اخبار يوم ١٣ تشرين الاول
اخبار يوم ١٣ تشرين الاول
١-السومرية…
الديمقراطي الكردستاني يوضح آلية تفاهماته: ليس لدينا خطوط حمر…
الحزب الديمقراطي الكردستاني ماجد شنكالي، الثلاثاء، أن شكل التحالفات والتفاهمات التي سيمضي من خلالها الحزب يعتمد على اساس البرامج الانتخابية وتطبيق مواد الدستور، مشيرا الى انه ليس لدى الحزب أي خطوط حمر على شخصية او كتلة معينة.وقال شنكالي في حديث لـ السومرية نيوز، إن "الحزب الديمقراطي الكردستاني لديه سياسات ثابتة مبنية على أساس برنامج وأهداف رسمتها القوانين النافذة والدستور والمصالح العليا للشعب العراقي عموما والشعب الكردستاني خصوصا"، مبينا ان "ما اعلن اليوم هي نتائج اولية لكنها بشكل عام اعطت صورة نسبية قريبة جدا من شكلها وحجم كل كتلة سياسية وما سيتغير بالطعونات لن يكون كبيرا بالتالي فان عجلة الحوارات والمباحثات قد تبدأ خلال وقت قريب تمهيدا لتشكيل الحكومة المقبلة". وأضاف شنكالي، أن "ولادة الحكومة المقبلة ينبغي ان يكون من رحم المطالب الجماهيرية التي خرجت للمطالبة بالحقوق، يضاف اليها الاستحقاقات الانتخابية لكل كتلة على اعتبار ان النظام السياسي في العراق هو نظام برلماني"، لافتا الى ان
"الديمقراطي الكردستاني بشكل عام لا يتعامل مع باقي الاطراف السياسية على اساس انتقائي بل هنالك ثوابت وبرامج ودستور تكون هي المنطلق في جميع الحوارات دون وضع اي حواجز او خطوط حمر على شخصية او طرف". ورجح ان "لا يكون ولادة الحكومة المقبلة يسيرا كونه بحاجة الى جهود وحوارات مكثفة وسعي لتشكيل الكتلة الاكبر التي تدعم الحكومة يقابلها معارضة برلمانية تقوم عمل تلك الحكومة بالشكل الأمثل".
٢-السومرية…
تعليق شديد اللهجة من قبل العامري بشأن نتائج الانتخابات…علق رئيس تحالف الفتح هادي العامري، اليوم الثلاثاء، على نتائج الانتخابات النيابية2021. وقال العامري في بيان مقتضب تلقت السومرية نيوز نسخة منه، "لا نقبل بهذه النتائج المفبركة مهما كان الثمن".وأضاف، "سندافع عن اصوات مرشحينا وناخبينا بكل قوة".
وجاء اعتراض العامري، بعد حصول تحالف الفتح على 14 مقعد في البرلمان بحسب النتائج الأولية للانتخابات المعلنة يوم أمس.
٣-ار تي …
مفوضية الانتخابات العراقية: النتائج التي أعلنت أولية وليست نهائية،أكد جليل عدنان، رئيس مفوضية الانتخابات في العراق، اليوم الثلاثاء، أن النتائج التي أعلنت أمس، "لم تكن نهائية بل أولية". وقال خلال مؤتمر صحفي عقده في بغداد، إن "إجراءات المفوضية دقيقة ومتابعة، والنتائج المعلنة ليست نهائية".وأضاف: "هناك 3100 محطة انتخابية لم تفرز بعد، وتشكل نسبتها 6% من أصوات الناخبين".وأشار عدنان إلى أن "المفوضية ستعلن النتائج النهائية في أقرب وقت وبعد انتهاء الطعون المقدمة من قبل المرشحين والكيانات السياسية".ويوم أمس أعلنت مفوضية الانتخابات العراقية النتائج الأولية للانتخابات التشريعية في جميع المحافظات.وأعلن التيار الصدري تقدمه بنتائج الانتخابات وفوزه بـثلاثة وسبعين مقعدا في البرلمان، فيما حصلت كتلة تقدم، بزعامة محمد الحلبوسي، على ثلاثة وأربعين مقعدا، وفي المرتبة الثالثة حلت كتلة دولة القانون بزعامة نوري المالكي بسبعة وثلاثين
٤-ار تي …
تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت"، متسائلة عما إذا كانت نتائج الانتخابات البرلمانية ستجلب للعراق الاستقرار أم مزيدا من المخاطر، وما مصير الكاظمي؟وجاء في المقال: احتفل رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، أمس الاثنين، بانتصار مزدوج - إجراء الانتخابات برلمانية مبكرة بنجاح، وإن يكن بمعدل إقبال منخفض، وإلقاء القبض على سامي جاسم، نائب الزعيم السابق لتنظيم الدولة الإسلامية أبو بكر البغدادي. العملية نفذتها، كما يؤكدون، أجهزة الأمن التابعة للكاظمي.ومع ذلك، فلا يمكن وصف انتصارات رئيس الوزراء هذه بالنهائية: فلا يزال مبكرا الحديث عن الهزيمة الكاملة لتنظيم الدولة الإسلامية؛ والانتخابات البرلمانية، كما اتضح، يمكن أن تؤدي إلى مزيد من زعزعة الاستقرار في البلاد.أعلن العراق عن انتصاره على داعش نهاية العام 2017، وبالتزامن تقريبا مع تصريحات عن هزيمة التنظيم في سوريا، إلا أن روسيا أفادت، بحسب الخبراء، بأنه لا يزال هناك حوالي 10 آلاف مقاتل للتنظيم الإرهابي في الأراضي العراقية والسورية. لذلك، فعلى قوات الأمن العراقية أن تقوم بمزيد من العمليات. ويبقى السؤال: من سيقود هذه العمليات؟مصطفى الكاظمي لم يرشح نفسه للانتخابات. وهو، من حيث المبدأ، يبدي دائما استعداده لترك منصب رئيس الحكومة. والسؤال: هل سيكون هناك مرشح ليحل محله وبأي سرعة؟ وإذا كان الأمر كذلك، فهل يتركون الكاظمي على رأس الاستخبارات؟ من المرجح أن يتضح توازن القوى في البرلمان العراقي الجديد، الذي سيكون عليه تسمية رئيس للوزراء، هذا الأسبوع..كان فشل كتلة الفتح، التي توحد مجموعات مختلفة من ميليشيا الحشد الشعبي الشيعية، غير متوقع على الإطلاق. وهذه الميليشيا، المرتبطة ارتباطا وثيقا بطهران، هي التي، تتهمها الحركة الاحتجاجية العراقية بالمسؤولية عن مقتل المتظاهرين والنشطاء السياسيين. وليس من قبيل المصادفة أن أحد شعارات احتجاجات 2019 كان المطالبة بطرد إيران. ومع ذلك، ففي الوقت نفسه، قاطعت غالبية الحركة الاحتجاجية الانتخابات.بعد ظهور النتائج الأولى للتصويت، أفادت وسائل إعلام عراقية بأن حركة الفتح وحلفاءها يخططون لعقد اجتماع عاجل.
٥-شفق نيوز/ أفصح مصدر في وزارة الكهرباء العراقية يوم الثلاثاء بأن الجانب الإيراني أوقف عملية ضخ الغاز إلى محطات توليد الطاقة في مناطق وسط وجنوب البلاد.ووفقا للمصدر في تصريح خاص لوكالة شفق نيوز، فإن السيطرة المركزية في الوزارة أبلغت المحطات الغازية بإطفاء راس التوليد بسبب انقطاع الغاز من الجانب الإيراني.وأضاف المصدر أن انقطاع الغاز الايراني سيتسبب في تراجع ساعات تجهيز الطاقة في مناطق ومدن وسط وجنوب العراق.ويعتمد العراق على إيران في مجال الطاقة، إذ يستورد منها ثلث احتياجاته من الغاز والكهرباء، وذلك بسبب بنيته التحتية المتهالكة التي تجعله غير قادر على تحقيق اكتفاء ذاتي.وينتج العراق ما بين 19 و21 ألف ميجاوات من الطاقة الكهربائية، بينما الاحتياج الفعلي يتجاوز 30 ألف ميجاوات، وفقا لمسؤولين في قطاع الكهرباء.وفي شهر آب/أغسطس من العام الحالي واجه العراق أزمة في توفير الكهرباء بسبب انخفاض حاد في صادرات إيران من الغاز الطبيعي إلى العراق، لتشغيل محطات توليد الكهرباء.
٦-شفق نيوز…
رجح مصدر في الكتلة الصدرية ومقرب من الحنانة مقر اقامة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر؛ رضوخ جميع القوى المعترضة على نتائج الانتخابات للأمر الواقع والإقرار بهزيمتها.
واليوم الثلاثاء، أعلن رئيس تحالف الفتح هادي العامري، رفضه النتائج الاولية للانتخابات النيابية العامة في العراق، ووصف تلك النتائج بأنها "مفبركة"، مشدداً "سندافع عن أصوات مرشحينا وناخبينا بكل قوة".وأبلغ المصدر وكالة شفق نيوز؛ ان "كل القوى والكتل المشككة بنتائج الانتخابات سترضخ لما افرزته صناديق الاقتراع والتهويل الذي اثارته ازاء حدوث تزوير في الانتخابات سينتهي حالما تعلن النتائج النهائية وتهدأ الاطراف الراعية والداعمة لتلك الجهات الخاسرة".واضاف ان "الاطراف المشككة سوف تقبل بأقل الخسائر من خلال الحصول على وزارة أو وزارتين تؤمن لهم مصالحهم،علما انهم يحاولون استمالة مشاعر العراقيين من خلال اثارة ملف حل الحشد الشعبي في حين أن جماهير الحشد التي كانوا يتعكزون عليها هي من خذلتهم من خلال عزوفهم عن المشاركة بالانتخابات؛ لأن هذه القوى ابتعدت عن محاكاة مشاكل جمهور الحشد"، مشيرا إلى أن "الجهة التي قدمت لهم الدعم المادي واللوجستي صدمت بنتائج الانتخابات التي كشفت حجم ابتعاد تلك الأطراف عن جمهورها الحقيقي وبالتالي ستهدأ زوبعة الفنجان وتعود الأمور الى طبيعتها والقبول بالواقع".وتابع المصدر؛ ان "اغلب القوى الفائزة ستدخل في تحالف استراتيجي مهم مع التيار مما يؤهله لتشكيل اغلبية مريحة تسهم في حسم تشكيل الحكومة بسرعة"، لافتا إلى أنه "قد يصار لتسمية مرشح مستقل من خارج الكتلة الصدرية مقبول من كل الاطراف لكن حتى الان الامور تسير باتجاه تسمية مرشح صدري".واضاف ان "الايام حبلى بالمفاجأت التي ستقطع الطريق على جميع المتصيدين بالماء العكر ، لكنها (المفاجأت) ستتناغم وتطلعات العراقيين وأهمها تشكيل الحكومة بوقت سريع دون تدخل خارجي أو محاباة طرف ما على حساب مصالح العراق".الى ذلك؛ قال ممثل الصدر في بغداد سابقا وفي محافظة ذي قار حاليا ابراهيم الجابري في تصريح لوكالة شفق نيوز؛ ان "محاولة بعض الرافضين لنتائج الانتخابات؛ الترويج لقضية حل الحشد أمر مستعجل فالأمر سياسي ويخضع لقوانين وتشريعات رسمية وليس لأمزجة وأهواء تطرح عبر منصات التواصل الاجتماعي تهدف لتسقيط الكتلة الفائزة الأولى ممثلة بالكتلة الصدرية، علما أن الجهات المروجة لذلك كانت قد وضفت مسألة حل الحشد ضمن دعايتها الانتخابية لاستعطاف جمهور الحشد وكسبه لصالحهم".ودعا الجابري "الأطراف الخاسرة و المشككة بنتائج المفوضية إلى تقديم طعونهم ومراجعة إدارة المفوضية للوقوف على حقيقة ادعاءاتهم".
وعن تدخل الجارة إيران في تشكيل الحكومة؛ اكد الجابري أن "تشكيل الحكومة شأن عراقي ولا يمكن لايران او تركيا او السعودية او ايا من دول الجوار او الاقليمية التدخل في رسم مسار العملية السياسية في البلاد فقد قالها سماحة القائد (نريدها حكومة عراقية صدرية) وستكون كما أراد سماحته".وأضاف أنه "فيما يخص تشكيل الحكومة القادمة فقد ابدت الكتل الفائزة بالانتخابات (الكورد، تقدم) رغبتها بالدخول بتحالف مع الكتلة الصدرية لتشكيل الحكومة بسرعة بعد إعلان نتائج الطعون المقدمة من كل الأطراف المشككة بالنتائج".وأعلنه المسؤول الأمني لكتائب حزب الله العراقية "أبو علي العسكري"، رفض نتائج الانتخابات التشريعية، والتي أظهرت تراجعاً ملحوظا لغالبية الأذرع السياسية لفصائل "المقاومة".موقف العسكري يأتي كذلك، بعد أن رفض ما يعرف بـ"الإطار التنسيقي" الذي يضم قوى سياسية شيعية، نتائج الانتخابات التشريعية في العراق.وذكر الإطار التنسيقي في بيان، "... نعلن طعننا بما أعلن من نتائج وعدم قبولنا بها وسنتخذ جميع الإجراءات المتاحة لمنع التلاعب بأصوات الناخبين".جاء هذا بعد أن أظهرت النتائج الأولية للانتخابات تراجعاً ملحوظا لقوى شيعية بارزة.ووفق النتائج الأولية فقد حصد الفتح 14 مقعدا في الانتخابات بعد أن حل ثانيا في الانتخابات السابقة عام 2018 برصيد 48 مقعدا.واكتسحت "الكتلة الصدرية" بقية الكتل في المناطق ذات الكثافة السكانية الشيعية وسط وجنوبي العراق بحصوله على 73 مقعدا، وفق النتائج الأولية.وحل تحالف تقدم بزعامة محمد الحلبوسي ثانيا بـ41 مقعداً، ثم ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي بـ37 مقعداً، والحزب الديمقراطي الكوردستاني بزعامة مسعود بارزاني بـ32 مقعداً.
٧-بغداد: «الشرق الأوسط أونلاين»
أعلنت الأمانة العامة لمجلس الوزراء العراقي، اليوم (الثلاثاء)، فوز 97 امرأة في الانتخابات التشريعية.وذكر بيان للأمانة العامة لمجلس الوزراء، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء العراقية (واع)، أن «نجاح المرشحات الفائزات بالانتخابات التشريعية المبكرة خطوة ضرورية للمشاركة السياسية، ولا سيما أن الفائزات سيمثلن صوت المرأة العراقية في التعبير عن طموحاتها وتطلعاتها».وقالت مدير عام دائرة (تمكين المرأة) في الأمانة العامة يسرى كريم محسن، حسب البيان: إن «نجاح هذه المجموعة من النساء في الوصول إلى البرلمان الجديد، هو نتاج طبيعي لجهود تلك النسوة اللائي أبدَيْنَ شجاعة وإصراراً للمشاركة الفاعلة، وإن تجربتهن اليوم هي انتصار للمرأة العراقية ومحط فخر للجميع».وأشارت محسن إلى أنه «حسب التحليل الأولي لنتائج الانتخابات، فإن المرأة العراقية تمكنت من الفوز بـ(97) مقعداً بزيادة 14 مقعداً عن الكوتا المخصصة للنساء ومن بينهن فائزتان من الأقليات، فيما أظهرت هذه النتائج فوز (57) امرأة بقوتها التصويتية من دون الحاجة إلى الكوتا».وأضافت أن «الرسالة الحقيقية للمرأة لن تتوقف عند دخولها إلى البرلمان، بل يتعيّن على جميع النساء مواصلة الجهود للمشاركة في مختلف مراحل العملية السياسية وصنع القرار، والاهتمام بقضايا المرأة والتشريعات التي من شأنها ضمان حقوقها وتعزيز مكانتها في المجتمع».
٨-الشرق الاوسط بغداد: فاضل النشمي
هزيمة قاسية لـ«حلفاء إيران» في انتخابات العراق
الصدر كبير الفائزين... وتقدم للمالكي... وحضور لافت للحراك والقوى المدنيةأظهرت النتائج شبه النهائية التي أعلنتها مفوضية الانتخابات المستقلة في العراق، أمس، مفاجآت غير قليلة بالنسبة للمكاسب والخسائر التي جنتها وتعرضت لها التحالفات والأحزاب المتنافسة في الانتخابات البرلمانية بدورتها الخامسة التي جرت أول من أمس، الأمر الذي قد يسهم في إحداث تحولات جذرية في طبيعة التحالفات المقبلة وانعكاس ذلك على العملية السياسية بشكل عام وعمل مجلس النواب بشكل خاص.«الكتلة الصدرية» فازت برصيد غير مسبوق من المقاعد يزيد ربما على 73 مقعداً لتحتل صدارة القوى الفائزة ولتمثل أولى المفاجآت في هذه الدورة. ولعل المفاجأة الكبرى تتعلق بالهزيمة القاسية التي تعرض لها تحالف «الفتح» الذي يضم جميع القوى والميليشيات الحليفة والموالية لطهران، وتشير الأرقام المعلنة إلى حصوله على نحو 14 مقعداً، بعد أن كان يملك 47 مقعداً في الدورة الماضية.وتعهد الصدر في كلمة متلفزة سحب السلاح المنفلت «حتى ممن كانوا يدعون المقاومة»، في إشارة إلى الفصائل المسلحة الموالية لإيران. وشدد على أن «العراق للعراقيين فقط».وكان حصول جماعات «حراك تشرين» والمدنيين على نحو 20 مقعداً إحدى النتائج غير المتوقعة، ويتردد أن أكبر فائز بعدد الأصوات على مستوى العراق ينتمي إلى حزب «امتداد» المنبثق عن الحراك. كذلك شكّل حصول ائتلاف «دولة القانون» بزعامة نوري المالكي على نحو 35 مقعداً مفاجأة أخرى. ويأتي تحالف «تقدم» الذي يقوده رئيس البرلمان السابق محمد الحلبوسي في المركز الثالث بالنسبة للفائزين برصيد 32 مقعداً.وفي إقليم كردستان، تمكّن الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني من الفوز بنحو 32 مقعداً، متجاوزاً رصيده في الانتخابات الماضية بـ7 مقاعد. وفيما مُنيت حركة «التغيير» الكردية بخسارة قاسية ولم تحصل على أي مقعد، تمكّنت حركة «الجيل الجديد» الناشئة من الفوز بنحو 9 مقاعد.
٩-سكاي نيوز…الأخبار العاجلة
l قبل 12 دقيقة
وزير الخارجية الفرنسي يجدد التأكيد على "الاحترام الراسخ للسيادة الجزائرية"
l قبل 22 دقيقة
انفراج أزمة استمرت 4 أشهر.. صرف مرتبات الجيش الليبي
l قبل 1 ساعة
الأمين العام للأمم المتحدة يدعو جميع الأطراف الليبية والدولية إلى التنفيذ الكامل لخطة اللجنة العسكرية المشتركة بشأن خروج المرتزقة
l قبل 1 ساعة
الحكم المصري جمال الغندور يرد على إعادة اتهامه بـ"ظلم إسبانيا"
l قبل 1 ساعة
ميسي "غاضب جدا" من تصريحات رئيس برشلونة
l قبل 1 ساعة
عمرها 6 ملايين عام.. اكتشاف مذهل لأقدم أثر لقدم بشرية
l قبل 2 ساعة
عودة الجماهير للدوري المصري.. وهذه الأعداد المقررة
l قبل 2 ساعة
سويسرا تكشف عن برنامج إلكتروني لزيارات افتراضية للكون.. اكتشف
مع تحيات مجلة الكاردينيا