أخبار يوم ٢٣ تموز
[size=32] أخبار يوم ٢٣ تموز[/size]
١-ار تي … مسح مالي: اليوان الصيني ينافس الدولار ويتجه ليصبح عملة عالمية
أظهر مسح صادر عن "منتدى المؤسسات النقدية والمالية الرسمية" أن اليوان قد يصبح عملة عالمية، حيث تخطط نحو ثلث المصارف المركزية في العالم لزيادة احتياطياتها من العملة الصينية. ووفق مسح "المستثمر الحكومي العالمي" الذي ينشره "منتدى المؤسسات النقدية والمالية الرسمية" سنويا وهو مؤسسة فكرية مستقلة تنشط في بريطانيا والولايات المتحدة، فإن 30 في المئة من المصارف المركزية تخطط لزيادة حيازاتها من اليوان على مدى العامين القادمين.وحسب "المنتدى"، فإن حصة اليوان حاليا تعادل 10 في المئة من احتياطيات النقد الأجنبي للمصارف المركزية.وأظهر المسح أن 20 في المئة من تلك المصارف تخطط لتقليص حيازاتها من الدولار الأمريكي خلال عامين، بينما يخطط ما نسبته 18 في المئة منها لتقليص حيازاته من اليورو.وحسب المسح فإن المصارف المركزية، وصناديق الثروات السيادية، وصناديق التقاعد، تحتفظ بمستوى قياسي من الأصول بواقع 42.7 تريليون دولار.
٢-ار تي ……الصين تتحدى "تسلا" بسيارة كهربائية متطورة ورخيصة الثمن
كشفت شركة Xpeng الصينية عن سيارتها الأحدث التي طورتها لتكون منافسا قويا لسيارات "تسلا" الأمريكية من حيث المواصفات والسعر وتأتي سيارة Xpeng P5 الجديدة بهيكل أنيق انسيابي بشكل كبير، طوله 4 أمتار و80 سنتيمترا، بعرض 184 سم، والمسافة بين محوري العجلات فيه 276 سم.وصممت هذه المركبة لتكون من بين أكثر السيارات الحديثة تميزا من حيث التصميم الخارجي، كما حصلت على عجلات رياضية بمقاس 17 و18 إنشا، وجهز الهيكل بصندوق أمتعة بسعة 450 ليترا، أما واجهاتها فزودت بمصابيح مميزة جدا تعمل بتقنيات LED. وجهزت قمرة السيارة بأحدث التقنيات لتوفير أفضل وسائل الراحة للركاب، وحصلت واجهة القيادة على شاشة قبالة السائق بمقاس 12.3 بوصة، وعلى شاشة طولية كبيرة في منتصفها بمقاس 15.6 بوصة، شبيهة بتلك الموجودة بسيارات تسلا.
وتعتمد هذه المركبة على محركات كهربائية قادرة على توليد عزم يعادل 211 حصانا، وعلى 3 أنواع من البطاريات، منها باستطاعة 60 واطا تكفيها لتسير 460 كلم بالشحنة الواحدة، وبطاريات باستطاعة 66.2 كيلوواط تكفي للسير 550 كلم بالشحنة الواحدة، وبطاريات باستطاعة 71.4 كيلوواط تكفي لقطع 600 كلم بالشحنة الواحدة. ومن المفترض أن تباع نماذج هذه المركبة في الأسواق العالمية بأسعار منافسة جدا بالنسبة للسيارات الكهربائية، تتراوح ما بين 25 و35 ألف دولار.
٣-توقعات الأبراج للأسبوع الأخير من شهر يوليو 2021
برج الحمل:
العمل: "الشمس" و"المريخ" في وضع داعم ويمنحانك في العمل حماساً وإصراراً على تحقيق النجاح، بشرط أن تعتمد على ما لديك من مواهب ويقظة وروح مبادرة.الحب: الوقت مناسب لإصلاح علاقتك بمن تحب، وإذا كنت خالياً قد تلتقي بالحب، لكن اجتماعياً وعائلياً "عطارد" يضع الضغوط على عاتقك، وينصحك الفلك بالمرونة تفادياً للأزمات والخلافات، بخاصّة يومي الإثنين والثلاثاء، وطوال الوقت كن كتوماً.
برج الثور:
العمل: هذا الأسبوع كن متحفظاً وابتعد عن التعالي، ولا تتسرّع في قراراتك المهنية تفادياً للخسارة، ومع ذلك الإثنين والثلاثاء: تسطع بمشاعر إيجابية وجميلة وتمدّ الآخرين بالتفاؤل، وتجد الكلمات المناسبة التي تساعدك في تيسير أمورك.الحب: سواء كنت مرتبطاً أو خالياً "فينوس" تعدك بالحب، وتساعدك أيضاً على توطيد علاقتك بالبعض، فقط عائلياً واجتماعياً قد تظهر في الأفق هموم وعليك أن تحافظ على اتزانك وتماسكك.
برج الجوزاء:
العمل: "الشمس" و"المريخ" بمنزل العلاقات يمنحانك سحراً وحُسن تصرّف.. تمتلك روحاً وعقلاً ذاخرين بالإيجابيات. تتفاوض جيداً، وتكسب بسهولة مساندة الزملاء ورؤساء العمل.الحب: تعقد اتصالات رائعة مع من حولك وتتواصل بحب، لكن انتبه لأقوالك حفاظاً على علاقتك بمن تحب. من المهم أيضاً أن تضاعف حذرك يومي الإثنين والثلاثاء على كل الأصعدة، و طوال الأسبوع اعمل في صمت واعتنِ بصحتك.
برج السرطان:
العمل: من الأحد للثلاثاء: تتمتّع بسرعة البديهة، وتدير أمورك المهنية والمالية بنجاح، وتكتسب خبرات من خلال عطاء حقيقي، فقط يوم السبت ومن الأربعاء للجمعة: يجب أن تخطّط بدقة، ولا تغامر مهنياً ومالياً، وضَع حساسيتك جانباً كي تصل لأهدافك..الحب: راجع خطواتك وتمالك أعصابك، وقاوم المشاعر السلبية. "فينوس" و"عطارد" داعمان ويعدانك بأوقات عاطفية هانئة، وإذا كنت خالياً قد تجد من يبادلك المشاعر.
برج الأسد:
العمل: "الشمس" و"المريخ" في برجك يمنحانك جرأةً لمواجهة التحديات.. تطرق أبواب المعرفة وتحقق تطوراً مهنياً. فقط من السبت للإثنين: ينصحك الفلك بالتروي في توقيع الأوراق، وعدم المغامرة بالقول أو بالفعل.الحب: تبدو فاتناً للآخر. تميل للانفتاح، وتبدي استعداداً للتواصل بهدوء خاصة من الثلاثاء للجمعةوطوال الوقت: لا تتبرع بالحديث عن أخبارك ولا تتسرع في إعطاء ردود.
برج العذراء:
العمل: هذا الأسبوع لديك الفرصة لتنمية أعمال، وتحقيق مكاسب خاصة يوم الأحد ومن الأربعاء ظهراً للجمعة، حينئذ تُحقق تطوراً وتبهر من حولك بخلاصة خبرتك.الحب: "فينوس" ببرجك تعدك بالسعادة في الحب، وتمنحك طاقة عاطفية، وفي المقابل تشعر بمحبة الآخر، وبتقدير الأصحاب والأخوة، ويضعك الكثيرون في مقدمة اهتمامهم، فقط السبت: اهتم بصحتك، والإثنين والثلاثاء: اضبط انفعالاتك وانتبه لحقوقك، وطوال الأسبوع: عليك بالكتمان، وتجنب الزهو بنفسك.
برج الميزان:
العمل: السبت والأحد والثلاثاء: تخطط جيداً لمستقبلك وحياتك، وترى الأشياء من زاوية جديدة وتبدي استعداداً للتطور والمبادرة والابتكار.. تتلقى كلمات المديح والإعجاب وتؤثر في الجميع. فقط يوم الإثنين ومن الأربعاء للجمعة: قد تميل للعصبية وعليك بتنظيم جهودك، واحترس من النصب، وتحكّم في أعصابك، واصبر على المصاعب.الحب: "الشمس" أيضاً بمنزل الأصدقاء تزيد من شعبيتك، وتمنحك حضوراً وثقة بالنفس، وتعرف لقاءات اجتماعية وعاطفية
برج العقرب:
العمل: "عطارد" بمنزل الحظ يمنحك فضولاً ويقظة ورغبة في المعرفة والاستطلاع.. تعبّر عن أفكارك بلباقة وتحقق نجاحاً. فقط السبت والأحد: ادرس جيداً خياراتك قبل اتخاذ أي خطوة، واعتمد التخطيط والمثابرة، وتجنب الصدام على كل الأصعدة.
الحب: "فينوس" تمنحك تألقاً وجاذبية.. تجد الأحباب والرفاق يقفون بجانبك، وقد تلتقي بأصدقاء يغيرون أفكارك في الوقت المناسب، وإذا كنت خاليا قد تتحول صداقة لعلاقة حب.
برج القوس:
العمل: "الشمس" و"المريخ" بمنزل الحظ يمنحانك كل الحيوية والنشاط.. تحسن توظيف جهودك، والوقت مناسب للبيع والشراء، وتساعدك الأفلاك على إدارة أمورك المالية بحكمة.الحب: تميل لعقد صداقات جديدة وللوقوف بجانب البعض ممن يحتاجونك، وتقضي أيضاً أوقاتاً طيبة مع الأصحاب، لكن لا تتعجل شيئاً، واهدأ لتحافظ على علاقتك بمن تحب وكن مستعداً للتسامح. أيضا الإثنين والثلاثاء: يجب أن تحافظ على اللباقة والدبلوماسية على كل الأصعدة.
برج الجدي:
العمل: الإثنين والثلاثاء تصر على الإنجاز مستفيداً بخبراتك وتفيد من حولك بما تعلّمت، وتستثمر جيداً مواهبك، بشرط أن تبقى هادئاً، ولا تستسلم للتشوش واحمِ حقوقك، ولا تبدد طاقتك وحاول أن تنظم جهودك وأولوياتك.
الحب: "فينوس" بمنزل الحظ تمنحك روح تفاؤل ورغبة في الحب والانطلاق، ويقدّم لك الفلك الدليل على إخلاص الأحباب، لكن اجتماعيا وعائلياً سيطر على عصبيتك وحساسيتك، وإذا كنت متزوجاً لا تهمل رغبات الطرف الآخر.
برج الدلو:
العمل: رغم الضغوط، تستطيع هذا الأسبوع أن تعمل بفاعلية، وتقوم بواجباتك على أكمل وجه. تبث الحماس في المحيطين بك، وتهتم بكل صغيرة وكبيرة، وتُصر على مثالية الإنجاز.الحب: "فينوس" بمنزلك الثامن تساعدك على الاقتراب بلطف ممن تحب، تنشر بين المحيطين بك طاقة إيجابية، وقد تكتشف حقيقة البعض، فقط الإثنين والثلاثاء: حاول أن تتفادى الأخطاء.. استرخِ وراجع حساباتك. إذا كنت متزوجاً احذر الاشتباكات الزوجية طوال الوقت.
برج الحوت:
العمل: هذا الأسبوع قد تشتد حساسيتك، ومن المهم ألا تدع أي إحباط يعوق تقدمك المهني وتجنب المغامرة، ومع ذلك الإثنين والثلاثاء: يمكنك أن تفرض إرادتك بذكاء، وحينئذٍ تحمل لك الكواكب البشائر والسعادة، وتجد من يقف بجانبك.
الحب: تتوطد علاقاتك، وقد تقضي أوقاتاً رائعة مع الأهل والأقارب والأصحاب، لكن "فينوس" بمواجهة برجك وقد يشوشك ذلك ويربكك عاطفياً، وعليك أن تكون أكثر صبراً ومرونة مع الأحباب.
٤-السومرية… إدارة بايدن تؤجل إعادة افتتاح القنصلية الأمريكية في القدس
أجلت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إعادة افتتاح قنصلية بلادها في القدس الشرقية المسؤولة عن العلاقات مع الفلسطينيين، وذلك لغاية تمرير وإقرار ميزانية الحكومة الإسرائيلية في شهر نوفمبر/تشرين الثاني من العام الجاري.ونقل موقع إخباريّ إسرائيلي مساء الأربعاء، عن مصادر أمريكية وإسرائيلية وفلسطينية، بأن "قرار التأجيل هذا جاء بعد طلب تقدّم به مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفتالي بينيت، ووزارة الخارجية الإسرائيلية". وكان الادعاء بطلب تأجيل إعادة الافتتاح أن رئيس المعارضة، بنيامين نتنياهو، سيستخدم الإعلان عن إعادة افتتاح القنصلية لمصلحته السياسية وأن الحكومة الإسرائيلية الجديدة "لا يمكنها الوقوف في وجه" إدارة بايدن.وقال مصدر إسرائيلي إن "رئيس الحكومة يعارض افتتاح القنصلية من جديد في القدس لأن الخطوة تتناقض مع الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لإسرائيل".يُذكر أن القنصلية الأمريكية في القدس كانت الممثلة الدبلوماسية لمدة 20 عاما عن الإدارة الأمريكية للسلطة الفلسطينية حتى قرار إغلاقها عام 2019 على يد الإدارة السابقة برئاسة دونالد ترامب.وكان الرئيس الأمريكي، جو بايدن، قد أعلن خلال حملته الانتخابية أنه يعتزم إعادة فتح قنصلية بلاده في القدس، كما أعلن وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، في رام الله، في أيار/ مايو الماضي، أن إدارة بايدن ستعيد فتح القنصلية في القدس المحتلة، المسؤولة عن العلاقات مع الفلسطينيين، موضحا إنها طريقة مهمة "للتعامل وتقديم الدعم للشعب الفلسطيني".
٥-السومرية… توفي بطل العراق لكمال الاجسام صلاح حسين، الثلاثاء، إثر إصابته بجلطة دماغية في محافظة السليمانية. وقال الاتحاد العراقي المركزي لبناء الاجسام في بيان ورد للسومرية نيوز، "ينعى رئيس الاتحاد العراقي الوطني لبناء الاجسام فائز عبد الحسن واعضاء اتحاد بناء الاجسام وفاة البطل الدولي لاعب المنتخب الوطني لبناء الاجسام صلاح حسين اثر جلطة دماغية في محافظة السليمانية". وكان صلاح قد حصل على المركز الثالث في بطولة العراق التي اختتمت قبل ثلاثة أيام فقط.يشار ان صلاح حسين من مواليد النجف وحصل على مراكز متقدمة في البطولات التي شارك فيها على الصعيد المحلي والقاري.
٦-سكاي نيوز… العراق.. استدعاء 3 ضباط أدوا التحية لنشيد قومي تركي
استدعت وزارة الداخلية العراقية 3 ضباط بعد أدائهم التحية العسكرية لنشيد قومي تركي، أثناء مراسم أقيمت في كركوك في 14 يوليو الجاري في ذكرى الضحايا التركمان بحضور سفير أنقرة وقال مصدر أمني عراقي إن "وزير الداخلية عثمان الغانمي وجّه باستدعاء الضباط الثلاثة الذين أدوا التحية العسكرية، بداعي مخالفتها للقوانين والسياقات".وأضاف المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه، لموقع "سكاي نيوز عربية" أن "جهات سياسية تركمانية تدخلت في الأمر لإنهائه من دون إصدار عقوبات، وما زالت القضية منظورة لدى الجهات الأمنية".والضباط من المكون التركماني ومنهم امرأة، وهم العميد طه صلاح الدين مدير شعبة السيطرات، والعقيد مصطفى نوزاد مدير مركز شرطة القورية، والضابطة فاطمة وحيد.وفي 14 يوليو 1959، وقعت مجزرة كركوك بحق التركمان على يد ضباط في الجيش العراقي وأعضاء في الحزب الشيوعي، أثناء الاحتفال بالذكرى الأولى لتأسيس الجمهورية العراقية، وأسفرت عن مقتل المئات من المدنيين التركمان.ولدى تركيا نفوذ هائل في محافظة كركوك من خلال استمالة الجبهة التركمانية والعزف على الوتر القومي، إذ تحولت المدينة إلى موقع واضح لسلطات أنقرة، عبر زيارات دائمة لسفرائها وتحديد بوصلة عمل الجهات السياسية التابعة لها هناك.ويتهم مراقبون أنقرة بمحاولة تأليب تركمان كركوك وعربها ضد سلطات إقليم كردستان العراق، بهدف ترجيح كفة الصراع على المحافظة المتنازع عليها الغنية بالنفط، لغير مصلحة أكراد الإقليم الذين تقيم أنقرة علاقات سياسية طبيعية مع قياداتهم. وسلطت تلك الحادثة الضوء على الدور الكبير لأنقرة في المحافظة الشمالية، في ظل عجز بغداد عن مواجهته ووقف التمدد التركي في محافظات شمالي البلاد بشكل عام من خلال عملياتها العسكرية، وهو ما صعد مستوى التحذيرات من أن تركيا تعمل على إزكاء النعرات القومية في كركوك، وهو ما ينعكس سريعا على العلاقة بين سكانها، خصوصا في ظل حالة عدم الثقة التي تحكم المكونات التي ينتمون إليها.
غضب على مواقع التواصل
وأثارت الواقعة غضبا شعبيا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي بين النشطاء العراقيين، وأعادت مسألة الهوية الوطنية والولاء التام للعراق دون الاكتراث بالمحيط الخارجي، وسط مطالبات بإطلاق برامج تعزيز الهوية الجامعة، وإبعاد المكونات العراقية المحلية عن الاستغلال من قبل الدول الأخرى.ورأى معلقون أن الضباط العسكريين يفترض أن يكونوا أكثر الناس انضباطا وولاء للوطن، ولا يمكن أن يكونوا بتلك الصورة التي قد تعكس غياب الهوية الوطنية، إذ "عليهم الالتزام التام بكل المعاني الوطنية والابتعاد عن الشبهات التي قد تحيل إلى خلل ونزوع في أنفسهم نحو هوية غير عراقية". وفي المقابل، رأى آخرون أن النشيد هو "قومي تركي" وليس النشيد الوطني الرسمي، وعليه "لا يمكن اعتبار ذلك تجاوزا للسياقات العسكرية".لكن المحلل الأمني ميثاق القيسي يرى أن "المسائل العسكرية وسياقاتها وقوانينها هي الأكثر حساسية، وقدرة على التعبير بشأن وضع تلك المؤسسة، وفيما إذا كانت منضبطة بقدر كبير وولاؤها تام للوطن، أم أنها قد تشوبها بعض الشوائب وبحاجة إلى إصلاح أو مراجعة بعض سلوكيات قادتها".ويضيف القيسي في تعليق لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "ما حصل يمثل مخالفة، ربما كبيرة، فهي تشير ضمنا إلى تأييد من هؤلاء الضباط لهذا النشيد الذي يمثل دولة أخرى، وهذا غير مسموح به في القوانين العسكرية التي حددت مسائل أداء التحية، لأشخاص من غير الدولة أو هوياتهم أو رموزهم، وهي تشترط أن يكون ذلك عبر زيارات رسمية وليس مناسبات فرعية، تقيمها السفارات أو غيرها".
٧-ار تي … وزير الخارجية العراقي: جولة الحوار الرابعة بين بغداد وواشنطن ستكون الأخيرة أكد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين أن جولة الحوار الرابعة بين بغداد وواشنطن، ستكون الأخيرة. وقال إن "لقاء رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي والرئيس الأمريكي جو بايدن سيناقش مجمل العلاقات العراقية الأمريكية، وبينها عدم الإبقاء على أي قاعدة أمريكية في العراق".وأضاف: "جولة الحوار ستشهد الاتفاق على جدولة الانسحاب الأمريكي من كافة الأراضي العراقية"، مشيرا إلى أن "الأمريكان يتواجدون في معسكرات عراقية وليست أمريكية كما يقول ويصرح البعض".وبيّن، أن "الإدارة الأمريكية الحالية تفهم الأوضاع في العراق بشكل يخالف الإدارة السابقة"، لافتا إلى أن "الجانبين قد يعودان لاتفاق 2008 بعد انتهاء جولة الحوار الاستراتيجي".ووصل وزير الخارجية فؤاد حسين على رأس وفد رفيع المستوى الاثنين الماضي إلى العاصمة الأمريكية واشنطن تمهيدا للحوار الاستراتيجي بمرحلته الرابعة لبحث الانسحاب الأمريكي من العراق.
مع تحيات مجلة الكاردينيا