أخبار يوم ٦ شباط
أخبار يوم ٦ شباط
١-ار تي ………
الصين تملأ الفراغ الذي أحدثته أمريكا في الشرق الأوسط… تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول انضمام سوريا إلى مشروع "الحزام والطريق" الصيني، وتعاظم دور الصين في العراق والخليج. وجاء في المقال: يدق مسؤولون أمريكيون متقاعدون ناقوس الخطر. فبعد الإنهاء الرسمي للمهمة العسكرية الأمريكية في العراق، يضعف نفوذ واشنطن، ليس فقط في هذا البلد إنما وفي جميع أنحاء المنطقة، وتتجه الأنظمة الحاكمة، المقربة من واشنطن كما المعادية لها، إلى الصين باعتبارها شريكا كريما أكثر موثوقية وفاعلية. والدليل على ذلك هو إدراج دمشق في مبادرة طريق الحرير الجديد واتفاق دول الخليج وبكين على إنشاء منطقة تجارة حرة في المستقبل. لكن المستفيد الأكبر من نمو العلاقات مع الصين كان العراق، حيث تم توقيع عقود بقيمة 10.5 مليار دولار في العام 2021.وفي الصدد، قال رئيس برنامج آسيا بمعهد الدبلوماسية الدولية في إسرائيل، غيداليا أفترمان: ""هناك شعور في المنطقة بأن الولايات المتحدة تغادرها بالفعل، وهذا يفتح الباب أمام الصين. اهتمام الصين بالشرق الأوسط متجذر في حاجتها للنفط. فهي تشتري ما يقرب من نصف نفطها الخام من الدول العربية، ومعظمها من المملكة العربية السعودية. ومع تواتر نموها الاقتصادي، سوف تحتاج الصين بشكل متزايد إلى النفط".ناهيكم بأن الصين، في علاقاتها التجارية في المنطقة، تتصرف بشكل مدروس للغاية. فهي لا تواجه الولايات المتحدة مباشرة، ولكنها تعمل كشريك بديل للدول التي تنتقد نموذج واشنطن للتنمية أو التدخلات العسكرية الأمريكية، في كل من الشرق الأوسط وأفغانستان.
٢-سكاي نيوز………
برهم صالح أم هوشيار زيباري؟.. الميليشيات العراقية تتجرع السم
تقلب قوى "الإطار التنسيقي"، في العراق، خياراتها، بشأن رئيس الجمهورية المقبل، بين الرئيس الحالي برهم صالح، ومرشح الحزب الديمقراطي الكردستاني هوشيار زيباري.
ووصلت القوى الكردية إلى مرحلة "كسر العظم"، بشأن منصب رئيس العراق، إذ لم تتفق على مرشح واحد لتقديمه إلى البرلمان في الجلسة المقرر عقدها الأسبوع المقبل، لاختيار رئيس الجمهورية.
ويصر حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، على التجديد للرئيس الحالي برهم صالح، فيما قدّم الحزب الديمقراطي الكردستاني مرشحه هوشيار زيباري.
ووجدت قوى الإطار التنسيقي، (المظلة السياسية للميليشيات المسلحة) نفسها بين مرشحين، لا ترغب بتنصيبهما، غير أن "الاتفاق الثلاثي" المبرم بين زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، ورئيس البرلمان محمد الحلبوسي، ورئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني، مسعود بارزاني، أفضت إلى هذه النتيجة.
خلافات مع الرئيس صالح
ولدى قوى الإطار التنسيقي المرتبطة بإيران، خلافات عميقة، مع الرئيس الحالي برهم صالح، تعود إلى عام 2020، إذ اصطفّ حينها، إلى جانب الاحتجاجات الشعبية، ونادى بضرورة الكشف عن قتلة المتظاهرين، وهو ما ألّب المجموعات المسلحة، وأنصارها عليه، إذ اتهموه بـ"الخيانة"، والعمل بالضد من مصالح الشعب وفق منطقها.
ورفض صالح حينها، تكليف مرشح تلك القوى أسعد العيداني، محافظ البصرة الحالي؛ كونه محسوبا على القوى المقربة من إيران، وهو ما رأى فيه صالح حينها، خطوة لا تسهم في الاستقرار المجتمعي، ولا تهدئ الاحتجاجات الشعبية.
وما زاد حنق تلك القوى السياسية مثل تحالف الفتح، وائتلاف دولة القانون، وعصائب أهل الحق، على الرئيس صالح، هو تمكنه من استصدار قرار من المحكمة الاتحادية، يجيز لرئيس الجمهورية تكليف أي شخصية يختارها لتأليف الحكومة، دون الرجوع إليها، في حال عدم تمكن مرشح الكتلة النيابية الأكبر، من تشكيل الحكومة، في المرة الأولى، وهو ما يحرمها من "حقها" الذي ترى فيه حماية لمنظومة الحكم.ووصلت القوى الكردية إلى مرحلة "كسر العظم"، بشأن منصب رئيس العراق، إذ لم تتفق على مرشح واحد لتقديمه إلى البرلمان في الجلسة المقرر عقدها الأسبوع المقبل، لاختيار رئيس الجمهورية.ويصر حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، على التجديد للرئيس قدّم الحزب الديمقراطي الكردستاني مرشحه هوشيار زيباري.ووجدت قوى الإطار التنسيقي، (المظلة السياسية للميليشيات المسلحة) نفسها بين مرشحين، لا ترغب بتنصيبهما، غير أن "الاتفاق الثلاثي" المبرم بين زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، ورئيس البرلمان محمد الحلبوسي، ورئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني، مسعود بارزاني، أفضت إلى هذه النتيجة.
ووصلت القوى الكردية إلى مرحلة "كسر العظم"، بشأن منصب رئيس العراق، إذ لم تتفق على مرشح واحد لتقديمه إلى البرلمان في الجلسة المقرر عقدها الأسبوع المقبل، لاختيار رئيس الجمهورية.
ويصر حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، على التجديد للرئيس الحالي برهم صالح، فيما قدّم الحزب الديمقراطي الكردستاني مرشحه هوشيار زيباري.ووجدت قوى الإطار التنسيقي، (المظلة السياسية للميليشيات المسلحة) نفسها بين مرشحين، لا ترغب بتنصيبهما، غير أن "الاتفاق الثلاثي" المبرم بين زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، ورئيس البرلمان محمد الحلبوسي، ورئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني، مسعود بارزاني، أفضت إلى هذه النتيجة.
خلافات مع الرئيس صالح
ولدى قوى الإطار التنسيقي المرتبطة بإيران، خلافات عميقة، مع الرئيس الحالي برهم صالح، تعود إلى عام 2020، إذ اصطفّ حينها، إلى جانب الاحتجاجات الشعبية، ونادى بضرورة الكشف عن قتلة المتظاهرين، وهو ما ألّب المجموعات المسلحة، وأنصارها عليه، إذ اتهموه بـ"الخيانة"، والعمل بالضد من مصالح الشعب وفق منطقها.ورفض صالح حينها، تكليف مرشح تلك القوى أسعد العيداني، محافظ البصرة الحالي؛ كونه محسوبا على القوى المقربة من إيران، وهو ما رأى فيه صالح حينها، خطوة لا تسهم في الاستقرار المجتمعي، ولا تهدئ الاحتجاجات الشعبية.وما زاد حنق تلك القوى السياسية مثل تحالف الفتح، وائتلاف دولة القانون، وعصائب أهل الحق، على الرئيس صالح، هو تمكنه من استصدار قرار من المحكمة الاتحادية، يجيز لرئيس الجمهورية تكليف أي شخصية يختارها لتأليف الحكومة، دون الرجوع إليها، في حال عدم تمكن مرشح الكتلة النيابية الأكبر، من تشكيل الحكومة، في المرة الأولى، وهو ما يحرمها من "حقها" الذي ترى فيه حماية لمنظومة الحكم.وينوي برهم صالح المنافسة مجددا على منصب الرئيس العراقي.وقال صالح في كلمة متلفزة: "أترشح لمنصب رئيس الجمهورية بعد أن نلته بقرار وطني مستقل، مُدركا أنه شرفٌ عظيم ومسؤوليةٌ كبيرة"، لافتا إلى أن "رئيس الجمهورية يجب أن يكون رمزا لوحدة البلاد وسيادتها وحاميا للدستور، وأن يكون رئيسا لكل العراقيين، رئيسا لا مرؤوسا".وأضاف: "التزمنا بإصرار وبدعم الوطنيين الخيّرين، في المضي تحت سقف الوطنية مسارًا لمهامي، ولم أسمح تحت أي ظرف ورغم شتى المصاعب والضغوط بامتهان منصب رئاسة الجمهورية"، مشيرا إلى أن "ظروف البلد تفرض عملا استثنائيا وأمامنا تحديات غير قابلة للتأجيل".
تبديد الخلافات
في هذا الإطار أكد قيادي في "الإطار التنسيقي" أن "قوى الإطار تميل للرئيس الحالي برهم صالح، على رغم الخلافات السابقة، بين الطرفين، وهو ما تم الاتفاق عليه داخل جميع قوى الإطار"، مشيرًا إلى أن "اختيار زيباري ربما سيساهم في إضعاف جمهور قوى الإطار، بسبب مواقفه السابقة من الحشد الشعبي".ويضيف القيادي الذي رفض الكشف عن اسمه لموقع "سكاي نيوز عربية" أن "جميع الأحزاب المنضوية في الإطار التنسيقي، تخشى من وصول زيباري إلى المنصب، لذلك ستختار الرئيس الحالي، برهم صالح، فضلا عن أن زيباري، وهو مرشح الاتفاق الثلاثي، بين الصدر والحلبوسي وبارزاني في ظل الاستقطاب الحاصل بين الإطار والتيار الصدري".ووجدت تلك القوى نفسها في "ورطة"، إذ كانت تعتبر الرئيس الحالي برهم صالح، خطرا عليها، ووجهت له على مدار السنوات الماضية، عدة اتهامات.أما زيباري، فقد أقاله البرلمان العراقي، بتهم الفساد، بدعم من تلك المجموعات، عام 2016، وكانت تلك الفصائل، تشن حملات ضده، خلال الفترة الماضية، وما زادها هو انتقاده لفصائل الحشد الشعبي؛ بسبب الهجمات التي ضربت مطار أربيل.ويرى المحلل السياسي، عماد محمد، أن "الفصائل المسلحة، وقعت في تناقض عجيب وتلقت عدة ضربات، فعلاوة على هزائمها في الانتخابات، وأمام المحكمة الاتحادية، وجدت نفسها اليوم، أمام خيار صعب، وهو ترشيح أحد الشخصيتين إلى رئاسة الجمهورية".وأضاف محمد في تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية" أن "اختيار تلك المجموعات وتصويتها لأحد المرشحين، سيجعلها في موقف محرج أمام جماهيرها، بسبب الدعاية التي اعتمدتها سابقا، ضد الرئيس الحالي برهم صالح، وكذلك زيباري، والانتقادات التي وجهتها لها".وتمتلك قوى الإطار التنسيقي، نحو 60 مقعدا في المجلس النيابي من أصل 329 نائبا.
٣- شفق نيوز………
أفاد مسؤول أمريكي كبير يوم السبت، بأن الولايات المتحدة أعادت إعفاءات متعلقة بأنشطة البرنامج النووي المدني الإيراني، بعد أن ألغتها في أثناء حكم الرئيس السابق دونالد ترامب.ونقلت وكالة "فرانس برس" عن المسؤول الأمريكي قوله إن هذا قرار "سيكون ضروريا لضمان امتثال إيران السريع" لالتزاماتها في حال التوصل إلى اتفاق في مفاوضات فيينا.وتأتي هذه الخطوة الأمريكية تزامنا مع دخول المحادثات لإنقاذ الاتفاق النووي مرحلة حاسمة.وكانت لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية للبرلمان الإيراني أكدت أن "الطرف الآخر في المفاوضات النووية وافق حتى الآن على إلغاء بعض العقوبات المفروضة على إيران".وقال المتحدث باسم اللجنة، محمود عباس زاده مشكيني: "من حقنا أن يتم رفع جميع العقوبات، لكن الطرف الآخر وافق حتى الآن على إلغاء بعضها".
٤-الجزيرة………
أوكرانيا.. قائدان أوروبيان يزوران موسكو بحثا عن تسوية للأزمة وبلينكن يهدد بعقوبات على روسيا… يكثّف الأوروبيون جهودهم الدبلوماسية لمنع اندلاع حرب على الخاصرة الشرقية للاتحاد الأوروبي. وبينما حصل الرئيس الروسي على دعم الصين في مواجهته مع الغرب، جددت واشنطن تهديدها لموسكو من عواقب وخيمة إذا اعتدت على كييف.
وأعلن الكرملين أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيزور موسكو الاثنين المقبل، بينما يزورها المستشار الألماني أولاف شولتز في 15 فبراير/شباط لإجراء محادثات مع بوتين.
ومن موسكو، سيتوجّه ماكرون الثلاثاء إلى أوكرانيا التي يزورها شولتز أيضا في 14 فبراير/شباط الجاري.وتندرج زيارات ماكرون وشولتز إلى روسيا وأوكرانيا ضمن الجهود الدبلوماسية الأوروبية لتفادي اندلاع حرب في المنطقة، كما أن فرنسا وألمانيا هما الوسيطان في النزاع بين أوكرانيا والانفصاليين الموالين لروسيا.وصرّح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف في معرض تعليقه على زيارة ماكرون، أنّ "مواضيع عدة مطروحة على جدول الأعمال. وستجري قبل أيّ شيء محادثات حول الضمانات الأمنية" التي تطالب بها موسكو.أما بالنسبة إلى شولتز الذي ستكون هذه زيارته الأولى لروسيا منذ تولّي مهامه، فقال بيسكوف إنّه يتوقّع "محادثات جوهرية".وأبدت أوكرانيا الجمعة "ارتياحها" للدعم الغربي الذي سمح -على حد قولها- بإحباط "إستراتيجية الترهيب" التي تمارسها موسكو منذ بضعة أشهر.وزار كييف هذا الأسبوع مسؤولون من بريطانيا وبولندا وتركيا وهولندا، وتستعدّ العاصمة الأوكرانية لاستقبال ماكرون وشولتز.ورأى وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا أنّ "روسيا خسرت هذه المعركة".
دعم صيني لروسيا
في المقابل، حصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين -أمس الجمعة- على دعم الصين في صراعه مع الغربيين بشأن أوكرانيا.وبعد لقاء مع شي جين بينغ قبيل افتتاح أولمبياد بكين، دعا الرئيسان الصيني والروسي -في إعلان مشترك- إلى "حقبة جديدة" في العلاقات الدولية، ووضع حدّ للهيمنة الأميركية.وندّد البلدان -اللذان تشهد علاقاتهما مع واشنطن توترا متصاعدا- بدور التحالفين العسكريين الغربيين اللذين تقودهما الولايات المتحدة: الحلف الأطلسي وحلف "أوكوس" الذي أنشئ بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا عام 2021، باعتبارهما يقوّضان "الاستقرار والسلام العادل" في العالم.وأكد البيان المشترك أنّ موسكو وبكين "تعارضان أي توسيع للحلف الأطلسي مستقبلا"، وهو المطلب الأول لروسيا من أجل خفض التوتر بينها وبين الغرب حول أوكرانيا.وتعليقا على نتائج اللقاء بين الرئيسين الصيني والروسي، قال دانييل كريتنبرينك كبير الدبلوماسيين في وزارة الخارجية الأميركية لشؤون شرق آسيا -يوم الجمعة- إن الاجتماع بين الرئيسين الصيني شي جين بينغ والروسي فلاديمير بوتين في بكين كان يجب أن يكون فرصة للصين لتشجيع روسيا على تهدئة التوترات مع أوكرانيا.وقال كريتنبرينك للصحفيين خلال الاجتماع الذي أدى إلى إعلان الصين وروسيا عن شراكة إستراتيجية عميقة، إن مثل هذا النهج هو ما يتوقعه العالم من "القوى المسؤولة".وأضاف "إذا غزت روسيا أوكرانيا، وتجاهلت الصين الأمر، فهذا يشير إلى أن الصين مستعدة للتغاضي عن محاولات روسيا لإكراه أوكرانيا أو دعمها ضمنا".
بلينكن: أمام روسيا مساران
وجدد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الموقف الغربي، بأنّ أمام روسيا مسارين لحل الأزمة مع أوكرانيا.وأوضح خلال لقائه وزير الخارجية البولندي في واشنطن أن الولايات المتحدة مستعدة للحوار والدبلوماسية، لكنها أيضا مستعدة لفرض عواقب وخيمة إذا اختارت روسيا العدوان في الأزمة مع كييف.وفي نفس السياق، وصلت مساء الجمعة إلى ألمانيا -وتحديدًا إلى القاعدة العسكريّة في فيسبادن (غرب)- دفعة أولى من الجنود الأميركيّين، من أصل 3 آلاف جندي كان الرئيس الأميركي جو بايدن أعلن هذا الأسبوع إرسالهم في إطار التعزيزات العسكريّة.وقالت مصادر دفاعية لرويترز إن من المتوقع وصول أول دفعة من القوات الأميركية إلى بولندا اليوم السبت لتعزيز الجناح الشرقي لحلف شمال الأطلسي، في الوقت الذي يدور فيه الجدل بين الغرب وروسيا حول الوجود العسكري الروسي بالقرب من حدود أوكرانيا.وقالت المصادر -التي طلبت عدم الكشف عنها بسبب الطبيعة الحساسة لوصول هذه القوات- إن الخطط يمكن أن تتغير اعتمادا على الأمن والأوضاع اللوجستية.وأعلنت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن يوم الأربعاء عن نشر قرابة 3 آلاف جندي أميركي في شرق أوروبا خلال الأيام المقبلة، وذلك وسط مواجهة مع روسيا بسبب أوكرانيا.وللجيش الأميركي بالفعل نحو 4500 جندي في بولندا، سواء في إطار حلف شمال الأطلسي أو بشكل ثنائي يتمركز معظمهم في غرب بولندا على أساس دوري.
٥-السومرية......
أول تعليق من إيران بعد إعفائها من العقوبات النووية - عاجل
علق وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، اليوم السبت، على إعلان إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، بإعادة إعفاء إيران من العقوبات النووية.وقال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، في تصريحات مع وكالة فارس الإيرانية، إن "رفع العقوبات الأمريكية للحصول على الضمانات من أهم القضايا في مفاوضات فيينا"، مطالبا بتطبيق الضمانات على كافة المستويات السياسية والقانونية والاقتصادية وأوضح عبد اللهيان: "من وجهة نظرنا فإن النوايا الحسنة من قبل واشنطن تتمثل بما يحدث على الأرض ورفع بعض العقوبات بشكل حقيقي وعملي يمكن أن يكون ترجمة لحسن نية واشنطن"، مشيرا إلى أن ما "يحدث على الورق جيد ولكن ليس كافياً"، على حد قوله.وكان مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية، قال إن إدارة الرئيس جو بايدن، أعادت إعفاء إيران من العقوبات مع دخول المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران بشأن العودة إلى الاتفاق النووي لعام 2015 المرحلة النهائية.وأضاف المسؤول، أن المباحثات الفنية التي يسرها هذا الإعفاء ضرورية في الأسابيع الأخيرة من المحادثات. لكنه قال إن هذا ليس إشارة إلى أن واشنطن على وشك التوصل إلى تفاهم للعودة إلى الاتفاق، وفقا لرويترز.ويشمل الإعفاء تحويل مفاعل الأبحاث الإيراني الذي يعمل بالماء الثقيل في أراك وتوفير اليورانيوم المخصب لمفاعل الأبحاث في طهران ونقل الوقود المستهلك والخردة إلى الخارج.وبعد انسحاب ترامب من الاتفاق النووي في 2018 وإعادة فرض عقوبات صارمة بدأت إيران تدريجيا في انتهاك القيود النووية المنصوص عليها في الاتفاقية.وكان الاتحاد الأوروبي، أكد الخميس، أن الجولة الثامنة من محادثات فيينا حول إحياء الاتفاق النووي الإيراني، ستُستأنف في وقت لاحق هذا الأسبوع.من جانبها، قالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان، إن مفاوضات فيينا دخلت المرحلة الأخيرة، مشددة على ضرورة اتخاذ "قرارات سياسية" لإنجاحها.وتركز طهران، خلال المحادثات، على مسألة رفع العقوبات عنها، وتؤكد أنها لن تقبل باتفاق جديد أو تتعهد بأي التزام، أكثر مما ورد في الاتفاق في صيغته الأصلية.وشهدت فيينا عدة جولات من المفاوضات الرامية لإحياء الاتفاق النووي الإيراني، الموقع عام 2015، والذي انهار بعد انسحاب الولايات المتحدة منه من جانب واحد عام 2018.
٦-سكاي نيوز.......الأخبار العاجلة
عاجل
مصادر مغربية لسكاي نيوز عربية: فرق الإنقاذ ستصل إلى ريان خلال أقل من ساعة إذا استمر الحفر بوتيرته الحالية
l قبل 1 ساعة
مصادر مغربية لسكاي نيوز عربية: مؤشرات جديدة تظهر ان الطفل ريان مازال حيا - التفاصيل بعد قليل
l قبل 1 ساعة
جهود مكثفة سعيا لإنقاذ الطفل ريان
l قبل 1 ساعة
بدء نقل التعزيزات الأميركية إلى بولندا
l قبل 3 ساعات
وزير الخارجية الإيراني يطالب الولايات المتحدة بتقديم "ضمانات" بشأن إعادة إحياء الاتفاق النووي
l قبل 4 ساعات
مراسلنا: الكتلة الصدرية تقرر تجميد المفاوضات مع جميع الكتل السياسية بخصوص تشكيل الحكومة العراقية المقبلة
l قبل 4 ساعات
مراسلنا: الكتلة الصدرية في العراق تقرر مقاطعة الجلسة النيابية يوم الاثنين المقبل
l قبل 4 ساعات
انطلاق أعمال قمة الاتحاد الإفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس ابابا
l قبل 5 ساعات
الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني يقول إن أي اتفاق بشأن البرنامج النووي يجب ألا يمنع بلاده من مواصلة حقها في الأبحاث والتطوير
l قبل 7 ساعات
متابعة عملية إنقاذ الطفل المغربي ريان العالق في بئر
مع تحيات مجلة الكاردينيا