[rtl] - صدام حسين حاكم مستبد، لكن التعاملات في عهده كانت نظيفة.[/rtl]
[rtl]- نوري المالكي دون غيره، أكثر رجل ساعد شبكة السراق في تاريخ العراق، الأمر الذي أدى لظهور داعش عام 2014.[/rtl]
[rtl]- سياسيون عراقيون وضعوا قرابة 150 مليار دولار في بنوك الخارج، ويمكن أن تصل هذه المليارات لـ 300![/rtl]
[rtl]- وليس ببعيد عن الخسارات، ما تراه الصحيفة خسارة الفرد العراقي ثقافته المعتادة التي يتغنى بها غيره.[/rtl]
[rtl]- السياسة في العراق تشبه حرب العصابات.[/rtl]
[rtl]- معظم من يدعي الإصلاح وممن يمتلك فصيلًا مسلحًا، يستخدم نفوذه بالحصول على الوزارات، "التيار الصدري ومنظمة بدر" مثالًا.[/rtl]
[rtl]- أحد الوزراء النزيهين وفّر لقاحًا لوزارته بقيمة 15 مليون دولار، بينما اشتراه الوزير السابق بـ 92 مليوناً، الأمر الذي أذى لمحاربته من قبل المتنفذين في الوزارة.[/rtl]
[rtl]- الفساد هو السكة الثابتة في السياسة العراقية، مجرد لمسه قد يقتلك وعائلتك.[/rtl]
[rtl]- موالو الأميركان لا يقلون فسادًا عن غيرهم، عائلة بارزاني وطالباني على رأس القائمة.[/rtl]
[rtl]- بعض المليشيات أسست لوجود شركات عملاقة وبنت إمبراطورية اقتصادية داخل العراق، من خلال قوتها وبطشها بالعراقيين.[/rtl]
[rtl]- مطار بغداد الدولي مسيطر عليه بشكل كامل من قبل هذه المليشيات.[/rtl]
[rtl]- المليشيات العراقية تسيطر أيضا على الموانئ والمنافذ[/rtl]
[rtl]الحدودية.[/rtl]
[rtl]- أميركا هي المسؤولة عن كل هذا لصرفها للعراق المليارات وهي تعلم أنها ستذهب للمليشيات.[/rtl]
[rtl]- البنك المركزي العراقي يجري عمليات تعود على منظمات إرهابية بالمال الكثير الكثير، خصوصا بقضية مزاد الدولار.[/rtl]
[rtl]- أموال مزاد الدولار في العراق غذت الحرب السورية وأنعشت الإرهاب فيها.[/rtl]
[rtl]- الشركات الوهمية في العراق اشترت عقارات في لندن من المال الصعب الذي تحصل عليه من خلال البنك المركزي العراقي.[/rtl]
[rtl]- احتيال العراق بدا واضحًا، ففي عام 2017 اشترت بغداد طماطم من إيران بقيمة 1.66 مليار دولار، أكثر من العام الذي سبقه بـ 1000 مرة، في عملية بدت واضحة كغسيل أموال.[/rtl]
[rtl]- من المستحيل تحديد كمية المليارات المسروقة فقط من منفذ سعر الصرف للدولار.[/rtl]
[rtl]- أحد البنوك الأهلية سحب 4 مليار دولار من البنك المركزي، وبعد التحقيق تبين أن البنك لا يحتوي سوى على غرفة واحدة وكومبيوتر![/rtl]
[rtl]- حتى الوقت الذي يستدين به العراق الرواتب لموظفية، هناك غسيل أموال كبير في المصارف الحكومية والبنك المركزي.[/rtl]
[rtl]- العراق هو الحكاية التحذيرية لكل دول العالم.[/rtl]
[rtl]- بطاقة "QI Card” واحدة من أكثر خطط الاختلاس وقاحة في العراق.[/rtl]
[rtl]- الحشد الشعبي سجل نحو 70 ألف منتسب فضائي في بطاقة " QI Card” والتي تعود بالنفع لمليشيات موالية لإيران.[/rtl]
[rtl]- أحد أكبر داعمي ومغطّي. "QI Card” هو عمار الحكيم زعيم تيار الحكمة.[/rtl]
[rtl]- الفرد العراقي لا يرى ضوءاً يلوح في الأفق.[/rtl]
[rtl]- تظاهرات تشرين وضعت المليشيات في موضع صد لأول مرة.[/rtl]
[rtl]المؤتمر الشعبي العربي[/rtl]
|