منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني أبراج ارب حظ أبراج اليوم أبراج الغد أبراج 2025 صفات الأبراج توافق الأبراج مواضيع تفسير الاحلام اكتشف نفسك . إعرف حظك . فسر أحلامك يمكن أن يساعدك علم التنجيم في حل مشكلات الحياة من خلال فهم الذات، وتحديد الصفات التي تبحث عنهالحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة I_icon_minitimeاليوم في 1:03 من طرفمنتدى لطفي الياسيني هذا ما جناه على أبي : ضرغام الدباغ / برلين الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 23:10 من طرفمنتدى لطفي الياسينيفي صباح من صباحات بغداد..: نداء عبدالوهابالحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 22:19 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكفى ظلما يا مسؤولي هذه البقعة التي تسمى باقليم كوردستان ! د.شورش حسن عمرالحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 21:55 من طرفمنتدى لطفي الياسينيبأيِّ ذنبٍ يا غشومُ ليُخْمَدُوا / للشاعر عبدالعزيز المنسوبالحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 19:39 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأبراج ارب حظ أبراج اليوم أبراج الغد أبراج 2025 صفات الأبراج توافق الأبراج مواضيع تفسير الاحلامالحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 5:01 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ​هذه حياة الأسد الجديدة في موسكو! الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 5:00 من طرفمنتدى لطفي الياسينيإسطوانة الغاز المشروخة : سحبان فيصل محجوبالحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 5:00 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالمجلس الوطني للمعارضة العراقية يبارك الشعب السوري ...الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 4:59 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالحرب الجليدية بدأت تسخن الحرب الروسية الاوكرانية : المحارب المتقاعد قحطان حسن التميميالحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة I_icon_minitimeأمس في 4:59 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 24125
نقاط نقاط : 220032
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة Empty
مُساهمةموضوع: الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة   الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة I_icon_minitimeالثلاثاء 8 يناير 2019 - 23:05

الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات


منذ 24 ساعة

الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة رأي-هيفاء


الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة Hifaa-150x150 هيفاء زنكنة


4
الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة Minus-gray الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة Plus-gray حجم الخط

يتم بين الحين والآخر، تسريب خبر أو صورة لا يمكن نسيانها عما يعيشه المواطن العراقي، عموما، أو المعتقلون والسجناء بشكل خاص. حيث لا يُكتفى بحرمان المعتقل من حريته، وهو المطلوب من إبقائه رهين السجن، بل يتعداه الى حرمانه من كافة حقوقه وتجريده من إنسانيته. اذ يختزل المعتقل في بلادنا، إلى «شيء» يتسلى به الجلاد أما انتقاما أو إرضاء لنزعاته السادية أو تطبيقا لسياسة حكومية منهجية. ولا يمكن التمييز بين الأسباب بسهولة إذ غالبا ما تتداخل في ما بينها حيث يعزو الساسة منهجية التعذيب الى السلوك الفردي المختل أو كما برر قادة الاحتلال الأمريكي، عند فضح جلاديهم في أبو غريب، بأنه نتيجة وجود « بضع تفاحات فاسدة»!
ورغم إدراكنا إن التعذيب ليس غريبا على العراق، الا ان الاحتلال الانكلو ـ أمريكي أضفى عليه طابعا وحشيا مستحدثا، يليق بالتطورات « الحضارية» الامريكية والبريطانية مثل استخدام الموسيقى والعري والفيديو لتصوير إجبار المعتقلين على الممارسة الجنسية، وكانت تطورات نفسانية استحدثت لكسر كرامة ومعنويات السجناء المصنفين «متعصبين أخلاقيا». وتم ذلك بالتعاون مع الجلادين المحليين الفخورين بأساليبهم التقليدية.
من بين الصور المروعة التي تم تسريبها، أخيراً، ووجدت لها حيزاً في بعض وسائل الاعلام والتواصل الاجتماعي، وجود مئات المعتقلين، المتراصين جسديا، سواء كانوا على الأرض أو على أسرة ذات طابقين في عنبر بلا نوافذ وليس فيه سنتيمتر واحد فارغا. كيف يتنفسون؟ حركة الذراع تتطلب دفع المحيطين بمن يرغب برفع ذراعه. كل معتقل يشغل حيزاً لا يزيد على الربع متر مربع بينما توصي القوانين الدولية بأربعة أمتار مربعة كحد أدنى. هل النية قتلهم اختناقا؟ الوجوه شمعية بلا مشاعر. العيون جامدة، تحدق بلا شيء فاضحة مرحلة التشيؤ التي وصل اليها المعتقلون وهم على وشك الوصول الى نهاية يعرفونها. إنه الإعدام الذي تمهد له شعبوية الخطاب السياسي بحماس لا نظير له منذ الاحتلال عام 2003 باعتباره « مطلبا جماهيريا»، ويقف مسؤولو وزارة العدل والقضاة معتذرين من الشعب لأنهم تأخروا بتنفيذه لأسباب خارجة عن ارادتهم!
إن شعبوية الخطاب السياسي، المتبنى من قبل قائد أو حزب، يبدو ظاهريا، وكأنه إرضاء وتحقيق لرغبات الشعب، وكأنه تسليم السلطة الى الشعب، الا انه في جوهره لا يزيد عن كونه سياسة تدجين للشعوب. يتبناها الساسة أو يتزايد حماسهم لتبنيها، بشكل خاص، عندما يواجهون أزمة حقيقية قد تؤدي إلى ازاحتهم من مناصبهم ومواقع المسؤولية. حينئذ يبدأون التنقيب عميقا في الوعي الجماعي ليبرزوا الى السطح ما كان مطموراً منذ زمن بعيد أو تصنيع ما يرضي نزعات آنية يمسدون بها مشاعر الشعوب المنهكة والمنشغلة بتلبية الحاجات الأساسية فلا تعود قادرة على التفكير بما هو أبعد. يرسخونها في الوعي الجمعي عبر التكرار. وهو ما حدث في العراق بعد احتلاله. فالطائفية التي تبنتها أحزاب بلا جذور حقيقية في المجتمع العراقي، تصاعدت نتيجة ضخ الخطاب الشعبوي الطائفي ـ السياسي، اليومي، في مجتمع منغمر، بعد حروب وحصار واحتلال، بالمحافظة على البقاء، الذي يستحيل تحقيقه الا عبر الانتماء والاحتماء بهذه الاحزاب.
اقتباس :
أعداد المعتقلين الهائلة في جحيم السجون والمعتقلات، وغالبيتهم من أبناء مذهب واحد، وبتهم جاهزة حيكت ضدهم منذ غزو العراق، يثبت أنها سياسة تخدير جماعي تستخدم لمنح الحكومة صورة من يأخذ بالثأر لصالح أهل الضحايا
في هذه السيرورة، بات من السهل على الأحزاب الطائفية تبرير كل ما يجري من فساد واعتقالات وحالات اختفاء، تحت ذريعة « الإرهاب»، برعاية الولايات المتحدة الامريكية. وبينما ينشغل الشعب بمشاهدة برامج تلفزيونية يبث من خلالها الساسة رسائلهم الشعبوية، بلغة تجمع ما بين الابتذال والبذاءة والقدح الأخلاقي، يتم تمرير قوانين تعاقب الشعب نفسه وتزيد من حالة الانقسام الديني والطائفي والعرقي والعشائري. من بين القوانين، المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب، وعقوبتها الإعدام، المُسَخر لأغراض طائفية سياسية وتصفية حسابات في ظل الافلات من العقاب. فلا عجب ان يتزايد عدد المعتقلين في سجون مكتظة مثل قطيع خراف بانتظار الذبح. وهي بالتحديد الصورة ألتي استنكرتها بشدة نافي بيلاي، المفوض السامي السابق لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، في 19 نيسان/ابريل، 2013، واصفة الاعدامات في العراق بأنها «بغيضة وقذرة وتشبه مجازر ‏الحيوانات». وهو تصريح وتوثيق يجب التوقف عنده لسببين: الأول انه وصف حال المعتقلين قبل اعلان الدولة الإسلامية وإعلان الحكومة العراقية محاربتها الإرهاب متمثلا بداعش، في حزيران/يونيو 2014، وإتهام كل معتقل بأنه « داعشي». ثانيا، ازدياد الوضع سوءا حيث « أتاحت المعركة ضد داعش للحكومة العراقية وقوات حكومة إقليم كردستان حرية تنفيذ الانتهاكات الجسيمة تحت ستار مكافحة الإرهاب» حسب التقرير الأخير لمنظمة « هيومان رايتس ووتش» الذي أكدت فيه تنفيذ القوات العراقية إعدامات غير شرعية، وعذبت، وأخفت قسراً مئات المشتبه بهم… كما عمدت القوات العراقية إلى تعذيب وإعدام الأشخاص الذين تم أسرهم في ساحة المعركة وحولها مع إفلات كامل من العقاب، وفي بعض الأحيان حتى بعد نشر صور ومقاطع فيديو عن الانتهاكات على مواقع التواصل الاجتماع». وإذا كان هناك من يُسوّغ للحكومة وميليشيا الحشد الشعبي انتهاكاتها وجرائمها بحجة محاربة داعش فان « الانتصار» عليها واستبدال حكومة حيدر العبادي بحكومة عادل عبد المهدي لم يأت بجديد، إذ يشير التقرير إلى» ان السلطات العراقية تنفذ حاليا إعدامات من دون نشر أي أرقام رسمية أو مشاركة هذه المعلومات مع الجهات الفاعلة الدولية». وهناك أخبار تناقلتها مواقع التواصل الاجتماعي، منذ فترة، عن اعدام 70 سجينا، في يوم واحد، في سجن الحوت، بمدينة الناصرية، جنوب العراق. وهو سجن غالبا ما يتم تنفيذ الاعدامات فيه بشكل جماعي، بمباركة علنية من مجلس المحافظة ومليشيا الحشد الشعبي التي كلما تأخر تنفيذ الاعدامات، بسبب إعادة النظر بالقضايا مثلا، تهدد قوات الميليشيا باقتحام السجن وتنفيذ الاحكام بنفسها بحجة انه « مطلب شعبي».
تتغذى حكومة عادل عبد المهدي، غير المكتملة بعد، منذ ايامها الأولى على شعبوية الخطاب السياسي المناهض، ظاهريا، للخطاب الطائفي. الا ان أعداد المعتقلين الهائلة في جحيم السجون والمعتقلات، وغالبيتهم من أبناء مذهب واحد، وبتهم جاهزة حيكت ضدهم منذ غزو العراق، يثبت أنها سياسة تخدير جماعي تستخدم لمنح الحكومة صورة من يأخذ بالثأر لصالح أهل الضحايا. وقد تنجح آنياً إلا أنها ستقود، حتما، الى السقوط أكثر فأكثر في هاوية تمزيق البلاد.
كاتبة من العراق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80428
نقاط نقاط : 716238
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة   الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة I_icon_minitimeالثلاثاء 8 يناير 2019 - 23:24

الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80428
نقاط نقاط : 716238
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة   الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة I_icon_minitimeالأربعاء 9 يناير 2019 - 18:54

الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة 49787675_335709097272650_6196962858312400896_n.jpg?_nc_cat=104&_nc_eui2=AeEbVNpSuA7fC7nNuCXKbNw6ZTMzcxPGba1GvPU3bU-0iHYqyaAhemPZgwA01a6OnQhU78OmWk106r98nYnEpZqGhUTq1nYRjLkXZq--rY-VSA&_nc_ht=scontent.fsdv3-1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ الحكومة العراقية بين شعبوية الخطاب ومسلخ الاعتقالات :هيفاء زنكنة ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: