة

 

كتب: عثمان المختار

مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميركي للعراق، وما رافقها من فصول موت وفوضى وفساد وتخلف لا تنتهي، سواء أثناء الاحتلال أو بعد انسحابه، تطمس الأحداث المتسارعة في بلاد الرافدين أسماء شخصيات عراقية بارزة دخلت البلاد من منفاها مع أولى الدبابات الأميركية التي عبرت أسوار بغداد، وصولاً إلى ساحة الفردوس في قلب العاصمة؛ فمنهم من عاد إلى منفاه، لكن بصورة اختيارية. ومنهم من مات وحيداً في منزله. ومنهم من آثر القبول بتراجع أسهمه السياسية والشعبية واكتفى بمنصب استشاري أو مقعد بالبرلمان بلا صلاحيات. في المقابل، احتلت شخصيات ثانوية إبان احتلال العراق مناصب مهمة ورفيعة في دولة عراق اليوم.
 

"من سيكون الشخص التالي الذي نمشي في جنازته؟" تُثير هذه العبارة التي أطلقها أحد كوادر حزب "الدعوة" الإسلامية في العراق، ويدعى عبد الزهرة محمد، في تعليقه على لقطات مصورة تُظهر رئيس الحكومة السابق نوري المالكي، وهو يضحك مع آخرين أثناء جنازة السياسي الراحل أحمد الجلبي، والذي شُيّع من مبنى البرلمان إلى مثواه الأخير، علامات استفهام حول حقيقة وضع الشخصيات العراقية التي ساعدت الولايات المتحدة على احتلال بلادها وأعطت الشرعية لاحتلال تسبب بمقتل وفقدان وإصابة أكثر من مليون عراقي، وخلق خمسة ملايين يتيم وأرملة، وشرّد تسعة ملايين آخرين ونشر الإرهاب والتخلف والفساد.
 

وسلّط موت الجلبي الأضواء على تلك الشخصيات، والتي تحوّلت إلى مصدر جدل في الشارع العراقي؛ فمنهم من رأى فيهم خونة، ساعدوا في تدمير العراق، ومنهم من رأى فيهم أبطالاً ساهموا في تخليصهم من نظام شمولي. فيما ذهب فريق ثالث إلى اعتبار تلك الشخصيات مجرد أدوات أو غطاء تم استخدامهم كمناديل سرعان ما انتفت الحاجة إليهم وتساقطوا الواحد تلو الآخر.
 

ولم يبق الكثير من أولئك الذين قدموا مع الدبابة الأميركية، داخل السلطة الفعلية في العراق؛ فمن بين 25 شخصية سياسية دخلت العراق واختيرت من قبل واشنطن لتشكيل ما عرف حينها بمجلس الحكم الانتقالي، تستمر سبع شخصيات فقط في تولي مناصب مهمة في الدولة، ولو بشكل يوصف بالمترنح.
 

الموت
وغيّب الموت ستة من أبرز تلك الشخصيات، سواء عبر الاغتيال أو المرض أو الوفاة بشكل مثير للجدل. وهؤلاء هم أحمد عبد الهادي الجلبي المعروف باسم عرّاب الاحتلال، والذي توفي في منزله بأطراف بلدة الكاظمية شمالي بغداد ليلة الثلاثاء الماضي. وبحسب صديقه المقرّب عزة الشابندر، فقد وجد ميتاً على كرسيه الهزاز حاملاً هاتفه بيده. أنهى الجلبي حياته في العامين الأخيرين ضمن دائرة تهميش واضحة، بعدما بات ورقة محترقة بالنسبة لواشنطن، ومرفوضاً بالنسبة لطهران، يكتفي بمقعد في البرلمان وصفحة على موقع "فيسبوك"، غلبت عليها انتقاداته الحادة لما آل إليه الوضع في العراق، ومواضيع حول ملفات فساد السياسيين وأبرزهم نوري المالكي الذي كان يناصبه العداء بشكل علني.
 

محمد بحر العلوم، وهو الرئيس الدوري الثاني لمجلس الحكم في العراق عقب الاحتلال بعد الجلبي. توفي في مدينة النجف بسبب فشل كلوي عن عمر ناهز الخمسة والسبعين عاماً بعد فشله في نيل أي مكسب سياسي خلال انتخابات عام 2008 و2010 و2014.
 

عقيلة علي حسين الهاشمي. توفيت متأثرة بجراح أصيبت بها أثر عملية اغتيال تعرضت لها ببغداد في سبتمبر/أيلول 2003.
 

 عز الدين سليم أو عبد الزهرة عثمان محمد، الرئيس الدوري الرابع لمجلس الحكم الانتقالي في العراق. واحد ممن شاركوا في مؤتمر واشنطن قبيل احتلال العراق، وساهم في برنامج إقناع قادة الجيش العراقي السابق بعدم القتال، غير أنه فشل في ذلك حينها. اغتيل في 17 مايو/أيار 2004 بتفجير سيارة مفخخة تزامنت مع مرور موكبه في حي الحارثية قرب أحد مداخل المنطقة الخضراء.
 

عبد العزيز الحكيم، أحد مؤسسي مليشيا "بدر" بالعراق، وزعيم التحالف الوطني العراقي منذ تأسيسه. توفي في أغسطس/آب 2009 بمستشفى في العاصمة الإيرانية طهران، بسبب السرطان. محمد باقر الحكيم، اغتيل في محافظة النجف بعد دخوله العراق قادماً من إيران منتصف عام 2003 بعملية إرهابية نفذها تنظيم "القاعدة" في حينها.
 

إلى المنفى.. الاختياري
وبالنسبة للذين اختاروا العودة إلى المنفى، فإن أبرزهم السياسي المخضرم عدنان الباججي ومحسن عبد الحميد وغازي عجيل الياور ونصير الجادرجي وسمير الصميدعي وحميد مجيد موسى. يقضي هؤلاء أيامهم في دول المنفى التي اختاروها سابقاً إبان حكم الرئيس الراحل صدام حسين. وتتناول وسائل الإعلام أخبار وصولهم لبغداد بين الحين والآخر، في زيارات يمكن وصفها بالثانوية بسبب فشلهم في الحصول على مناصب أو عدم رضاهم عما آلت إليه الأمور.
 

طريح فراش الموت
كذلك يقعد المرض قيادات بارزة أخرى كالرئيس السابق جلال الطالباني، ومستشار الأمن الوطني السابق إبان الاحتلال موفق الربيعي، وعلي ابن الشريف الحسين، وريث العرش الملكي السابق بالعراق، والذي أطاح به الجمهوريون منتصف القرن الماضي.
 

مهمّشون
وهناك آخرون، أُطيح بهم سياسياً. أمثال أحمد شياع البراك، عضو مجلس الحكم، والرئيس الدوري الثامن له. وجلال الدين الصغير وعبد الكريم المحمداوي، المعروف باسم أمير الأهوار، وسلامة الخفاجي ومحمود عثمان ووائل عبد اللطيف ويونادم كنا ورجاء الخزاعي وسنغول جابوك، وصلاح الدين بهاء الدين، وسعدون الدليمي وحاجم الحسني وحازم الشعلان وعزة الشابندر. فشل جميع هؤلاء خلال الدورات الانتخابية الثلاث الماضية في تحقيق أي إنجاز باستثناء حصول بعضهم على مقعد داخل البرلمان. ويتولون حالياً مناصب استشارية في وزارات مختلفة، أو مقاعد برلمانية. فيما اكتفى بعضهم بالاستفادة من قانون "الخدمة الجهادية"، والذي صنف جميع المعارضين لحكم صدام حسين به، وصُرفت لهم مرتبات تقاعدية شهرية ساعدتهم على العيش خارج العراق.
 

مترنّحون
في المقابل، يترنح كل من إياد علاوي ونوري المالكي، نائبي رئيس الجمهورية الحالي، ورئيس إقليم كردستان العراق، مسعود البرزاني، إذ أدت الإصلاحات السياسية الأخيرة لرئيس الحكومة حيدر العبادي إلى إزاحتهم. بينما تستمر أزمة الرئاسة بكردستان بسبب إصرار كتل سياسية كردية على تسليم البارزاني كرسي الرئاسة بعد انتهاء مدتها الدستورية.
 

ويقول المستشار الإعلامي لمجلس الحكم الانتقالي السابق الذي أسسه الأميركيون في بغداد عام 2003 أحمد الصباغ، في حديث هاتفي لـ"العربي الجديد"، من مقر إقامته في العاصمة التشيكية براغ، إنه "لم يخطط أحد لتلك النهاية. ولم نتخيلها أصلاً، إنها مخيبة فعلاً. العراق الآن سيئ جداً. والناس الذين كانوا يؤيدوننا، باتوا غاضبين علينا".
 

ويضيف "(الرئيس العراقي الراحل) صدام (حسين) كان مجرماً والتخلص منه كان ضرورة. لكن نحن من دفعنا العراقيين الآن، سنة وشيعة، إلى الترحم عليه وعلى أيامه".
 

ويتابع "اتصل كل شهر أو شهرين بعدد من الذين شاركوا في مؤتمر لندن قبيل الاحتلال أو مؤتمر واشنطن بعده بأيام، وأعلنوا خلالها مباركتهم لاحتلال الولايات المتحدة للعراق. بعضهم نادم جداً. بل إن أحدهم (لم يسمّه)، اشتكت لي زوجته في حفل زفاف ابن صديق مشترك لنا، أنّه لا يخرج من بيته ويخشى من نظرات الناس إليه". ويضيف "كانوا يتوقعون شيئاً أفضل للعراق، وأنهم سيكونون مُحررين للشعب، لكن لم تتحقق طموحاتهم".
 

وفي الإطار، يقول أحد أبرز قيادات مجلس الحكم الانتقالي في اتصال مع "العربي الجديد"، مفضلاً عدم نشر اسمه: "لست آسفاً على المساهمة في تأييد أو مباركة احتلال بلدي، لأنه كان قراراً محسوماً من الغرب. وكان يجب التخلص من صدام. لكنني آسف لسوء تصرفنا. نعم لقد تمزّقت البلاد، وتخلفت وسادت الفوضى فيها". ويبيّن أنّ غالبية الشخصيات التي ساهمت بهذا الاحتلال بدأت بكتابة مذكراتها الشخصية خوفاً من أن تظلم من قبل المؤرخين عن هذه الحقبة"، على حدّ وصفه. ويؤكّد أن الكثير من الشخصيات "وقعت ضحية تنافر العلاقة والمصالح الأميركية والإيرانية بالعراق فسقطت سريعاً"، وفقاً لقوله.
 

في الفترة الأخيرة، رفعت يافطة عريضة من قبل متظاهرين في ساحة التحرير وسط بغداد ينددون بالفساد والبطالة ويطالبون بإصلاح منظومة الحكم وإدارة الدولة العراقية بعد 13 عاماً من الاحتلال. يقول عنها الناشط المدني حسين الموسوي إنها الأكثر تنكيلاً بالسياسيين العراقيين الحاليين، إذ كتب أحدهم في اليافطة (يقول غسان كنفاني: من يخون وطنه وأهله يشعر بالبرد دوماً وهو حي. وعندما يموت يستمر شعوره بالبرد تحت التراب).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
> > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80306
نقاط نقاط : 715277
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

> > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: > > صائر عرّابي احتلال العراق: > يتامى ومناديل قديمة > > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك   > > صائر عرّابي احتلال العراق: >  يتامى ومناديل قديمة >   > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك I_icon_minitimeالأربعاء 11 نوفمبر 2015 - 12:01

كتبت بجنون حبك وعنفوان احساسك العالي 
بلهفة قلمك على الكتابة وشجن الحروف بالاناقة 
يشتعل نارا من يدخل بين كلماتك نار الشوق الكبير 
حروفك ملتهبة بشموع احساسك العالي 
تخطف من يراك الى عالم جنون لهيب شوقك 
الزهر والاشجار تتبسم عندما ترى كلماتك 
لانها تشعر بنشوه تملأ دنيتها وتتالق 
كتبت الاحساس العالي كله والرقة باشكالها 
وتتوافد العطور من عباراتك التي توجتها بحروفك المضيئة 
عاش قلمك الحسساس الرقيق 
وعاشت كتاباتك الانيقة الرقيقة 
دمت لنا ودام صرير قلمك الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
> > صائر عرّابي احتلال العراق: > يتامى ومناديل قديمة > > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» الرسائل الإلكترونية المتبادلة مع هانس بلكس لمناسبة مرور خمسة عشر عاما على احتلال وتدمير العراق
»  قوات الاحتلال تعرقل مرور المركبات عبر حاجز جبع العسكري بسبب مرور موكب محمود عباس
» احتلال العراق.. الخديعة الكبرى 24 مارس 2019 | الكاتب:إياد العناز 0 مشاركة احتلال العراق.. الخديعة الكبرى نستذكر هذه الأيام الذكرى السادسة عشرة لبدء طائرات العدوان الأمريكي-الأطلسي بالتحليق في سماء بلدنا الحبيب العراق في 19 أذار 2003 ونحن نعيش في ظروف وم
» الجفاف يهدد دجلة والفرات.. لهذا يدفع العراق ثمن حرب المياه صلاح حسن بابان- الجزيرة نت:يخوض العراق منذ الغزو الأميرك
» قوات الاحتلال تداهم بلدة المغير شمال شرق رام الله وتعتقل الاسير المحرر "رسمي ابو عليا" والذي امضى 11 عاماً في سجون الاحتلال

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
> > صائر عرّابي احتلال العراق: > يتامى ومناديل قديمة > > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك , > > صائر عرّابي احتلال العراق: > يتامى ومناديل قديمة > > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك , > > صائر عرّابي احتلال العراق: > يتامى ومناديل قديمة > > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك ,> > صائر عرّابي احتلال العراق: > يتامى ومناديل قديمة > > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك ,> > صائر عرّابي احتلال العراق: > يتامى ومناديل قديمة > > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك , > > صائر عرّابي احتلال العراق: > يتامى ومناديل قديمة > > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ > > صائر عرّابي احتلال العراق: > يتامى ومناديل قديمة > > كتب: عثمان المختار > مع مرور ثلاثة عشر عاماً على الاحتلال الأميرك ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: