أخبار يوم ٧ آذار
أخبار يوم ٧ آذار
١-بغداد: «الشرق الأوسط»
لعبت المحكمة الاتحادية العليا بأعصاب الجميع. فبعد ما بدا أنهما ضربتان موجعتان للحزب الديمقراطي الكردستاني وزعيمه مسعود بارزاني، فإن الضربة الثالثة بدت أقل إيلاماً وأكثر إنصافاً. الضربة الأولى (إقصاء مرشح بارزاني لرئاسة الجمهورية هوشيار زيباري) والثانية (رفض بيع إقليم كردستان نفطه بعيداً عن بغداد) أفرحتا ليس خصوم «البارتي» (التسمية المختصرة للحزب الديمقراطي الكردستاني) فقط وهم الاتحاد الوطني الكردستاني وتسميته المختصرة «ييكتي»، بل الإطار التنسيقي الشيعي بالضد من التيار الصدري الشيعي وتحالف السيادة السني.الضربة الثالثة خلطت الأوراق، وهي عملية لعب جديد بأعصاب الجميع. فالاتحادية التي أبطلت قرار رئاسة البرلمان بفتح باب الترشح للمرة الثانية لرئاسة الجمهورية بهدف منح «البارتي» فرصة ترشيح بديل لزيباري، منحت البرلمان وبالأغلبية البسيطة إمكانية فتح باب الترشح لمرة واحدة. وبينما شعر الديمقراطي الكردستاني بالارتياح لهذا القرار كونه أتاح له التنافس من جديد وعبر مرشح جديد (وزير داخلية الإقليم ريبر أحمد بارزاني) فإن القنبلة التي فجّرها رئيس حكومة الإقليم مسرور بارزاني بشأن المحكمة الاتحادية العليا وعدّها غير دستورية داعياً إلى إلغائها منحت خصوم الصدر وبارزاني فرصة لشن هجوم على ما عدوه خط الدفاع الأخير قبل انهيار الأوضاع في العراق وهو القضاء.الهجوم العنيف الذي شنّه الإطار التنسيقي عبر أطرافه المؤثرة (تحالف الفتح وعصائب أهل الحق وائتلاف دولة القانون) كان يهدف إلى لفت انتباه زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لجهة أن حليفه الأبرز (الحزب الديمقراطي الكردستاني) لا يعترف بقرار الاتحادية. أما الاتحاد الوطني الكردستاني فإن هجومه على خصمه الديمقراطي اقتصر على أن الديمقراطي يكيل بمكيالين. فالاتحاد الوطني لا يستطيع معارضة الديمقراطي بالكامل فيما يتعلق بقرار الاتحادية الخاص بالنفط، لكنه يهاجمه لأنه يمدح المحكمة الاتحادية حين يكون القرار لصالحه (إعادة فتح باب الترشيح) ويهاجمها، بل يرفض الاعتراف بها حين تصدر قراراً لا يبدو لصالحه.لم يتبق الكثير من الوقت. فالمحكمة الاتحادية التي اضطرت طبقاً لما يجري تداوله في الأوساط السياسية إلى فتح باب الترشيح في مسعى منها لفتح كوة ولو بسيطة فيما يبدو انسداداً سياسياً كاملاً، طالبت البرلمان بالانتهاء من مسألة انتخاب رئيس الجمهورية خلال «مدة وجيزة». لم تحدد المدى الزمني لهذه المدة لكنها فهمت أنها الفرصة الأخيرة. ومن أجل البدء بالخطوة الأولى وهي إضافة المرشح المطلوب إضافته للمنصب وهو ريبر أحمد لا سواه فلا بد من القيام بالتحشيد من قبل أطراف التحالف الثلاثي لكي تمر العملية بسهولة. ورغم أن هناك تحشيداً من أجل كسر النصاب يتولاه الإطار التنسيقي ومعه الاتحاد الوطني، فإن أوساط التحالف الثلاثي تبدو مطمئنة لاستمرار النصاب كونه هنا لا يحتاج إلى أغلبية الثلثين.مع ذلك وحتى لو مضت عملية فتح باب الترشح للمرة الأخيرة، فإن القادم هو الأهم والأخطر وهو كيفية تمرير المرشح القادر على الحصول على أغلبية الثلثين من مرشحي الحزبين الكرديين (برهم صالح من الاتحاد الوطني ـوريبر أحمد صالح من الديمقراطي). وفي ظل غياب أي حوار بين الحزبين الكرديين بهدف الوصول إلى تسوية، فإن المفارقة اللافتة للانتباه أن الصراع على المنصب السيادي الكردي (رئاسة الجمهورية) بات صراعاً شيعياً - شيعياً (التيار والإطار).طبقاً للمعلومات التي حصلت عليها «الشرق الأوسط» من مصادر متطابقة عبر أكثر من تحالف أو تكتل سياسي، فإن الصراع الشيعي - الشيعي غير القابل للتسوية حتى الآن بات يبحث عن تسوية من خارج البيت الشيعي. المعلومات المتطابقة تقول إنه في حال بدا أن الانسداد السياسي وصل إلى أقصى مراحله بحيث لا يستطيع فريق الانتصار على فريق من أجل تخطي ما قررته «الاتحادية» بشأن أهمية إنجاز الاستحقاقات خلال مدة وجيزة فإن الخطة «ب» تتمثل في محاولة التحرك لعقد صفقات من قبل كلا التحالفين الشيعيين (التيار والإطار) مع أحد الحزبين الكرديين. وحسب المعلومات ذاتها، فإن هناك محاولات من قبل الإطار التنسيقي، برغم تحالفه مع الاتحاد الوطني الكردستاني، للتحرك على الحزب الديمقراطي الكردستاني المتحالف مع خصمهم الصدر لغرض كسر جمود الانغلاق السياسي. وتشير المعلومات إلى أن الحل الذي يراه الإطار التنسيقي هو توافق كردي - كردي على منصب رئيس الجمهورية، وهو ما يعني أن الشيعة المختلفين مع بعضهم يرمون الكرة في ملعب الكرد من أجل حل قضيتهم لكي تحل قضية الشيعة بعدهم وهي الصراع عبر الكتلة الأكثر عدداً على منصب رئيس الوزراء.ويبدو أن المساومات ستكون سيدة الموقف نظراً لعدم قدرة أي من الطرفين على تأمين أغلبية الثلثين لتمشية أي من المرشحين، كما أن الشيعة الذين يدعم كل طرف منهم أحد الحزبين الكرديين باتوا في الوقت نفسه يضغطون على الحزبين الكرديين لحل مشكلتهما بأي طريقة لكي لا يستمر الجمود والشلل الذي تعيشه البلاد، وهو ما يعني استمرار حكومة مصطفى الكاظمي التي بقدر ما يرغب الصدر في استمرارها فإن قوى الإطار التنسيقي تتمنى زوالها بأقصر وقت ممكن. وحتى يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود من جلسة اليوم (السبت)، فإن الكرة تبقى تدور متنقلة بين ملاعب الجميع دون قدرة أي طرف على تسجيل هدف الترجيح في مباراة كثيراً ما يتولى الحكم مهمة توجيه الكرة هنا وهناك وليس اللاعبين.
٢-الجزيرة.......
مؤتمر دولي للمياه في بغداد.. الكاظمي يطالب بوضع الأمن المائي وتغيرات المناخ ضمن إستراتيجيات الدول
العراق يُعد من أكثر البلدان تعرضا لتأثير التغير المناخي، ويطالب الدول المشاطئة بتحسين إدارة الموارد المائية وتقاسمها بشكل منصف يحقق أهداف التنمية المستدامة.......أكد رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي اليوم السبت أن الأمن المائي وتغيرات المناخ يجب أن يوضعا ضمن إستراتيجيات الدول.وفي كلمة رئيس الوزراء التي ألقاها نيابة عنه وزير التخطيط خالد البتال في المؤتمر الدولي الثاني للمياه، أشار الكاظمي إلى أن "العراق أكثر البلدان تعرضا لتأثير التغير المناخي"، مبينا أن "تحسين إدارة الموارد المائية وتقاسمها بشكل منصف يحقق أهداف التنمية المستدامة"وأضاف أنه "يجب التأكيد على التنسيق بين الدول المتشاطئة لإدارة الأزمات وتقاسم الضرر"، مشيرا إلى أن "مجلس الوزراء ألّف لجنة للإشراف على إعداد وصياغة الورقة الخضراء المتعلقة بالبيئة".وانطلقت صباح اليوم فعاليات المؤتمر الدولي الثاني للمياه في بغداد برعاية الكاظمي تحت شعار "المياه والتغيرات المناخية"، بمشاركة دول عربية وأجنبية.ويهدف المؤتمر إلى تحقيق التنمية المستدامة للمياه والتنسيق مع دول الجوار المتشاطئة لتقليل الضرر نتيجة شح المياه، إضافة إلى مناقشة التغيرات المناخية وأثرها على الموارد المائية والاستجابة العالمية لهذا الموضوع.وسيناقش المؤتمر أيضا موضوع تبادل الخبرات، والتغلب على شح المياه، واستدامة المياه السطحية والجوفية، والحفاظ على تنوع الأحياء، وتطور السياسة المائية بما ينسجم مع التطورات المناخية في العالم.
ناقوس الخطر
ونهاية العام الماضي دقّ العراق ناقوس الخطر عندما أعلن مستشار وزارة الموارد المائية العراقية عون ذياب عبد الله أن إيران قطعت المياه بشكل كامل عن بلاده، مما أثر بشكل مباشر على المناطق الحيوية المهمة في مناطق بمحافظة ديالى (شرقي البلاد)، إضافة إلى شط العرب.وسبقها إعلان لوزارة الزراعة والموارد المائية في إقليم كردستان العراق أن إيران قطعت إمدادات المياه عن الإقليم بنسبة 100%.واعتبرت تصرفات طهران مخالفة للأعراف والمواثيق الدولية، فضلا عن استغلالها المياه في أعالي الحوض وعدم مراعاة مصلحة مناطق المصب، حيث بدأ المخزون المائي يتناقص في سد حمرين المقام على نهر ديالى، الذي شارفت مياهه على الجفاف بسبب قلة هطول الأمطار وقطع إيران مجموعة من الأنهر المغذية لنهر ديالى.وجراء انخفاض مناسيب المياه الواردة للعراق من كل من تركيا وإيران، فضلا عن انحسار سقوط الأمطار منذ 3 أعوام، كانت وزارة الزراعة العراقية قد أعلنت تخفيض خطتها الزراعية للعام الحالي بنسبة 50%.
وقبل شهور حذر البنك الدولي من أن العراق قد يشهد انخفاضا بنسبة 20% في موارده المائية بحلول العام 2050 مع استمرار ظاهرة تغير المناخ، مشيرا إلى الانعكاسات السلبية خاصة على النمو والتوظيف. وأضاف أن "ندرة المياه" بدأت تتسبب في "تهجير قسري محدود النطاق" خاصة جنوبي العراق.وأوضح أن "الوضع الحالي للبنية التحتية أدى إلى تملح يؤثر على 60% من الأراضي المزروعة، وانخفاض بنسبة تتراوح بين 30% و60% في مستوى المحاصيل".وسبتمبر/أيلول الماضي، قال وزير الموارد المائية العراقي مهدي رشيد الحمداني إن بلاده فعّلت مذكرة تفاهم مع تركيا أبرمت عام 2009 وعدلت عام 2014، تتيح للعراق الحصول على حصة كاملة، لافتا إلى أن هناك لجنة مشتركة مع تركيا مقرها العراق للتنسيق بشأن مسألة المياه.وذكر الحمداني حينها أن دول المنبع استغلت الوضع العراقي بعد الغزو الأميركي عام 2003، وأنشأت عدة مشاريع، وأشار إلى أن التطور الكبير والزيادة في النمو السكاني حمّلا الوزارة أعباء إضافية من أجل تأمين مياه الشرب والزراعة.يذكر أن 90% من منابع الأنهار التي تجري في العراق تأتي من خارج أراضيه.
٣-سكاي نيوز......
تداعيات الحرب في أوكرانيا على العراق.. 3 قطاعات متضررة..مع تصاعد حدة القتال في أوكرانيا، يبدو أن العراق سيتأثر، مثل غيره من البلدن، لكن درجة تأثره ستكون كبيرة، بحسب خبراء أشاروا إلى 3 قطاعات استراتيجية ستواجه تحديات كبيرة بفعل الحرب.والعراق واحد من أبرز مستوردي للحبوب في الشرق الأوسط، رغم أنه يزرعها لكن الإنتاج لا يكفي الحاجات المحلية.ويتطلب الاستهلاك المحلي بين 4.5 إلى 5 ملايين طن سنويا للاستهلاك المحلي، وهو ما يضطره إلى الاستيراد الخارجي وغالبه يأتي من أوكرانيا وروسيا.وتشكل روسيا وأوكرانيا نحو 30 بالمئة من الإنتاج العالمي للقمح، السلعة الاستراتيجية في كل البلدان، ويعتمد العراق على اسيراد كميات من احتياجته من القمح على هذين البلدين، لرخص ثمنها.ورغم أن بغداد تقول إن لديها مخزونا جيدا من القمح، إلا أنها أقرت بأنها قد تضطر إلى طرق الأسواق لشراء القمح في حالة طالة الحرب في أوكرانيا.لكن مشكلة القمح تبدو أسهل من مشكلات أكثر تعقيدا في العراق نتيجة الحرب في أوكرانيا.
تجميد صفقات السلاح
وعلى رغم استمرار العمليات العسكرية ضد جيوب تنظيم داعش الإرهابي في بعض محافظات العراقية، ومضي الحكومة الحالية في تعزيز قدرة القوات النظامية في
مواجهة المجموعات المسلحة، إلا أن تلك الخطط، يبدو أنها ستتوقف، بسبب تجميد التنسيق والتواصل مع روسيا، التي أبرمت عدة صفقات لتسليح الجيش العراقي.
وقال ضابط في وزارة الدفاع العراقية، إن الوزارة أوقفت تعاملها مع الجانب الروسي، فيما يتعلق بإجراءات عدة صفقات تسليح، كان البعض منها، يقترب من التنفيذ، والبعض الآخر، قيد الدراسة، لكنها توقفت جميعاً، بسبب ظروف الحرب، فضلاً عن العقوبات الموجهة ضد موسكو، وما تعنيه من عدم إمكانية دفع أية مبالغ لشراء أسلحة أو معدات".ويضيف الضابط الذي رفض الكشف عن اسمه لموقع "سكاي نيوز عربية" أن "نحو 5 برامج تعاون أوقفتها الوزارة، تتعلق أغلبها بالتسليح وشراء المعدات ومنظومة إس 300، بالإضافة إلى صيانة الطائرات، وتوفير قطع غيار لها".ولفت إلى أن "الوضع ربما يكون مؤقتاً، وهذا يرتبط بالجانب السياسي".ولا يزال التنسيق العراقي الروسي قائماً فيما يتعلق بالتسليح والتدريب، على رغم الاعتماد المتزايد على الولايات المتحدة في هذا الجانب.
إرباك في قطاع النفط
ولم يتوقف تأثير الاجتياح الروسي، على حد الجانب الأمني، بل أصاب القطاع النفطي، كذلك حيث تنتشر العديد من الشركات الروسية في البلاد، خاصة بإقليم كردستان العراق.
وفي هذا الإطار، يرى الخبير الاقتصادي والنفطي، نبيل المرسومي، أن "هناك استثمارات روسية كبيرة في قطاع النفط والغاز العراقي، حيث تمتلك شركة روسنفت 60 بالمئة من خط أنابيب نفط كردستان العراق، وهو خط التصدير التشغيلي الرئيسي في العراق، كما أنها تقوم بإنشاء خط أنابيب جديد للغاز من المتوقع أن تصل طاقته التصديرية إلى 30 مليار متر مكعب من الغاز سنويا، والذي يمثل حوالي 6 بالمئة من إجمالي الطلب على الغاز في أوروبا".وأضاف المرسومي في تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية" أن "الشركات الروسية المتمثلة بشركات لوك أويل، وغاز بروم، وروسنفت تستثمر في حقول غرب القرنة /2 وبدرة وبلوك وبعض حقول كردستان".وتابع: "ستتأثر معظم الاستثمارات الروسية في العراق وخاصة الشركات العاملة في حقول التراخيص النفطية التي تسدد تكاليفها وأرباحها عيناً، أي مقابل كمية معينة من النفط المنتج فضلا عن صعوبات أخرى تتعلق بكيفية تنفيذ الشركات الروسية لعقودها الثانوية مع الشركات الأخرى وكيفية تمويلها مما يتطلب البحث عن آلية جديدة لتسوية الحسابات مع الحكومة العراقية".
ديون نادي باريس
وتطال تداعيات الحرب الديون التي يسددها العراق، وفقاً لنادي باريس، إذ أكد النائب في البرلمان مثنى السامرائي، أن "العراق ما زال يدفع تلك الديون، وفق جدول زمني وبحال التأخر يتم فرض غرامات على العراق، وأن الأخير يجب عليه الالتزام بالعقوبات المفروضة على أي دولة لها تعامل مالي معه".وأكد السامرائي أنه "في حال طالت العقوبات على روسيا الشركات النفطية التي لديها تعاملات مع العراق، فإن الاخير لا يمكنه تحويل أي مبالغ لا من قبل الحكومة العراقية ولا البنك المركزي".ووفقا للتقديرات، فإن إجمالي الديون العامة على العراق في ما يخص الدائنين الاعضاء في نادي باريس بما فيهم البرازيل وكوريا الجنوبية يصل إلى أكثر من 21 مليار دولار، بدأ العراق بتسديدها، منذ عام 2003.
٤-السومرية………
وزير المالية يقدم مسودة قانون دعم الفئات الاكثر فقراً… أعلنت وزارة المالية، اليوم عن تقديم مسودة قانون لدعم الفئات الأكثر فقراً، وذلك في الأزمة المالية العالمية الحالية.وقالت المالية في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إنه "بعد جلسة مجلس النواب المنعقدة في يوم الاثنين الماضي، قدم وزير المالية علي عبد الامير علاوي مقترحاً رسمياً لأعضاء مجلس النواب يتضمن مشروع قانون حكومي لدعم الفقراء والضعفاء في الأزمة المالية العالمية الحالية لمساعدة الفئات الهشة في المجتمع بضمنها زيادة مخصصات الحماية الاجتماعية و تخصيص مبالغ مالية لتحسين نظام البطاقة التموينية وتخصيص مبالغ لدعم مشاريع الشباب اضافة الى تخصيص مبالغ مالية لتحسين الرواتب التقاعدية للمتقاعدين وعوائل الشهداء". وأكد علاوي، بحسب البيان، أن "مشروع القانون سيقدم من خلال السياقات الرسمية لمجلس الوزراء خلال الايام المقبلة". وأعربت وزارة المالية، عن "أملها بتمرير مشروع القانون من خلال مجلس النواب لتحقيق اهداف دعم الشرائح الاكثر فقراً وانعاش الوضع الاقتصادي".
٥-المركز السويدي للمعلومات………
بعد شراء أدوية “اليود” المقاومة للإشعاع ..السويديين يسحبون أموالهم النقدية ويتفقدون الملاجئ……بعد أن تسارع المواطنين السويديين لشراء جميع مخزون حبوب “اليود ” من الصيدليات السويدية كونها تساعد على التقليل من الإشعاع المتولد من الأسلحة النووية ، سارع السويديين لسحب جزء من أموالهم النقدية من البنوك السويدية خوفاً من هجمات إلكترونية وقرصنة أو حرب شاكلة تؤدى لوقف عمل البطاقات الائتمانية البنوك وصعوبة الحصول على المال.. ووفقا للتلفزيون السويدي فأن المواطنين في السويدي بدو في سحب أموال نقدية كما أنهم يبحثون عن مناطق الملاجئ ويتفقدونها لكي يستطيع الاحتماء فيها في حال أن تعرضت أوروبا أو السويد لهجوم روسي واسع النطاق ، كما عبّر كثير من السويديين للتلفزيون السويدي عن قلقهم من تأثير الحرب في أوكرانيا على السويد. وقال التلفزيون السويدي ، أن السويديون لديهم شعور بالمسئولية كبير .. ولذلك يهتمون بترتيبات الحياة في حالة نشوب صراع كبير مع روسيا ، كما رصد التلفزيون السويدي تداول المعلومات على مواقع التواصل الاجتماعي عن مواقع الملاجئ وكيفية التعامل مع ضربات نووية . كما سحب بعضهم أموالاً نقدية أكثر من المعتاد. ا فينرشتروم المسؤولة الصحفية في هيئة الطوارئ وحماية المجتمع .msb أكدت إن موقع الهيئة الإلكتروني يحوي خريطة لتوزع جميع الملاجئ في السويد. ويمكن للفرد البحث عن أقرب ملجأ إليه بينما قللت الحكومة السويدية قللت من مخاطر تأثر السويد بالحرب مباشرة. وقال وزير الدفاع بيتر هولتكفيست إنه لا يرى حالياً تهديداً عسكرياً مباشراً موجهاً ضد السويد في الوقت الحالي وأن الصراع محدود بأوكرانيا .
٦-سكاي نيوز……………………. الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
استماتة للسيطرة عليه.. ما سر بحر آزوف الذي "تريده" روسيا؟
قبل 1 ساعة
الأمم المتحدة: 351 قتيلا مدنيا في أوكرانيا منذ بدء الهحوم الروسي
l قبل 1 ساعة
فيديو من داخل محطة زابوريجيا النووية.. "نداء وتوسل" للجنود الروس
l قبل 2 ساعة
بوتن: نسعى لنزع سلاح أوكرانيا والتخلص من النزعة النازية بها
l قبل 2 ساعة
بوتن: ينبغي أن تتبع أوكرانيا نهجا محايدا
l قبل 2 ساعة
بوتن: لم نستطع تجاهل تصريحات تتحدث عن تحول أوكرانيا لقوة نووية
l قبل 2 ساعة
بوتن: طرحنا اقتراحاتنا على طاولة المحادثات مع أوكرانيا ونترك لهم الرد
l قبل 2 ساعة
بوتن: "النازيون الجدد" يمنعون المدنيين من مغادرة مدن في أوكرانيا
l قبل 2 ساعة
بوتن: أوكرانيا ترفض علنا تطبيق اتفاق مينسك
l قبل 2 ساعة
بوتن: هناك جهات في أوكرانيا تستخدم الطلاب الأجانب رهائن
l قبل 2 ساعة
بوتن: هناك جهات تدعم "النازيين" في أوكرانيا
l قبل 3 ساعات
فيديو "مذهل" لتدمير مروحية روسية في أوكرانيا.. ووزارة الدفاع تعلق
l قبل 3 ساعات
روسيا: 40 مصريا و200 أردني يستخدمون دروعا بشرية في أوكرانيا
l قبل 3 ساعات
موسكو تقول إن الكتائب القومية النازية الأوكرانية تحتجز أكثر من 5000 أجنبي وتستغلهم كدروع بشرية
l قبل 3 ساعات
مكتب الرئيس الأوكراني يعلن توقف عمليات الإجلاء من المناطق التي أعلنت عنها روسيا
l قبل 3 ساعات
بلينكن: 700 ألف أوكراني عبروا إلى بولندا هربا من العدوان الروسي
l قبل 4 ساعات
وزير الخارجية الأميركي: قيم الحرية والسلام تتعرض لتحديات غير مسبوقة منذ الحرب العالمية الثانية
l قبل 4 ساعات
لافروف: هناك استفزازات أوكرانية لإقحام الناتو في المواجهة مع روسيا
l قبل 4 ساعات
لافروف: نعلق آمالا على الجولة الثالثة من المفوضات
l قبل 4 ساعات
لافروف: الجانب الأوكراني يبحث عن ذرائع لتأخير المفاوضات
l قبل 4 ساعات
لافروف: انتشار النازيين في أوكرانيا بدعم أوروبي يهدد أمننا
l قبل 4 ساعات
بريطانيا تقول إن وتيرة القصف الروسي في أوكرانيا تراجعت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية
l قبل 5 ساعات
الكرملين يؤكد أن الولايات المتحدة تبقي بعض قنوات الحوار مفتوحة مع موسكو
l قبل 5 ساعات
الكرملين يحذر من "تداعيات خطيرة على الاقتصاد العالمي" في حال فرضت واشنطن عقوبات على صادرات الطاقة الروسية
l قبل 5 ساعات
بين الجزائر وأوكرانيا.. اتصال ناجح من أجل "جثمان طالبي"
l قبل 6 ساعات
بالبرد والقصف.. مقتل 3 سوريين في أوكرانيا
l قبل 7 ساعات
وزير الدفاع الأوكراني: أكثر من 66200 أوكراني عادوا من الخارج للمشاركة في القتال
l قبل 7 ساعات
مصر تستقبل دفعة جديدة من "العائدين من أوكرانيا"
l قبل 7 ساعات
أوكرانيا.. حقيقة "الفيديو المرعب" لحريق أكبر محطة نووية في أوروبا
l قبل 8 ساعات
روسيا توقف إطلاق النار في مدينتين.. والهجوم مستمر على باقي أوكرانيا
l قبل 8 ساعات
روسيا تعلن وقف إطلاق نار لإجلاء مدنيين من مدينتين شرقي أوكرانيا
l قبل 9 ساعات
من "معجزة" أمام ريال مدريد إلى الحرب في أوكرانيا.. قصة المدرب "المغمور الشهير"
l قبل 11 ساعة
مدافع مانشستر سيتي الأوكراني: أستغرب لاعبي روسيا.. ولهذا لم أذهب للحرب
l قبل 11 ساعة
"نقطة تحول في الحرب".. القوات الروسية تحاصر ميناء استراتيجيا شرقي أوكرانيا
l قبل 14 ساعة
صحيفة واشنطن بوست نقلا عن مسؤولين أميركيين: القوات الروسية تتقدم شرقي أوكرانيا
l قبل 15 ساعة
البيت الأبيض: الرئيسان الأميركي والفنلندي يؤكدان أهمية سياسة الباب المفتوح للناتو وأمن الطاقة
l قبل 15 ساعة
مصادر دبلوماسية: جلسة لمجلس الأمن الاثنين لبحث ملف المساعدات الإنسانية لأوكرانيا
مع تحيات مجلة الكاردينيا