منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيجمعة مباركة على الجميع Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   I_icon_minitimeاليوم في 10:34 من طرفمنتدى لطفي الياسينيترامب راعي البقر / د. لطفي الياسيني Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   I_icon_minitimeاليوم في 7:21 من طرفمنتدى لطفي الياسيني إحصاء السكان في الحضارات القديمة بقلم الأستاذ الدكتور صلاح رشيد الصالحي تخصص: تاريخ قديم بغداد 2024 إحصاء السكان في الحضارات القديمة صورة خيالية لدخول الجيش الاشوري المدينة منتصرا، ويستقبله سكانها بالدعاء والموسيقى مع وجهائها، بينما الملك الاشوري راكبا ح Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   I_icon_minitimeاليوم في 0:49 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   I_icon_minitimeاليوم في 0:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيسلامة العراق من التهديدات الاسرائيلية .. : د.عبدالرحيم الرفاعي Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   I_icon_minitimeاليوم في 0:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأحداث غير عادية ... لها أبعاد عديدة : د.ضرغام الدباغ Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   I_icon_minitimeاليوم في 0:47 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالتعداد السكاني في العراق حق يراد به باطل : أ.د. سلمان الجبوري* Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   I_icon_minitimeاليوم في 0:46 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالقضاء العراقي يصدر أحكاماً بالسجن بحق نور زهير ومدير مكتب الكاظمي ومستشاره Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   I_icon_minitimeاليوم في 0:46 من طرفمنتدى لطفي الياسينيما حقيقة الاشتباك الدبلوماسي والسياسي الفرنسي الإسرائيلي؟ منذ ساعتين مثنى عبد الله Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   I_icon_minitimeاليوم في 0:45 من طرفمنتدى لطفي الياسيني فشل مشروع الديمقراطية الليبرالية الأميركية في العراق قاسم محمد داود Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   I_icon_minitimeاليوم في 0:45 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

  Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
Dr.Hannani Maya


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : الإداري المميز
 Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 33
نقاط نقاط : 32597
التقييم التقييم : 0
العمر : 82

 Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   Empty
مُساهمةموضوع: Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل     Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   I_icon_minitimeالخميس 13 ديسمبر 2018 - 20:44

 Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل




العراق في نقطة الصفر


 Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   A.Aajmayel
أ.د. سيّار الجميل
العراق في نقطة الصفر
يبدو واضحاً أنّ رئيس الوزراء العراقي الجديد، عادل عبد المهدي (76 عاماً) يمتلك شخصية ملتبسة، ورؤيته السياسية محدودة جداً، وهو لا يقوى على اتخاذ قراراتٍ ضروريةٍ في ظرفٍ عصيبٍ يمرّ به العراق منذ سنوات، ولم يقو حتى الآن على تشكيل حكومة عراقية متكاملة لتسيير شؤون البلاد التي تعجّ بالمشكلاتِ الصعبة التي لا أوّل لها ولا آخر. كانت تجربته السياسية مخيّبة للآمال، فقد شغلَ منصب وزير النفط في حكومة سلفه بين 2014- 2016، ولم يكن ذكياً، ولا ملهماً ولا حريصاً، ما سمح لوزارته أن تصبح مجرّد إقطاعية خاصة لأتباع حزبه المجلس الأعلى الإسلامي، فضلاً عن فشله، فاستقال من منصبه ذاك.. ناهيكم عن تأييده إيران، وهو ملتبس أيضاً في سيرته التي تزدحم بالتقلبات الحزبية والتناقضات الأيديولوجية، وعلى الرغم من أنه ضدّ العقوبات الأميركية الجديدة على إيران، الّا أنّ إدارته للحكومة تبدو فاشلة، إذ لم تصدر عنها حتى الآن أيّة قرارات جوهرية تطاول حياة الناس، وتعالج مآسيهم، ولم يصدر عنه ما يعبّر عن أيّ تعاطفٍ مع المدن المدمّرة وحالات العراق الصعبة.
قبل 1500 عام، قال لاو تسو Lao Tzu ، الفيلسوف الصيني الأسطوري: "إذا لم تغيّر الاتجاه، فقد ينتهي بكَ الأمرُ إلى البقاء صفراً في مكانك". وينطبق ذلك على العراق اليوم، إذ كان العراقيون يأملون بتغيير الاتجاه، فاذا بهم يراوحون في نقطة الصفر مع تفاقم التحدّيات. كان أغلب الناس يأملون الخروج من عنق الزجاجة التي أدخلهم نوري المالكي فيها ثماني سنوات (2006- 2014)، ولحقتها أربع سنوات، فشل خلالها حيدر العبادي (2014- 2018) في إدارته وعدم قدرته على حلّ الأزمات الصعبة، فجاء هذا الجديد إثر تكليفه بالمسؤولية منذ 2 أكتوبر/ تشرين الأول 2018، وها قد مضى أكثر من شهرين، ولم يكتمل تشكيل الحكومة بعد.
ليست المشكلة في تشكيل "وزارة"، وإنما: هل ستغدو الحكومة الضعيفة دمية بيد تماسيح النظام الايراني، كالتي كانت على عهد المالكي؟ هل ستكون مثلها في توجهها الطائفي؟ هل ستكون سبباً باتباعها سياسة حمقاء، ليكون العراق ساحة حرب أهليّة متدنّية المستوى؟ هل ستكون نزقة تجاه المدن المدمّرة والمناطق الساخنة؟ وإذا كان قد سمح للمالكي للبقاء في السلطة مرتين، فشكّل بذلك كارثتين مدمّرتين، بجعلهِ العراق معبراً إيرانياً نحو سورية، لتعزيز النظام السياسي فيها، فهل سيتكرّر المشهد مع عبد المهدي اليوم، ولكن بصيغةٍ أخرى؟ وإذا كان نوري المالكي لصّاً متسللاً، سرقَ ثروات العراق وبدّدها، وتفاقم الفساد على عهده بشكلٍ فظيع.. فهل لعبد المهدي القدرة على كبح جماح الفساد الذي نخرَ العراق نخراً على عهد أعقب احتلال 2003؟ ولما تكررت الأخطاء على عهد حيدر العبادي أيضاً، ولم تتمّ أية تغييرات جذرية وأساسيّة، كالتي طالبَ الناس بإجرائها، وحجته كانت استئصال "داعش" واستعادة قوّة الحياة. لكن هيمنت المليشيات المرتبطة بإيران، وغدت مراكز قوى فرضت سيطرتها على النظام الحاكم أولاً، ودمّرت المدن القديمة في الموصل والأنبار وجعلها مجرد أنقاض، وقد قتل رجالها وتشتّت النساء والأطفال في بانوراما النازحين الأليم..
وعلى الرغم من أنّ عبد المهدي صرّح شيئاً، ووعد خيراً في تشكيل حكومة تكنوقراط ذكيّة ومستقلة، ومعالجة خطايا القوى الشريرة العميقة، إلا أنه كسلفهِ، بدت أفعاله مخالفة لأقواله.. وبدت النتيجة النهائية مفضوحة في مواقفهِ البليدة من تشكيل حكومةٍ تجمع تقريباً من التوابع المؤيدة لإيران، وهم بيادق لأحزابهم السياسية، لا أثقال وطنية لهم، وبدا خاضعاً لتلك القوى المهيمنة. عدم قدرة عبد المهدي على الوفاء بتعهّده قبل الانتخابات كشف ضعفه وخوره، وهشاشته السياسية، والتي يمكن أن تستغلها طهران بسرعة. وبالفعل، فإن مرشحه لوزارة الداخلية القويّة هو فالح الفياض الذي كان يدير مليشيات قوات الحشد الشعبي، المدعومة من إيران التي تصرّ على ترشيحه لهذا الموقع، الأمر الذي سيجعل العراق مكشوفاً بأمنه وحدوده ومدنه وعاصمته أمام إيران. والانقسام السياسي اليوم بين المعارض لهذا المرشح ، السيد مقتدى الصدر وحلفائه، وبين نوري المالكي وحلفائه المؤيدين لإيران في فرض هذا الفياض، صراع بين إرادة عراقيّة وهيمنة إيرانيّة. يثير إصرار إيران على تولّي الفياض هذا الموقع الخطير ليس الشبهات فحسب، بل يعدّ فضيحة لجعل العراق ساحةً إيرانية كي تعبث به كما تشاء، وهو سيناريو لا يبشر بالمستقبل الموعود.
وعليه، العراق مقبلٌ على تشنجّ طائفي مقيت، ومزيد من تفشّي الفساد والاضطراب الاقتصادي والركود السياسي، وتهتك المجتمع مع عبث مليشيات وعصابات إيرانية مباشرة، وأن يغدو العراق من ممتلكات الملالي الإيرانيين، وربما تجددّت الحرب الأهلية فيه. عبث إيران بالعراق ومقدّراته هو استمرار لهيمنتها على المنطقة، فالعراق الآن يعدّ رابع أكبر منتج للنفط في العالم، حيث يبلغ إنتاجه أكثر من 4.78 ملايين برميل يومياً، ويتوّقع أن يرتفع إلى 7.5 ملايين برميل بحلول 2024، لكن الفساد الذي استشرى بعد كارثة خطيرة يتحمّل مسؤوليتها الزعماء السياسيون المتعاقبون منذ 2006 وسوء إدارتهم وفشل إمكاناتهم وانعدام وطنيتهم، ترك البلاد خراباً مع تبعثر ثروتها النفطية الضخمة. ولا يزال انقطاع التيار الكهربائي، وتداعي البنية التحتية وسوء الرعاية الصحية، ودمار شبكات الصرف الصحي مع نقص المياه، في حين تجد تحويل الدولارات البترولية، وهي تأخذ طريقها إلى حسابات البنوك الأجنبية مع انسحاق العراقيين، وتحكّم الطفيليين في العملية السياسية بمصائرهم من خلال شراء المناصب العليا في العراق بملايين الدولارات .
يتساءل العراقيون: ما موقف الولايات المتحدة مما يحصل في فرض إيران هيمنتها على العراق؟ عليها أن تقدم إجابة ثابتة لتدّخل ايران في العراق.. أيضا، كيف يمكنها تطبيق عقوبات صارمة على إيران، والأخيرة توظف الحكومة العراقية باعتبار العراق حديقة خلفية لها؟ ثمّة أصوات عراقية وأميركية تنادي اليوم بأن على الولايات المتحدة أن توقف فوراً، كمسألةٍ ملحّة، تدخّل النظام الإيراني في العراق، والذي غدا الأولوية المتقدمة للنظام الإيراني.. أقول: العراق لا يمكنه أبداً التحّرك صوب المستقبل، إلا إن كان مستقلاً بسيادته وتوظيف موارده الهائلة وإخراجه من هذا المأزق، وتلبية رغبة أغلب أبناء شعبه في استقلالية القرار العراقي عن إيران. على العراقيين كلهم إن كانوا وطنيين حقاً الوقوف ضد ترشيح فالح الفياض، واختيار عراقي وطني له استقلاليته وخبرته وإخلاصه لشغل هذا المنصب الحيوي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
 Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80319
نقاط نقاط : 715362
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

 Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل     Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   I_icon_minitimeالجمعة 14 ديسمبر 2018 - 2:11

 Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل 	   48384876_320103032166590_4837258211914416128_n.jpg?_nc_cat=111&_nc_ht=scontent.fsdv2-1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» الكلدان العراقيون الأميركيون في ديترويت.. المنجزات التاريخية والمشكلات الجديدة : الدكتور سيار الجميل
» تشكيل الشخصيّة العراقيّة ; أ. د . سيار الجميل
» لا معارضة عراقيّة حقيقية : ا . د . سيار الجميل
» ابادة جماعيّة في الموصل ولواحقها : د . سيار الجميل
» الصفر التاريخي ــــــــــــــــــــــــ جعفر المظفر

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ Icon16العراق في نقطة الصفر : ا. د . سيار الجميل ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: