منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيالدُّكتور عبد الله الدَّملوجيّ سيرةٌ معطاء لنماءِ وطن أوَّل وزير خارجيَّة في السُّعوديَّة وفي العراقحول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ I_icon_minitimeاليوم في 15:30 من طرفمنتدى لطفي الياسيني٦ أمور قد لا تعلمها عن اقتحام السفارة الأمريكية بإيران العام١٩٧٩حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ I_icon_minitimeاليوم في 14:58 من طرفمنتدى لطفي الياسينيSearch Search اخر الاخبار ستعزز استقرار النظام المالي .. “المصارف العراقية” تدعم توطين رواتب موظفي القطاع الخاص !حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ I_icon_minitimeاليوم في 14:40 من طرفمنتدى لطفي الياسينيشرفت أيتها الخيبة في مروجنا السليبة : علي الكاشحول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ I_icon_minitimeاليوم في 14:02 من طرفمنتدى لطفي الياسيني فرنسا والصحراء الغربية: المصالح قبل المبادئ؟ منذ 14 ساعة مثنى عبد الله حجم الخط 18 كيف يمكن فهم القرار الفرنسي الشديد الوضوح بالاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية في هذا الوقت بالذات؟ لماذا فضّلت فرنسا تبني الرواية المغربية في هذه القضيةحول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ I_icon_minitimeاليوم في 12:45 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلحول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ I_icon_minitimeاليوم في 1:02 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلمات على ضفاف الحدث : تلوث البيئة و الخوف من زعل حليفنا المصيري...!!حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ I_icon_minitimeأمس في 10:00 من طرفمنتدى لطفي الياسيني حقوق الإنسان في ظل الاحتلال : د. ضرغام الدباغ رئيس المركز الألماني العربي / برلين حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ I_icon_minitimeأمس في 2:28 من طرفمنتدى لطفي الياسينيملاحظات حول زيارتي الخاطفة للعاصمة السويسرية - جنيف -حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ I_icon_minitimeأمس في 2:19 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكنيسة الهند السريانية بعد رحيل مفريانها سليل تكريتحول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ I_icon_minitimeأمس في 1:46 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23996
نقاط نقاط : 218493
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ Empty
مُساهمةموضوع: حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟   حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ I_icon_minitimeالجمعة 3 يونيو 2016 - 15:49

ول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟


حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟

حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ A.A.ZB.1 إبراهيم الزبيدي
حين يقال الحق، حتى لو أريد به الباطل، فهو الحق، مهما كره الكارهون. مناسبة هذا الكلام حملاتُ القذف والشتم والتخوين والتهديد التي هبت على مؤتمر المعارضة العراقية في باريس، من أطرافٍ عراقية وعربية متناقضة متحاصمة متعاركة جمَعَها، معا، خوفُها وكرهُها لمؤتمرٍ باريس، وهي التي تجاهلت واستصغرت مئات المؤتمرات السابقة التي عقدت في السنوات الأخيرة لمعارضة اللعبة السياسية العراقية التي شهد القاصي والداني بأنها فاشلة، وبأنها أساس خراب البصرة، وضياع الموصل، ودمار الفلوجة والرمادي، وإغراق شوارع العاصمة بالسواد.
ولا يعني هذا الكلام دفاعا عن مؤتمر باريس، ولا تزكية له من تبعيته لأطراف خارجية، دولية وإقليمية، توجه خطابَه، وتصوغ آلياته، وتحدد أهدافه وقراراته.
ولكن الذي عارض هذا المؤتمر (العميل)، اليوم، لم يعارضْ مؤتمرا (عميلا) مثله بالأمس. فكيف ينسى العراقيون والعرب والعالم أن مؤتمرات المعارضة العراقية السابقة التي أوصلت عرابيها وقادة أحزابها وتجمعاتها ومليشياتها وكتابها وخطباءها ووعاظها إلى القصر الجمهوري، وإلى مبنى رئاسة الوزراء، وإلى قبة البرلمان، وجعلت منهم، ومن أبنائهم وإخوتهم وأبناء أعمامهم وأبناء أخوالهم وأصهارهم وخدمهم وحراسهم، سفراءَ ومدراء وأصحابَ عمارات وشركات وطائرات خاصة ويُخوت مذهبة، بعد أن كانوا لاجئين يتقوتون بمساعدات دوائر الضمان الاجتماعي البريطانية والأمريكية والفرنسية، أو يتسكعون في مقاهي دمشق وعمان وبيروت، ويتسقطون عطايا مخابراتها التي استضافتهم بسبب قبولهم بالانضمام إلى صفوف المجندين لخدمتها، وليس بسبب معارضتهم لنظام صدام حسين، وحدها.
وحين كان السفير الأمريكي المعين لدى المعارضة العراقية السابقة (ريتشاردوني) ، ومن بعده زلماي خليل زادة، يتولى صياغة الصغيرة والكبيرة من شؤون مؤتمراتهم، ويحمل حقيبة الدولارات التي ينفق منها على طعامهم وشرابهم، وترويج صورهم وأخبارهم، وحماية قادتهم الذين كانوا يتسابقون لتقبيل وجنتيه، أوعلى احتضانه بحبٍ وشوقٍ وامتنان، لم تكن أمريكا، يومها، تتآمر على العراق، ولا بريطانيا تعتدي على السيادة الوطنية، ولا فرنسا تهين العراقيين.
ودعوني أنقل هنا تصريحا قديما لحامد البياتي عضو اللجنة التحضيرية لمؤتمر المعارضة العراقية في لندن 2002، وممثل المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في بريطانيا والولايات المتحدة، أكد فيه لصحيفة (الشرق الأوسط) في عددها 11 ديسمبر/ كانون الأول 2002 العدد 8779 "أن قائمة الاسلاميين في المؤتمر تضم ما نسبته 40%، بينهم 33% من الاسلاميين الشيعة و7% من الاسلاميين السنة، وذلك استنادا الى النسب التي اعتمدت في مؤتمر صلاح الدين الذي عقد عام 1992 وانبثق عنه (المؤتمر الوطني العراقي الموحد)، ولا تراجع عنها».
وقال «لقد حددنا ثلاثة أهداف للمؤتمر، هي:
-الاتفاق على خطاب سياسي موحد للمعارضة العراقية بما يتناسب مع المرحلة الراهنة.
-رسم تصور لمستقبل العراق والمرحلة الانتقالية بعد تغيير النظام لحين اجراء انتخابات حرة وديمقراطية.
-الاتفاق على لجنة للمتابعة والتنسيق تقوم بمتابعة قرارات المؤتر".
أما مآخذ شيعة السلطة الحالية القائمة في المنطقة الخضراء، وسنتُها أيضا، على مؤتمر باريس فتتلخص في أنه "تحركٌ أمريكي شبيه بالتحرك الذي حصل للإطاحة بنظام صدام حسين. فالشخصيات الأمريكية التي دعمت المعارضة العراقية السابقة ضد صدام، بالأمس، من 1991 وحتى 2003، هي ذاتها التي تدعم اليوم مؤتمر باريس، وتنظم شؤونه".
ولكننا حين نتابع ما دار في مؤتمر باريس من مناقشات ومحاورات ومحاضرات وتصريحات لا نجد ما يوضح هويته وخطابه وأدبياته أفضل من نقطتين هامتين وردتا في تصريح للسناتور الجمهوري السابق ديفيد ويلدن، أحد المشاركين الرئيسيين في المؤتمر، حيث قال،
-إن "المُشرعين الأمريكيين صوتوا لصالح غزو العراق، بناءً على ما قُدم لنا من معلومات، وأعترف بأن تلك المعلومات كانت مضللة وخاطئة". ومعلوم أنه يقصد أطرافا في المعارضة العراقية السابقة.
-إن "ما يجري في سوريا من أعمال مروعة هي نتيجة للوضع الكارثي في العراق الذي يعاني من الفساد والفوضى".
أما السناتور الأمريكي السابق في إدارة بوش، جيرالد ويلر، فقد قال:
إن "خطر المليشيات في العراق وسوريا لا يقل عن خطر داعش، وهناك تجاهل لانتهاكاتها الخطيرة".
فهل في هذا ما يخالف الحقيقة، ويباين الواقع المعاش؟ وإلا فما بالُ ساحاتِ العاصمة والمحافظات وشوارعِها تشتعل كل أسبوع، وكل يوم، وكل ساعة، بالتظاهرات والاعتصامات والهتاف العالي: (باسم الدين باقونا الحرامية
إن ما قاله المشاركون في مؤتمر باريس هو الحق، بلحمه وشحمه، حتى لو أرادوا به الباطل. وإذا كانت أمريكا جادة، قولا وعملا، في احترام مؤتمر باريس وتوصياته وقرارته، فمعنى ذلك أنها اكتشفت، ولو متأخرا، سوء فعلتها بحق العراق والعراقيين، حين سلطت حفاة الأمس على مقدراتهم وكراماتهم وثرواتهم وأمنهم.
ويوحي أيضا، في القوت نفسه، بأنها تريد أن تمسح عن تاريخها ذلك العار، وتستغفر عن ذنبها ذاك، وتعوض العراقيين عما أصابهم منها من مصائب وكوارث وفواجع وخراب فتعاونهم على إزاحة كابوس الاحتلال الإيراني الطائفي العنصري الإرهابي عن صدورهم، وتُنهي عصر المليشيات، وتدع الشعب العراقي يختار حُكامه بحرية كاملة، ودون تدخل أو وصاية من أحد، كائنا من كان.
سؤال مهم وأخير. لو صدق عزم أمريكا، ومعها حلفاؤها، على فعل ما تريد في العراق، هل ستمنعها أحزاب المحاصصة ومليشياتها الهزيلة المبعثرة المتناحرة عن فعل ما تريد؟. ولو كان ذلك ممكنا لاستطاع صدام حسين، بجيوشه الجرارة المتماسكة، وبحزبه القوي وحرسه الجمهوري وفدائييه وأنصاره الكثيرين، أن يردعها، ويحمى نظامه من السقوط.
اللهم اشهد بأنني لست من أحبة مؤتمر باريس، ولا من خصومه، أجمعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80135
نقاط نقاط : 713946
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟   حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ I_icon_minitimeالسبت 4 يونيو 2016 - 3:41

حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ 13336037_241788529532050_3085190844482187366_n
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ حول مؤتمر باريس، لمَ الرفض ولمَ القبول؟ ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: