أخبار يوم ٢٤ تشرين الأول
أخبار يوم ٢٤ تشرين الأول
١-شفق نيوز…
أعلن رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض، موقف الحشد من التظاهرات القائمة حاليا على نتائج الانتخابات التي اجريت في العاشر من الشهر الجاري، مؤكدا أن الحشد سيمنع أي تفرد بالسلطة خارج الدستور ولن يسمح بنشوء دكتاتورية.جاء ذلك خلال اجتماع عقده بحضور رئيس اركان الهيئة وقادة القواطع وآمري الألوية ومديري المديريات لاستعراض ابرز التطورات التي يشهدها البلد، بحسب بيان ورد لوكالة شفق نيوز.وقال الفياض، "نحن مع الاطر القانونية للاعتراض على الانتخابات وعملنا في السياسة شيء وعملنا في الحشد شيئا آخر".وأضاف، "نحن ملتزمون بالقانون والدستور لكننا سنمنع اي تفرد خارج إطار الدستور وفرض الإرادة على الشعب العراقي، ولن نسمح بنشوء أي دكتاتورية أو تزييف للنظام الديمقراطي".ولفت الفياض الى ان "وظيفة الحشد الشعبي ليس حماية نفسه وانما حماية أمن واستقرار البلد جنبا الى جنب مع القوات الأمنية".
وتابع الفياض، ان "الحشد الشعبي هو قوة أساس لحماية النظام الديمقراطي في العراق ولا احد يستطيع التعرض له خارج أطار القانون".ونظم أنصار تحالف الفتح والإطار التنسيقي الشيعي احتجاجات وتظاهرات قبل أيام، أفضت إلى اعتصام أمام بوابة المنطقة الخضراء من جهة الجسر المعلق وسط العاصمة بغداد، اعتراضا على نتائج الانتخابات التي وصفوها بـ"المزورة"، مطالبين بإعادتها أو إعادة احتساب الأصوات وفرزها يدويا، وفق بيانات للجنة المنظمة.
٢-شفق نيوز…
حلم الكتلة التشرينية النيابية قد يتبدد مع الزمن ويتلاشى، نتيجة المغريات التي بدأت تنهال على النواب الفائزين المستقلين، في وقت أفصح نواب مستقلون فائزون عن حراك يقوده رئيس حكومة تصريف الأعمال مصطفى الكاظمي لتفتيت تحالفات المستقلين.شرخ كبير ضرب هؤلاء المستقلين بعدما كشفت مصادر مطلعة لوكالة شفق نيوز، أن "مستقبل المفاوضات الذي أعلنته حركة امتداد التشرينية بوقت سابق وعن نيتها تشكيل تحالف وكتلة نيابية تضم المستقلين باتت في خطر، حيث انهارت المفاوضات مع غالبية هؤلاء العناصر المستقلة".وبينت المصادر، أن "الكتلة النيابية التي تسعى حركة امتداد التشرينية والمستقلين تناقصت من الحلم بـ40 نائبا إلى أدنى من 25 نائبا فائزا بالانتخابات النيابية الأخيرة ". ويعلق المتحدث الرسمي باسم حركة امتداد، منار العبيدي لوكالة شفق نيوز، قائلاً، إن "غالبية الكلام الذي يطرح في الساحة حاليا بشأن تحالفات امتداد هو عبارة عن فرضيات، فما تزال الحركة في مفاوضات مستمرة، حيث أن حجم الكتلة الذي تسعى الحركة لتشكيلها في ازدياد اكبر وهناك الكثير من النواب من القوى الأخرى والمستقلين قريبين جدا من توجهات حركة امتداد".وبين أن "الحركة في صدد رسم صورة لهذا التحالف او الكتلة المستقبلية، والاليات التي تعتمد على نجاح هذه الفكرة".وأضاف العبيدي، أن "هناك اجتماعات حصلت في الفترة الماضية بين بعض المستقلين، لكنها لم ترقَ إلى مستوى تكوين كتلة واضحة ، لكن في نهاية الأمر امتداد تحترم الاراء كافة، ولديها من المتبنيات التي تؤكد على ضرورة الإبتعاد عن السلطة التنفيذية وعدم المشاركة بها".وأشار إلى أن "الاجتماع مع حركة الجيل الجديد في السليمانية مؤخراً ، جاء بنتائج طيبة للطرفين، وهناك الكثير من التفاهمات والأمور سيتم العمل على انضاجها خلال المرحلة المقبلة، وأبرزها تشكيل الكتلة داخل مجلس النواب العراقي المقبل".ونوه العبيدي، إلى أنه "لا يمكن تشكيل كتلة من أحزاب جديدة داخلة حديثا لمجلس النواب والمستقلين بين ليلة وضحاها، بل الأمر يحتاج الى الكثير من التروي ونضوج الأفكار، والايام المقبلة ستكون حافلة بالأخبار الطيبة"، مؤكدا أنه" لا يوجد عدد محدد لاعضاء الكتلة التي نسعى لتشكيلها داخل مجلس النواب العراقي الجديد، لكنها لن تقل عن ثلاثين عضوا بمجلس النواب المقبل والايام القادمة ستكون أكثر وضوحا بهذا الجانب".من جانبه، اوضح المرشح الفائز عن محافظة البصرة، مصطفى سند وهو احد الأعضاء الكتلة المستقلة الجديدة التي اعلن عن تشكيلها مؤخرا، معالم الكتلة الجديدة، مبينا انها لن تقف بوجه أي شخص يرغب بالانضمام إليها.وذكر سند في حديث لوكالة شفق نيوز، أن "الكتلة المستقلة الجديدة لا تملك فيتو على أي شخص يرغب بالانضمام إليها مهما كانت خلفيته السياسية سواء حزبية ام لا، وان الشرط الوحيد للانضمام إلى هذه الكتلة هو أن يكون المرشح الداخل منفرد بالانتخابات التي أقيمت مؤخرا"، لافتا إلى أن "المشكلة التي يعاني منها المرشح المستقل هي أنه يبقى في مرمى سهام جماهير الأحزاب، كل يعطيه لونا يختلف عن الاخر، بسبب عدم وجود توجه واضح له".وأشار إلى أن" الكتلة الجديدة من المستقلين تضم حتى الآن 18 مرشحا فائزا بالانتخابات النيابية الأخيرة، وعددهم قابل للزيادة خلال المرحلة المقبلة ".وأوضح سند، أن "أهداف الكتلة أن تكون معتدلة وبيضة القبان ولن تكون طرفا سياسياً خلال المرحلة المقبلة، ولن تدخل ضمن المعارضة، لأنها لا تريد أن تصبح خصما سياسيا "، مشيرا إلى أن" الخلاف الآن بين اعضائها حاليا ينحصر في المشاركة بالحكومة المقبلة من عدمه، وهو أمر لم يحسم حتى الآن، وبانتظار الاجتماع القادم، لكي يتم حسم الموضوع لان الاراء فيه مختلفة".مرشحون فائزون بالانتخابات النيابية مؤخرا، أكدوا أن "رئيس الوزراء في حكومة تصريف الأعمال مصطفى الكاظمي يقود حراكا لتفتيت تحالفات المستقلين والكتل التشرينية، لعدم تمكنه من ضمان أصواتهم في المطالبة بإبقائه على سدة الحكم، خلال المرحلة المقبلة، ودعمه في تسنم الولاية مرة ثانية".وذكر المرشحون في حديث لوكالة شفق نيوز، أن "الكاظمي دفع ببعض المستقلين المقربين منه، لتشكيل كتلة من المرشحين الفائزين بالانتخابات الأخيرة يبقى صوتها محايدا ومنتصرا لحكومته في حال تسنمه الولاية مرة ثانية، مقابل وعدهم بمناصب لمديرين عامين خلال فترة حكومته المقبلة".وأضافوا، أن "المستقلين اذا بقوا هكذا سوف لا يكون لهم أي صوت مسموع خلال الفترة النيابية المقبلة، كون تكاتف الأحزاب التي حكمت العراق منذ 18 عاما سيكون بالضد منهم "، داعين الى" توحيد الكلمة والنهوض بالواقع المرير الذي عاشه البلد خلال السنين الماضية ".
٣-السومرية…
مفوضية الانتخابات تعلن رد ٢٩٤ طعنًا وتحدد الأسباب… أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات ، عن رد ٢٩٤ طعنًا، فيما أشارت إلى الموافقة على إعادة العد والفرز اليدوي لبعض المحطات الانتخابية المطعون بها.وقالت المفوضية في بيان، ورد لـ السومرية نيوز، إنها "استمرت بدراسة الطعون المقدمة إليها وتم تدقيقها من قبل القسم المعني، حيث تم عرض ٢٩٥ طعنًا على مجلس المفوضين هذا اليوم الجمعة وبعد استكمال الإجراءات التحقيقية اللازمة في ضوء الأدلة والتوصية المرفوعة، أوصى المجلس برد ٢٩٤ طعنًا لأسباب مختلفة، أهمها: خلو الطعن من الدليل أو مخالفته لأحكام الماده ٣٨ /أولاً من قانون انتخابات مجلس النواب العراقي النافذ حيث ان الطاعن لم يحدد المحطة او المركز الذي يطعن بنتائجه وطلبه فتح جميع محطات الدائرة الانتخابية أو لثبوت تطابق النتائج المعلنة، وسترسل هذه الطعون مع التوصية الى الهيئة القضائية للانتخابات للبت فيها وفقا للقانون". وأوضح البيان، أن "المجلس قرر الموافقة على إعادة العد والفرز اليدوي لبعض المحطات الانتخابية المطعون بها بناءً على طعن أحد المرشحين في محافظة كركوك كونه جاء مدعمًا بالأدلة، وسيقوم المجلس بتقديم التوصية المناسبة بشأنها بعد استكمال إجراءات العد والفرز اليدوي".وأضاف البيان، أن "فرز الأصوات وعدها يدوياً يكون بحضور ممثلي المرشحين المتنافسين في هذه المحطات وفق مواعيد وإجراءات وآليات يتم تحديدها لاحقاً والتبليغ بها قبل مدة مناسبة".وأشارت المفوضية إلى أنه "سيتم النظر ببقية الطعون تباعاً، على أن تقوم المفوضية ببيان الموقف اليومي للطعون في بيانات مستمرة على ضوء ما يتم النظر فيه يومياً لحين إكمالها جميعاً".
٤-السومرية…
مجلس الأمن الدولي يصدر بياناً حول انتخابات العراق.. ويأسف لهذا الأمر
اصدر مجلس الأمن الدولي، بياناً بشأن نجاح الانتخابات المبكرة في العراق.وجاء في البيان الذي ورد لـ السومرية نيوز، "هنأ أعضاء مجلس الأمن الشعب العراقي والحكومة العراقية بمناسبة الانتخابات الاخيرة التي أجريت في العاشر من شهر اكتوبر الجاري. ورحب أعضاء المجلس بالتقارير الأولية التي تفيد بأن الانتخابات المبكرة سارت على نحو سلس وتميزت عن جميع الانتخابات التي سبقتها باصلاحات فنية وإجرائية مهمة". وأثنى أعضاء مجلس الأمن، وفق البيان، "على المفوضية العليا المستقلة للانتخابات لإجرائها انتخابات سليمة من الناحية الفنية، وعلى حكومة العراق لتحضيراتها للأنتخابات ولمنع العنف في يوم الانتخابات، وكذلك على بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) لتقديمها المساعدة الفنية للمفوضية وتوفير فريق تابع للأمم المتحدة لمراقبة يوم الانتخابات الذي طلبته الحكومة لتعزيز العملية الانتخابية وتعزيز الشفافية". وأعرب أعضاء مجلس الأمن، عن "أسفهم للتهديدات الأخيرة بالعنف ضد بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق، وموظفي المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، الى جانب آخرين".وكرر أعضاء المجلس، "دعوة الأمين العام للأمم المتحدة الى جميع الاطراف ذات العلاقة للتحلي بالصبر والألتزام بالجدول الزمني الانتخابي. مشددين على أن اي خلافات إنتخابية قد تنشأ يجب حلها سلمياً من خلال الطرق القانونية المعمول بها. ويتطلع أعضاء مجلس الأمن، بعد التصديق على النتائج، إلى التشكيل السلمي لحكومة شاملة تمثل ارادة الشعب العراقي ومطالبه بترسيخ الديمقراطية".وجدد أعضاء مجلس الأمن "دعمهم لحكومة العراق والتزامهم باستقلال العراق وسيادته ووحدته وسلامة أراضيه. كما كرروا دعمهم لجهود حكومة العراق لتحقيق إصلاحات جادة وتشجيع الحوار السياسي الشامل الذي يهدف إلى تلبية المطالب المشروعة للشعب العراقي للتصدي للفساد، وتوفير الخدمات الأساسية والضرورية، وتنويع الاقتصاد، وتوفير فرص العمل، وتحسين الحكم، وتعزيز مؤسسات الدولة لتتمتع بالحيوية والاستجابة".
٥-ار تي…
الكويت.. القبض على مسنّ عراقي حاول إدخال 50 ألف حبة كبتاغون للبلاد،
تمكن رجال جمارك العبدلي في الكويت من ضبط مقيم عراقي عمره 65 عاما، لدى محاولته إدخال 50 ألف حبة من المؤثرات العقلية من نوع كبتاغون للبلاد. وقال مصدر مطلع إنه "خلال قيام فرقة تفتيش الأثر الجمركي بالتدقيق على إحدى الشاحنات القادمة من العراق، أعطى أحد الكلاب البوليسية إشارة نحو خزان ماء أسفل الشاحنة".وأضاف: "بعد فتح الخزان عثر بداخله على 25 لفافة تحتوي على 50 ألف حبة كبتاغون مخدرة".وأشار المصدر إلى أنه "بعد التحقيق الأولي مع المتهم، اعترف أنه "جلب الكمية لصالح مواطن كويتي"، وتم تسليمه للجهات المختصة لاتخاذ اللازم.
٦-سكاي نيوز…
منافسة كردية-كردية.. من يحظى برئاسة العراق؟… فيما يبدو أنها قد تكون نذر معركة كردية - كردية حامية الوطيس على منصب رئاسة العراق، تبادل الحزبان الرئيسيان الديمقراطي والاتحاد الوطني في كردستان العراق، التراشق الإعلامي غير المباشر، حول المنصب السيادي العراقي الأول، والذي بات حسب العرف السائد في البلاد من حصة المكون الكردي العراقي.وردا على ما اعتبره مراقبون تلميحات من جانب الحزب الديمقراطي الكردستاني عن سعي سعدي بيره، عضو المكتب السياسي للحزب، للحصول هذه المرة على رئاسة الجمهورية، أكد سعدي أنه في حال رغبة الحزب بذلك، فإن هذا سيعني بالضرورة تنازله عن رئاسة إقليم كردستان العراق في المقابل للاتحاد الوطني. ولم تمض سوى أيام قليلة على هذا التصريح، حتى جاء الرد من قبل هوشيار زيباري عضو المكتب السياسي للديمقراطي الكردستاني، الذي أكد بدوره أن المعادلة تغيرت، فالاتحاد بفضه الشراكة مع الديمقراطي من تلقاء نفسه قبل سنوات عديدة، أنهى عمليا اتفاقية التحالف الاستراتيجي بين الحزبين، والتي كان من ثمارها تقاسم منصبي رئاستي الجمهورية والإقليم بينهما.ويرى مراقبون أن هذا التنافس يخيب لحد كبير الآمال الكردية، التي عقدت قبل أيام إثر الاجتماعات الأولية التي تمت في مدينة السليمانية، بين قيادتي الحزبين بعيد إعلان نتائج الانتخابات، والتي أشاعت مناخات إيجابية تنم عن التفاهم والرغبة بالعمل المشترك والتنسيق ببن الطرفين، في العاصمة العراقية بغداد.ويرى معلقون سياسيون أن هذه السجالات، هي جزء طبيعي من اللعبة السياسية والبرلمانية، ومحاولات كل طرف انتزاع أكبر قدر ممكن من المكاسب والتنازلات من الطرف الآخر، وأن الطرفين محكومان في النهاية بالتوافق. ويقول الكاتب والباحث السياسي طارق جوهر لـ "سكاي نيوز عربية": "معادلة الواقع الإداري ونفوذ الحزبين لم تتغير في كردستان العراق، ولا يمكن إدارة الإقليم بدون تعاون وتنسيق كلا الحزبين، ولهذا كان الأجدر بالسيد زيباري، التركيز على كيفية حل الخلافات في الإقليم وتوحيد موقف القوى الكردستانية، من أجل الدخول في المفاوضات مع الأطراف العراقية والكتلة الأكبر داخل البرلمان العراقي الجديد".
٧-سكاي نيوز…الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
مصر.. أسباب تخفيف عقوبة المتهمين في واقعة "الممرض والكلب"
l قبل 2 ساعة
متحف يفجر جدلا في إيران.. لهذا السبب
l قبل 2 ساعة
بعد تداول صور وشائعات عن "هدم آثار".. مسؤول مصري يكشف الحقيقة
l قبل 2 ساعة
صورتان تشرحان حالة بولدوين بعد قتله بالخطأ مديرة التصوير مباشرة
l قبل 2 ساعة
الأمم المتحدة تنشر عناصرها في ليبيا لمراقبة وقف إطلاق النار
l قبل 3 ساعات
الأمم المتحدة: بدأنا نشر عناصر في ليبيا من أجل مراقبة عملية وقف إطلاق النار
l قبل 3 ساعات
أول تعليق من الممثل بولدوين بعد حادث إطلاق النار
l قبل 3 ساعات
إلى أي جهة يلمح؟.. الاتحاد الأوروبي يرفض استخدام ورقة المهاجرين لأهداف سياسية
l قبل 4 ساعات
كلوب يقارن بين صلاح ورونالدو.. ويكشف نقاط قوتهما
l قبل 4 ساعات
وزير الاقتصاد اللبناني: لبنان يستهدف الحصول على أكثر من ملياري دولار من صندوق النقد ولكن الأموال لن تصل قبل الانتخابات البرلمانية في مارس
l قبل 4 ساعات
محكمة استئناف أميركية ترفض إلغاء إدانة بنك خلق التركي بمساعدة إيران في التهرب من العقوبات الأميركية
l قبل 4 ساعات
الرئيس اللبناني يعيد مشروع تعديل قانون انتخاب أعضاء مجلس النواب إلى البرلمان لإعادة النظر فيه
l قبل 5 ساعات
الاتحاد الأوروبي: سنواصل التصدي للهجمات الإلكترونية التي يشنها النظام في بيلاروسيا
l قبل 5 ساعات
الاتحاد الأوروبي: لن نقبل بمحاولة بعض الدول استخدام ورقة المهاجرين لتحقيق أهداف سياسية
٨-لندن: «الشرق الأوسط اونلاين»……كشف مصدر ملكي أن الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا ستقلص التزاماتها خلال فصل الشتاء مراعاة لكبر سنها وصعوبة حركتها بعض الشيء.وقال المصدر لصحيفة «ذا صن» البريطانية إن الملكة تريد تقليل حركتها ومشيها، وإنها ستقلص عدد المناسبات والمشاركات العامة التي يتوجب عليها حضورها، وستعمل أيضاً على تقليل مرات صعود وهبوط الدرج.يأتي ذلك بعد أيام من ظهور الملكة إليزابيث ممسكة بعصا لمساعدتها على المشي أثناء حضورها قداساً في كنيسة دير وستمنستر بلندن، حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها الملكة مستعينة بعصا منذ خضوعها لجراحة في الركبة عام 2004.وقد أشار المصدر الملكي إلى أن الملكة تخطط أيضاً لاستضافة تجمع صغير لعيد الميلاد هذا العام، بدلاً من التجمع العائلي الكبير المعتاد سنوياً في هذه المناسبة.وأضاف المصدر: «الملكة عانت كثيراً هذا العام، فبجانب وفاة زوجها الحبيب الأمير فيليب، فقد تعرضت للكثير من المشكلات من بينها هجمات الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل على العائلة المالكة والفضيحة الجنسية المتعلقة بنجلها الأمير أندرو».وتابع: «لقد أصبحت أقل مرونة وتحتاج إلى مزيد من المساعدة، رغم أنها تعمل بشكل جيد بالمقارنة مع أي شخص في سنها، لكنها أصبحت مؤخراً أكثر إرهاقاً وربما أكثر هشاشة مما كانت عليه».واشتهرت الملكة؛ التي تبلغ من العمر 95 عاماً وتعدّ الأطول جلوساً على العرش بين ملوك بريطانيا، بتمتعها بصحة جيدة عموماً في شيخوختها، وكانت إقامتها القصيرة في المستشفى لمشكلات في المعدة عام 2013 آخر نوبة مرض معروفة لها.
مع تحيات مجلة الكاردينيا