أخبار يوم ٢٨ آذار
[size=32]أخبار يوم ٢٨ آذار[/size]
١-السومريه/ أعلنت خلية الإعلام الأمني،موجز اخبار القوات الامنية لهذا اليوم. وقالت الخلية في بيان حصلت السومرية نيوز على نسخة منه، إن "قوة من قيــادة عمليــات ديــالى ومن خلال الفرقة المشاة الخامسة شرعت بتنفيد واجب مداهمة وتفتيش في قرية مهدي الصالح ، وقرية خلف الجاسم في محافظة ديالى ، وتم العثور على وكر يحتوي ( افرشة ، مواد لوجستية، و10 عبوات ناسفة، وقنبرتي هاون) ، تم تدمير المواد موقعيا من قبل ل الجهات المختصة"
وأضاف، أن "قوة من قيــادة عمليـــات غرب نينوى نفذت من خلال فرقة المشاة الخامسة واجب بحث وتفتيش القرى ضمن قاطع المسؤولية ، اسفر عن العثور على صاروخ SPG9 ، ولغم ارضي ضد الدبابات، ونفق مهدم ، و7 قنبرة هاون 82 ملم ،و20 حشوة قنبرة هاون".وأشار البيان إلى "قيام قيادة عمليات غرب نينوى من خلال فرقة المشاة العشرون بواجب بحث وتفتيش القرى ضمن قاطع المسؤولية تم العثور على عبوة محلية ، و3قنابر هاون 81 ملم ، و17 قنبرة هاون 120 ملم ، و3 صواريخ كاتويشا، تم تفجيرها من قبل الجهات المختصة" الى المقـــر المتقـــدم لقيادة العمليات المشتركة / كركوك ، شرعت قوة من الفرقة الثالثة شرطة اتحادية بواجب بتفتيش وتطهير قرية كبيبة ضمن قاطع المسؤولية ، تم العثور على 11 عبوة ناسفة ،قنبرتي هاون عيار 120 ملم ، و7 قذيفة مدفع ، و8 مساطر تفجير ، من مخلفات داعش الارهابي. تم تفجيرها موقعيا، بحسب البيان.وأوضح البيان، ان "قوة من قيـــادة عمليـــات الجزيرة ومن خلال الفرقة المشاه السابعة شرعت بواجب تفتيش واستطلاع مناطق شمال نهر الفرات والشريط الحدودي ، وتم العثور على (5) صواريخ قاذفة وعبوة ناسفة
٢-السومريه / اعلن المكتب الخاص للتيار الصدري في النجف الاشرف، اليوم عن براءته من "ضياء طاهر وذاح"
وبحسب الوثيقة التي ورد للسومرية نيوز، قال المكتب ان "المدعو (ضياء طاهر وذاح) والملقب بـ (أبو طاهر) ليس له أي عمل داخل مفاصل الخط الصدري".واضاف المكتب انه "لا يمثل أي جهة إدارية أو اقتصادية أو عسكرية أو سياسية".
٣-السومريه / تفاصيل "حزينة" لوفاة اللاجئين من البرد القارس في لبنان تراجيديا جديدة سطر أحداثها لاجئون، حين لقيت سيدتان وطفلان، حتفهم، جراء البرد، في منطقة جبلية في شمال لبنان، خلال محاولاتهم اليائسة للعودة إلى سوريا. وتم العثور على الضحايا الجمعة، في منطقة جرود منطقة عيناتا - عيون أرغش، محافظة لبنان الشمالي، قرب منطقة الأرز، الواقعة على بعد نحو 60 كيلومترا من الحدود اللبنانية - السورية.الضحايا الأربعة، سيدتان، وإحداهما حامل، وأولادهما أبناء السابعة والثامنة من العمر، عثر على ثلاثة منهم متعانقين تحت الثلج، بعد أن ضربت لبنان عاصفة ثلجية خلال اليومين السابقين. حسب "سكاي نيوز عربية"، فإن طفلا من بين الأطفال الذين تقطعت بهم السبل نجا واستطاع الوصول إلى بيروت السبت، مما يفتح احتمالية فرار أكثر من شخص كانوا يعبرون الطريق غير الشرعية وربما عادوا إلى لبنان.وقال محافظ بعلبك-الهرمل، بشير خضر، إن العائلتين لم يصلوا إلى المنطقة الحدودية، وتوفوا قبلها بمسافات طويلة وكشف عن تورط أحد المهربين الذي تبين لاحقا أنه يرأس عصابة تهريب، مشيرا إلى صدور بلاغ بحث وتحر بحقه
٤-شفق نيوز/ نقل موقع "دويتشه فيله" الألماني مخاوف الاقلية الايزيدية في العراق من أن أبناء الطائفة يعتقدون أنها مسألة وقت فقط قبل أن يتعرضوا لهجمات جديدة بهدف إبادتهم مثلما حدث قبل أكثر من 6 أعوام.وذكر الموقع الألماني في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز؛ بداية بالقانون الذي اقره البرلمان العراقي في الاول من مارس/آذار 2021 حول النساء الايزيديات الناجيات والذي يعترف بتعرضهن لجرائم جماعية من جانب إرهابيي تنظيم داعش ما بين عامي 2014 و2017، وجرت خلالها عمليات قتل جماعي واستعباد آلاف من الايزيديين، ما أجبر عشرات الالاف منهم على النزوح من منازلهم.وكانت المنظمة الدولية للهجرة اشادت بقرار البرلمان العراقي الذي يجعل العراق اول دولة عربية تركز بشكل مؤسساتي على النساء الناجيات من عنف مرتبط بنزاعات مسلحة، كما اشاد بها الرئيس العراقي برهم صالح بوصفها خطوة مهمة.لكن حتى بينما يهدف القانون إلى "منع تكرار الانتهاكات" ، لا يقتنع الجميع بأنه سيفي بوعوده. يقول الناجون من الإيزيديين إن التهديدات الوجودية التي غذت حملة الإبادة الجماعية التي شنها تنظيم "داعش" ضدهم لا تزال قائمة في العراق. كيف يساعد القانون الناجين؟يتعهد القانون بتقديم المساعدة لضحايا "داعش" ، ولا سيما الناجيات الأيزيديات اللائي تم اختطافهن ثم إطلاق سراحهن - وكذلك أفراد الأقليات الأخرى الذين عانوا من نفس المصير، بما في ذلك التركمان والمسيحيين والشبك العراقيين.وبموجب القانون الجديد ، سيقدم العراق راتبًا شهريًا أو أرضًا سكنية أو سكنًا مجانيًا ودعمًا نفسيًا للضحايا. كما سيتم تخصيص 2% من فرص التوظيف في القطاع العام، للناجين والناجيات لتكون لهم الأولوية.وسيقام مقر لمكتب حكومي في نينوى مخصص لشؤون الايزيديات الناجيات. وتضم نينوى وسنجار، الغالبية السكان الايزيديين.
غزالة الايزيدية
ونقل "دويتشه فيله" عن فتاة ايزيدية من سنجار تدعى غزالة قولها إن القانون الجديد مهم للناجيات باعتبار أن الغالبية منهم لا معيل لهن. وأفراد عائلاتهن قتلوا.وكانت غزالة في الـ18 من عمرها عندما هاجم مسلحو داعش سنجار في العام 2014، ويقول الباحثون ان نحو 10 الاف ايزيدي قتلوا او خطفوا خلال الهجوم وأجبر عشرات الآلاف على النزوح من منازلهم الى الجبال القريبة. وكانت غزالة واحدة منهم وفرت سيرا على قدميها.وبعد ستة أعوام، عادت غزالة الى سنجار حيث تعمل في "منظمة جسر الشباب" التي يديرها ايزيديون، لمساعدة العائلات على العودة الى منازلهم. وبرغم مرور أربعة أعوام على اعلان رئيس الحكومة السابق حيدر العبادي النصر على داعش، فان الاقلية الايزيدية ما زالت تعاني، بحسب ما أشارت غزالة للموقع الالماني.وبرغم ان القانون الجديد سوف يساعد الايزيديين ماليا خاصة هؤلاء الذين كانوا يعيشون بفقر منذ سبعة اعوام، الا انه ليس بمقدوره مساعدة الناجين على الإحساس بالأمان، كما تقول غزالة. واضافت "انهم دعم مادي فقط، لا يضمن الحماية".
الحكومة العراقية وتعهداتها
وذكر الموقع الالماني ان تصريحات اخرى من الايزيديين عكست نفس المشاعر، وهي تثير شكوكهم بأن الحكومة العراقية ستلتزم بتعهداتها وفق ما جاء في القانون الجديد. وقال أحمد برجس، نائب مدير "يازدا"، منظمة يقودها الايزيديون تستهدف مساعدة ابناء الطائفة في ما بعد الإبادة، "آمل ألا يظل هذا القانون على الورق، وأن يكون حلا عمليا لمساعدتهم".وتابع أحمد "في السنوات الستة الماضية، العديد من الوعود قدمت، لكن القليل تم إنجازه. القرى والبلدات الايزيدية ما زالت مدمرة وتحت الركام". واضاف "الامر اكثر من مجرد فكرة اعادة الاعمار. كل شيء مترابط، الأمن والعدالة وإعادة الإعمار والتنمية".والمشكلة بحسب أحمد برجس، وغيره من الايزيديين، ان الأزمة الحقيقية هي كيف تنظر غالبية العراقيين الى الاقلية الايزيدية.
مفاهيم خاطئة
وأشار الموقع الالماني الى انه بسبب المفاهيم الخاطئة السائدة حول المعتقدات الدينية للايزيديين بين الغالبية المسلمة في العراق، فانه ينظر اليهم على انهم "عبدة شيطان". وقال أحمد مشيرا الى تاريخ طويل من الاضطهاد الذي تعرض له الايزيديون منذ القرن السادس عشر، "انا متحدر من سلالة 72 ابادة"، وهو تعبير يستخدمه العديد من الايزيديين.
مصالحة مع مؤيدي داعش
وبحسب الطبيب النفسي الألماني جان كيزيلهان من جامعة بادن الألمانية، الذي عمل مع أكثر من ألف امرأة ايزيدية في ألمانيا، فإن المساعدة النفسية والمالية التي يوفرها القانون الجديد، ليست كافية. واوضح ان التغيير الحقيقي يتطلب مصالحة بين الايزيديين وبين المسلمين الذين أيدوا داعش.أما أحمد برجس فيحذر من أن النظرة السلبية باتجاه الايزيديين ما زالت قائمة وتتخلل كل جوانب المجتمع العراقي. واوضح ان "الغالبية من المواطنين في العراق تنظر الى الايزيديين على انهم مشركين. عندما يعملون في مطعم، لا يأكل أحد من طعامهم، لأن ايزيديين طبخوا الاكل".وتابع "لهذا لا نشعر بالأمان أبداً. ولأنه لا توجد خطة لازالة هذه التهديدات ضد الايزيديين، فانه عندما تلوح الفرصة، جماعة متطرفة أخرى ستفعل ذلك مجددا (مهاجمة الاقلية الايزيدية). انها فقط مسألة وقت".
٥-شفق نيوز/ ذكر موقع "ناشيونال انترست" الاميركي ان حرب العراق أظهرت عيوبا كبيرة في التفكير الاستراتيجي الاميركي، وان الصدامات المسلحة المتقطعة التي تجري في العراق وسوريا بين القوات الاميركية والفصائل المدعومة من ايران، أساسها "خطأ جوهري" في التخطيط للحرب وهو شديد السذاجة لانه كان يجب ان يكون واضحا للمحرضين على الحرب حتى قبل اندلاعها العام 2003. وبرغم اشارته الى ان دراسات الجيش الاميركي للحرب تخلص الى ان غالبية القرارات المتعلقة بحرب العراق اتخذت من جانب قادة أذكياء ويتمتعون بخبرة عالية، الا ان "الفشل في تحقيق الاهداف الاستراتيجية" مرده "الأخطاء المنهجية" من جانب الزعماء الاميركيين الذين يبدو انهم اعتقدوا ان "القوى الاقليمية الاخرى، لن يكون لها رد فعل". وفي اعقاب هجمات 11 سبتمبر 2001 على الولايات المتحدة، فان الرئيس الاميركي جورج بوش الذي وصل الى منصبه مقترحا سياسة خارجية معتدلة، قطعها فجأة مبدلا اتجاهه، واصبح يقول ان مسؤولة الولايات المتحدة امام التاريخ تتمثل في "تخليص العالم من الشر"، ثم اعلن بعدها في خطاب رئيسي، ان الشر يترصد بالعالم في كل مكان، وهو يتمركز في كوريا الشمالية وايران والعراق عبر "محور الشر".
وذكر تقرير المجلة الاميركية ان ايران ادركت تماما انها امام مشكلة، وكذلك سوريا التي كانت أحيانا تظهر على لائحة الاستهداف المحددة بشكل شبه يومي من جانب بوش ومساعديه المهللين من المحافظين الجدد. واذا كانت تحتاج الى تأكيد اضافي، فان مستشار البنتاغون ريتشارد بيرل تباهى علانية بعد فترة ليست طويلة من غزو العراق بان الرسالة يجب ان تصل الى غيره من الانظمة المعادية في المنطقة: "أنتم اللاحقون". وكان من الواضح ان مصالح الانظمة التي تحكم في كوريا الشمالية وسوريا، ستعمل سوية عن كثب، وسينشأ دعم للشيعة في العراق من أجل جعل الوجود الاميركي في العراق يعاني من البؤس قدر الممكن. وفي هذه الاثناء، فان كوريا الشمالية المهددة ايضا، انسحبت رسميا من معاهدة منع الانتشار النووي، وعملت بجهد من اجل الحصول على سلاح نووي لردع اي عدوان اميركي قد يقع ضدها. والى جانب سوريا والعراق، كان هناك عدد آخر من اللاعبين الذين دخلوا الى العراق بتصميم على تخريب "سلام" المحتل وقتل قواته. وعلى سبيل المثال، الاردني ابو مصعب الزرقاوي، السني الذي تعاطف مع ايديولوجية تنظيم القاعدة، اصبح زعيما لجيش صغير من المقاتلين المتفانين، يعتقد انه ضم الالاف. وذكر التقرير ان روابط الزرقاوي بالقاعدة ربما تكون ساعدته على اجتذاب المجندين وتحصيل الاموال والدعم اللوجستي، واستفاد أكثر من تصرفات الاميركيين الذين كانوا ينسبون اليه بشكل مبالغ عددا أكبر بكثير من اعمال العنف التي كانت تجري، وهو سلوك ساهم في تلميع صورة الزرقاوي في العديد من مناطق العالم الاسلامي على انه "بطل مقاوم". وذكر التقرير بان واشنطن تمكنت من فرض نوع من السيطرة على حالة الحرب بحلول العام 2009 من خلال قوات الصحوة التي ضمت افراد العشائر، ومن خلال زيادة القوات الاميركية، لكنه اضاف ان ذلك كلف الاميركيين اكثر من الف قتيل في صفوهم، وهو أكبر بسبع مرات من خسائر الاميركيين البشرية خلال الغزو العام 2003. وفي نهاية الامر فان قوات الزرقاوي انهزمت، لكن ذلك لم يتحقق سوى بعدما لحقت خسائر كبيرة بالقوات الاميركية. وعلى صعيد آخر، فان ايران استمرت وما زالت، تشكل عنصرا مثيرا للتحرش، وهي مدفوعة الان بالاستياء من العقوبات المفروضة عليها. وينقل التقرير عن دراسة اجراها الجيش الاميركي لتقييم الحرب في العراق، يخلص فيها الى ان "ايران تبدو المنتصر الوحيد فيها". واستعاد التقرير تقديرات عسكرية من العام 2010 من جانب جنرالات عسكريين اميركيين حول افغانستان بان ما من عمليات عسكرية لمكافحة التمرد المسلح يمكن لها ان تنجح اذا كان للمتمردين فرصة للاستفادة من عمليات العبور الى ملاذات آمنة عبر الحدود المجاورة. واضاف هؤلاء انهم يأملون ان يوكون الوضع في افغانستان استثناء عن ذلك، الا ان الموقع الاميركي اشار الى ان الاحداث الجارية حتى الان تبرهن على ان ذلك لم يتحقق بعد مرور اكثر من عقد من الزمن على هذا التقدير العسكري. والتجربة الموازية في العراق تشير الى ان هذه التقديرات كانت صائبة تماما. وما لم ترغب الولايات المتحدة بأن تذهب الى حرب مباشرة وشاملة مع ايران لتخلق بذلك كارثة أخرى في الشرق الاوسط، فان بامكان ايران الاستمرار بدورها الى الابد.
٦-شفق نيوز/ نفى المكتب الإعلامي لنائب رئيس مجلس النواب العراقي بشير خليل الحـداد، اليوم السبت، التوصل إلى اتفاق على تغيير سعر صرف الدينار العراقي في قانون الموازنة الاتحادية.وذكر المكتب الإعلامي لنائب رئيس مجلس النواب العراقي، في بيان ورد لوكالة شفق نيوز؛ أنه لاصحة لما "تداولته بعض وكالات الأخبار ومواقع التواصل الإجتماعي حول اتفاق اللجنة المالية والحكومة في إجتماع اليوم الذي ترأسه الحداد عن موافقة اللجنة المالية لسعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي".وأكد البيان؛ أن ما جرى في الاجتماع بخصوص سعر الصرف؛ هو "مناقشة تداعياته وما نتج عنه تبعات ومشاكل وإرتفاع الأسعار وكانت مناقشة مستفيضة بين اللجنة المالية النيابية والسادة الوزراء المعنيين لبحث الحلول والسبل الكفيلة لمعالجة قضية سعر الصرف للدينار العراقي".وكانت وكالة الأنباء العراقية الرسمية نقلت عن النائب الثاني لرئيس مجلس النواب بشير الحداد، قوله، إن "الحكومة وأغلب أعضاء اللجنة المالية مع إبقاء سعر الصرف على وضعه الحالي".
٧-شفق نيوز/ أكد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، يوم السبت، أن الانتخابات المبكرة ستجرى بموعدها المحدد ف العاشر من شهر تشرين الأول المقبل.وقال الكاظمي في تغريدة على تويتر، اطلعت عليها وكالة شفق نيوز، "ماضون بعزم في تطبيق برنامج الحكومة، رغم الأصوات النشاز وعمليات التأزيم المفتعلة"، مضيفا أن "هذا الجو السلبي الذي يراد له أن ينتشر ويتمدد، إنما يستهدف آمال العراقيين بغدٍ أفضل".وختم الكاظمي تغريدته قائلا، إن "الانتخابات في موعدها بإذن الله، ولا تراجع عن مشروع بناء الدولة".ومن المقرر أن تجري الانتخابات المبكرة في العاشر من تشرين الأول المقبل، بحسب ما حدده مجلس الوزراء العراقي.
[size=32]مع تحيات مجلة الگاردينيا[/size]