إيران متورطة في وفاة الشاعر حسن الحيدري وتستهدف نشطاء الأحواز
علق محمد بشير أمين سر حركة رواد النهضة لتحرير الأحواز، اليوم، على وفاة الشاعر الأحوازي حسن الحيدري، مؤكدًا أنه كان شاعرًا مناضلاً ثائراً عاملاً فى صفوف السياسيين الناقمين المناهضين للإحتلال الإيراني وقد عرف بمواقفه المناهضة للفرس ما عرضه للسجن.
وأضاف بشير: أن شعراء الأحواز المناهضين للإحتلال الفارسي نالوا نصيبًا كبيرًا من القمع، فمن لم يستطع الهرب أو السكوت، كان مصيره في النهاية السجون أو حبال المشانق، أو استخدام أجهزة المخابرات لأخطر أنواع السموم للقتل البطيء.
وأوضح أن إيران لا تكتفي بإجرامها بل أنها تجمع معلوماتها بشكل أساسي ودقيق عن الناشطين الأحوازيين وتلاحق الاستخبارات الإيرانية عن طريق عملائها المناضلين الأحوازيين المناهضين للإحتلال الإيراني، متابعًا: "كما أننا نتوقع ان إﻳﺮان ﻗﺪ ﺗﺸﻦ ﺿﺮﺑﺎت ﺣﺎﺳﻤﺔ ﺿﺪ الناشطين الأحوازيين من خلال عملاءها المرتبطين بالبعثات الدبلوماسية في استراليا".
واستطرد: "كل هذا الإجرام لن يغير من ثبات وصمود الشعب الأحوازي ولن ينال المحتل من عزيمة وصمود المقاومة الأحوازية الباسلة ونضالنا التحرري".
وشدد بشير على أن الحركة مستمرة في المضي قدمًا فى الدفاع عن شعب الأحواز وأرضنه ومعالمه وتاريخه بكل ما أوتينا من قوة ومهما كلفنا ذلك من ثمن وبكل أشكال المقاومة، ودماء شهدائنا الأبرار في ساحات الشرف والعز تزيدنا صلابة وقوة وإيماناً بأننا أصحاب حق نذود عن ترابنا ومعالمنا وعن أمن واستقرار الأشقاء في الوطن العربي العزيز، وشموخ ذوي الشهداء وصبرهم وإيمانهم بالرسالة السامية الأحوازية وانتماؤهم الراسخ للوطن وولاؤهم للأمتين العربية والإسلامية يضخ في عروقنا دماء الإباء والشمم والإصرار على المضي قدماً نحو نصر مؤكد يدحر الإحتلال الفارسي وشر الإرهاب
وكان الشاعر الوطني الأحوازي حسن الحيدري ويعيد للأحواز دولتها المستقلة.- البالغ من العمر 30 عامًا كما أنه متزوج وليس لديه أطفال- توفي اليوم.
وقالت مصادر تابعة للحركة، إن هناك أطباء أوضحوا أن أسباب الوفاة جراء انسداد بشرايين القلب وانفجارها وذلك وفقا لما قالته صحيفة مكة الإلكترونية.
وأوضحت المصادر أن الاستخبارات الإيرانية تقف خلف عملية الموت البطئ للشاعر حسن الحيدري، مؤكدةً أن سبب الوفاة جاء بنفس طريقة وفاة الشاعر الوطني الأحوازي ستار أبو مختار الصياحي الذي توفي في شهر نوفمبر لعام 2012 بعد عودته من مقر مخابرات النظام الفارسي التي قامت بإستدعاء الشاعر الراحل عدة مرات إلى مركزها في الأحواز العاصمة للضغط عليه من أجل التوقف عن نشاطه الوطني وإلقاء الشعر الثوري إلا أنه توفي مباشرة بعد عودته في المرة الأخيرة من هناك. الفجر 10/11/2019
إيران تغتال الشاعر الأحوازي حسن الحيدري
https://www.youtube.com/watch?v=XxLpMJq0ukw في سعيها لإسكات كل صوت مناهض لها وقمع الأحواز وخاصة مثقفيهم وأدبائهم من الشعراء والكتاب، قامت الإستخبارات الإيرانية باغتيال الشاعر الأحوازي حسن الحيدري، 30 عاما.
وقالت مصادر خاصة تابعة لحركة رواد النهضة لتحرير الأحواز، إن هناك أطباء أوضحوا أن أسباب الوفاة جراء انسداد بشرايين القلب وانفجارها.
وأوضحت المصادر إن الاستخبارات الإيرانية تقف خلف عملية الموت البطئ للشاعر حسن الحيدري، مؤكدةً أن سبب الوفاة جاء بنفس طريقة وفاة الشاعر الوطني الأحوازي ستار أبو مختار الصياحي - الذي توفي في شهر نوفمبر لعام 2012 بعد عودته من مقر مخابرات نظام الإحتلال الفارسي التي قامت بإستدعاء الشاعر الراحل عدة مرات إلى مركزها في الأحواز العاصمة للضغط عليه من أجل التوقف عن نشاطه الوطني وإلقاء الشعر الثوري إلا أنه توفي مباشرة بعد عودته في المرة الأخيرة من هناك.
وعرف الشاعر الوطني حسن الحيدري بنشاطه الثقافي والتوعوي ومطالبته بحق الشعب العربي الأحوازي ومقاومة المحتل الإيراني من خلال أشعاره الوطنية في كل المناسبات وخاصة بعد تضامنه مع انتفاضة العطش التي اندلعت شرارتها في مدينتي عبادان والمحمرة قبل عدة أشهر.
يذكر أن الشعراء والمثقفين الأحوازيين يتحدًون الاحتلال الفارسي بنشاطهم وتضامنهم مع أهلهم في الأحواز مطالبين بحقوقهم المسلوبة من المحتل الإيراني، الأمر الذي يتسبب في اعتقالهم من قبل المخابرات الفارسية وتعرضهم لتعذيب جسدي ونفسي.
وكانت سلطات الاحتلال الفارسي اعتقلت الشاعر حسن بن ناصر في شهر أغسطس من عام 2018م من مدينة الأحواز العاصمة وتم نقله إلى سجن كلينيك الواقع بالقرب من مدينة ملا ثاني. وجاء اعتقاله على خلفية القائه قصيدة جريئة في وقت سابق تحت عنوان “كله كذب هذا الحكي“، حيث وجه نقداً لاذعًا لنظام الملالي وصف كل ما يقوله نظام الاحتلال الإيراني على منابر الحسينيات بالكذب، وشبه الشاعر في قصيدته إن ما يحدث في المدن الأحوازية مثل عبادان والمحمرة من عطش وفقدان للمياه على يد السلطات الفارسية بما حدث للحسين رضي الله عنه في كربلاء. الوئام 10/11/2019
اغتيال الشاعر الاحوازي حسن ناصر الحيدري على يد الاحتلال الفارسي يثير غضب الاحوازيين ويدفعهم للتظاهر في منطقة كوت عبد الله في الاحواز العاصمة
]https://www.youtube.com/watch?v=qOGc5hT8EuQ
مظاهرات بالاحواز بعد أنباء عن اغتيال شاعر سياسي
https://www.youtube.com/watch?v=XxLpMJq0ukw شهدت مدينة الاحواز مظاهرات ليلية إثر انتشار أنباء عن اغتيال الشاعر حسن الحيدري، الذي توفي صباح الأحد بعد نقله إلى المستشفى إثر وعكة صحية.
في التفاصيل، تداول ناشطون عبر مواقع التواصل صورا ومقاطع تظهر المئات من الشبان وهم يسيرون في أحياء كوت عبدالله وعلوي، والشكارة التابعة لمدينة الاحواز، وهم يهتفون بشعارات تطالب بمعرفة أسباب وفاة الشاعر حسن الحيدري الذي تم اعتقاله وسجنه عدة مرات من قبل السلطات الإيرانية، بسبب أشعاره السياسية ونشاطاته حول المطالبة بحقوق عرب الاحواز.
وتظهر المقاطع عددا من الشبان وهم يقطعون الطريق في حي كوت عبدالله، جنوب الاحواز، بإشعال إطارات السيارات وهم يرددون أهازيج شعبية وشعارات مناهضة للنظام الإيراني. كما اتهم ناشطون أحوازيون النظام الإيراني باغتيال الحيدري من خلال تسميمه عندما كان معتقلا لدى الأجهزة الأمنية، حيث أطلق سراحه بكفالة قبل أشهر، حسب قولهم.
ويقول الناشطون إن ظاهرة الاغتيالات والتصفيات الجسدية للنخب الأحوازية ليست جديدة، ويتهمون النظام في إيران بتصفية الناشطين بشتى الوسائل منها التسميم، وحوادث السير المفتعلة، والغرق وأساليب أخرى. العربية 11/11/2019
اليوم.. تشييع جثمان الشيهيد الأحوازي الشاعر البطل حسن الحيدري بمنطقة الشكارة
https://www.youtube.com/watch?v=XxLpMJq0ukw أعلن المناضلون من أبناء الشعب الأحوازي اليوم الاثنين 11/11/2019، أنه سيتم تشييع جثمان شهيد الغدر الشاعر الشاب حسن الحيدري اليوم الاثنين، وذلك في تمام الساعة الثانية ظهرا بتوقيت دولة الأحواز في منطقة الشكارة، والذي قتلته مليشيا الحرس الثوري الإيراني بدم بارد. واستمرارا لجرائم الاحتلال الإيراني وعصابات الحرس الثوري، شهدت دولة الأحواز العربية المحتلة من قبل العدو الإيراني في وقت متأخر من مساء الأحد، احتجاجات شعبية عقب اغتيال مليشيا الحرس الثوري الغادرة لشاعرًا أحوازيًا مناهضة لنظام الاحتلال الإيراني. وذكرت مصادر أحوازية أن ”احتجاجات شعبية شهدتها مدينة الأحواز العاصمة ردد خلالها المتظاهرون شعارات مناهضة للنظام الصفوي المحتل والحرس الثوري الإيراني عقب اغتيال الشاعر الشاب حسن الحيدري“.
ونشرت القناة صورًا للشاعر حسن الحيدري وهو في أحد مستشفيات مدينة الاحواز، مشيرة إلى أنه ”تعرض لعملية اغتيال بيولوجي على يد مليشيا الحرس الثوري الإيراني“. ودعت القوى الأحوازية إلى المشاركة ودعم ما وصفته بـ“انتفاضة الأحواز“ احتجاجًا على اغتيال الشاعر الشاب حسن الحيدري.ويعاني أبناء دولة الاحواز العربية من انتهاكات مستمرة من قبل عصابات الاحتلال الإيراني، كما يعيش أبناء الأحواز في حالة من الفقر على الرغم من غناء بلدنا الأحوازي بالنفط والموارد الطبيعية. ahwazstal
رحيل حسن الحيدري.. شاعر الأحواز يفتح تاريخ إيران الدموي
https://www.youtube.com/watch?v=XxLpMJq0ukw محمد سمير
يستمر التنكيل والقتل بجميع فئات الشعب العربي الأحوازي، حيث تستهدف طهران هذه المنطقة التي ابتلعتها منذ عام 1925م، بإيعاز من بريطانيا التي خشيت من قوة الدولة الكعبية آنذاك، ومنذ هذا الوقت وتستهدف إيران جميع أطيافها بالتنكيل والقتل، والذي كان آخرهم الشاعر الأحوازي، حسن الحيدري.
الشاعر إلى مثواه الأخير
وتوفى اليوم الأحد الشاعر الوطني الأحوازي حسن الحيدري البالغ من العمر 30 عامًا، نتيجة انسداد بشرايين القلب وانفجارها وذلك وفقا لما قالته صحيفة مكة الألكترونية، نقلاً عن مصادر خاصة تابعة لحركة رواد النهضة لتحرير الأحواز.
إيران وراء القتل وفي ذات السياق، أكدت مصادر حركة تحرير الأحواز، أن الاستخبارات الإيرانية تقف خلف عملية القتل البطئ الذي أصاب الشاعر الراحل حسن الحيدري.
nt]ليس الوحيد
وليس "الحيدري"، شاعر الأحواز الراحل، هو الوحيد الذي قتلته إيران بهذا الأسلوب، فوفقا للمصادر فإن عملية القتل تتشابه كثيراً مع طريقة وفاة الشاعر الوطني الأحوازي ستار أبو مختار الصياحي، الذي توفي في نوفمبر عام 2012 بعد عودته من مقر مخابرات النظام الفارسي.
ما قبل القتل
وذكرت المصادر أن سلطات إيران المحتلة، قامت باستدعاء الشاعر الراحل عدة مرات إلى مركزها في الأحواز العاصمة، للضغط عليه من أجل التوقف عن نشاطه الوطني وإلقاء الشعر الثوري، إلا أنه توفي مباشرة بعد عودته في مرة من المرات.
سوط الشعر رحيل الاحتلال الإيراني عن وطنه الأحوازي، عن طريق إلقاءه الأشعار الوطنية في كل المناسبات، وخاصة بعد تضامنه مع انتفاضة العطش التي اندلعت شرارتها في مدينتي عبادان والمحمرة قبل عدة أشهر.
خلفيات اعتقال الشاعر
ويعود اعتقال الشاعر الراحل، إلى أغسطس من العام الماضي 2018، حيث اعتقلته سلطات إيران المحتلة، من مدينة الأحواز العاصمة وتم نقله إلى سجن كلينيك الواقع بالقرب من مدينة ملاثاني.
وحدث اعتقاله على خلفية إلقائه قصيدة جريئة في وقت سابق، تحت عنوان “كله كذب هذا الحكي“، حملت انتقادات لاذعة لنظام الملالي، كما وصف كل ما يقوله ذلك النظام الإيراني على منابر الحسينيات بالكذب.
حملات اعتقال
وتعاني المنطقة الأحوازية العربية، من انتهاكات متكررة، لا سيما في حق الشعراء، فكثيرا ما تقوم سلطات إيران بحملات اعتقالات في صفوفهم، ففي يوليو 2015، قامت السلطات بشن حملة اعتقالات بحق شعراء الأحواز.
واعتقلت السلطات عددا من الشعراء حينها، كان أبرزهم الشاعر "بشير الضبي"، أبو حرب من منطقة الشبيشة في الأحواز العاصمة، بما يؤكد أنّ
وتحاول السلطات الايرانية قمع الشعراء الاحواز الذين يكتبون قصائد حماسية مناهضة لها باللغة العربية ، وقد تصل الاحكام بحقهم الى الاعدام ، هذا فضلا عما تنفذه من اغتيالات ممنهجة .
قمع وإجرام
وفي تصريحات خاصة لـ "الفجر"، أوضح محمد بشير أمين سر حركة رواد النهضة لتحرير الأحواز، أن الشاعر الراحل، كان مناضلاً ثائراً عاملاً في صفوف السياسيين الناقمين المناهضين للاحتلال الإيراني، وعرف بمواقفه المناهضة للفرس ما عرضه للسجن.
وأوضح "بشير" أن شعراء الأحواز المناهضين للاحتلال الفارسي نالوا حظاً وافراً من القمع، موضحاً أن الكثير منهم كان مصيرهم السجون والمشانق، والقتل بأخطر أنواع السموم للقتل البطيء.
ولفت إلى أن إيران لا تكتفي بإجرامها بل أنها تجمع معلوماتها بدقة عن الناشطين الأحوازيين، كما تلاحق استخباراتها عن طريق عملائها المناضلين المناهضين لاحتلالها.
قمع ممنهج
ولا تكتفي إيران بقتل شعراء الأحواز بل تستهدف جميع فئات الشعب المكلوم، عن طريق الاعتقال والقتل، ففي نوفمبر من العام الماضي 2018، أوضحت منظمة العفو الدولية أن السلطات الإيرانية، شنت حملة قمع واسعة النطاق على الأقلية العرقية العربية الأحوازية، فاعتقلت المئات في محافظة خوزستان، جنوبي إيران، في الأسابيع الأخيرة.
قتلى كثيرون ولفتت المنظمة آنذاك أن موجة الاعتقالات جاءت إثر هجوم مسلح مميت على موكب عسكري في مدينة الأحواز، أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 24 شخصًا، منهم متفرجون، كما أصيب فيه أكثر من60 آخرين.
سحق المعارضة
ووصف حينها فيليب لوثر، مدير البحوث وأنشطة كسب التأييد في برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية، تلك الاعتقالات، بأنها تبعث علي الانزعاج الكبير، مشيرا إلى أن السلطات الإيرانية استخدمت هذا الهجوم كذريعةً لإلقاء اللوم على أفراد الأقلية العرقية العربية الأحوازية، بغية سحق المعارضة في محافظة خوزستان".
كما أوضح "لوثر" أنّ سجل إيران المفزع في الاضطهاد والتمييز ضد العرب الأحوازيين، يثير الشكوك بأن هذه الاعتقالات تتم على نحو تعسّفي ولها دوافع سياسية.
تاريخ احتلال إيران
nt]ويرجع تاريخ القمع الإيراني في منطقة الأحواز العربية، إلى عام 1925، منذ إقدام الشاه محمد رضا بهلوي على احتلالها وكانت تعرف أيضا بـ"إمارة المحمرة"، واعتقل أميرها الشيخ خزعل بن مرداو الكعبي ثم قتل بعد ذلك. وتواصل القمع على يد "بهلوي" منذ الاحتلال، واستمر مع وصول نظام الملالي إلى حكم طهران عام 1979، وقامت طهران بضم الأراضي، وقسمتها إلى ثلاث محافظات تقع في جنوب إيران، وعلى الساحل الشرقي للخليج العربي.
ومنذ اللحظات الأولى لاحتلال دولة الأحواز، قام"بهلوي" بارتكاب جرائم وانتهاكات متعددة جاءت بين هدم المعالم العمرانية والمدارس، وتقسيم المنطقة وقام بإلحاق بعض أراضيها، بمحافظات إيلام وفارس وأصفهان، بالإضافة إلى منع تعلم اللغة العربية وحظر الزي العربي.
وثائق ومخططات
في عام 2005، سربت وثيقة من مكتب الرئيس الإيراني، محمد خاتمي، آنذاك، نصت على تهجير نصف سكان المناطق العربية، واستبدالهم بالفرس. ويشير هذا المخطط إلى ضرورة تغيير ديموغرافية المنطقة، وهو ما يؤكد أيضا على ممارسة جميع أنواع الانتهاكات التي تظهر ملامحها بين الفينة والأخرى ضمن هذا الإطار، تؤكد على صراحة مثل هذه المخططات.
إعدامات يومية
ويقول جبريل العبيدي، الكاتب والباحث الليبي، إنّ السلطات الإيرانية تعالج الأمور دائما في الأحواز العربية المحتلة من الباب الأمني البوليسي.
وأوضح في مقال له على "الشرق الأوسط"، أنّ إيران أشعلت الإعدامات اليومية وقامت بتعليق الأحوازيين على أعواد المشانق، كما استخدمت الروافع الميكانيكية أيضاً لزيادة الرعب والقمع، دون أدنى درجات التقاضي والمحاكمة العادلة، مستخدمة شماعة «المندسين» و«الخونة» لتبرير القمع والقتل بدم بارد.
يجب التحرك
lوأكد الكاتب الليبي ضرورة التحرك العربي الجماعي، عبر جامعة الدول العربية، لإعطاء أهل الأحواز حقوقهم، وإجبار إيران الفارسية على عودتها إلى حدودها الطبيعية.
ستبقى تراباً عربي ولفت إلى أن مقومات استعادة الدولة الأحوازية قائمة وموجودة، مبينا أن الأحواز ستبقى تراباً عربياً مهما حاولت إيران تغيير معالمها، فمصيرها العودة إلى محيطها العربي، مؤكداً أنّ الهوية لا تستبدل، ولو دام الاحتلال مئات السنين. (الخليج365) 10/11/2019
|