حناني ميــــــا الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 24053 نقاط : 219193 التقييم : 15 العمر : 82
| موضوع: خارطة طريق تحتاج لقائد عراقي شجاع: أضعها People Nabeel Al-Chalabi <nabeelchalabi@hotmail.com> Feb 26 at 7:37 AM نفسه سمير عبيد كان يظهر على قناة الجزيرة مع فيصل القاسم وهو يدافع عن حكومة المالكي !!! السبت 27 فبراير 2016 - 4:21 | |
| خارطة طريق تحتاج لقائد عراقي شجاع: أضعها People Nabeel Al-Chalabi <nabeelchalabi@hotmail.com> Feb 26 at 7:37 AM - اقتباس :
-
- اقتباس :
- نفسه سمير عبيد كان يظهر على قناة الجزيرة مع فيصل القاسم وهو يدافع عن حكومة المالكي !!!
- خارطة طريق تحتاج لقائد عراقي شجاع: أضعها أمام "العبادي، أوباما، بايدن، بلنكن، وستيوارات جونز"!!
- اقتباس :
- http://www.thirdpower.org/index.php?page=read&artid=144339
بقلم: سمير عبيد ـ خبير سياسي وأستراتيجي
<https://ci3.googleusercontent.com/proxy/EvIYKHJlbT-vwVzgAuorPp8y46X7fS168B-Fq1UX5z0ijwYxSovxcSNffl6ga1fndpn3szr-9SlHhX22xXrj3G_LN5KZVftrtreLg2z1HNtaRmVoZMh0X2mnKoLsY8LISgBDUVnsz7Vk6cA=s0-d-e1-ft#http://www.thirdpower.org/image.php?xx=175&fname=myadmin/media/SultanHashemObanma.jpg> تمهيد بسيط: قد يستغرب البعض مني كوني أطلب المساعدة من أشخاص ليسوا عراقيين ولا حتى عربا ومسلمين. ولكني أبرر لمن يعترض بأن أشد الذين سببوا الأزمات والمشاكل هم الجيران والعرب والقادة العرب والمسلمين. يُشكّل العراق بالنسبة لجميع الجيران "عربا وفرس وأتراك" قلقا تاريخيا ومطمعا أقتصاديا وجيوسياسيا ولأسباب كثيرة. ولكل دولة جارة للعراق لديها طمعا معينا في العراق من جهة، ولا تحبذ أن يكون العراق قويا وحرا في قراره من جهة أخرى. فالعراق هذا وعندما تعافى قليلا كان لولبا في تأسيس الجامعة العربية، وفي تأسيس الأمم المتحدة، وكان لولبا في المحافل الدولية فرجال العراق هم من أسسوا دولة الأمارات العربية وهو الذين حركوا النشر والترجمة والقراءة والكتابة في العالم العربي. وبعدها نال العراق الجوائز الأممية والعالمية لخلّوه من المخدرات، ولمجانية التعليم ، ولخلوه من بعض الأمراض التي تصيب الأطفال والمجتمع..الخ. لأن تلك الدول تخاف قوة وتعافي العراق لأن فيه مقومات نهوض خرافية. فوصل الحال ونحن في القرن الواحد والعشرين لتجهيل شعبه وأغراقه في الخرافة وعبادة الأصنام البشرية من جهة ، وأغراقه في التطرف والأرهاب من جهة أخرى. وعلينا أن لا نغفل الجانب الغيبي في القضية. فهناك جانب غيبي في قضية العراق لا يعرفه إلا الله تعالى. وألا لماذا أصبح العراق مهبطا لجميع الرسل والأنبياء؟ ولماذا ترصع بقبور الأولياء والأنبياء وأئمة أهل البيت؟ ولماذا فيه الأرض المقدسة؟.ناهيك أن العراق ينفرد بوجود العيادات الروحية والشفائية والنفسية المجانية وهي أضرحة أهل البيت عليهم السلام والأولياء الصالحين رضي الله عنهم!!. فالعراق هذا يمثل "سرّة" الشرق الأوسط. ويمثل الجوهرة في التاج البريطاني سابقا وفي التاج الأميركي حاليا. وهو الطريق البري والإستراتيجي الوحيد بين أوربا المتمثل بتركيا ،وبين أسيا والقوقاز والصيين والمتمثل بإيران. وبين القوى العسكرية العالمية المتمثلة بحلف الأطلسي " الناتو" وبين القوى المتمثلة بروسيا وأيران والصين. والعراق هذا يمثل روح وجوهر خط الحرير سابقا وخط الحرير لاحقا. فعند العراق تصل جميع الخطوط السياسية والأستراتيجية والأقتصادية والدينية الأقليمية والدولية. ناهيك عن ثرواته الكثيرة وبمقدمتها النفط والغاز والمعادن. وبالتالي فالعراق جوهرة ثمينة بالنسبة لحسابات الدول الكبرى. وكذلك لحسابات الدول الأستعمارية لأنه من يصل العراق ضمن الوصول للشرق وللثروات ولأمدادات الطاقة. وضمن التواجد على نقطة لقاء جميع الخطوط الإستراتيجية والأقتصادية الأقليمية والعالمية. وهذا هو سر الصراع على العراق. وهذا سر التدافع من أجل تقسيم العراق............... !! وبالتالي فهكذا دولة أسمها العراق وبعد أن ضعفت بسبب الأحتلال الأميركي عام 2003 وبسبب تدخل الدول التي أشرنا اليها في السطور السابقة، وبسبب ما يسمى بـ " الديموقراطية المسلفنة" التي جاء بها الأميركان عام 2003 ودون أعداد للشعب الخارج من الديكتاتورية ومن ثقافة الحزب الواحد بحيث تشرذم المجتمع والدولة بسبب هذه الديموقراطية المقيتة التي ولد من رحمها نظاما أستبداديا فاسدا تكوّن من ثنائية " دينية وسياسية" لا تعرف من الديموقراطية غير أسمها. وكان ولازال يكمن صدام حسين وبأحجام مختلفة داخل قلوب ونفوس رجال وقادة هذه الثنائية.........فتراهم يمشون ويتحركون ويضحكون ويغضبون ويجلسون وياكلون وينامون على طريقة صدام حسين!! وبسبب هذه الفوضى والتشرذم أصبح الشعب العراقي غير قادر على حماية هذه الدولة من تلك الدول الطامعة والتي راحت بعضها لتزج التنظيمات الأرهابية في العراق وعلى مراحل. وأصبح الشعب العراقي غير قادر على حماية العراق من الثنائية الأستبدادية الحاكمة. وبالتالي لابد من القبول بحماية دولة قوية وليس أمام العراق إلا الولايات المتحدة الأميركية. ناهيك أن للعراق وللعراقيين حق على أميركا أن تحمي العراق، وتحمي العراقيين بعد أن كانت ولا زالت سببا في أضعاف وشرذمة العراق والعراقيين!.فعلى أميركا واجب أخلاقي أن تفكك الثنائية الإستبدادية " الدينية والسياسية" التي خطفت العراق وزادت في محنته وضعفه. نحو نظام سياسي تشترك به النخب العراقية وبلا من الأقطاع السياسي والديني!. وصفتي للعراق.. تحتاج قائدا شجاعا تسنده أميركا!! يتكلمون عن المصالحة الوطنية. والسؤال: مصالحة مع من، وبين من؟. فالشعب العراقي لا يحتاج الى مصالحة وطنية بل بحاجة الى قادة صالحين ووطنيين، وبحاجة الى قادة طبيعيين وغير موبوئين بالأمراض النفسية والسياسية والإنعزالية.! فالخلافات هي بين الساسة "الشيعة والسنة والكرد" لأنهم فاشلون وسر بقائهم العزف على وتر الأزمات والأختلافات. !. ومادتهم الدسمة هي الطائفية والأقلمة والأنعزال والشوفينية وصولا للتقسيم. وبالتالي فالعراق غير محظوظ بحكوماته وعلى مر التاريخ!!. وهنا أيضا تتحمل الولايات المتحدة الأميركية المسؤولية الكاملة كونها هي من أوصلت العراق بأن يكون بقيادات من هذا النوع البائس. وهي التي منعت تطبيق ( العدالة الأنتقالية) في العراق مثلما فعلت في جنوب أفريقيا بعد التغيير!!. من هنا فوصفتي هي: نحن نعرف أن هناك شخصية "سنية" معتدلة ولم تجرم بحق الشعب العراقي، وعليها أجماع عراقي بالمهنية والوسطية والأخلاق الحميدة وظلمتها أميركا والحكومات العراقية .ولم تكن "بعثية" .وتتمثل بوزير الدفاع العراقي السابق الفريق أول الركن ( سلطان هاشم) الذي ينحدر من عشيرة "طي" العربية في الموصل والعراق. والرجل محبوب جدا من قبل ضباط ومنتسبي الجيش العراقي المنحل، ومحترم من قبل العراقيين. ويعتبر رمز في الموصل !. وبالمقابل نعرف أن هناك شخصية " شيعية" معتدلة وعليها أجماع عراقي أيضا كونها تمثل أمتداد عشائري وقبلي في السماوة والفرات الأوسط والجنوب ويعتبرصاحبها رمزا أجتماعيا. وكانت شخصيبة عسكرية محترفة وتتمثل بالشيخ الفريق الأول الركن ( عبد الواحد ششنان آل رباط) والذي أغتصب بيته وأثاثه ويصلي فيه صلاة مقبولة أن شاء الله هو زعيم حزب الدعوة / تنظيم العراق ( عبد الكريم العنزي). بربكم ألا يُشكل هؤلاء رأس قاطرة المصالحة الوطنية الحقيقية في العراق؟ السيد الرئيس فؤاد معصوم,.. والسادة العاملين في مشروع المصالحة الوطنية من فضلكم ( لا تخوطون أبصف الأستكان)!!. لقد بذرتم ملايين الدولارات بحجة المصالحة الوطنية والنتيجة صفر. لا بل جئتم بفصائل هامشية لا قيمة لها ولأصحابها وكذبتم على الشعب العراقي. فالمصالحة تبدأ من هؤلاء ولا علينا بالماضي.... لقد أعطينا أنهارا من الدماء ومن جميع مكونات الشعب العراقي بسبب عصبية وأحقاد الساسة والقادة مابعد عام 2003 ولا زالت الأنهار الحمراء تجري...... من المسؤول عن هذا؟ فالعراق بحاجة لقائد عراقي شجاع.. وبما أن الدكتور ( حيدر العبادي) على رأس الحكومة والسلطة التنفيذية والرجل غير حقود، وغير طائفي،ويرغب في التغيير ودخول التاريخ، ومؤمن بالمصالحة الحقيقية وأخراج العراق من المحنة ربما يكون هو الشجاع الذي يقوم بهذه الخطوة مادام الرجل وسطيا وبعيد عن الثأر والأحقاد. فأن التباحث مع هذين الضابطين الكبيرين اللذين لديهما أمتداد قبلي كبير جدا وسط ( الشيعة والسنة) كونهما من شيوخ قبيلتين كبيرتين في العراق سيجدي هذا التباحث نفعا كبيرا للعراق وللحكومة العراقية من خلال أقناعهما بالعودة الى بلدهما العراق وبأمكان مساعدة الأمارات وسلطنة عمان والأردن في هذا. والشروع بتاسييس ( القيادة العامة للقوات المسلحة الجديدة) لتصبح لدينا مؤسسات عسكرية مهنية وشاملة. ولمن يعترض من الطائفيين والشوفينيين والأنعزاليين والمستفيدين من عدم أجراء المصالحة بأمكان الحكومة العراقية التفاهم مع هذين الضابطين بعدم ممارسة "السياسة" لعشر سنوات. ناهيك أنهما وأقرانهما كبار في السن ولم يؤمنا بالبعث أصلا. ماهي فائدة عودة هؤلاء؟ عندما يعودا كل من الفريق أول الركن سلطان هاشم ،والفريق أول ركن عبد الواحد شنان آل رباط الى العراق وممارسة حياتهما الطبيعية سوف نحقق مايلي:
سنعيد الأعتبار للجيش العراقي السابق الذي حله "بول بريمر" ظلما وعدوانا. من خلال عودة هؤلاء. سنعيد الأعتبار لجميع قادة وضباط الجيش العراقي السابق وهو بمثابة أعتذار ضمني من قبل النظام السياسي الجديد. من خلال هذه الخطوة سوف تزال جميع الأحقاد وجميع أنواع العتب الموجودة في صدور ضباط وقادة ومنتسبي الجيش العراقي وعائلاتهم على النظام السياسي الجديد ورموزه وقادته. سوف نكسب جميع عشائر وقبائل وأهالي الموصل لصالح الحكومة خصوصا وأن تحرير ( الموصل) من الأرهاب وتنظيم "داعش" على الأبواب. زج هؤلاء الضباط المحترفين والكبار في ( غرفة عمليات تحرير الموصل) كأعتراف من الحكومة والنظام السياسي بمهنيتهم وتاريخهم العسكري، وفي نفس الوقت لتجسير الفجوات من خلال هؤلاء مع قادة وضباط الجيش العراقي الحالي.... وفي نفس الوقت لكسب التفاف عشائر وقبائل وأهالي الموصل حول هذه الغرفة وحول الحكومة ... فمن خلال زج الفريق أول ركن ( سلطان هاشم) في غرفة عمليات الموصل سوف تفشل جميع الخطط الطائفية والأنعزالية والتقسيمية. وسوف تفشل مشاريع البعض في الموصل وكذلك سوف تفشل تركيا في مشروعها .لا بل يتحد أهل الموصل وراء الحكومة وليس وراء البعض. من خلال عودة هؤلاء الضباط سوف يترك كثير من الضباط العراقيين العمل وسط التنظيمات الأرهابية والتنظيمات المتطرفة وداخل التنظيمات والخلايا المعارضة للحكومة. وسوف يترك الكثير من الضباط ومنتسبي الجيش العراقي المتورطين مع تنظيمات تعمل بالضد من الحكومة. من خلال هذه الخطوة سوف تفرغ يد عزة الدوري والبعثيين الحالمين الذين لا زالوا يحلمون بعودة البعث وحكم العراق. ولا زالوا يحلمون بالأنتقام. مع التقييد بعدم شمول المجرمين والملطخة أياديهم بدماء العراقيين ومن خلال الأدلة والقضاء.
لماذا خاطبنا أوباما والأسماء الأخرى؟ العراق تحت الوصاية الدولية حتى هذه اللحظة. ومازال مكتب الأمم المتحدة هو المسؤول والمراقب لكل شيء., ومازال النظام السياسي في العراق هشا وضعيفا. ومازالت الولايات المتحدة الأميركية هي التي تمد النظام السياسي العراقي بالأوكسجين. فالعراق ليس له إلا أميركا ومن يظن غير ذلك فهو واهم جدا ......( هنا لا أبشر بأميركا التي عارضت أحتلالها للعراق وبقيت معارضا لها حتى خروج الجيش الأميركي من العراق.... ولكني واقعيا ...لذا أنا مع عودة أميركا للعراق لحماية تغيير سياسي ضروري في العراق خصوصا بعد اليأس من قادة وساسة العراق... وبعد أن تيقنت تماما بأن جميع الدول المجاورة للعراق خطرا عليه وعلى أرضه وثرواته وخيراته ومجتمعه. وبعد أن تيقنت أن أحزاب الأسلام السياسي في العراق لا تختلف عن ( حزب الأخوان المسلمين في مصر) فهي تريد السلطة لتأخذ من ورائها كل شيء ولا تعطي للشعب أي شيء. وتيقنت بأن الثنائية الأستبدادية " السياسية والدينية" التي حكمت العراق بعد عام 2003 هي أكثر خطرا من صدام ونظامه... لذا ليس للعراق والعراقيين إلا أميركا ألا أميركا ألا أميركا... مع علمي أنها ليست جمعية خيرية. ولكن للضرورة أحكام)!! من هذا المنطلق فالرئيس الأميركي أوباما هو صاحب السلطة العليا وصاحب القرار، وأن نائب الرئيس الأميركي جو بايدن هو المدير التنفيذي للملف العراقي في البيت الأبيض ( وبالمناسبة ولمن لا يدري : فجميع ملفات الدول العربية في الخارجية الأميركية ألا ملف العراق فهو في البيت الأبيض لأهميته ومثلما أكدنا في سياق المقال)..... أما السيد مساعد وزير الخارجية الحالي "بلنكن" فهو مدير مكتب بايدن سابقا ويعرف كل صغيرة وكبيرة في العراق وبالتالي هو من يشرف على الملف العراقي من طرف وزارة الخارجية الأميركية. أما السيد جونز فهو السفير الأميركي في العراق والمولع بالولائم والتقارب من الساسة ورموز المجتمع. وكان سفير واشنطن في عمان وسمي ( وزير المنسف) لتعلقه بالمنسف الأردني من شدة علاقاته مع الساسة والنواب وشخصيات المجتمع الأردني. فهؤلاء لديهم مساحة واسعة في القرار العراقي ومن هذا المنطلق خاطبتهم لتبني ( رؤيتي للمصالحة وأسقاط مراهنات الطائفيين والمأزومين)....... نقطة نظام .. وقبل أن يشتمني البعض أو يتهمني بالبعثية والدورية والنقشبندية والموسادية أقول له ( شبعت أعتقالا وسجنا وتشريدا من نظام صدام والبعث، ولم أكن بعثيا يوما، وعارضتهم بالكلمة والموقف والسلاح ومن ثم من خلال الصحافة والأعلام. ) ولكني لست غبيا لأتشبث بروح الأنتقام والثأر وبلدي أراه يتقهقر ويتشرذم وأرى شعبي يذهب نحو التقاتل والتناحر والهروب من العراق. فعلينا أن نصفح ونتصالح حتى مع خصومنا وأعدائنا ومع من نطلبهم الثأر. لأنه ليس لنا قيمة بلا وطن. وبلا عراق معافى يعيش فيه الجميع بسلام وأمان. فماذا جنينا ونجني من وراء الأحقاد والكراهية والظلم والثأر!!!! أنظروا ماذا حل بالعراق من وراء الأزمات وتصفية الحسابات .فعلينا الأقتداء بالأمام علي بن أبي طالب عليه السلام عندما كان يوصي وهو ينزف لتذهب روحه الطاهرة حيث السماء والخلود وهو يوصي ( ضربة بضربة.. لا تعذبوه/ ويعني المجرم الذي ضربه غفلة وهو يصلي).. وعلينا الأقتداء بنيلسون مانديلا الذي أنقذ شعبه ووطنه من الكراهية والدم والثأر فخلد للأبد. الخلاصة: كن شجاعا أخي الدكتور حيدر العبادي ونفذ رؤيتي... ولا تلتفت للناقدين والمعطلين فهؤلاء يخافون على مصالحهم ويخافون من ردات الفعل لأنهم ظلموا كثيرا. وكذلك أترك المتاجرين بملف المصالحة الوطنية... وأنا أول المتطوعين لأكون مع وفد المحاورين الذين ترسلهم لهؤلاء القادة وغيرهم.... فالجميع لديهم مشتركات معنا ومعكم فلننطلق من تلك المشتركات التي تقربنا وتنسينا الماضي الأليم لنعبد الطريق لمستقبل واعد لأبنائنا وأحفادنا!!. ****وأجزم أن السيدين مقتدى الصدر وعمار الحكيم والكثير من القادة والساسة لا يعارضون هذه الخطوة. سمير عبيد نشر في صحيفة القوة الثالثة (www.thirdpower.org) 22/2/2016 Reply | |
|
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80283 نقاط : 715039 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: خارطة طريق تحتاج لقائد عراقي شجاع: أضعها People Nabeel Al-Chalabi <nabeelchalabi@hotmail.com> Feb 26 at 7:37 AM نفسه سمير عبيد كان يظهر على قناة الجزيرة مع فيصل القاسم وهو يدافع عن حكومة المالكي !!! السبت 27 فبراير 2016 - 7:49 | |
| شكرا لكم اساتذتي الكرام على كلماتكم التي دفأت صدري لكم مني عاطر التحية واطيب المنى دمتم بحفظ المولى | |
|