حناني ميــــــا الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 24058 نقاط : 219294 التقييم : 15 العمر : 82
| موضوع: * بسم الثالوث الأقدس ... الآب ... والأبن ... والروح القدس ... الأله الواحد ... امين * ،، انــا هو القـيـامة ... والحق ... والحـيـاة ... من امن بي .. وان مـــات ... فسيحيـــا ،، * يد المنون تختطف الأخ العزيز والصديق الحميم الانسان الطيب العميد الطبيب ال الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 3:47 | |
| * بسم الثالوث الأقدس ... الآب ... والأبن ... والروح القدس ... الأله الواحد ... امين *
،، انــا هو القـيـامة ... والحق ... والحـيـاة ... من امن بي .. وان مـــات ... فسيحيـــا ،،
* يد المنون تختطف الأخ العزيز والصديق الحميم الانسان الطيب العميد الطبيب المتقاعد وأخصائي الامراض النفسية المعروف في العراق وامريكا رعد الياس ججو ال حندولا ,, أبو يوسف ,, وهو في مقتبل عمره وقمة عطـائه بعد أصابته بفايروس كورونا ومضاعفاتها في احدى مستشفيات مدينة ديترويت بولاية مشيكن الامريكية يوم الاحد 27 / 12 / 2020 *
Rest in Peace Dr. Raad
الاخ العزيز الياس ججو ال حندولا والد الفقيد , والاخت العزيزة غريبة والدة الفقيد رحمهما الله ,, الجزيلا الاحترام ,, .
الأعزاء الأخت الفاضلة الأمرأة الطيبة و المؤمنة ,, أم يوسف ,, زوجة الفقيد وأولادهما ... يوسف واخوته وعائلاتهم الكريمة المحترمون .
محبو الفقيد الكبير وكافة ابنـاء شعبنا المبارك في الوطن الحبيب والمهجر المحترمون .
الأعزاء في عائلة ال حندولا الكريمة المحترمون
العراق والمهجر
سلام من الله ورحمة .....
* الموت نقـاد على أكفه يختار منهـــا الجيـاد *
حكم المنية في البرية جار ما هذه الحياة بدار قرار
بالأسف والحزن البالغين والحسرة والدموع تلقينــا خبر رحيل الأخ العزيز والصديق الحميم الانسان الرائع العميد الطبيب المتقاعد وأخصائي الامراض النفسية في العراق وامريكا رعد الياس ججو ال حندولا ,, أبو يوسف ,, والدكم الكريم وعميد اسرتكم الموقرة بوقار وسط عائلته الكريمة بعد أصابته بفايروس كورونا ومضاعفاتها وبعد مسيرة طويلة في الحياة لم تصل الى نهاية المشوار حـافلة بالعطـــاء وخاصة في المجال العسكري والطب والنشاط الثقاقي والاجتماعي تخللتهـا محطـات صعبة اهمهـا رحيل عدد كبير من الاعزاء من عائلته الموقرة والاقارب والاصدقاء ، حيث كـان ضابطا لامعا في العراق وطبيبا اخصائيا بالامراض النفسية في العراق وامريكا ، وقد انجب من زوجته الكريمة أم يوسف عدد من نعم الاولاد اصبحوا عنـاصر فعالة ومفيدة في مجتمـاعتهم سواء في وطنهم ، العراق ،، او في المهجر ، وكسب سمعة طيبة في مجتمعيه في الوطن والمهجر وهذا مـا يتمنـاه كل انسان في حيـاته بعد ممـاته .نشاطركم الأحزان بهذا المصاب الجلل سائلين الباري عز وجل ان يتغمد الفقيد الغالي أبو يوسف برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جناته ويلهمكم وزملائه ومحبيه جميل الصبر والسلوان , ونقول لكم بارك الله فيكم على ما قدمتموه لوالدكم الكريم طوال حياتهه وخاصة في فترة مرضه ورقوده في المستشفى , وهذا أن دل على شئ فأنه يدل على حسن تربيته لكم في مدرسته الكبيرة ووفائكم له ولوالدتكم الموقرة التي أرضعتكم من حليبها الطاهر ومعه المحبة والأيمان المسيحي والأخلاق الحميدة ، رافعين الأكف مبتهلين الى الباري عز وجل ان لا يري اي من ابناء شعبنـا العراقي المغلوب على امره اي مكروه ويحفظهم من كل سوء انه سميع مجيب .
يقول احباء الراحل العزيز د . رعد ...
د . رعد يـا حبيبنـا .... ايهـا المسافر عبر السحاب الراحل الى مـا وراء الغمـام في السماء العليـــا ، كيف مضيت سريعـا دون وداع ، ولمـا غادرتنـا بهذه العجالة وانت في مقتبل العمر وبركة عائلتنا وكنت لنا كالخيمة الكبيرة نتفيأ تحت ظلها في الجهير, وشجرة حياتك الخضراء كانت في قمة عطـائهـا ...؟ هل سئمت الحياة بسبب معـانـاة وطنك الحبيب وابنائه الأعزاء في الزمن الصعب وأضطرارك للهجرة بعيدا عنه ؟ فابيت الضيم وتساميت في العطاء فعدت الى منابع الصفاء بعد حياة طويلة حافلة بالعطـاء تـاركا زوجتك وشريكة حياتك ورفيقة دربك وأولادك وعائلاتهم وذويك وزملائك ومحبيك بلا حبيب .
لقد ذهبت يـا أبا يوسف وتركت في النفوس لوعة ، وفي القلوب غصة ، وفي العيون دمعـا ، لكنك رغم بعادك عنـا فانت تعيش معنـا ، وفي افكارنـا ، وفي احلامنـا ، وفي ضمائرنـا ، نذكرك مع الأصيل ، ونراك عند الفجر بسمة حلوة في افواه الأطفال الصغار ونسمعك نشيدا شجيـا مع تراتيل الملائكة والأبرار والصديقين وانغام جوقات الكنائس في الاعياد الكبرى .
فنم قرير العين في مثواك السرمدي يا قرة اعيننـا , ومهجة قلوبنـا , وتاج رؤوسنـا ، ولتسعد روحك الطاهرة في عليائهـا فمـا هذه الدنيــا الا دار فناء وزوال .
فوداعـا يـا حبيبنـا الغالي وداعــا ...
كنـا نتمنى ان نكون واياكم في الوطن الحبيب لتوديع الراحل الكبير الشخصية العسكرية والعلمية العراقية الى مثواه الأخير ليوارى الثرى ، ثرى كرملش الحبيبة ارض الآباء والأجداد والى جانب مثوى الاعزاء الذين كان يحبهم حبا جما من الذين سبقوه بالرحيل على مر الزمن خلال حياته الطويلة وشهداء العراق ، لنشارككم ونعزيكم بحرارة ولنشد من ازركم فليس هناك لحظات اصعب في حياة الأنسان من لحظات توديع الأحبة الوداع الأخير لا سيمـا حينمـا يكونون رموزا عائلية وعلمية وعسكرية واجتماعية كبيرة ، ان القلم يعجز عن الأتيان بالكلمات المعبرة لوفاء ولو جزءا من الدين الذي للفقيد الكبيرعلينـا نحن معشر أقربائه وأصدقائه بمواقفه المشرفة مع الجميع لا سيما وانه كان صاحب معشر مع عدد كبير من الناس في الوطن الحبيب والمهجر وأنسانيته لسنوات طويلة وبراعته في العسكرية والطب والتي لا يمكن نسيانها أبدا لأن بصماتها ستبقى ولن تزول أبدا ، ولكننا للأسف الشديد نعيش كلينا في الغربة بعيدا عن الوطن المفدى الاف الأميال ، ان مثل هذه الأخبار المؤلمة تزيد من وحشتنا في الغربة المقيتة وتحز في نفوسنـا الحزينة . عرفت المرحوم عن كثب لسنوات طويلة ومنذ نعومة أظفاري ، فوجدت فيه صفات حميدة عديدة ... الأب الحنون ، العسكري اللامع ، الطبيب المبدع , الأنسان المحب لوطنه واهله ، العقل الراجح ، الحكمة ، الهدوء ، الرزانة ، النظـام في العمل ، صاحب عشرة مع الكثيرين , وغيرهـا من صفات لأكتمال الشخصية المثالية في المجتمع . لقد رحل عنـا العالم الكبير العميد الطبيب رعد جسدا لكنه سيبقى حيـا في أذهـاننـــا وأذهان الأجيال القادمة وعلى مر الزمن من خلال علمه وانسانيته ودماثة أخلاقه واعماله الرائعة ، وستبقى روحه ترفرف في الفضاء سواء في العراق أو في المهجر والى الأبد .
ودمتم بخير محروسين برعاية رب العباد .
شركاء احزانكم
أبو فرات والعائلة
وأسرة موقع البيت الآرامي العراقي
https://iraqiaramichouse.yoo7.com/portal
ميونيخ - المانيـــا | |
|
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80303 نقاط : 715239 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: * بسم الثالوث الأقدس ... الآب ... والأبن ... والروح القدس ... الأله الواحد ... امين * ،، انــا هو القـيـامة ... والحق ... والحـيـاة ... من امن بي .. وان مـــات ... فسيحيـــا ،، * يد المنون تختطف الأخ العزيز والصديق الحميم الانسان الطيب العميد الطبيب ال الإثنين 28 ديسمبر 2020 - 4:39 | |
| | |
|
حناني ميــــــا الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 24058 نقاط : 219294 التقييم : 15 العمر : 82
| موضوع: رد: * بسم الثالوث الأقدس ... الآب ... والأبن ... والروح القدس ... الأله الواحد ... امين * ،، انــا هو القـيـامة ... والحق ... والحـيـاة ... من امن بي .. وان مـــات ... فسيحيـــا ،، * يد المنون تختطف الأخ العزيز والصديق الحميم الانسان الطيب العميد الطبيب ال الثلاثاء 2 فبراير 2021 - 6:36 | |
| * بسم الثالوث الأقدس ... الآب ... والأبن ... والروح القدس ... الأله الواحد ... امين *
،، انــا هو القـيـامة ... والحق ... والحـيـاة ... من امن بي .. وان مـــات ... فسيحيـــا ،،
* يد المنون تختطف الأخ العزيز والصديق الحميم الانسان الطيب العميد الطبيب المتقاعد وأخصائي الامراض النفسية المعروف في العراق وامريكا رعد الياس ججو ال حندولا ,, أبو يوسف ,, وهو في مقتبل عمره وقمة عطـائه بعد أصابته بفايروس كورونا ومضاعفاتها في احدى مستشفيات مدينة ديترويت بولاية مشيكن الامريكية يوم الاحد 27 / 12 / 2020 *
Rest in Peace Dr. Raad
تكبير الصورة معاينة الأبعاد الأصلية.
الاخ العزيز الياس ججو ال حندولا والد الفقيد , والاخت العزيزة غريبة والدة الفقيد رحمهما الله ,, الجزيلا الاحترام ,, .
الأعزاء الأخت الفاضلة الأمرأة الطيبة و المؤمنة ,, أم يوسف ,, زوجة الفقيد وأولادهما ... يوسف واخوته وعائلاتهم الكريمة المحترمون .
محبو الفقيد الكبير وكافة ابنـاء شعبنا المبارك في الوطن الحبيب والمهجر المحترمون .
الأعزاء في عائلة ال حندولا الكريمة المحترمون
العراق والمهجر
سلام من الله ورحمة .....
* الموت نقـاد على أكفه يختار منهـــا الجيـاد *
حكم المنية في البرية جار ما هذه الحياة بدار قرار
وبعد ...
40 يوما مضت على رحيل الأخ العزيز والصديق الحميم العميد الطبيب الدكتور رعد الى الاخدار السماوية ولكنهـا في حسابات الحزن والأسى هي سنوات طوال بالنسبة لعائلته الكريمة ومحبيه لأن كل شئ يخصهـا في العمل والكنيسة والبيت والمجتمع يذكرهم به ويجدد الحزن والألم في نفوسهم المتالمة اساسا بسبب رحيله المبكر المؤلم .
لقد رحلت ايهـا العزيز في غير أوانك بعد رحلة لم تدم طويلا في الحياة ولكنها زاخرة بالعطـاء كانت نهـايتهـا أصابتك بفايروس كورونا اللعين ، ورحيلك المبكر المأساوي هذا قد ترك في نفوس كل الذين عرفوك عن كثب لوعة وفي قلوبهم غصة ، فكل مسافر يــا عزيزنــــا مهمــا طال بعـاده لا بد وانه الى اهله يؤوب ، ومـا من غـائب عن بيته الا وساعة يحن اليه فيعود ... ولكنك لم تعد ... ؟؟؟ وفضلت البقاء حيث رحلت .
كم انت قاس يـا موت لأنك تفرق بين الراعي الصالح ورعيته المؤمنة وبين الوالدين واولادهـما ، وبين الزوج وزوجته ، وبين الأخ واخيه واخته ، وبين الصديق وصديقه ، وبين الأستاذ وتلاميذه ، وبين الطبيب ومرضـاه ، وكم هي شديدة مرارة لحظات توديع الأحبة الوداع الأخيرعلى الأهل والأصدقاء وخاصة حينما يكون الراحل رمزا علميا بارزا ومفيدا لبني البشر وعنصرا فاعلا في الدولة والعائلة والمجتمع ، فلولا نعمتي الأيمان والصبر اللتين اسبغهمـا الرب على بني البشر لمـات الأنسان من كربه ، فصبرا .. صبرا يـا احباء فهذه ارادة الخالق العظيم ولا راد لأرادته عز وجل ، فنم قرير العين في مثواك السرمدي يـا قرة اعيننـا ومهجة قلوبنـا وتـاج رؤوسنـا وانت في عليائك فعائلتك ومحبيك سيسدون الفراغ الذي تركته لأنهم قد تعلموا في مدرستك الكبيرة ونهلوا الشئ الكثير من دماثة خلقك ، وحكمتك ، وخصالك الحميدة ، وطيبتك المتناهية ، رحمك الله ايها الفقيد العزيز برحمته الواسعة واسكنك في فردوسه السماوي مع الملائكة والقديسين والأبرار والصديقين والهم عائلتك الموقرة ومحبيك الكرام جميل الصبر والسلوان ، واخيرا نطلب منه تعالى ان يكون هذا المصاب الأليم خاتمة احزانكم ، ودمتم برعايته الألهية .
شركاء احزانكم ابو فرات والعائلة
واسرة موقع
البيت الارامي العراقي https://iraqiaramichouse.yoo7.com/portal
ميونيخ ــ المـانيــــــا | |
|
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80303 نقاط : 715239 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: * بسم الثالوث الأقدس ... الآب ... والأبن ... والروح القدس ... الأله الواحد ... امين * ،، انــا هو القـيـامة ... والحق ... والحـيـاة ... من امن بي .. وان مـــات ... فسيحيـــا ،، * يد المنون تختطف الأخ العزيز والصديق الحميم الانسان الطيب العميد الطبيب ال الأربعاء 3 فبراير 2021 - 1:59 | |
| | |
|