منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي I_icon_minitimeاليوم في 2:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيتعهدات ترامب وترشيحاته : د.منار الشوربجيالثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي I_icon_minitimeاليوم في 2:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الرأي الفلسطيني الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي I_icon_minitimeأمس في 2:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجمعة مباركة على الجميعالثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي I_icon_minitimeأمس في 0:54 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي I_icon_minitimeأمس في 0:53 من طرفمنتدى لطفي الياسينيمسيحيون يعترضون على حظر الكحول: المخدرات بدلًا من المشروبات ؟الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي I_icon_minitimeأمس في 0:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكفى الله البصراويين النشامى شر الصفوية والخمينية : علي الكاشالثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي I_icon_minitimeأمس في 0:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلمات على ضفاف الحدث : التاريخ والغرب... والحلم الكردي ..!الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي I_icon_minitimeأمس في 0:51 من طرفمنتدى لطفي الياسيني تعداد السكان الأستاذ الدكتور باسل يونس ذنون الخيّاط كلية علوم الحاسوب والرياضيات/ جامعة الموصل الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي I_icon_minitimeأمس في 0:51 من طرفمنتدى لطفي الياسيني خاص- عشائر العراق تضغط على الميليشيات والحكومة "تحت الاختبار" الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي I_icon_minitimeأمس في 0:50 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 24052
نقاط نقاط : 219173
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي Empty
مُساهمةموضوع: الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي   الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي I_icon_minitimeالثلاثاء 19 نوفمبر 2019 - 0:36

الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي Icon16الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران




الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران


الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي Awni.Klm
عوني القلمجي
الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران
لم يات تصنيف ايران كعدو للعراق من قبل الثوار لمجرد تدخلاتها بالشان العراقي، او لعلاقة المليشيات المسلحة بملاليها،على الرغم من اضرارها الفادحة، وانما اتى بسب ادراك الشعب العراقي لحقيقة الطموحات الايرانية التاريخية باحتلال العراق وضمه للامبراطورية الفارسية المنتظرة. وقد اثبت تاريخ حكام فارس هذه الحقيقة، سواء كان الحاكم ملكا يلبس التاج ويحمل الصولجان مثل كسرى، او يرتدي بدلة انكليزية وربطة عنق فرنسية مثل شاه ايران، او عمامة سوداء مثل الخميني او خامنئي
لقد عبر الامام الخميني عن هذه الطموحات حين اضطر الى وقف حربه ضد العراق مدة ثمان سنوات بقوله "اقبل بوقف الحرب كمن يتجرع كاسا من السم" ثم قضى نحبه كمدا بعد عدة شهور. ويبدو ان خليفته علي خامنئي تعهد بتحقيق الحلم الذي عجز الاسلاف عن تحقيقه. حيث اعتبر فرصة احتلال العراق من قبل امريكا وحلفائها الهدية التي انزلها الله له من السماء، فمد يده لهذا المحتل، الذي كان بالامس الشيطان الاكبر، وقدم له كل ما لدى ايران من خدمات لتسهيل مهمة الاحتلال مقابل حصة تتناسب وحجم تلك الخدمات، على امل الاستحواذ على العراق في المستقبل. ومن غير المجدي تاكيد هذه الحقيقة بوقائع وادلة باتت معروفة للجميع. اذ تكفي تصريحات عدد من القادة الايرانيين مثل، محمد علي ابطحي نائب الرئيس حينها للشؤون القانونية والبرلمانية، وهاشمي رفسنجاني الرئيس الاسبق لايران وكذلك محمد خاتمي وغيره من كبار المسؤوليين الايرانيين، التي ذكرت بوضوح بانه لولا ايران لما تمكنت امريكا من احتلال كابول وبغداد. في حين اصبح معروفا للجميع تعاون السفير الامريكي في بغداد وممثل ملالي طهران الجنرال قاسم سليماني بعد الاحتلال، وعمل كل ما يلزم لالقاء مشروع الدولة وتصفيره كطرف مركزي في المعادلة الاقليمية.

لكن الرياح لم تسر بما اشتهت سفن ملالي طهران. حيث توالت عليها المصيبة تلو الاخرى على يد الثورة العراقية العظيمة. حيث وجه الثوار ضربة موجعة ومفاجئة لايران، خلخلت جميع مرتكزاتها في العراق السياسية والاقتصادية والعسكرية والمذهبية التي بنتها خلال ستة عشر عاما . حيث رفع الثوارشعار "ايران بره بره وبغداد حره حره" ليتبعه حرق القنصلية الايرانية في كربلاء ورفع العلم العراقي عليها، لتنتهي بتمزيق صور الخميني وخامنئي وتبديل الشوارع التي باسماء هؤلاء الملالي الى اسماء تخص الثورة العراقية، ومنها اسم شارع ثورة تشرين بدل اسم شارع الامام الخميني. وكان اخر هذه الضربات التي قصمت ظهر البعير الايراني، فوز الفريق العراقي على ايران، حيث مثل الاحتفال بهذا الفوز في عموم المدن العراقية، استفتاء شعبيا ضد ايران وملاليها.
ولكن هذا ليس كل شيء، فنيران الثورة العراقية امتدت لتحرق مرتكزها وسندها في لبنان حسن نصر الله وحزبه الطائفي، من خلال انتفاضة الشعب اللبناني ضد افة الفساد والطائفية التي نخرت البلاد واضرت بالعباد. وليس مستبعدا ان تحترق ركائز ايران في سوريا على يد انتفاضة او ثورة مشابهة في القريب العاجل، تقوم على اسس وافكار جديدة لا يمكن لاية جهة اختراقها كما حدث مع الانتفاضة الاولى. اما المصيبة الكبرى، فهي الانتفاضة التي اندلعت في العديد من المدن الايرانية والتي اتخذت من قرار الملالي رفع اسعار البنزين الى ضعفين سببا لها. غير ان شعاراتها تعدت هذا القرار الى المطالبة باسقاط النظام، الذي وصفوه بالنظام الدكتاوري الظالم ونهجه التوسعي خارج الحدود وارهاق ميزانية الدولة بدعم المليشيات المسلحة هناك. الامر الذي دعا خبيرها بقمع الثورات والانتفاضات الجنرال قاسم سليماني الى مغادرة العراق والعودة الى طهران، لقمع الانتفاضة الايرانية الواعدة.
ليس غريبا ان يستنفر ملالي طهران كل قوتهم لقطع راس الحية على حد تعبيرهم بانهاء الثورة العراقية اولا، حيث دفعت لانجاز هذه المهمة القذرة بمجموعات كبيرة من حرسها الثوري، من جهة والمليشيات المسلحة العراقية المرتبطة بها من جهة اخرى، خاصة وان حكومة عادل عبد المهدي قد فشلت في انهاء الثورة العراقية، بما تيسر لها من وسائل الخداع والتضليل، وما بين يديها من قوة عسكرية متمرسة في هذا المجال، حتى تحولت مواجهة الثورة السلمية من مواجهة الة القمع التابعة للحكومة، الى مواجهة مباشرة مع ملالي طهران في جميع ساحات التحرير في المدن العراقية.
واليوم وامام صمود الثوار واستعدادهم للتضحية والاصرار على تحقيق مطالبهم كاملة غير منقوصة، وفي مقدمتها اسقاط النظام وحل مجلس النواب والغاء الدستور الذي كتبه المحتل الامريكي وتقديم كل الفاسدين الى المحاكم لنيل جزائهم العادل، لجات ايران وبالتعاون مع الحكومة الى وسائل دنيئة جدا، من بينها تقزيم الثورة واعتبارها فورة غضب سرعان ما تهدا ويعود الناس الى بيوتهم. ومنها الصاق التهم الباطلة بها كالادعاء بوجود مندسين ومخربين فيها، او القول انها حراك لمجموعات ارهابية تنفذ اجندات لدول معادية "للعراق الديمقراطي الجديد"، او اشاعة حالة من الخوف والفزع بترويج الاراجيف حول النهاية الحتمية لهذه الثورة على الطريقة التي انتهت بها الثورة السورية او الليبية او اليمنية. وقد جندت ايران والحكومة العراقية لهذا الغرض ابواق دعاياتها المغرضة واقلامها الماجورة ومحطاتها الفضائية ومنابرها الحسينية.
دعونا نسترسل اكثر، فالى جانب هذه الوسائل الدنيئة، لجا الملالي الى دفع الحكومة الى تقديم تنازلات ترضي الثوار من خلال رفع شعار الاصلاحات، ووصفها بالجدية والتعهد بمحاربة الفساد والفاسدين، فسارعوا الى عقد اجتماعات فورية متنوعة، تارة من قبل مجلس الوزراء واخرى لمجلس النواب وثالثة لمجلس الرئاسات الثلاثة، رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ورئيس مجلس النواب، ليخرجوا بنفس العبارات المملة التي تتبخر بعد مرور ايام معدودات من قبيل "وضع جدول زمني لتلبية مطالب المتظاهرين" ، "وضع خارطة طريق وتحديد مدد زمنية" ولاقناع الثوار بمصداقية الوعود، لجا عبد المهدي الى اطلاق نكتة سمجة حيث اعلن عن وقوفه الى جانب المتظاهرين والطلب اليهم بمواصلة ثورتهم لتكون فعلا ضاغطا على الحكومة للاسراع بتنفيذ المطالب!!!، ونسي مطالبته قبل ايام بانهاء التظاهرات واستبدالها بتظاهرات اسبوعية محدودة بعد الحصول على اذن من السلطات الرسمية. ولم يستبعد هؤلاء الاشرار سلاح المرجعية الدينية لانقاذهم من هذه الورطة. وفعلا قامت هذه المرجعية بالدور المطلوب وبطرق ملتوية. بحيث تضمنت خطاباتها مسك العصى من الوسط. فعلى سبيل المثال لا الحصر، فان النقطة الثانية من خطابها الاخير اقرت من جهة حقوق المتظاهرين ومطالبهم، ومن جهة اخرى طالبت حكومة الفساد والفاسدين بالاصلاحات. حيث ورد فيها بالنص " ومن هنا فإنّ من الأهمية بمكان اسراع الحكومة في إقرار قانون منصف للانتخابات يعيد ثقة المواطنين بالعملية الانتخابية ولا يتحيز للأحزاب والتيارات السياسية، ويمنح فرصة حقيقية لتغيير القوى التي حكمت البلد خلال السنوات الماضية اذا أراد الشعب تغييرها واستبدالها بوجوه جديدة" في حين تعلم المرجعية علم اليقين بان الفاسد لا يمكن ان يكون مصلحا ضد الفساد وان المرجعية ذاتها اعترفت بهذه الحقيقة في مقطع من الفقرة الثالثة في نفس الخطاب حول قدرة هذه الحكومة على القيام باي اصلاح مهما كان متواضعا بقولها "وهذا مما يثير الشكوك في مدى قدرة أو جدية القوى السياسية الحاكمة في تنفيذ مطالب المتظاهرين حتى في حدودها الدنيا، وهو ليس في صالح بناء الثقة بتحقق شيء من الاصلاح الحقيقي على أيديهم" وكان اخر هذه المحاولات بهذا الخصوص هو فشل اتفاق المرجعية وممثلة الامم المتحدة للالتفاف على الثورة العراقية، حيث رفض الثوار مثل هذا الوساطات كونها تتعاكس مع مطالبهم باسقاط النظام ومحاكمة الفاسدين دون استثناء.
ترى هل بامكان ملالي طهران انقاذ نظامهم من السقوط بما تيسر لهم من قوة وجبروت وخباثة اضافة الى دعم الحكومة العراقية ومليشياتها المسلحة؟
ساختصر الاجابة على وضع الملالي في العراق، واكتفي بتذكيرهم بما وعدت به الثورة العملاقة في ساحات التحرير، واصرارها القاطع على تحقيق مطالبها كاملة غير منقوصة، ومن بينها انهاء النفوذ الايراني في العراق وتصفية مخلفاته. واذا سولت لهم عقول الملالي بانهم قادرون على تحقيق نجاحات بما توفر لهم من الوسائل الغادرة ضد الانتفاضات الشعبية التي سبقت الثورة العظيمة، فانهم واهمون تماما، حيث اصبحت اوراقهم مكشوفة وقوتهم العسكرية عاجزة عن ارهاب طفل عراقي مشارك في الثورة، وان صرخة الثوار تشق عنان السماء، تقول، "لو امطرتم على رؤوسنا كل اسلحتكم لن نتراجع. ولن نتخلى عن ثورتنا السلمية، قبل تحقيق الانتصار النهائي".
نعم هناك انتفاضات وثورات فشلت او انتهت بطرق ماساوية وطواها النسيان، او سجلت ضمن الذكريات الوطنية المؤلمة. مثلما هناك ثورات وانتفاضات قد تم خداعها والالتفاف عليها لتخرج بخفي حنين كما يقال، لكن ثورة العراق اليوم لن تخدع بالوعود الوردية ولن تقبل بانصاف الحلول، كما انها لن تهزم بالالة العسكرية مهما طال الزمن وازداد حجم التضحيات. وان غدا لناظره قريب.
عوني القلمجي
18/11/2019
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80283
نقاط نقاط : 715039
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي   الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي I_icon_minitimeالثلاثاء 19 نوفمبر 2019 - 2:14

الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي 77047165_574624523341536_6172988449650376704_n.jpg?_nc_cat=109&_nc_oc=AQk4tya3XmTRsarZuI2qSEI0LFc8eigJTBlv1bA9GzwPf7H3CXtL3izXSF_OvEnI2UA&_nc_ht=scontent.fsdv3-1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» I> >> وسائل جاهزة لمواجهة الانتفاضة العراقية >> >> >> عوني القلمجي >> >> نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وسائل جاهزة لمواجهة الانتفاضة العراقية عوني القلمجي ‎لم تكن انتفاضة تشرين العظيمة حدثا عابرا، او شبيهة بالانتفاضات التي سبقتها عبر تاري
» حتمية انتصار الثورة العراقية : عوني القلمجي
» الثورة العراقية لا تزال مستمرة : عوني القلمجي
»  لا عزاء لأعداء ثورة تشرين العراقية : عوني القلمجي
» الانتفاضة العراقية بحاجة الى انتفاضة شبكة البصرة عوني القلمجي بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الانتفاضة العراقية بحاجة الى انتفاضة شبكة البصرة عوني القلمجي

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ الثورة العراقية التي قصمت ظهر ايران : عوني القلمجي ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: