أخبار يوم ١٣ كانون الثاني
أخبار يوم ١٣ كانون الثاني
١-شفق نيوز………
أفاد شهود عيان بانتشار مسلحي فصيل "سرايا السلام" التابع للتيار الصدري في شوارع مدنية العمارة مركز محافظة ميسان.وقال الشهود لوكالة شفق نيوز، إن "مسلحي سرايا السلام انتشروا في عدة مناطق بمدينة العمارة على خلفية اغتيال القيادي في التيار مسلم ابو الريش".وأضاف الشهود أن مسلحي السرايا قطعوا شوارع منطقة القطاع في مدينة العمارة.والأحد، قال مصدر أمني لوكالة شفق نيوز، إنه "تم العثور على جثة (مسلم أبو الريش) القيادي البارز في التيار الصدري في وقت متأخر من ليلة أمس مرمية في مبزل بمنطقة الشيشان وعليها آثار 11 اطلاقة نارية بمناطق متفرقة من الجسد".و(أبو الريش) المتهم الرئيسي في اغتيال (وسام العلياوي) القيادي في حركة عصائب أهل الحق بزعامة قيس الخزعلي المنشقة عن التيار الصدري، وفقا للمصدر.وكان العلياوي وشقيقه قد قتلا بهجوم نفذه مجهولون على مقر عصائب اهل الحق في مدينة العمارة خلال أحداث احتجاجات تشرين في العام 2019 .
٢-شفق نيوز………
اتخذ مجلس الوزراء العراقي خلال جلسته الأسبوعية يوم الثلاثاء برئاسة مصطفى الكاظمي ثلاثة قرارات جديدة.وقال مكتب الكاظمي في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، إنه بعد مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، أصدر مجلس الوزراء القرارات الآتية:
أولاً/ المصادقة على تقرير لجنة (وضع محددات لاعتبار منطقة منكوبة وآلية معالجة الأوضاع)، المؤلفة بموجب الامر الوزاري (7900/4/3/20101) في 23 كانون الأول 2020، المرافق ربط كتاب وزارة التخطيط المرقم بالعدد (و.س1/2/586) المؤرخ في 12 آب 2021، المتضمن في البند رابعاً توصيات اللجنة بشأن المحاور الآتية، مع الأخذ بنظر الاعتبار الملاحظات التي ذكرت خلال الجلسة وحصرها بالكوارث الطبيعية:
1- محددات تحديد المنطقة المنكوبة.
2- آلية الإعلان والمعالجة.
ثانياً/
1- الموافقة على زيادة رأسمال الشركة العامة للنقل البحري إحدى تشكيلات وزارة النقل من (70000000) دينار، فقط سبعون مليون دينار، ليكون (121911468926) ديناراً، فقط مئة وواحد وعشرون ملياراً وتسع مئة وأحد عشر مليوناً وأربع مئة وثمانية وستون ألفاً وتسع مئة وستة وعشرون ديناراً، استناداً إلى أحكام المادة (10) من قانون الشركات العامة (22 لسنة 1997) المعدل.
2- أخذ وزارة النقل الإجراءات اللازمة لتنفيذ ما جاء آنفاً.
ثالثاً/ الموافقة على تعديل الفقرة (2) من قرار مجلس الوزراء (88 لسنة 2019)، بشأن تأهيل محطات تحلية الماء محافظة البصرة كالآتي:
- تولي محافظة البصرة تمويل مشروع تأهيل محطات تحلية الماء في محافظة البصرة، ضمن حصة إيرادات المنافذ الحدودية لمحافظة البصرة للبرامج الخاصة.
٣- شفق نيوز………
أعلن القاضي رزكار محمد أمين، أنه قرر ترشيح نفسه لمنصب رئيس الجمهورية ليكون منافساً للرئيس الحالي برهم صالح.ويجري انتخاب رئيس الجمهورية في مجلس النواب (البرلمان) العراقي بأغلبية ثلثي الأعضاء، وذلك خلال مدة 30 يومياً من تاريخ انعقاد الجلسة الأولى للبرلمان.وفتح مجلس النواب، أمس الاثنين، باب الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية، على أن يجري انتخاب أحد المرشحين خلال مدة أقصاها 8 شباط/فبراير الماضي.وقال محمد أمين لوكالة شفق نيوز، إنه قرر ترشيح نفسه لمنصب رئيس الجمهورية كمرشح مستقل إيمانا منه بالعملية الديمقراطية.وطالب القاضي الكوردي محمد أمين، القوى السياسية الكوردية في مجلس النواب، بدعمه في سباق انتخابات الرئاسة داخل قبة البرلمان العراقي.
*من هو القاضي رزكار محمد أمين؟
ولد القاضي رزكار حمه امين في مدينة السليمانية بإقليم كوردستان العراق عام 1957، وهو متزوج واب لاربعة اولاد. واكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والإعدادية في مدينته السليمانية، وتخرج من كلية القانون والسياسة جامعة بغداد عام 1980، ومن ثم انتسب إلى المعهد القضائي في بغداد و اكمل دراسته العليا فيه عام 1992. تدرج في سلم القضاء بمحافظة السليمانية حتى أصبح كبير القضاة هناك.واشتهر بمحاكمته للرئيس العراقي الراحل صدام حسين في المحكمة الجنائية العليا، إلا أنه تنحى من رئاسة المحاكمة بعد ترؤسه سبع جلسات علنية وواحدة سرية.وسيتنافس القاضي محمد أمين مع الرئيس العراقي الحالي، برهم صالح، الذي رشحه حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني لشغل المنصب لولاية ثانية.ووفق العرف السياسي المتبع في العراق فإن منصب رئيس الجمهورية من حصة الكورد، والبرلمان من حصة السنة، والحكومة من حصة الشيعة.
*آلية انتخاب رئيس الجمهورية
تنص المادة 70 من الدستور العراقي على ما يلي:
أولا: ينتخب مجلس النواب من بين المرشحين رئيساً للجمهورية بأغلبية ثلثي عدد أعضائه.
ثانياً: إذا لم يحصل أي من المرشحين على الأغلبية المطلوبة يتم التنافس بين المرشحين الحاصلين على اكبر عدد من الأصوات ويعلن رئيساً من يحصل على أكثرية الأصوات في الاقتراع الثاني.
٤-ار تي………
إحالة رئيس جلسة السن في البرلمان العراقي إلى لجنة السلوك النيابي قررت رئاسة مجلس النواب العراقي، اليوم الثلاثاء، إحالة النائب محمود المشهداني، الذي كان رئيسا للسن في جلسة افتتاح البرلمان العراقي، على لجنة السلوك النيابي. وقالت الدائرة الإعلامية للمجلس في بيان صحفي، إن "رئاسة المجلس قررت إحالة النائب المشهداني على لجنة السلوك النيابي".وأضافت، أن "ذلك جاء لمخالفته الدستور والنظام الداخلي للمجلس".وظهر محمود المشهداني الذي ترأس جلسة البرلمان الأولى بصفته "رئيس السن" في وضع صحي "صعب"، بحسب ما قال هو نفسه، ونقل على إثر ذلك إلى المشفى.لكن معلومات رشحت من سياسيين عراقيين، أشارت إلى أن المشهداني ادعى إصابته بوعكة صحية لتأجيل الجلسة الافتتاحية.
٥-الشرق الاوسط………
قوى المكونات العراقية تبحث عن حلول بـ«التقسيط» لخلافاتها
انطلاق سباق رئاسة الجمهورية كردياً في انتظار حسم «الكتلة الأكبر» شيعياً
بغداد: «الشرق الأوسط»
على الرغم من الفارق الكبير بين فوز محمد الحلبوسي الزعيم السني الشاب رئيساً لدورة ثانية للبرلمان العراقي (200 صوت) ومنافسه السني المسن رئيس البرلمان الأسبق محمود المشهداني (14 صوتاً)، فإن العرب السنة تمكنوا ولأول مرة من توحيد موقفهم، بحيث بات بإمكانهم المشاركة في صناعة القرار السياسي بالبلاد.القرار السياسي في العراق يحتكره منذ ما بعد عام 2003 الشيعة عبر مختلف تحولاتهم السياسية بين ائتلاف عراقي موحد والتحالف الوطني الشيعي، وصولاً إلى الافتراق الحاصل اليوم بين الكتلة الصدرية والإطار التنسيقي. وبين فوز ساحق للحلبوسي (مواليد عام 1980) وهزيمة ساحقة للمشهداني (طبيب الأطفال والشاعر مواليد 1947)، فإن الأكثرية التي فاز بأصواتها الحلبوسي ليست سنية بالكامل (65 نائباً) صوتت منهم الغالبية العظمى بعد توحيد حزب تقدم بزعامة محمد الحلبوسي وتحالف العزم بزعامة رجل الأعمال خميس الخنجر. وفي وقت لم يصوت فيه للمشهداني سوى 14 نائباً هم فقط النواب السنة المنشقون عن تحالف العزم، فإن المفارقة اللافتة أن أياً من الشيعة - ممثلين بالكتلة الصدرية - أو الكرد - ممثلين بالحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني، لم يصوت للمشهداني.وطبقاً لمفهوم الأغلبية السياسية الذي يدافع عنه الزعيم الشيعي المتصدر الأول برلمانياً وشعبياً مقتدى الصدر، فإن فوز الحلبوسي ونائبيه الشيعي حاكم الزاملي، أحد صقور التيار الصدري، والكردي شاخوان عبد الله، أحد قياديي الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني، يؤكد مضي الصدر في مسار الأغلبية الوطنية رغم أنه لم يتمكن حتى الآن من اجتياز عقبة «الكتلة الأكبر».
«الكتلة الأكبر» التي لا يزال الخلاف قائماً بصددها منذ انتخابات 2010 لم يجرِ تسجيلها بصورة صحيحة، طبقاً لما يرى فقهاء القانون المنقسمون أيضاً حول كون التسجيل لدى «رئيس السن»، مثلما فعل «الإطار التنسيقي» في جلسة أول من أمس، أم لدى الرئيس المنتخب، وهو ما فعله التيار الصدري في الجلسة ذاتها. هذه الإشكالية هي التي دفعت قوى الإطار التنسيقي (الكتل الشيعية الخاسرة في الانتخابات والتي حاولت تخطي الصدر ومن معه ولم تنجح) إلى الانسحاب من الجلسة والتهديد بالذهاب إلى المحكمة الاتحادية لغرض حسم مسألة تسجيل «الكتلة الأكبر»، وهي الكتلة التي منحتها المادة 76 من الدستور صلاحية ترشيح رئيس الوزراء.توحيد الموقف السني لأول مرة منذ سقوط النظام السابق، وإن كان هناك من يرى أنه حصل بتوافق إقليمي لعبت فيه تركيا ودول عربية مهمة الدور الأبرز على أمل أن يكون صوت السنة في العملية السياسية في العراق أكثر قوة وتماسكاً، فرض لأول مرة معادلة الأغلبية التي لا يزال يحتاجها الصدر لكي يفرض هو من جانبه معادلته على خصومه من قوى الإطار التنسيقي، وهم تحالف الفتح وائتلاف دولة القانون وعصائب أهل الحق وتحالف النصر وتحالف العقد الوطني وتيار الحكمة، مع أن الأخير وعلى لسان زعيمه عمار الحكيم أعلن عدم مشاركته في الحكومة المقبلة، وبالتالي بات خارج حسابات المعادلات السياسية.
الخلاف السني الذي وجد طريقه للحل بدا من وجهة نظر كثير من الأطراف والقوى الشيعية أنه جرى على حساب الشيعة بوصفهم المكون الأكبر والتحالف الانتخابي الأكبر (أكثر من 180 نائباً) من مجموع نواب البرلمان العراقي. واستناداً للتجارب البرلمانية السابقة عبر الدورات الأربع الماضية (2005 - 2018) كان الشيعة، وبتأثير إيراني حاسم، يتمكنون من فرض المعادلة السياسية التي يرسمونها هم مع منح الكرد ميزة «بيضة القبان»، فيما كان السنة طوال تلك الدورات هم الخاسر الأكبر انطلاقاً من كون مشاركتهم بالسلطة لا تتعدى توزيع المناصب على المكونات طبقاً لمبدأ المحاصصة العرقية والطائفية، دون أن يكون لهم أي دور في المشاركة بالقرار السياسي. لذلك وتخوفاً من أن يكون للعرب السنة دور مهم في المرحلة المقبلة بعد أن تمكنوا من حل خلافاتهم بالتقسيط ومع تراجع واضح لدور الأكراد الذين فقدوا ميزة بيضة القبان، فقد ارتفعت أمس الأصوات من بين صفوف قياديين شيعة يقولون إن السنة كان لهم الدور الأبرز في شق وحدة الصف الشيعي عبر تشجيع التيار الصدري على المضي نحو مفهوم الأغلبية السياسية، وهو ما لا تقبل به قوى الإطار التنسيقي التي أصدرت بياناً بعد انتهاء الجلسة الأولى للبرلمان حذرت فيه من الذهاب إلى المجهول.ومع أن الاستحقاق الثاني المهم هو منصب رئاسة الجمهورية الذي يحتاج توافقاً عليه من قبل الحزبين الكرديين الرئيسيين (الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني والاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة بافل جلال طالباني)، فإن تمسك كل حزب بخياراته يحتاج إلى مزيد من جولات المفاوضات، فيما تبقى من مهلة دستورية وأمدها أسبوعان للتوافق، بعد أن أعلن رئيس البرلمان محمد الحلبوسي فتح باب الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية، على أن ينتخب نواب البرلمان الرئيس في 8 فبراير (شباط).وإذا كان السنة قد تمكنوا بوساطة كردية قام بدور بارز فيها مسعود بارزاني سهلت توحيد موقفهم، فإن الكرد الذين لا راعي إقليمياً لهم طبقاً للتوازنات التي تحكم المشهد السياسي العراقي بحاجة إلى توافق داخلي أو الذهاب إلى سيناريو 2018، حين دخل الحزبان بمرشحين اثنين لرئاسة الجمهورية؛ وهما برهم صالح الرئيس الحالي وفؤاد حسين وزير الخارجية الحالي. المعادلة صعبة كردياً خصوصاً مع تمسك بافل طالباني ببرهم صالح مرشحاً وحيداً للاتحاد الوطني لمنصب رئيس الجمهورية واستمرار «فيتو» بارزاني على صالح. مع ذلك، هناك من يرى أن الكرد ربما يخضعون لمعادلة تأثير أميركية - إيرانية على صعيد الضغط على أحد الحزبين بالتخلي عن خياره، لكن لا توجد حتى الآن ملامح تحدد طبيعة التأثير الإيراني - الأميركي على الخيار الكردي لجهة منصب رئاسة الجمهورية.شيعياً يبدو الأمر في غاية الصعوبة بسبب التناقض الحاد بين الصدر، الفائز مرتين بأعلى الأصوات (انتخابات 2018 وانتخابات 2021)، ويملك جمهوراً مطيعاً بالملايين، وبين باقي القوى الشيعية التي لا تملك جماهير مثل الصدر، لكنها في غالبيتها تملك المال والسلاح والفصائل المسلحة، الأمر الذي بات يجعل عملية ضبط الإيقاع الشيعي صعباً حتى على إيران. فإيران التي تنهمك الآن في محادثات تبدو جادة مع الولايات المتحدة ومجموعة 5 زائد واحد بشأن ملفها النووي، فضلاً عن محادثاتها مع دول الخليج العربي، تحتاج إلى تحديد أولوياتها على تلك الصعد، مع أنها وطبقاً للمراقبين السياسيين لن تترك الساحة الشيعية وأحزابها المتنافرة بقوة هذه المرة دون إعادة ضبطها، خصوصاً بعد أن بدا أن الشريكين السني والكردي باتا قادرين ولأول مرة على فرض الشروط وربما الخيارات.
٦-سكاي نيوز……………الأخبار العاجلة
l قبل 20 دقيقة
الخبراء يوضحون سبب "كبوة" الجزائر في افتتاح أمم إفريقيا
l قبل 1 ساعة
العقود الآجلة لخام برنت تقفز 3% إلى 83.33 دولار للبرميل
l قبل 1 ساعة
فيديو.. تمرين "درع الإمارات المشترك - 50" يواصل فعالياته
l قبل 2 ساعة
أولى مفاجآت أمم إفريقيا.. الجزائر تتعثر في الافتتاح
l قبل 3 ساعات
فاجعة في تركيا.. وفاة لاعب كان يضع اللمسات الأخيرة لزفافه
l قبل 4 ساعات
مجلس السيادة الانتقالي في السودان يرحب بمبادرة الأمم المتحدة للحوار وتشكيل لجنة للتوصل مع كافة المكونات
l قبل 5 ساعات
مصادرنا: ألوية العمالقة الجنوبية تسيطر على مناطق واسعة في مديرية حريب بمحافظة مأرب اليمنية
l قبل 5 ساعات
بعد وصفها أطباء بـ"القتلة".. نقابة أطباء مصر ترد على أرملة وائل الإبراشي
l قبل 6 ساعات
أنباء متضاربة بشأن سبب رحيل بدر بانون من معسكر المغرب.. والأهلي المصري يستفسر
l قبل 7 ساعات
منظمة الصحة العالمية: 50 بالمئة من الأوروبيين سيصابون بأوميكرون خلال شهرين إذا استمرت وتيرة التفشي الحالية
l قبل 7 ساعات
مصادر روسية: الولايات المتحدة وعدت برد كتابي على المقترحات الأمنية الروسية الأسبوع المقبل
l قبل 8 ساعات
الرئيس الأوكراني: مستعدون لاتخاذ خطوات ضرورية لإنهاء الأزمة في شرقي أوكرانيا
l قبل 11 ساعة
رئيس كازاخستان: قوات منظمة معاهدة الأمن الجماعي ستنسحب خلال 10 أيام
l قبل 12 ساعة
رئيس كازاخستان يعين علي خان إسماعيلوف رئيسا للوزراء
l قبل 13 ساعة
فرانس برس: وفاة رئيس البرلمان الأوروبي ديفيد ساسولي
l قبل 21 ساعة
الرئيس التونسي يطالب القضاء "بكشف الحقائق"
l قبل 21 ساعة
مجلس السيادة السوداني يدعو لإشراك الاتحاد الإفريقى بجهود "الوفاق السوداني"
l قبل 22 ساعة
البنتاغون: وفد عسكري أميركي زار أوكرانيا مؤخرا ودرس سبل تفعيل قدراتها الدفاعية الصاروخية
l قبل 23 ساعة
موسكو تؤكد لواشنطن "عدم وجود نية لمهاجمة أوكرانيا"
مع تحيات مجلة الكاردينيا