منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ I_icon_minitimeاليوم في 2:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيتعهدات ترامب وترشيحاته : د.منار الشوربجي Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ I_icon_minitimeاليوم في 2:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الرأي الفلسطيني  Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ I_icon_minitimeأمس في 2:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجمعة مباركة على الجميع Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ I_icon_minitimeأمس في 0:54 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ I_icon_minitimeأمس في 0:53 من طرفمنتدى لطفي الياسينيمسيحيون يعترضون على حظر الكحول: المخدرات بدلًا من المشروبات ؟ Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ I_icon_minitimeأمس في 0:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكفى الله البصراويين النشامى شر الصفوية والخمينية : علي الكاش Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ I_icon_minitimeأمس في 0:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلمات على ضفاف الحدث : التاريخ والغرب... والحلم الكردي ..! Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ I_icon_minitimeأمس في 0:51 من طرفمنتدى لطفي الياسيني تعداد السكان الأستاذ الدكتور باسل يونس ذنون الخيّاط كلية علوم الحاسوب والرياضيات/ جامعة الموصل  Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ I_icon_minitimeأمس في 0:51 من طرفمنتدى لطفي الياسيني خاص- عشائر العراق تضغط على الميليشيات والحكومة "تحت الاختبار"  Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ I_icon_minitimeأمس في 0:50 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

  Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
 Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 24052
نقاط نقاط : 219173
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

 Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ Empty
مُساهمةموضوع: Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ    Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ I_icon_minitimeالخميس 31 أكتوبر 2019 - 2:57

 Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود




بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"


 Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ Qasim.DW
قاسم محمد داود

بعد ١٦عام من "الديمقراطية"
تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤديها في المجتمع، وهي أيضاً تعكس ثقافة وحضارة شعب العراق، وإن أحد محددات ازدهار المؤسسات الديمقراطية هو المضمون الفكري والثقافي للمجتمع الديمقراطي، فبدون وجود ثقافة التعددية السياسية واحترام الخصوصية والتنافس وضمان تطبيق الدستور في فصل الدين عن السياسة لن يزدهر النظام السياسي والاقتصادي في العراق.
كما هو معلوم ان الديمقراطية هي أحد أنظمة الحكم القائمة، الذي يكون فيه الحكم او التشريع او سلطة إصدار القوانين من حق الشعب او الناس، او الأمة (التي كان ظهور مفهومها لاحقاً لمفهوم الشعب). وباختصار فإن الديمقراطية تعني أن يكون الحكم للشعب (حكم الشعب للشعب) وهي أهم خاصية تميز الديمقراطية عن غيرها من أنظمة الحكم. ولكي يتحقق ذلك تجرى الانتخابات لمليء المقاعد في البرلمان (ممثل السلطة التشريعية) الذي يختار (السلطة التنفيذية) أي الحكومة. لكن الديمقراطية ليست الانتخابات فقط وإنما تهدف الى:
. تحقيق مبادئ الحرية والعدالة والمساواة
. تحقيق الأمن الشخصي والاجتماعي والاقتصادي
. ترسيخ قيم الصدق والأمانة والتعايش السلمي
. مشاركة الشعب في اتخاذ القرار
. احترام المال العام والمحافظة عليه
. الفصل بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية
. محاربة الشطط في استعمال السلطة
في العراق وبعد 2003 وصفَ النظام الذي أقامته سلطة الاحتلال الأمريكي/ البريطاني بأنه نظام ديمقراطي برلماني ولا يزال هذا قائماً حتى اليوم وقد مضى على وجوده 16 عام. فهل حقق هذا النظام وبعد سلسلة من الانتخابات ما تهدف اليه الديمقراطية؟ ان المتتبع لنسب المشاركة في الانتخابات العراقية منذ اول انتخابات أجريت في 30 كانون الثاني 2005 يجد ان نسبة المشاركين كانت 76% في تلك الانتخابات، إلا ان هذه النسبة بدأت بالانحدار حتى وصلت الى 19،32% في الانتخابات الأخيرة التي أجريت في 12 مايس 2018 أي ان ما يقارب 80% من الذين يحق لهم التصويت لم يشتركوا في الانتخابات بمعنى رفض العملية الانتخابية وبالتالي فقدان شرعيتها وشرعية نتائجها وما يترتب عليها من إجراءات. وهذا ناتج عن شعور عام بعدم جدوى الانتخابات وبالتالي عدم جدوى الديمقراطية إذا كانت محصلتها أحزاب وقيادات جعلت من الديمقراطية انتخابات وصناديق اقتراع فقط، وليست منظومة مؤسساتية تعتمد الانتخابات كمدخل لمنح الشرعية للنظام السياسي، ومن ثم توثق العلاقة بين المواطن والمؤسسات السياسية. كما ان غياب المنجز السياسي والاقتصادي وعدم قدرة النظام السياسي على تحقيق التنمية في كافة المجالات عزز من هذا الشعور لدى المواطن وصار التساؤل بشأن جدوى الديمقراطية منطقياً جداً. لابل أصيب بالإحباط واليأس وصار يحن للنظام الدكتاتوري. أن عدم وجود قيادات حقيقية تؤمن بالنظام الديمقراطي وبالممارسات والسلوكيات الديمقراطية لا يساعد على قيام ديمقراطية حقيقية، فالقيادات والأحزاب العراقية لا تزال تدور في دائرة ما اصطلحوا عليه بـ "نظام المحاصصة". والمشكلة أن هذا النظام الذي هو نتاج لهذه الأحزاب مرفوض ومنتقد في العلن ومعتمد في توزيع مغانم السلطة في الواقع. ان منطق الغنيمة مع الدولة يتجلى بكل وضوح في النظام الانتخابي المعمول به، وفي توزيع الوزارات والمناصب العليا في مؤسسات الدولة وفي الهيئات "المستقلة" على مرشحي الأحزاب حتى وأن فشلوا بالفوز بمقاعد في مجلس النواب، وبهذا يكون مبدأ المساواة والعدالة الذي تحققه الديمقراطية قد انتهك عبر تحويل مؤسسات الدولة بعنوان التوافقية إلى إقطاعيات طائفية وحزبية وعائلية.
ان فشل الديمقراطية بنسختها العراقية يتضح في انهيار البنية الاقتصادية وأتساع حجم الفساد المالي مما أدى الى اتساع ظاهرة البطالة التي ارتفعت الى 31% وارتفاع مستوى الفقر الى 35% كما وصل عدد الاميين 7 ملايين نسمة نتيجة لتخلف قطاع التربية والتعليم. لقد فشلت الديمقراطية في نسختها العراقية في ترسيخ قيم الصدق والأمانة والتعايش السلمي في بلد عانى من الحروب والنزاعات الطائفية والعرقية، فقد نمت قيم ومفاهيم جديدة حتى صار الكسب غير المشروع شطارة، وانتشرت ظاهرة الرشى، وتنامت ظاهرة الاختلاس والتجاوز على المال العام وتزوير الشهادات الدراسية لغرض الحصول على المناصب والمخصصات المالية والترشيح للانتخابات، ففي العام 2009 كشفت هيئة النزاهة 300 شهادة مزورة لمرشحين في انتخابات مجالس المحافظات 2009 و 500 شهادة مزورة لمرشحين للانتخابات النيابية لسنة 2010 ومثلها للانتخابات النيابية في 2014 وكشفت عن 10000 شهادة مزورة صادرة من كليات أهلية وحكومية . ان غياب الوعي الجماهيري والجهل قاد أكثرية الناخبين الى منح أصواتهم الانتخابية على أساس الطائفة او القبيلة او المنطقة من دون اعتبار الكفاءة والنزاهة مما أدى الى صعود طبقة سياسية لا خبرة لها في السياسة متخذة من عضوية البرلمان طريقاً للكسب المادي والوجاهة الاجتماعية. وفي ظل الديمقراطية أحتل العراق طليعة الدول في الفساد المالي وهدر المال العام والثراء غير المشروع، إذ تفيد التقارير أنه، ومنذ عام 2003، خسرت البلاد جراء عمليات الفساد نحو 450 مليار دولار. ولكي يتضح مدى نجاح الديمقراطية العراقية في إيجاد قضاء يعول عليه نورد التقرير الخاص بحقوق الانسان الذي تصدره بعثة الأمم المتحدة في العراق بشكل دوري، جاء في التقرير:" لا يزال مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الانسان يشعر بالقلق لعدم وجود التزام ثابت بمعايير الإجراءات الأصولية ومعايير المحاكمة العادلة " وجاء في موضوع آخر:" يبقى امتثال القضاء بالإجراءات الأصولية الدولية والدستورية ومعايير المحاكمة العادلة تكتنفه المشاكل.. ونادراً ما يتحقق القضاة في الادعاءات بأن الاعترافات كانت قد انتزعت بالقوة أو من خلال التعذيب وإساءة المعاملة، مفضلين الاعتراف بها كدليل، ويأخذون بها لإدانة المتهمين". وفي ظل النسخة العراقية من الديمقراطية فشلت المؤسسات المعنية بالتحقيق ومتابعة ملفات الفساد، والتي أصبحت عاجزة عن القيام بوظائفها لأنها لا تمتلك الصلاحيات الكافية ولا تمتلك القدرة على ملاحقة الفاسدين، بالإضافة إلى تسييس ملفات الفساد بهدف التسقيط السياسي. لقد ولدت الديمقراطية في العراق بعد 2003 استناداً الى دستور 2005 واليوم وبعد مرور ما يقارب 14 سنة على نفاذ هذا الدستور وهي فترة كافية لتبيان مدى صلاحيته لتنظيم سلطات الدولة المختلفة وقدرته على تسيير مرافق الدولة وانكشاف اغلب عيوبه خلال هذه الفترة، لقد صيغ هذا الدستور في ظروف غير طبيعية، لأن الإطاحة بالنظام السابق لم يتم بأيدي عراقية والقوات الأجنبية التي قامت بهذه المهمة تحولت من قوات محررة الى قوات محتلة لا تختلف تصرفاتها عن تصرفات أي قوة استعمارية في التاريخ لذلك فأن العملية الديمقراطية التي اضطرت سلطة الاحتلال اطلاقها في العراق فيما بعد تحمل بصمات غير عراقية يشك في صدق نواياها وأهدافها، لقد تضمن الدستور مجموعة من المضامين المتناقضة مع مبادئ الدولة المدنية الديمقراطية، التي دفعت إلى انعدام التوافق والانقسام بين أطراف العملية السياسية بدلاً من المساعدة في حل العديد من المشاكل السياسية والاقتصادية في العراق، وأسهمت العديد من الفقرات في خلق وإثارة مشكلات خطيرة. كما ان الدستور كتب حسب مزاج عنصري وطائفي من قبل كتل سياسية متناحرة كان هدفها الحصول على أكبر حصة سلطوية ومناصب حكومية ورفض في أكثر من ثلاث محافظات عراقية تضم أكثر من ثلث سكان العراق لذلك أحتوى على الكثير من الأخطاء والمواد المتناقضة فكانت الديمقراطية التي بنيت على أساسه مشوهة ولم تفي بما كان يؤمل منها.













 Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ Add_album  Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ Report    Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ Edit
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
 Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80283
نقاط نقاط : 715039
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

 Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ    Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ I_icon_minitimeالخميس 31 أكتوبر 2019 - 13:01

حناني ميــــــا كتب:
 Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود




بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"


 Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ Qasim.DW
قاسم محمد داود

بعد ١٦عام من "الديمقراطية"
تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤديها في المجتمع، وهي أيضاً تعكس ثقافة وحضارة شعب العراق، وإن أحد محددات ازدهار المؤسسات الديمقراطية هو المضمون الفكري والثقافي للمجتمع الديمقراطي، فبدون وجود ثقافة التعددية السياسية واحترام الخصوصية والتنافس وضمان تطبيق الدستور في فصل الدين عن السياسة لن يزدهر النظام السياسي والاقتصادي في العراق.
كما هو معلوم ان الديمقراطية هي أحد أنظمة الحكم القائمة، الذي يكون فيه الحكم او التشريع او سلطة إصدار القوانين من حق الشعب او الناس، او الأمة (التي كان ظهور مفهومها لاحقاً لمفهوم الشعب). وباختصار فإن الديمقراطية تعني أن يكون الحكم للشعب (حكم الشعب للشعب) وهي أهم خاصية تميز الديمقراطية عن غيرها من أنظمة الحكم. ولكي يتحقق ذلك تجرى الانتخابات لمليء المقاعد في البرلمان (ممثل السلطة التشريعية) الذي يختار (السلطة التنفيذية) أي الحكومة. لكن الديمقراطية ليست الانتخابات فقط وإنما تهدف الى:
. تحقيق مبادئ الحرية والعدالة والمساواة
. تحقيق الأمن الشخصي والاجتماعي والاقتصادي
. ترسيخ قيم الصدق والأمانة والتعايش السلمي
. مشاركة الشعب في اتخاذ القرار
. احترام المال العام والمحافظة عليه
. الفصل بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية
. محاربة الشطط في استعمال السلطة
في العراق وبعد 2003 وصفَ النظام الذي أقامته سلطة الاحتلال الأمريكي/ البريطاني بأنه نظام ديمقراطي برلماني ولا يزال هذا قائماً حتى اليوم وقد مضى على وجوده 16 عام. فهل حقق هذا النظام وبعد سلسلة من الانتخابات ما تهدف اليه الديمقراطية؟ ان المتتبع لنسب المشاركة في الانتخابات العراقية منذ اول انتخابات أجريت في 30 كانون الثاني 2005 يجد ان نسبة المشاركين كانت 76% في تلك الانتخابات، إلا ان هذه النسبة بدأت بالانحدار حتى وصلت الى 19،32% في الانتخابات الأخيرة التي أجريت في 12 مايس 2018 أي ان ما يقارب 80% من الذين يحق لهم التصويت لم يشتركوا في الانتخابات بمعنى رفض العملية الانتخابية وبالتالي فقدان شرعيتها وشرعية نتائجها وما يترتب عليها من إجراءات. وهذا ناتج عن شعور عام بعدم جدوى الانتخابات وبالتالي عدم جدوى الديمقراطية إذا كانت محصلتها أحزاب وقيادات جعلت من الديمقراطية انتخابات وصناديق اقتراع فقط، وليست منظومة مؤسساتية تعتمد الانتخابات كمدخل لمنح الشرعية للنظام السياسي، ومن ثم توثق العلاقة بين المواطن والمؤسسات السياسية. كما ان غياب المنجز السياسي والاقتصادي وعدم قدرة النظام السياسي على تحقيق التنمية في كافة المجالات عزز من هذا الشعور لدى المواطن وصار التساؤل بشأن جدوى الديمقراطية منطقياً جداً. لابل أصيب بالإحباط واليأس وصار يحن للنظام الدكتاتوري. أن عدم وجود قيادات حقيقية تؤمن بالنظام الديمقراطي وبالممارسات والسلوكيات الديمقراطية لا يساعد على قيام ديمقراطية حقيقية، فالقيادات والأحزاب العراقية لا تزال تدور في دائرة ما اصطلحوا عليه بـ "نظام المحاصصة". والمشكلة أن هذا النظام الذي هو نتاج لهذه الأحزاب مرفوض ومنتقد في العلن ومعتمد في توزيع مغانم السلطة في الواقع. ان منطق الغنيمة مع الدولة يتجلى بكل وضوح في النظام الانتخابي المعمول به، وفي توزيع الوزارات والمناصب العليا في مؤسسات الدولة وفي الهيئات "المستقلة" على مرشحي الأحزاب حتى وأن فشلوا بالفوز بمقاعد في مجلس النواب، وبهذا يكون مبدأ المساواة والعدالة الذي تحققه الديمقراطية قد انتهك عبر تحويل مؤسسات الدولة بعنوان التوافقية إلى إقطاعيات طائفية وحزبية وعائلية.
ان فشل الديمقراطية بنسختها العراقية يتضح في انهيار البنية الاقتصادية وأتساع حجم الفساد المالي مما أدى الى اتساع ظاهرة البطالة التي ارتفعت الى 31% وارتفاع مستوى الفقر الى 35% كما وصل عدد الاميين 7 ملايين نسمة نتيجة لتخلف قطاع التربية والتعليم. لقد فشلت الديمقراطية في نسختها العراقية في ترسيخ قيم الصدق والأمانة والتعايش السلمي في بلد عانى من الحروب والنزاعات الطائفية والعرقية، فقد نمت قيم ومفاهيم جديدة حتى صار الكسب غير المشروع شطارة، وانتشرت ظاهرة الرشى، وتنامت ظاهرة الاختلاس والتجاوز على المال العام وتزوير الشهادات الدراسية لغرض الحصول على المناصب والمخصصات المالية والترشيح للانتخابات، ففي العام 2009 كشفت هيئة النزاهة 300 شهادة مزورة لمرشحين في انتخابات مجالس المحافظات 2009 و 500 شهادة مزورة لمرشحين للانتخابات النيابية لسنة 2010 ومثلها للانتخابات النيابية في 2014 وكشفت عن 10000 شهادة مزورة صادرة من كليات أهلية وحكومية . ان غياب الوعي الجماهيري والجهل قاد أكثرية الناخبين الى منح أصواتهم الانتخابية على أساس الطائفة او القبيلة او المنطقة من دون اعتبار الكفاءة والنزاهة مما أدى الى صعود طبقة سياسية لا خبرة لها في السياسة متخذة من عضوية البرلمان طريقاً للكسب المادي والوجاهة الاجتماعية. وفي ظل الديمقراطية أحتل العراق طليعة الدول في الفساد المالي وهدر المال العام والثراء غير المشروع، إذ تفيد التقارير أنه، ومنذ عام 2003، خسرت البلاد جراء عمليات الفساد نحو 450 مليار دولار. ولكي يتضح مدى نجاح الديمقراطية العراقية في إيجاد قضاء يعول عليه نورد التقرير الخاص بحقوق الانسان الذي تصدره بعثة الأمم المتحدة في العراق بشكل دوري، جاء في التقرير:" لا يزال مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الانسان يشعر بالقلق لعدم وجود التزام ثابت بمعايير الإجراءات الأصولية ومعايير المحاكمة العادلة " وجاء في موضوع آخر:" يبقى امتثال القضاء بالإجراءات الأصولية الدولية والدستورية ومعايير المحاكمة العادلة تكتنفه المشاكل.. ونادراً ما يتحقق القضاة في الادعاءات بأن الاعترافات كانت قد انتزعت بالقوة أو من خلال التعذيب وإساءة المعاملة، مفضلين الاعتراف بها كدليل، ويأخذون بها لإدانة المتهمين". وفي ظل النسخة العراقية من الديمقراطية فشلت المؤسسات المعنية بالتحقيق ومتابعة ملفات الفساد، والتي أصبحت عاجزة عن القيام بوظائفها لأنها لا تمتلك الصلاحيات الكافية ولا تمتلك القدرة على ملاحقة الفاسدين، بالإضافة إلى تسييس ملفات الفساد بهدف التسقيط السياسي. لقد ولدت الديمقراطية في العراق بعد 2003 استناداً الى دستور 2005 واليوم وبعد مرور ما يقارب 14 سنة على نفاذ هذا الدستور وهي فترة كافية لتبيان مدى صلاحيته لتنظيم سلطات الدولة المختلفة وقدرته على تسيير مرافق الدولة وانكشاف اغلب عيوبه خلال هذه الفترة، لقد صيغ هذا الدستور في ظروف غير طبيعية، لأن الإطاحة بالنظام السابق لم يتم بأيدي عراقية والقوات الأجنبية التي قامت بهذه المهمة تحولت من قوات محررة الى قوات محتلة لا تختلف تصرفاتها عن تصرفات أي قوة استعمارية في التاريخ لذلك فأن العملية الديمقراطية التي اضطرت سلطة الاحتلال اطلاقها في العراق فيما بعد تحمل بصمات غير عراقية يشك في صدق نواياها وأهدافها، لقد تضمن الدستور مجموعة من المضامين المتناقضة مع مبادئ الدولة المدنية الديمقراطية، التي دفعت إلى انعدام التوافق والانقسام بين أطراف العملية السياسية بدلاً من المساعدة في حل العديد من المشاكل السياسية والاقتصادية في العراق، وأسهمت العديد من الفقرات في خلق وإثارة مشكلات خطيرة. كما ان الدستور كتب حسب مزاج عنصري وطائفي من قبل كتل سياسية متناحرة كان هدفها الحصول على أكبر حصة سلطوية ومناصب حكومية ورفض في أكثر من ثلاث محافظات عراقية تضم أكثر من ثلث سكان العراق لذلك أحتوى على الكثير من الأخطاء والمواد المتناقضة فكانت الديمقراطية التي بنيت على أساسه مشوهة ولم تفي بما كان يؤمل منها.













 Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ Add_album  Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ Report    Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود 	  بعد ١٦ عام من "الديمقراطية"   نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود  بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ Edit
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» صورة للمجرم الارهابي قاسم سليماني في سامراء نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة صورة للمجرم الارهابي قاسم سليماني في سامراء شبكة ذي قـار نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نسر الع
» نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة النشرة اليومية الصفحة الرئيسية للموقع تاريخ النشرة: الأحد 1439/1/11 هـ - الموافق 01/10/2017 م (آخر تحديث) الساعة 3:30 (مكة المكرمة)، 0:30 (غرينتش) ​نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة الأخبار نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستق
»  Icon16لبنان اللبنانيون يتوحدون تحت شعارات مناهضة للنظام لا تراجع في لبنان عن "إسقاط النظام لبنان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة لا تراجع في لبنان عن "إسقاط النظام" لتشكيل حكومة جديدة view احتجاجات العراق نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقل
» Icon16نوروز (الاساطير والشعراء) أعداد بدري نوئيل يوسف نوروز (الاساطير والشعراء) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نوروز (الاساطير والشعراء) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة المقدمة.
»  Sep 11 at 3:03 AM نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة النشرة اليومية الصفحة الرئيسية للموقع تاريخ النشرة: الإثنين 1438/12/20 هـ - الموافق 11/09/2017 م (آخر تحديث) الساعة 1:04 (مكة المكرمة)، 22:04 (غرينتش) ​نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة الأخبار نقرتين

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ , Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ , Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ , Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ , Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ , Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code " onClick='this.select();' size="80" />
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ Icon16بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" قاسم محمد داود بعد ١٦ عام من "الديمقراطية" نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قاسم محمد داود بعد ١٦عام من "الديمقراطية" تُعبر الديمقراطية عن وجودها عبر دولة النظام والدستور، دولة التنوع بين المؤسسات والوظائف التي تؤ ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: