منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالعراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeاليوم في 1:06 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجمعة مباركة على الجميعالعراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 23:47 من طرفمنتدى لطفي الياسينيرحيل الاخ العزيز والصديق الحميم والقرب الوفي مربي الاجيال الاستاذ غانم بهنام ال قطا في أوكلاند بنيوزيلندة بعد صراع طويل ومريرالعراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 23:46 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالمندائيون يحتفلون بعيد الازدهار ورئيس جمعيتهم في أربيل لرووداو: بقي ألف صابئي بإقليم كوردستانالعراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 23:45 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكنيسة الهند السريانية بعد رحيل مفريانها سليل تكريتالعراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 23:44 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالعراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 23:42 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالعراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 23:41 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالعراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 23:40 من طرفمنتدى لطفي الياسيني الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل ... برج الثور من 21 أبريل إلى 20 مايو ... برج الجوزاء من 21 مايو إلى 22 يونيو ...العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 23:40 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالعراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 23:39 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23997
نقاط نقاط : 218513
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله Empty
مُساهمةموضوع: العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله   العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يناير 2022 - 2:50

العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس؟
منذ 4 ساعات
العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله 4-10-730x438

العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله مثنى-150x150مثنى عبد الله

حجم الخط
0


[url=https://www.addtoany.com/share#url=https%3A%2F%2Fwww.alquds.co.uk%2F%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b1%d8%a7%d9%82-%d9%87%d9%84-%d8%a7%d9%86%d8%aa%d9%87%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%b5%d8%a9-%d8%a8%d8%a5%d8%b9%d8%af%d8%a7%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d8%a6%d9%8a%d8%b3%d8%9f%2F&title=%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%3A %D9%87%D9%84 %D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D8%AA %D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D8%A9 %D8%A8%D8%A5%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%85 %D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D8%9F][/url]


يقول العالم الأسكتلندي جيمس جورج فريزر، إن بعض المجتمعات البدائية كانت تقتل الحاكم إذا أظهر بعض الضعف بسبب كبر سنه، كي تنتقل روحه إلى خلفه، لأن حالة الحاكم الفكرية والجسدية، كانت تعكس دائما حالة هذه المجتمعات. فمن قتل صدام حسين؟ هل المجتمع أم سلطة العهد الحالي أم الولايات المتحدة؟ ولماذا؟
مرت قبل أيام الذكرى الخامس عشرة لإعدام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. وكما في كل مرة يتبارى القوم بين من يحتفي بالذكرى باعتبارها نصرا لهم، ويذهبون لتعداد مساوئ كثيرة ينسبونها للرجل، وآخرين يرون فيها جريمة كبرى، ويذهبون لتعداد صفات حميدة وأفعال خيرة قام بفعلها خلال فترة حكمه. ومع أن اليقين الذي يتمسك به المنصفون من الناس، هو أن التاريخ هو الفيصل في هذا الموضوع، لكن البعض اعتادوا أن يطلقوا الأحكام مأخوذين بالهوى، وبذلك يقعون في المحذور منه وهو، أن «عين الرضا عن كل عيب كليلة وعين السخط تبدي المساويا». كما أن الفريقين ينسون بأن الحُكم فعل بشري يقبل الصواب كما يقبل الخطأ، وأن التقييم الموضوعي والعادل يمكن الحديث عنه وتحقيقه، خاصة أننا في العصر الحديث عصر العقل والفكر، الذي لا يقبل بفكرة أن السلطة هي ظل الله في الأرض، وهي منزّهة عن كل عيب، كما يفضح الكذب والتدليس والتزوير أيضا. وبغض النظر عن هذا الجدل القائم على تعداد المساوئ وتعداد المحاسن، يمكن القول إن المجتمع كان مُغيّبا تماما عن هذه الواقعة، فلم يكن ما حصل نتيجة ثورة شعبية، أو حتى انقلاب عسكري، بل نتيجة غزو واحتلال أتى بسلطات يصنفها قانون العقوبات العراقي، بأن أغلبهم تخابروا مع الخارج، وعملوا تحت أمرته، ويُشرع لهم عقوبة الإعدام. فكيف يمكن الركون إلى من صنّفه القانون خائنا لبلده وشعبه، أن يشكل محكمة ويكون حكما فيها؟ وإذا كان البعض يقول إن الاحتلال هو الذي أوعز بإعدام الرجل، وليس السلطات الحاكمة، إذن كيف يمكن القول إن المحاكمة والحُكم مضيا في طريق العدالة؟ أليس الطرفان في خصومة مع الرجل؟
لقد قيل الكثير في أسباب واقعة الإعدام، حتى إن البعض كان يُراهن على أنها لن تقع، لكن المعطيات التي سيقت كمبررات للغزو، كانت تعطي مؤشرات واضحة على أن الإبقاء على حياة الرجل شيء مستحيل، فكما ثبت أن أسلحة الدمار الشامل لم تكن موجودة، وكانت لعبة دولية كبرى، وأن العلاقة بين النظام وتنظيم «القاعدة» كانت فرية، لغرض إشراك العراق بمسؤولية أحداث 11 سبتمبر/أيلول، وعليه لا يمكن إبقاء الرجل على قيد الحياة، فانكشاف التزوير في مبررات الغزو في ظل وجود الرجل حيا، يختلف تماما عن انكشافها وهو ميت. صحيح أن الولايات المتحدة كانت متفردة في قيادة العالم تلك الفترة، وتستطيع فعل كل شيء، لكن ظهور التزوير والكذب إلى العلن يحرجها أمام الرأي العام، ويضعها أمام إشكالية كبرى، متمثلة في أن الرئيس والنظام السياسي اكتسبا الشرعية على مدى أكثر من أربعين عاما، وبالتالي هي حاولت قتل أي حديث أو مطالبة باتجاه إعادة النظام السياسي الشرعي، وهنا يمكن الإشارة إلى ما حدث بعد الإطاحة بالنظام الملكي في العراق.. تقول الوثائق البريطانية، إن حكومة المملكة المتحدة بعثت برقية إلى سفارتهم في بغداد، تطلب الرأي بشأن التحرك لإعادة الشرعية بالتعاون مع أحد أقطاب الحكم، فجاء جواب السفارة أن الثلاثة الكبار قد قتلوا، والمقصود الملك والوصي ورئيس الوزراء، وبذلك ألغت بريطانيا فكرة التدخل لإعادة الشرعية الملكية، لأنه لم يعد أحد من رؤوس النظام الملكي موجودا.
اقتباس :
انكشاف التزوير في مبررات غزو العراق في ظل وجود صدام حسين حيا، يختلف تماما عن انكشافها وهو ميت
هنالك سبب آخر فرض على الأمريكيين إعدام الرئيس، وهو أن خطة الغزو كانت تقوم على تدمير الدولة العراقية وليس النظام وحسب، والدلائل التي تؤكد هذا الاتجاه، أنها أسست الحكم على أعمدة هوياتية صغرى وليس هوية وطنية. كما أنها سمحت للعدو الإيراني بالتغلغل وبسط سيطرته على البلاد، كذلك استهدفت المؤسسات والأجهزة التي تمثل القوة الصلبة للدولة، وهي الجيش والأجهزة الأمنية والاستخباراتية وقامت بحلها، ولان مؤسسات صنع القرار في الولايات المتحدة وبريطانيا، تعرف جيدا أهمية الرمزية في تشكيل المجتمعات الشرق الاوسطية، وأن غياب الرمزية التي يمثلها رأس الدولة يعني اضمحلال الدولة، كما غياب رئيس القبيلة يعني تبعثر القبيلة، وغياب حتى رب العائلة يعني تشظيها في بعض الأحيان، فقد ذهبت للقضاء على الرئيس كي تنتهي من هذا الكيان المسمى الدولة العراقية.. الآن دعونا نتساءل هل انتهت القصة بإعدام الرئيس؟
يقينا لا، لم تنته القصة بتلك الواقعة، يقول الرئيس الفرنسي الراحل جاك شيراك، قلت لبوش إنك ستحقق نصرا سهلا وستحتفي بذلك، لكنك أنت وجنودك ستدفعون ثمنا غاليا من التضحيات في العراق، ولن تنتهي القصة كما تريدون. المشكلة أن الولايات المتحدة كذبت على نفسها، وعلى حلفائها في الغزو، عندما تصورت أن بإمكانها تشكيل واقع يقول بوجود طبقة سياسية تابعة لها في الجزء العلوي من الدولة، تستطيع أصطحاب العراقيين إلى نمط سياسي واجتماعي وفكري هي من تريد تشكيله، لكن تبين أنها ووكلاءها اصطحبوا العراقيين في جولة من القتل والتدمير والإقصاء، والجوع والحرمان والتهجير، والأمية والتخلف الاجتماعي والكوارث الاقتصادية والفساد والسرقات، وإنهم يفعلون ذلك مرة بعد مرة، من دون البدء في إعادة ولو جزء يسير من المعايير الاخلاقية إلى السياسة، إلى أن ألقوا بالبلد والشعب كله تحت الحافلة. لقد انتهكوا كل القواعد السياسية والأخلاقية والتربوية والإنسانية والدينية عن عمد، وسخروا من كل التضحيات والدماء التي سقطت على أرض الوطن، ما أدى إلى تحطيم اليقين الذي كان يتمسك به الناس في كل شيء، وغابت الثقة تماما بكل من هو في الجزء العلوي من الدولة والسلطة. اسألوا رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء ورئيس البرلمان ورئيس السلطة القضائية.. اسألوا المراجع الدينية التي تفتي وتتحدث في شؤون الوطن وتحث الناس على الانتخابات.. اسألوهم جميعا من هو القادر منهم على تولي القضايا الأكثر إلحاحا التي تواجه البلد؟ ببساطة لا أحد منهم يستطيع تقديم أي شيء أو دفع أي ضرر أو جلب أي منفعة، وبذلك بات الخيار الوحيد والصحيح والأخلاقي المتبقي لهم هو الاختفاء من المشهد.
أليس من العار على طبقة سياسية تتولى المسؤولية لمدة 18 عاما، أن يسمعوا أبناء شعبهم يمجدون علانية بشكل واضح لا لبس فيه في الفضائيات، نظاما سياسيا ورئيسا أعدموه، في حين ادعوا أنهم حرروهم منه؟ أي ضحالة سياسية وسقوط أخلاقي ذلك الذي وقعت فيه الولايات المتحدة وبريطانيا وبقية الحلفاء عندما قالوا إنهم محررون، في حين يرتكبون هم وعملاؤهم المجازر يوميا في العراق؟ ما الذي كسبه العراقيون في الجنوب الذي كان أصحاب السلطة يتاجرون بهم تحت شعار المظلومية؟ ألم يخرجوا في ثورة تشرين مطالبين بوطن فقتلوا منهم أكثر من 800 شاب؟
كاتب عراقي وأستاذ في العلاقات الدولية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80163
نقاط نقاط : 714033
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله   العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يناير 2022 - 3:18



اقف اجلالا لعبق حروفك وابحارك في مكنونات
الذات الانسانية فاجدني عاجزا عن الرد حيث
تسمرت الحروف على الشفاه جزيل شكري وتقديري
لما سطرت يداك المباركتان من حروف ذهبية
دمت بخير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله
»  عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله
» محاولة لفهم لماذا العراق وليست سوريا : د . مثنى عبد الله
» العراق.. عناق فوق سطح مفخخات جاهزة : الدكتور مثنى عبد الله
» في المئوية الثانية لتأسيس العراق الحديث: أين الدولة؟ منذ 7 ساعات مثنى عبد الله

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: