خبار يوم ١٣ آذار
[size=32] أخبار يوم ١٣ آذار[/size]
١-ارتي / أصدر مجلس الذهب العالمي تقريره لشهر مارس الجاري، والذي يتضمن ترتيب دول العالم من حيث احتياطيات الذهب. وتصدرت القائمة الولايات المتحدة، فيما جاءت السعودية على رأس الدول العربية.وقال المجلس في أحدث تقرير له، إن حيازة البنوك المركزية لدول العالم المدرجة في التقرير بلغت 35244.5 طن. وارتفعت حيازة الدول العام الماضي من المعدن النفيس في ظل أزمة كورونا.ووفقا للتقرير فقد تصدرت السعودية الدول العربية باحتياطيات الذهب، وجاءت في المرتبة الـ18 عالميا في هذا التصنيف، وتمتلك المملكة 323.1 طن، ويشكل الذهب 4.1% من إجمالي احتياطياتها الدولية.وبعد السعودية في ترتيب الدول العربية، جاء لبنان باحتياطيات تبلغ 286.8 طن (المركز 20 عالميا)، ومن ثم الجزائر 173.6 طن (المركز 26 عالميا)، فليبيا باحتياطي يبلغ 116.6 طن (المركز 33 عالميا).أما العراق فقد احتل المرتبة الخامسة عربيا والـ38 عالميا، باحتياطي يبلغ 96.4 طن، فيما جاءت مصر في المرتبة السادسة باحتياطيات من الأصفر الرنان تبلغ 80.2 طن.في حين احتلت الكويت المرتبة السابعة في الترتيب العربي باحتياطي يبلغ 79 طنا، ومن ثم جاءت الإمارات باحتياطي 57.6 طن، وبعدها جاءت قطر (56.7 طن) فالأردن (43.5 طن).عالميا تصدرت الولايات المتحدة القائمة باحتياطيات تبلغ 8133.5 طن، ومن ثم ألمانيا (3362.4 طن)، وبعدها إيطاليا (2451.8 طن)، ففرنسا (2436.2 طن)، فيما استحوذت روسيا على المرتبة الخامسة باحتياطيات تبلغ 2295.4 طن.
٢-السومريه/ عرض العراق، اليوم الجمعة، على الصين شراء مليوني جرعة لقاح مضاد لفيروس كورونا، فيما أكدت الأخيرة استعدادها لإرسال مائتان ألف جرعة في الفترة القريبة المقبلة إلى العراق كمنحة إضافية لما أرسل سابقاً.وقالت وزارة الخارجية في بيان حصلت السومرية نيوز على نسخة منه، إن "الوزير فؤاد حسين هاتف نظيره الصينيّ، وانغ ييي، اليوم، لبحث العلاقات الثنائيّة بين البلدين وسُبُل تطويرها بعد الوصول إلى مرحلة السيطرة على جائحة فايروس كورونا"، مُعرباً عن شكره وتقديره لمواقف حكومة وشعب الصين الداعمة للعراق على طول مسيرة العلاقات بين البلدين التي كان آخرها منح الشعب العراقي (50.000) خمسون ألف جرعة من لقاح كورونا.
وأشار وانغ ييي، بحسب البيان، أنه "من واجب الشعب الصيني دعم الشعب العراقي الصديق. الحكومة الصينية قررت إرسال مائتان ألف جرعة في الفترة القريبة المقبلة إلى العراق كمنحة إضافية لما أرسل سابقاً".وفي هذا الصدد، عرض حسين على نظيره الصيني وانغ ييي "حاجة العراق لشراء مليوني جرعة لقاح من الصين وبالسرعة الممكنة. ورداً على هذا الطلب أكد الوزير الصيني أن الحكومة الصينية ستطلب من الشركة المعنية ترتيب مستلزمات الطلب على أن تكون بشكل دفعات، والبدء في الشهر الرابع بإرسال الدفعة الأولى من الطلب"وفي جانب آخر من الحديث، تباحث الجانبان "تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين ودور الشركات الصينية العاملة في العراق، كما تم التطرق إلى الوضع في المنطقة وضرورة خلق حالة الاستقرار فيها".وأكد الوزير الصيني، إن "العراق له دور كبير في المنطقة وبفضل سياسته الجيدة والنشطة وقيادته، استطاع خلال هذه الفترة بناء علاقات جيدة مع جميع دول الجوار".وفي الختام وجه فؤاد حسين دعوة رسمية لنظيره الصيني لزيارة العراق في المستقبل القريب.
٣-السومريه / في إطار تحقيق الأمن المائي في منطقتنا، وبهدف تذليل التحديات المستقبلية التي تواجه ديمومة توفر المياه بما يتلائم مع المتطلبات الاساسية، ولغرض استثمار الخبرات العلمية لتنمية مواردنا المائية وتطوير البنية التحتية لمنشأت الري التي تدهورت اثناء سيطرة تنظيم داعش الارهابي في الفترة الماضية، ومن اجل زيادة الوعي للمحافظة على المياه والتعرف على اخر ما توصلت اليه التكنولوجيا الحديثة في مجالات تنمية المياه.فأن وزارة الموارد المائية في جمهورية العراق ستستضيف مؤتمراً في بغداد بأسم "مؤتمر بغدادالدولي الاول للمياه" وتحت شعار "التخطيط والإدارة الرشيدة لموارد المياه... لتحقيق استدامتها " للفترة من 13 – 14 / اذار /2021 في بغداد فندق بابل الدولي.وسيعقد المؤتمر برعاية رئيس مجلس الوزراء السيد مصطفى الكاظمي وبمشاركة جهات حكومية دولية وعربية ومنظمات الأمم المتحدة المعنية بالمياه وجامعة الدول العربية فضلاً عن منظمات المجتمع المدني. وعليه يشرفنا دعوتكم لحضور المؤتمر، كما يرجى إحاطتنا علماً بمدى إهتمامكم لتقديم الدعم الفني من قبلكم في مجال شؤون المياه لهذه الوزارة في مسعاها لتنظيم المؤتمر والذي سيكون حدثًا مهمًا لمشاركة العديد من الهيئات الدولية والعربية المعنية بشؤون المياه.
علماً ان المحاور الرئيسية للقضايا التي ستناقش في المؤتمر هي:
- المحور الاول : التخطيط الاستراتيجي والادارة المتكاملة للموارد المائية والامن المائي والغذائي على المستوى الداخلي والخارجي وتحديات التأثير المناخي.
- المحور الثاني : التعاون الاقليمي والدولي للحد من نقص المياه.
- المحور الثالث : تأثير الاعمال الارهابية على منظومة المياه والحد من تاثير الكوارث الطبيعية والسبل اللازمة لتجنب مخاطرها.
- المحور الرابع : دور التكنولوجيا الحديثة في الحد من مشاكل الموارد المائية.
1- Strategic Planning and Integrated Water Resources Management (IWRM), Food Security at external, internal levels In addition to the challenges of climate change impact.
2- Regional and Global Cooperation to reduce water shortage.
3- The impact of Daesh terrorist group on water system and the necessary method to avoid its dangers and the effect of natural disasters.
4- Modern Technology Role in Minimizing Water Resources Problems
وبالامكان زيارة الموقع الالكتروني للمؤتمر www.baghdadiwc.com لاغراض التسجيل او ارسال البحوث واي معلومات اخرى تهمكم.وتغتنم وزارة الموارد المائية في جمهورية العراق هذه الفرصة للتعبير عن فائق تقديرها واحترامها.
٤-شفق نيوز/ أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن هجوم دام وقع في محافظة صلاح الدين فجر الجمعة وأوقع عددا من القتلى.ووفق رواية "داعش" التي نشرتها وكالة أعماق التابعة للتنظيم على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، فإن مسلحي التنظيم قتلوا 6 أفراد من أسرة واحدة، هم 4 رجال وامرأتان، قالت إنهم يعملون "جواسيس" لصالح الحشد الشعبي، إضافة إلى عنصر من الشرطة.وأضافت الوكالة أنه جرى قتل هؤلاء من خلال اقتحام منزلين وإطلاق النار عليهم جميعا في منطقة "البو دور" جنوب تكريت.ووفق مصادر وكالة شفق نيوز، فإن مسلحين، يشتبه بأنهم من داعش، كانوا يرتدون الزي العسكري، اقتحموا ثلاثة منازل أحدها لمنتسب أمني والآخر لمحامٍ والثالث لأحد المدنيين، وقتلوا 7 أشخاص وأصابوا ثامن بجروح توفي لاحقاً متأثراً بجروحه.
٥-شفق نيوز/ أعلنت شركة الشحن البحري التابعة للسلطات الايرانية، يوم الجمعة/ عن تعرض احدى سفنها لهجوم وصفته بـ"الإرهابي".وقالت الشركة البحرية في بيان تداولته وسائل اعلام ايرانية؛ ان التقارير الواردة، تفيد باصطدام سفينة تجارية ايرانية بجسم متفجر، ما احدث حريقا جزئيا في مكان الانفجار وقد تم احتواء الحريق بجهود قبطان السفينة وطاقمها.وأوضح المتحدث باسم شركة الشحن البحري الايرانية، ان "الاجراءات جارية للكشف عن مصدر هذا الهجوم الإرهابي".وقال ان "هكذا ممارسات ارهابية تعتبر مصداقا للقرصنة البحرية وتتعارض مع القوانين الدولية بشأن آمن الملاحة التجارية"، مشيرا إلى أن "المتابعات الحقوقية ستجري عبر المؤسسات الدولية المعنية للكشف عن المتسببين".
٦-الصباح الجديد ــ متابعة :لم تمضِ سوى ساعات قليلة على التصريحات الصادمة لرئيس الوزراء التركي السابق والقيادي المؤسس لحزب العدالة والتنمية أحمد داوود أوغلو، التي أشار فيها إلى اعتقاده باستحالة التوصل إلى أي اتفاق بين تركيا واليونان بشأن القضايا العالقة بينهما، من المسألة القبرصية إلى تحاصص حقوق التنقيب في مياه شرق المتوسط، حتى أعلنت اليونان بشكل مفاجئ زيادة مدة الخدمة العسكرية الإلزامية للمجندين من 9 أشهر إلى 12 شهرا.وقد يخلق هذا الأمر مزيدا من الحرج والضغوط على حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، التي تدفع بتعاملها مع اليونان نحو استراتيجية الأخذ عبر الضغوط العسكرية.ويعني القرار اليوناني الأخير بأن أعداد أفراد الجيش اليوناني سيزيدون بمقدار الربع، من قرابة 350 ألفا بين متطوع ومُجند حاليا، إلى نصف مليون، وهو عدد يقارب تعداد الجيش التركي (700 ألف حسب الأرقام الرسمية)، بالرغم من الفارق الكبير في أعداد السكان، حيث يبلغ تعداد سكان تركيا ثمانية أضعاف سكان اليونان.لكن الموقف اليوناني الأخير، بالإضافة إلى قرارات أخرى اتخذت خلال الشهور الماضية، تثبت استعداد اليونان لأكثر الظروف حرجا في علاقتها مع تركيا.فبالرغم من الأزمة الاقتصادية التي كانت تعاني منها البلاد، قررت الحكومة اليونانية الحصول على طائرات “إف 35” العسكرية الأميركية باهظة الثمن، وقد تشجعت الحكومة اليونانية لذلك القرار في الصيف الماضي، بعد القرار الأميركي بإخراج تركيا من صفقة كان يجب أن تبرم معها لشراء نفس النوع من الطائرات، الأمر الذي منح سلاح الطيران اليوناني ميزة تفوق إضافية على نظيرتها التركية.وتحظى اليونان بدعم أوربي عسكري استثنائي منذ أوائل العام الماضي، حينما أوحت تركيا بابتزاز عسكري تجاه اليونان، لدفعها نحو التنازل عن حقوقها الشرعية في الجزر اليونانية القريبة من السواحل التركية.فقد أرسلت فرنسا فرقاطات بحرية تضامنية مع اليونان، كما أعلنت التوصل معها إلى اتفاق بشأن طائرات “رافال” العسكرية المُحدثة، كذلك أعلنت الولايات المتحدة تضامنها مع اليونان، وتفكيرها بنقل قاعدة إنجرليك العسكرية من الأراضي التركية إلى اليونان.سعي الحكومة اليونانية لتنمية قدراتها العسكرية لمواجهة ما تتعرض له من قِبل تركيا، ترافق مع جهود اقتصادية ودبلوماسية تبذلها الحكومة اليونانية لخلق جدار مواجهة متوسطية كامل مناهض لطموحات تركيا لتجاوز حقوقها الشرعية، فقد وصل وزير خارجي اليونان نيكوس ديندياس إلى العاصمة المصرية القاهرة صباح يوم 8 مارس على رأس وفد وزاري يوناني.
[size=32]مع تحيات مجلة الگاردينيا[/size]