أخبار يوم ٢١ تموز
[size=32]أخبار يوم ٢١ تموز[/size]
١-إنفوغراف... طفرة في عدد إصابات «كورونا» العالمية بسبب «متغير دلتا
لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»أعلنت منظمة الصحة العالمية عن حدوث طفرة في عدد الإصابات بفيروس «كورونا» المستجد في أنحاء العالم بسبب «متغير دلتا».وأوضحت المنظمة أن أعداد الوفيات والإصابات الناتجة عن جائحة «كورونا» تصاعدت أعدادها عالمياً بعد فترة من التراجع بسبب «متغير دلتا» شديد العدوى.
والإنفوغراف التالي يلقي مزيداً من الضوء على تأثير هذا المتغير على ارتفاع عدد إصابات ووفيات الفيروس.
٢-نيودلهي: «الشرق الأوسط أونلاين»
كشفت دراسة أميركية، اليوم أن العدد الفعلي للوفيات جراء «كوفيد - 19» في الهند قد يكون أعلى بعشر مرات من الحصيلة المعلنة رسمياً، التي بلغت حوالي 415 ألف حالة، ما يجعل من الوباء أسوأ مأساة إنسانية شهدها البلد الآسيوي منذ استقلاله.يحذر خبراء في الوضع الصحي في الهند منذ وقت طويل بأن الحصيلة المعلنة أقل بكثير من العدد الفعلي للوفيات في هذا البلد الذي يعد 1.3 مليار نسمة. لكن تقديرات مركز التنمية العالمية أعلى من كافة التقديرات المعلنة على الإطلاق، إذ تأخذ في الاعتبار الطفرة الوبائية المأساوية التي حصلت في أبريل (نيسان) ومايو (أيار) في الهند بسبب النسخة المتحورة «دلتا» شديدة العدوى.تقول الدراسة التي تمتد منذ بدء تفشي الوباء العام الماضي وحتى يونيو (حزيران) من هذا العام، إن بين 3.4 و4.7 مليون شخص توفوا جراء فيروس كورونا في الهند في الفترة المذكورة.ويؤكد الباحثون أن «الحصيلة الحقيقية للوفيات تصل على الأرجح إلى الملايين، وليس فقط مئات الآلاف، ما يشكل أسوأ مأساة إنسانية في الهند منذ التقسيم والاستقلال». بعد التقسيم بين الهند ذات الغالبية الهندوسية وباكستان ذات الغالبية المسلمة عام 1947، أسفرت أعمال عنف طائفية عن مئات آلاف القتلى، فيما يقول البعض إن الحصيلة بلغت مليوني قتيل.رسمياً، أحصت الهند أكثر من 414 ألف وفاة جراء «كوفيد – 19». وهي ثالث أعلى حصيلة في العالم بعد الولايات المتحدة (609 آلاف) والبرازيل (542 ألفاً).لا يرجع الخبراء سبب الانتقاص من حصيلة الوفيات الرسمية في الهند إلى إرادة متعمدة بإخفاء عدد الوفيات، إنما إلى قصور في النظام الصحي المحلي.في الواقع، قامت ولايات هندية عديدة في الأسابيع الأخيرة بإعادة النظر في حصائلها المعلنة ورفعتها.تستند دراسة مركز التنمية العالمية إلى تقدير «الوفيات الزائدة»، أي المقارنة بين عدد الوفيات الحالي والعدد الذي كان يُسجل قبل الوباء.وقام معدو الدراسة من بينهم أرفيند سابرأمانيان، المستشار الاقتصادي السابق لرئيس الحكومة الهندية والخبير في جامعة هارفارد، خصوصاً بتحليل سجل الوفيات في بعض الولايات والدراسات الوطنية الرسمية.وأقر بأن تقدير الوفيات لا يزال أمراً معقداً. لكنهم أكدوا أن «كافة التقديرات تقول إن حصيلة وفيات الوباء هي على الأرجح أكبر بكثير من التعداد الرسمي» وقدر كريستوف غيلموتو، الخبير الديموغرافي في معهد الأبحاث من أجل التنمية، مؤخراً في دراسة أن حصيلة الوفيات في الهند تقارب العدد المسجل في أواخر مايو وقدره 2.2 مليون وفاة.ولاحظ أن معدل الوفيات (لكل مليون نسمة) في الهند أدنى من المتوسط العالمي بنسبة النصف.وكتب أن «رقماً منخفضاً إلى هذه الدرجة يتعارض بشكل واضح مع خطورة الأزمة التي ضربت معظم العائلات الهندية في البلاد، وتُرجمت من خلال نقص مأساوي في اللقاحات وفحوصات (كوفيد) وسيارات الإسعاف والوصول إلى الطواقم الطبية وأسرة المستشفيات والأكسجين وأجهزة التنفس والأدوية، وأخيراً التوابيت والخشب والكهنة وأماكن حرق الجثث أو دفنها، كما أفادت وسائل إعلام هندية ودولية».وخلص فريقه إلى أن الحصيلة الرسمية لا تأخذ على الأرجح في الاعتبار سوى حالة واحدة من أصل كل سبع وفيات.في يونيو، انتقدت وزارة الصحة الهندية مجلة «ذي إيكونوميست» البريطانية لذكرها في مقالٍ أن الوفيات الزائدة هي على الأرجح أعلى بخمس إلى سبع مرات من الحصيلة الرسمية. ووصفت هذه التقديرات بأنها «تكهن» و«تفتقر إلى المعلومات».في مايو، قدرت منظمة الصحة العالمية عدد الوفيات الزائدة الناجم عن الوباء في العالم بأنه أكبر بمرتين أو ثلاث مرات من عدد الوفيات الرسمي جراء «كوفيد» منذ ظهور أولى الإصابات أواخر عام 2019 في الصين.
٣-دعوات لمحاسبة المسؤولين الأمنيين غداة هجوم تنظيم «داعش» الدامي في بغداد……… بغداد: «الشرق الأوسط أونلاين»
استفاقت بغداد، على وقع صدمة الهجوم الدامي الذي تبناه تنظيم «داعش» على سوق شعبية عشية عيد الأضحى، وأثار دعوات لمحاسبة المسؤولين، إذ كشف عن ثغرات أمنية وبأن التنظيم المتطرف لا يزال قادراً على شنّ هجمات دامية في العراق رغم مرور سنوات على هزيمته.وأثار التفجير، الذي قتل فيه 36 شخصاً على الأقل وأصيب 62 بجروح غالبيتهم من النساء والأطفال، بحسب مصادر طبية وأمنية، حالة من الغضب والحزن بين العراقيين ودعوات إلى المحاسبة، فيما طرح تساؤلات بشأن قدرة القوى الأمنية على الحد من هجمات كهذه. وتقع هذه السوق الشعبية في مدينة الصدر، إحدى أكثر ضواحي العاصمة العراقية فقراً واكتظاظاً.وصباح الثلاثاء، كانت السوق مغلقة أمنياً، كما شاهد مصور في وكالة الصحافة الفرنسية، فيما لا تزال الأنقاض متناثرة في المكان الذي شهد حالة هلع مساء الاثنين، بين السكان الذين كانوا يتبضعون عشية عيد الأضحى، كما أظهرت مشاهد من موقع الانفجار.وقال المحلل السياسي العراقي ورئيس الجمعية العراقية للعلوم السياسية أسامة السعيدي في حديث لوكالة الصحافة الفرنسية، إن العملية «رسالة سياسية بأن النظام السياسي هش وغير قادر على الاستمرار» مع اقتراب موعد الانتخابات النيابية المبكرة المقررة في أكتوبر (تشرين الأول).بالإضافة إلى ذلك، رأى أن التفجير هدفه «إرسال رسالة بأن التنظيم موجود وقادر على الوصول إلى أهداف داخل بغداد»، لكنه أيضاً نتيجة «استرخاء لدى القوى الأمنية التي تتبع الأساليب والخطط الأمنية نفسها». إثر الانفجار، دعا رئيس البرلمان محمد الحلبوسي في تغريدة إلى «ضرورة محاسبة المسؤولين وإجراء تغييرات لبعض القيادات الأمنية التي أثبتت تقصيرها».وفيما وعدت السلطات بفتح تحقيق في ملابسات الهجوم، ترأس رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي ليل الاثنين، اجتماعاً أمنياً على خلفية التفجير، موجهاً وفق بيان بـ«محاسبة أي قائد أو ضابط يثبت تقصيره عن أداء واجبه والتحقيق معه وإحالته إلى المحكمة المختصة».وعزا من جهته النائب العراقي عدنان الزرفي التفجير إلى «الإخفاق الأمني المتكرر»، بعد تفجيرات مماثلة في الأشهر الأخيرة، طال أكبرها وسط بغداد في يناير (كانون الثاني) وأسفر عن مقتل 32 شخصاً.وكما ذلك الهجوم، تبنى تنظيم «داعش» المتطرف، الذي سيطر عام 2014 على مساحات شاسعة من العراق وسوريا، تفجير الاثنين الذي نفّذه أحد عناصره ويُدعى أبو حمزة العراقي، كما قال في بيان على تطبيق «تلغرام»، مشيراً إلى أنّ الأخير فجّر نفسه بحزام ناسف في سوق الوحيلات.ورغم أن القوات العراقية نجحت في القضاء على التنظيم بعد معارك دامية، فإنّ خلايا تابعة له لا تزال تنشط في بعض المناطق البعيدة عن المدن، وتستهدف بين وقت وآخر مواقع عسكرية. ودان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش التفجير في بيان قال فيه إن «هذا الهجوم المميت قبيل عيد الأضحى هو تذكير لنا جميعاً بأن آفة الإرهاب لا تعرف حدوداً».واستنكرت السفارة الألمانية في العراق أيضاً الهجوم في تغريدة معربةً عن تعاطفها مع أسر الضحايا. وقدّم بدوره سفير الاتحاد الأوروبي لدى العراق التعازي في تغريدة.ويأتي هذا التفجير فيما يستقبل الرئيس الأميركي جو بايدن رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في 26 يوليو (تموز) الجاري في واشنطن، في ظل محادثات يجريها العراق مع الولايات المتحدة لوضع جدول زمني لانسحاب قوات التحالف الدولي التي انتشرت لمحاربة تنظيم «داعش» في 2014.وإثر الانفجار، قدّم التحالف الدولي في تغريدة للناطق باسمه واين ماروتو التعازي لأقارب الضحايا «الذين قضوا في الهجوم الإرهابي في بغداد».ويقدّم التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة الدعم للقوات العراقية في حربها على تنظيم «داعش»، لكنّ البرلمان العراقي صوّت في 5 يناير 2020 لصالح خروج قوات التحالف من البلاد.ولا يزال نحو 3500 جندي أجنبي على الأراضي العراقية، من بينهم 2500 أميركي، لكنّ تنفيذ انسحابهم قد يستغرق سنوات.
٤-شفق نيوز/ أفاد مصدر أمني بانفجار عبوة ناسفة مساء الثلاثاء وسط مدينة الناصرية مركز محافظة ذي قار، في ثاني هجوم من نوعه خلال ساعات قليلة.وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "عبوة ناسفة انفجرت في منطقة حي اريدو وسط مدينة الناصرية، مستهدفة منزل شقيقين يعملان في مكتب محافظ ذي قار أحمد الخفاجي، وهما على صلة قرابة عائلية مع الأخير".وأضاف المصدر أن الانفجار خلف أضرارا مادية دون وقوع إصابات بشرية.وأشار إلى "قوة أمنية داهمت شقة وسط الناصرية واعتقلت شخصين اثنين بتهمة زرع العبوات الناسفة"، مبينا أن القوات الأمنية اقتادت المتهمين إلى مركز احتجاز خاص.وهذا الهجوم هو الثاني من نوعه خلال ساعات في الناصرية، إذ انفجرت عبوة ناسفة بمنطقة حي المتنزه وسط مدينة الناصرية مستهدفة منزل الناشط البارز بتظاهرات ذي قار سلام العصمي، وفق مصدر أمني لوكالة شفق نيوز.وبين المصدر، أن "الانفجار تسبب بإضرار مادية في منزل العصمي، دون أن يخلف اي إصابة بشرية".واغتال مسلحون مجهولون قبل عام من الآن علي العصمي وهو شقيق صاحب المنزل المستهدف سلام العصمي.
٥-شفق نيوز/ كشف مصدر مطلع، بتكليف قائدين أمنيين جديدين لشطري بغداد الكرخ والرصافة على خلفية التفجير الانتحاري بمدينة الصدر.وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "القائد العام للقوات المسلحة (رئيس الوزراء) مصطفى الكاظمي، أعاد تشكيل أجهزة الأمن في العاصمة بغداد باستحداث قيادتي عمليات الكرخ والرصافة اللتين ستتبعان لقيادة عمليات بغداد"
٦-الاخبار العاجله من سكاي نيوز
البيت الأبيض: إيران تواصل نقل الأسلحة إلى حزب الله في لبنان ومنها أسلحة متقدمة وهو ما يقوض سيادة البلاد
l قبل 2 ساعة
تقرير دولي يرصد تزايد "جراحات التجميل".. وهذا ترتيب الدول
l قبل 2 ساعة
4 مفاتيح غذائية رئيسية لتجنب الخمول في عيد الأضحى
من بينها سد النهضة وليبيا.. تفاصيل محادثة السيسي وجونسون
البنتاغون: ضربة جوية أميركية تستهدف "حركة الشباب" الصومالية وقيادات على علاقة بتنظيم القاعدة
l قبل 2 ساعة
البنتاغون: سلاح الجو الأميركي ينفذ ضربة جوية داخل الصومال هي الأولى منذ مجيء بايدن
l قبل 4 ساعات
إقالة وزير الصحة التونسي.. والحكومة تكشف السبب
قبل 4 ساعات
الشرطة المصرية تفك لغز جريمة بشعة في أول أيام عيد الأضحى
رئيس الوزراء التونسي يقيل وزير الصحة
l قبل 5 ساعات
العراق.. هكذا تحولت تحولت منطقة البوعيثة إلى وكر للفصائل المسلحة
رد حازم من الاتحاد الأوروبي على خطوة تركية مستفزة في قبرص
رئيس هيئة أركان جيش الإحتلال الصهيوني: سنرد ونهاجم علنًا أو سرًا على كل خرق للسيادة الإسرائيلية يأتي من لبنان
l قبل 6 ساعات
أولمبياد طوكيو.. السباح التونسي أسامة الملولي ينسحب
قطار صيني جديد.. صور لـ "أسرع مركبة على سطح الأرض"
علماء يحددون متى بدأ الإنسان القديم تدخين "الحشيش"
دراسة تكشف مفاجأة.. متى وأين بدأ تدخين "الحشيش"؟
ارتفاع غير مسبوق في عدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا في فرنسا مع تسجيل 18 ألف حالة
l قبل 7 ساعات
المرصد السوري: 5 قتلى من المليشيات التابعة لإيران جراء القصف الإسرائيلي على موقع وقاعدة عسكرية جنوب شرقي حلب
l قبل 8 ساعات
فيديو مشوق لـ "بوتن" وهو يتفقدها.. ما هي مقاتلة "كش ملك" الروسية الجديدة؟
جيف بيزوس يعود إلى الأرض بعد رحلة تاريخية إلى الفضاء
نجاح رحلة الملياردير الأميركي جيف بيزوس إلى الفضاء
تنظيم داعش يتبنى الهجوم الصاروخي على القصر الرئاسي في كابول
l قبل 9 ساعات
واشنطن ترد على مناشدة شاب عراقي لبايدن .. ما القصة؟
الحشد الشعبي 2.. سلاح إيران الجديد في أفغانستان
إيران تسجل حصيلة قياسية للإصابات اليومية بفيروس كورونا
l قبل 11 ساعة
هجوم بالسكين على رئيس مالي المؤقت
مع تحيات مجلة الكاردينيا