أخبار يوم ٨ كانون الاول
أخبار يوم ٨ كانون الاول
١-شفق نيوز…
كشفت صحيفة "نيويورك بوست" الامريكية، عن استهداف إسرائيل لمنشآت إيرانية خلال 18 شهراً الماضية عبر ألف عنصر موساد و10 علماء نوويين. وقالت الصحيفة في تقرير حصري لها، إن إسرائيل نفذت ثلاث عمليات كبيرة خلال الشهور الثمانية عشر الماضية ضد المواقع النووية الإيرانية. وشارك في هذه الهجمات ما يصل إلى ألف من أفراد الموساد ونُفذت بدقة شديدة باستخدام أسلحة عالية التقنية، بما في ذلك طائرات بدون طيار وطائرة كوادكوبتر وجواسيس داخل أخطر مواقع طهران وهي منشآت برنامجها النووي.وبينما يحاول المفاوضون النوويون للرئيس الأميركي جو بايدن انتزاع الصفقة الكارثية من بين فكي الهزيمة في فيينا، فإن إسرائيل تأخذ الأمور على محمل الجد، وفقاً للصحيفة التي اضافت، أن نفتالي بينيت رئيس الوزراء الإسرائيلي ركز في الأسبوع الماضي على سياسة جديدة تجاه طهران وهي: "الرد على عدوان الميليشيات المدعومة من طهران بضربات سرية على الأراضي الإيرانية"... وهذا يعتمد على القدرات الواسعة التي بناها الموساد داخل إيران في السنوات الأخيرة.وفي فبراير/ شباط، وقبل سبعة أشهر من كشف "نيويورك تايمز" نفس القصة كشفت صحيفة "جيويش كرونيكل أوف لندن" كيف قتل جواسيس إسرائيليون العالم النووي الايراني محسن فخري زاده باستخدام مدفع رشاش يتم التحكم فيه عن بعد.وتقول صحيفة "نيويورك بوست": "يمكننا الآن الكشف عن أسرار هجوم إسرائيل الثلاثي الأخير على طموحات إيران النووية".وبدأت جهود التخريب الثلاثية في 2 يوليو/ تموز 2020، بانفجار غامض في مركز إيران لأجهزة الطرد المركزي المتقدمة (ICAC) في نطنز، أحد المواقع النووية الآمنة والمنتشرة في جميع أنحاء إيران.وفي البداية، كان الإيرانيون في حيرة من أمرهم. وكأن المبنى فجر نفسه. ولكن كيف؟ والجواب، كما يقولون صدمهم. وهو عندما كان الايرانيون يقومون بتجديد المنشأة في عام 2019، تظاهر عملاء إسرائيليون بأنهم تجار بناء وباعوا لهم مواد البناء التي تحتاجها المنشأة.. وكانت مواد البناء تلك مليئة بالمتفجرات. وبعد ذلك بعام، تم تفجيرها من قبل تل أبيب. وعلى الرغم من أن هذا تسبب في أضرار جسيمة، إلا أن مصنع نطنز كان بعيدًا عن الاستهداف.ووفقا لتقرير صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية، فأن تحت طبقة واقية من 40 قدمًا من الخرسانة والحديد يوجد الحرم الداخلي للقاعة A1000 تحت الأرض. وكان بالداخل ما يصل إلى 5000 جهاز طرد مركزي كانت تبتعد ليلاً ونهارًا لتقرب النظام الإيراني من السلاح النووي.وتحولت المرحلة الثانية من الخطة إلى العمل حيث اتصل جواسيس الموساد بما يصل إلى 10 علماء إيرانيين يمكنهم من الوصول إلى هذه القاعة وتمكنوا من إقناعهم بتبديل مواقفهم رغم أنهم قادوا العلماء إلى الاعتقاد بأنهم يعملون لصالح منشقين دوليين وليس لإسرائيل وبشكل لا يصدق وافق العلماء على تفجير المنشأة شديدة الحراسة.وكانت دوافعهم مختلفة. وقال مصدر إسرائيلي مطلع "اكتشف الموساد ما يريدونه بشدة في حياتهم وقدمه لهم، وكانت هناك دائرة داخلية من العلماء الذين يعرفون المزيد عن العملية، ودائرة خارجية ساعدتهم ولكن كانت لديهم معلومات أقل".لكن بقي لغز إدخال المتفجرات إلى المجمع المحصن غامضا. ومع ذلك تم تحقيق ذلك بطريقتين. أولاً ، حلقت طائرة بدون طيار في مجالها الجوي وسلمت القنابل إلى موقع متفق عليه ليجمعها العلماء ثم جاءت عملية التهريب. وبحسب المصدر الإسرائيلي: "لنفترض أنك أردت إدخال متفجرات إلى نطنز.. كيف يمكنك أن تفعل ذلك؟ يمكنك، على سبيل المثال، التفكير في كيفية حاجة الأشخاص العاملين هناك لتناول الطعام. إنهم بحاجة إلى الطعام. "لذا يمكنك وضع المتفجرات في الشاحنة التي توصل الطعام إلى المقصف، ويمكن للعلماء استلامها بمجرد دخولها. نعم، يمكنك فعل ذلك".ونجحت الخطة.. إذ قام العلماء بجمع القنابل وتركيبها في المنشأة. وفي أبريل/ نيسان، بعد أن أعلنت إيران أنها بدأت في استخدام أجهزة طرد مركزي متطورة من طراز IR-5 و IR-6 في القاعة تحت الأرض وفي تحد صارخ لالتزاماتها النووية تم تفجير المتفجرات.وبالفعل دمر الانفجار نظام الطاقة الآمن، مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي. وتم تدمير تسعين بالمائة من أجهزة الطرد المركزي، مما أدى إلى توقف المنشأة عن العمل لمدة تصل إلى تسعة أشهر. واختفى العلماء على الفور وكلهم الآن على قيد الحياة وبصحة جيدة اليوم.ثم تحول اهتمام الموساد إلى إنتاج أجهزة الطرد المركزي نفسها، لتعطيل محاولة النظام استعادة منشأة نطنز. وانتقلت العملية إلى كرج، على بعد 30 ميلاً شمال غرب طهران، حيث توجد شركة تكنولوجيا أجهزة الطرد المركزي الإيرانية (TESA).وعلى مدى الأشهر السابقة، قام فريق من الجواسيس الإسرائيليين وعملائهم الإيرانيين بتهريب طائرة كوادكوبتر مسلحة تزن نفس وزن الدراجة النارية، كما أكد المصدر حيث تم تهريبها قطعة قطعة حتى جاء وقت استخدامها.وفي 23 يونيو/ حزيران، قام الفريق بتجميع القطع ونقلها إلى موقع على بعد 10 أميال من مصنع TESA. وقام الموساد بإطلاقها مستهدفة المصنع مما تسبب في انفجار كبير ثم عادت الطائرة بدون طيار إلى موقع الإطلاق حيث تم إبعادها لاستخدامها مرة أخرى.والجدير ذكره أن هذه العمليات تمت أثناء استمرار المفاوضات في فيينا. وتم تنفيذ عمليات الموساد دون تعاون دولي وبالأخص دون تعاون أميركي وفقاً لتقرير حصري لصحيفة "نيويورك بوست" الأميركية.
٢-شفق نيوز………
خلصت صحيفة "الفايننشال تايمز" البريطانية في تقرير لها حول مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار الى انه بعد خمسة أعوام على الحاق الهزيمة بتنظيم داعش، اصبح هناك "مؤشرات على انتعاش اقتصادي هش" في المدينة. ولفتت الصحيفة البريطانية في تقريرها الذي ترجمته وكالة شفق نيوز، الى ان محافظة الانبار اشتهرت بكونها مركزا لـ"المقاومة السنية" خلال فترة الاحتلال الذي قادته الولايات المتحدة ثم بعد ذلك، معقلا لتنظيم القاعدة ثم داعش، لكن الان فان الامن الحذر عاد الى هذه المحافظة التي تعتبر الاكبر في العراق.وكنتيجة لذلك، قالت الصحيفة، ان مدينتي الرمادي والفلوجة الرئيسيتان في المحافظة، تنتشر فيهما مشاريع البناء والاسواق الصاخبة والمناسبات الترفيهية العائلية، بما في ذلك فيما يسمى "ارض الفلوجة".ونقلت الصحيفة عن بكر محمود (33 عاما)، وهو يقوم بلصق غطاء شاشة على هاتف زبون في متجر مزدحم للهواتف، قوله انه "بعد تحسن وضعنا الامني، استمرت الاعمال في التحسن. ان الامر الافضل هو اننا نسينا المسائل الطائفية". ولفت التقرير الى ان الانبار المضطربة كانت لفترة طويلة منطقة خطرة، مشيرا الى انها تقع على الحدود السورية التي يسهل اختراقها وتشترك بحدودها مع الاردن والسعودية، وهي على بعد مئات الكيلومترات من بغداد. كما لفت الى ان اكثر من 10 الاف جندي امريكي وبريطاني وعراقي قاتلوا المتمردين في مدينة الفلوجة في العام 2004، مضيفا ان المتشددين في تنظيم القاعدة، اجتاحوا الانبار في وقت لاحق، الى ان هزمهم تحالف عشائري في العام 2006. ولكن الانبار سقطت بعد ذلك في قبضة تنظيم داعش في العام 2014، في حين تشير التقديرات الى ان اكثر من 20 الف شخص قتلوا في الانبار بين عامي 2003 و 2017 ، وذلك استنادا الى بيانات "احصاء الجثث العراقية"، من بين حوالي 200 الف حالة وفاة في جميع أنحاء العراق.والان، بعد مرور خمسة اعوام على نجاح القوات العراقية في اجبار داعش على مغادرة المدن، يقول القائد في الجيش العراقي ناصر الغانم (قائد عمليات الأنبار السابق)، وهو يتحدث في قاعدة عسكرية في الصحراء الغربية الشاسعة الامتداد، "اقول بفخر انه لم تقع هجمات ارهابية كبيرة (في الانبار) في العامين الماضيين.. داعش في اضعف حالاته. ليس هناك اكثر من 75 في كل صحراء الانبار". وذكر التقرير ان تحسن الوضع الامني اتاح للناس في الانبار اعادة بناء حياتهم ومنازلهم، وضخت الحكومة والوكالات الدولية الاموال لتطوير الطرقات والجسور الجديدة، فيما عاد حوالي 1.5 مليون شخص كانوا قد نزحوا بسبب القتال، في حين منحت هيئة الاستثمار في الانبار مئات التراخيص الاستثمارية.واعتبرت الصحيفة البريطانية ان "الرجل الذي يعود الفضل اليه في تحسن احوال الانبار هو محمد الحلبوسي الذي كان محافظا للانبار من العام 2017، حتى العام 2018 عندما تولى رئاسة البرلمان، وهو ارفع منصب يتم تكليفه لشخصية سنية داخل السلطة التنفيذية في العراق، وفق النظام الطائفي للمشاركة. وتابعت القول انه "في بلد ينتشر فيه الغضب من الفساد والبطالة بين الشباب، فانه ينظر الى الحلبوسي على انه نجح على المستوى السياسي في الضغط من اجل اعادة الاعمار.ونقل التقرير عن ميكانيكي (43 عاما) يعمل في مسقط راس الحلبوسي، قوله ان "الحياة الان افضل مما كانت عليه من قبل داعش.. الأمن وعملي افضل من ذي قبل"، مشيرا الى انه صوت للحلبوسي في الانتخابات الأخيرة "لأنه عمل". الا ان التقرير اشار الى ان الاستفادة من هذه التطورات لم تطل الجميع، حيث لا يزال كثيرون يدفعون ثمنا باهظا لطرد مسلحي داعش، موضحا انه بعد عملية عسكرية عام 2016، لا تزال "الميليشيات الشيعية" التي تم حشدها لمحاربة المسلحين المتشددين، تسيطر على اجزاء من الانبار.واوضح التقرير انه في شارع مغبر بالتراب، لا تزال بعض المنازل تحت الانقاض حيث تعيش سعدية حامد (59 عاما) مع 14 حفيدا وأربع زوجات لابنائها، حيث انها خسرت أبنائها التسعة خلال عملية تحرير المدينة من داعش في حزيران/يونيو 2016، عندما دخلت مجموعة مسلحة مجهولة الهوية بالزي العسكري حي الصقلاوية الذي تعيش فيه. وتابع ان "الشبهة كانت دائما تحوم حول رجال الميليشيات الشيعية"، لكن حامد اشارت الى انه لم يتم اجراء اي تحقيق رسمي، ولم تقدم لها السلطات في اعادة اعمار بيتها. ونقل التقرير عن حامد قولها ان "الحكومة لم تفعل شيئا في هذه المنطقة"، مضيفة انها لا تزال مدينة بالمال الذي انفقته من اجل ترميم منزلها الذي اشتعلت فيه النيران خلال فترة نزوحها.وبينما اشارت الصحيفة الى ان "العديد من سكان الانبار مستاؤون مما يرون أنه احتلال مستمر من جانب الميليشيات الشيعية القوية، والى ان المحللين يقولون ان الميليشيات الموالية لايران تسيطر على طرق تهريب تدر لها الارباح"، نقلت عن احد الصيادين الذي اشتكى من ابتزاز "الميليشيات"، قوله "لقد ادعوا انهم حرروا مناطقنا، وبالتالي يستحقون أخذ المال منا. لا نشعر باننا متحررون لانهم يفرضون سيطرتهم". الا ان الغنام، القائد في الجيش العراقي، وهو ايضا متحدر من الانبار، ينفي حدوث انتهاكات من جانب "الميليشيات" في منطقته، لكنه في الوقت نفسه، يخشى من أن الايديولوجية المتطرفة لا تزال قائمة، موضحا انه برغم ان الانباريين "نأوا بأنفسهم عن هذا (التطرف) الا انني اعتقد ان الاشخاص الذين يحملون مثل هذه الافكار لن يتوقفوا ابدا". وعلى الرغم من ذلك، ختمت الصحيفة بالاشارة الى ان المخاوف من عودة متطرفين محتملين الى الظهور، لم تمنع محمد سلمان من خدمة الزبائن في متجر لمستحضرات التجميل المزدحم في الرمادي، وهو بعدما استقر لعقدين من الزمن في السويد، عاد هذا العام مدفوعا بالتفاؤل ازاء الانبار لدرجة ان زوجته الأردنية تعتزم العودة مع اطفالها الاربعة من أوروبا والانضمام اليه في الرمادي. ونقل التقرير عن سلمان قوله "اتوقع أن تتحسن الانبار في المستقبل. لا ارغب ان يتحول حديثي الى السياسة، الا انني راض عن الناس الذين يقودون الانبار حاليا. أما بالنسبة للامن، فهو رائع".
٣-الشرق الاوسط……
بغداد تلوّح بـ{يد من حديد» وأربيل تخشى «تغييراً ديموغرافياً»
بغداد: فاضل النشمي
في حين توعد الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء يحيى رسول، أمس (الاثنين)، في الضرب «بيد من حديد كل من يحاول المساس بأمن المواطن»، رأى رئيس إقليم كردستان نيجيرفان بارزاني أن جزءاً من الهجمات المستمرة لـ«داعش» على المناطق المتنازع عليها «يهدف إلى إخلاء وإحداث تغيير ديموغرافي فيها».ويأتي توعد الناطق العسكري وإشارة الرئيس بارزاني، غداة الهجوم الذي نسب إلى تنظيم «داعش»، مساء الأحد، في منطقة «قره سالم» شمال غربي محافظة كركوك على قوات البيشمركة الكردية وأسفر عن مقتل أربعة جنود بينهم ضابط برتبة نقيب.الهجوم هو الثاني من نوعه في أقل من أسبوع، بعد أن شن التنظيم هجوماً مماثلاً، الخميس الماضي، على قرية «خضرجيجة» في كركوك وأسفر عن مقتل 10 عناصر من قوات البيشمركة الكردية و3 مدنيين.وتعهد الناطق باسم القائد العام، يحيى رسول، في تصريحات لوكالة الأنباء الرسمية، بـ«اتخاذ إجراءات لتعزيز الأمن في المناطق التي تتعرض لمحاولات بقايا (داعش)»، وأشار إلى أن «هناك تنسيقاً عالياً مع قوات البيشمركة لتأمين المناطق الفاصلة ومنع أي محاولة لبقايا (داعش) إرباك الوضع الأمني».وكان وفد عسكري رفيع من قيادة وزارة البيشمركة، اجتمع، السبت الماضي، مع قيادة العمليات المشتركة في بغداد، واتفق الجانبان على «تنفيذ عمليات كبيرة ونوعية في مناطق الفراغات الأمنية بين الحكومة الاتحادية وحكومة إقليم كردستان وزيادة التنسيق الميداني بشقيه الاستخباري والعملياتي وتنفيذ ضربات جوية».ويأتي الهجوم الأخير وسط مخاوف كبيرة من استمرار «داعش» بمواصلة هجماته ضد قوات الأمن الكردية والمواطنين العاديين. وفيما تحدثت مصادر صحافية كردية عن أن أهالي قرية «لهيبان» في محافظة كركوك هجروا قريتهم، بعد خشيتهم من عدم تحرك قوات الجيش العراقي والبيشمركة في الوقت المناسب لحمايتهم، نفت خلية الإعلام الأمني الاتحادية ذلك، وقالت في بيان أمس، إن «القوات الأمنية المشتركة تعمل على إعادة سكان قرية لهيبان التابعة إلى ناحية سركلان شمال محافظة كركوك التي تعرضت إلى تهديد من قبل عناصر عصابات (داعش) الإرهابية». وأضافت أنه «تم تأمين الحماية اللازمة للمنطقة من قبل قوات الفرقة الرابعة عشرة - جيش عراقي، وقوة من المحور الخامس - بيشمركة». ونفت الخلية ما تداولته بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن «قيام العناصر الإرهابية بحرق عدد من منازل المواطنين في هذه القرية».من جانبه، أفاد مصدر من البيشمركة بأنها سبق أن دخلت قرية لهيبان «لكن الجيش العراقي احتج وقتها بشدة، لذلك اضطرت القوات إلى الانسحاب منها». ونقلت شبكة «رووداو» الكردية عن المصدر قوله إن «البيشمركة كانوا في تلك القرية وثلاث قرى أخرى، لكن الجيش العراقي خلق عقبات أمامهم، احتج بشدة وسحبنا قواتنا حتى لا يزداد الوضع سوءاً». ولفت المصدر إلى أن «قرية لهيبان تبعد أربعة كيلومترات فقط عن الجيش العراقي، كما أنها تبعد عن قوات البيشمركة، بمسافة أبعد من بعدها عن الجيش العراقي».غير أن مصدراً أمنياً في محافظة كركوك نفى ذلك، وقال لـ«الشرق الأوسط»، إن «الأراضي والقرى التي يهاجم فيها (داعش) خاضعة لسيطرة القوات الكردية». وأضاف: «غالبية مناطق كركوك الخاضعة للقوات الاتحادية، خصوصاً مركز المحافظة، لم تسجل فيها أحداث أمنية تذكر منذ نحو 3 أشهر بعد أن أعادت القوات الاتحادية انتشارها ونجاحها في سحق الجماعات الإرهابية في مناطق وادي الشاي والكور وأبو جناجر الممتدة مع جبال حمرين». ويعتقد المصدر أن «مرتفعات جبل قراجوغ الواقعة بين محافظتي أربيل ونينوى، ربما تمثل اليوم إحدى البؤر الإرهابية ومنها تنطلق معظم العمليات، وتعاني هذه المنطقة من فراغ أمني واضح لعدم مسك الأراضي القريبة منها، سواء من قوات البيشمركة أو القوات الاتحادية»
٤-سكاي نيوز……………الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
"جدار الغبار" يجتاح مدينة أميركية خلال دقائق.. وفيديو يوثق لحظات الخطر
l قبل 5 ساعات
وول ستريت جورنال نقلا عن مدير سي آي إيه: رصدنا تحركا ثابتا وغير عادي من قبل روسيا على الحدود الأوكرانية
l قبل 7 ساعات
التحالف: قصف دقيق لأهداف عسكرية مشروعة في صنعاء
l قبل 7 ساعات
وكالة الأنباء السورية: سماع دوي انفجارات في اللاذقية
l قبل 8 ساعات
التحالف: على الحوثيين إعادة المنشآت المدنية لحالتها الطبيعية وإخلاء القدرات العسكرية منها
l قبل 9 ساعات
الكويت تدين وتستنكر محاولات مليشيا الحوثي تهديد أمن السعودية باستهداف مدينة الرياض بصاروخ باليستي
l قبل 11 ساعة
الخارجية الأميركية: نهدف لوضع حد للأزمة في اليمن عبر العمل مع شركائنا في السعودية والحكومة اليمنية والأمم المتحدة
l قبل 11 ساعة
الخارجية الأميركية: الحوثيون أظهروا باستمرار هجماتهم على مأرب والسعودية بما في ذلك ضد المدنيين أنهم العقبة أمام إيجاد حل بالوسائل الدبلوماسية
l قبل 11 ساعة
وزارة الدفاع السعودية: عملية اعتراض الصاروخ البالستي في الرياض تسببت في تناثر الشظايا على بعض الأحياء السكنية من دون وقوع أي أضرار
l قبل 11 ساعة
الخارجية الأميركية: قرار عدم المشاركة الرسمية في حفل افتتاح الألعاب الأولمبية الشتوية في الصين سيادي ونتوقع انضمام مزيد من الدول
l قبل 12 ساعة
الأمين العام للأمم المتحدة يعين ستيفاني ويليامز مستشارة لشؤون ليبيا
l قبل 12 ساعة
الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي يدين "استمرار ميليشيات الحوثي الإرهابية في إطلاق صواريخ باتجاه الرياض"
l قبل 12 ساعة
رئيس الوزراء الفرنسي: ندعو المواطنين إلى أخذ الجرعة الثالثة من لقاح كورونا سريعا وندعو الشركات إلى العمل عن بعد
l قبل 13 ساعة
رئيس الوزراء الفرنسي: تسجيل 50 ألف إصابة بفيروس كورونا في 24 ساعة
l قبل 13 ساعة
التحالف العربي: الدفاع الجوي السعودي يدمر صاروخا باليستيا أطلق باتجاه الرياض
l قبل 14 ساعة
الرئيس التونسي: التشريعات التي تمّ وضعها من قبل المجلس النيابي ليست شرعية ولا مشروعة
l قبل 14 ساعة
الرئيس التونسي: من غير المقبول التحريض على الانقلاب وإنشاء ميليشيات وأن يبقى المحرّضون من دون ملاحقة
l قبل 14 ساعة
الكاظمي: ستتواصل العمليات لاجتثاث تنظيم داعش من جذوره في العراق
l قبل 15 ساعة
الحكومة الإثيوبية تعلن استعادة السيطرة على مدن ديسي وكوملبشيا وباتي من قبضة جبهة تحرير تيغراي
l قبل 15 ساعة
الهند تعلن بدء تسلّمها منظومة الصواريخ الروسية أس-400
l قبل 16 ساعة
رئيس بلدية نيويورك يفرض التلقيح الإلزامي لكل القطاع الخاص
l قبل 16 ساعة
طيران الجيش العراقي يدمر مخبأ لداعش يحتوي أسلحة وعتادا عسكريا في كركوك
مع تحيات مجلة الكاردينيا