أخبار يوم ٧ نيسان
أخبار يوم ٧ نيسان
١-السومرية………
مجلس الوزراء يصوت على استراتيجية لتسديد الديون الخارجية والداخلية…صوت مجلس الوزراء، على استراتيجية لتسديد الديون الخارجية والداخلية للسنوات 2022 – 2024، فيما وجه بتشكيل فريق عمل يتهيأ لتحدي توفير الطاقة الكهربائية.وقال المتحدث باسم المجلس، حسن ناظم، خلال المؤتمر الصحافي الأسبوعي، إن "الأوضاع السياسية الحالية لم تعرقل عمل الحكومة".وأشار ناظم، إلى أن "رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي وجه بتشكيل فريق عمل يتهيأ لتحدي توفير الطاقة الكهربائية، لافتاً إلى أن فريق العمل شرع بترتيب أولويات توفير الطاقة للأشهر المقبلة". وبشأن قانون الدعم الطارئ للأمن الغذائي والتنمية، بين أنه "سيوفر الخدمات ونأمل التصويت عليه من دون تغيير".وصوت مجلس الوزراء، بحسب ناظم، على "استراتيجية لتسديد الديون الخارجية والداخلية للسنوات 2022 – 2024، مؤكداً أن ذلك التصويت جاء نتيجة ارتفاع أسعار النفط".وتابع ناظم، أن "مجلس الوزراء صوت على قرار يسهل أعمال المستثمرين من خلال جدولة القروض التي تسلموها".
٢-السومرية………
اغتصب 13 طالبة وحملن منه.. "المتهم" يتلقى أقسى عقوبة… وافقت محكمة إندونيسية عليا على استئناف قدمه الادعاء العام، وقضت بإعدام مدير مدرسة داخلية اغتصب ما لا يقل عن 13 طالبة على مدار 5 سنوات، وتسبب في حمل بعضهن.وكانت هيئة من 3 قضاة في محكمة باندونغ الجزئية أدانت، هيري ويراوان، في فبراير الماضي، وحكمت عليه بالسجن مدى الحياة بعد ثبوت ارتكابه جرائم اغتصاب.
وتقول السلطات في إندونيسيا إن المدير اغتصب فتيات تتراوح أعمارهن بين 11 و14 عاما، في الفترة بين 2016 إلى 2021 في المدرسة أو فنادق أو شقق مستأجرة في جاوة الغربيه وتشير التقارير إلى ولادة 9 أطفال على الأقل نتيجة عمليات الاغتصاب.وأثارت القضية غضبا عارما في الشارع الإندونيسي نظرا لتعدد الضحايا على مدار عدة سنوات، وقالت الشرطة إن الضحايا كن خائفات من إبلاغ أي شخص.ووافق قضاة محكمة باندونغ العليا في حكمهم، الاثنين، على استئناف الادعاء العام، وأصدرت حكمها بإعدام ويراوان ومصادرة ممتلكاته.وجاء في الحكم الذي أصدرته المحكمة على موقعها على الإنترنت الثلاثاء: "ما فعله تسبب في صدمة ومعاناة للضحايا وذويهن، وأن المتهم شوّه سمعة المدارس الداخلية". وأمرت المحكمة الابتدائية وزارة حماية الطفل في إندونيسيا بدفع 23200 دولار كتعويض للضحايا وما بين 600 و6000 دولار للعلاج الطبي والنفسي لكل فتاة، بدلا من مصادرة أصول ويراوان.لكن المحكمة العليا قضت بمصادرة أصوله، بما في ذلك المؤسسة التي يملكها، وبيعها بالمزاد لصالح الضحايا وأطفالهن.كما قرر القضاة تسليم 9 أطفال ولدوا للضحايا إلى وكالة حماية النساء والأطفال، مع إجراء تقييم دوري حتى تصبح الضحايا مستعدات ذهنيا ونفسيا لرعاية أطفالهن، ثم إعادة الأطفال إليهن.
٣-المدى -بغداد / تميم الحسن
يحاول “الإطار التنسيقي” جر التيار الصدري الى فتح باب المفاوضات مجددا من خلال “استعراض” امكانياته في التواصل مع بقية الاطراف السياسية، والترويج لمبادرته الاخيرة.لكن “الصدر” بالمقابل بات رافضا بشكل قاطع الحوار على اساس “التوافقية” التي يعتبرها “بابا لتبديد الثروات”، حتى لو تسبب ذلك باستمرار “الانسداد السياسي”.واستنفد الجميع على ما يبدو، حلول تفكيك الازمة التي بدأت منذ تشرين الاول الماضي، حتى وصل الامر للمطالبة بتعديل الدستور.ودخلت اول من أمس، “مهلة الصدر” يومها الاول، والتي حُددت بنحو 40 يوماً تبدأ من اول شهر رمضان، الى نهاية عطلة العيد.ومنح زعيم التيار الصدري، خصومه الضوء الاخضر للمضي بتشكيل الحكومة، مع التزام تياره “الحياد” الكامل وعدم التدخل “لا ايجابا او لا سلباً”.وتشير اوساط مقربة من الصدريين لـ(المدى)، الى ان زعيم التيار مقتدى الصدر “يرى ان العودة الى التوافقية يعني توزيع الثروات بين اقتصاديات الأحزاب”.وانشأت الاحزاب خلال السنوات الماضية، “مكاتب اقتصادية” مهمتها ادارة الجوانب المالية، وتتهم هذه المكاتب بابرام “صفقات مشبوهة” و”ابتزاز” للوزارات.وتفيد التسريبات الشحيحة من الكواليس بسبب اعلان الصدريين “الصمت الاعلامي” منذ السبت الماضي، ان “مشروع الصدر” يقوم على “حصر القوة والاقتصاد بيد الدولة”.ويخشى “الإطار التنسيقي”، وفق المصادر، “انفراد الصدر بالحكومة” من عدة قضايا من بينها “تقليم اظافر بعض الفصائل المسلحة وتقديم بعض الشخصيات الكبيرة المتهمة بالفساد الى القضاء”.واشارت تلك المصادر الى ان زعيم التيار الصدري “ابلغ الإطار التنسيقي بهذا المشروع، وكان أحد اهم اسباب الخصام بين الطرفين”.وعلى هذا الاساس يحاول “التنسيقي” بشتى الوسائل “عرقلة مشروع الصدر”، ويتمسك بفرضية تشكيل الكتلة الشيعية الاكبر.وكان الصدر قد نشر تغريدة الاربعاء الماضي، موجها كلامه الى الإطار التنسيقي، قال فيها ان “ما تسمونه بالانسداد السياسي أهون من التوافق معكم، وأفضل من اقتسام الكعكة معكم”.واضاف في التغريدة التي جاءت عقب فشل التحالف الثلاثي للمرة الثانية بعقد جلسة في البرلمان لانتخاب رئيس الجمهورية:”لا خير في حكومة توافقية محاصصاتية».وتتضارب مواقف “التنسيقي” حول ادارة الازمة خلال “مهلة الصدر”، بين محاولة “ترويج” مبادرة التجمع الشيعي، وبين من فقد الحل.ويسرّب “اطاريون” انباء نية زعيم منظمة بدر هادي العامري، الذهاب الى الحنانة لتسليم “الصدر” مبادرة الإطار التنسيقي الأخيرة.كما يسربون معلومات عن مفاوضات قريبة مع الحزب الديمقراطي الكردستاني، يقوم بها رئيس الوزراء الاسبق نوري المالكي.بالمقابل كان قد التقى رئيس تحالف “الفتح” هادي العامري، سفراء 3 دول اوروبية في بغداد خلال اليومين الماضيين.وتحدث العامري خلال تلك اللقاءات مع سفراء (المانيا، بريطانيا، ايطاليا)، حول مبادرة الإطار التنسيقي، وعدم التنازل عن “تشكيل الكتلة الأكبر”.وفي الشأن نفسه، اعتبر عمار الحكيم، زعيم تيار الحكمة واحد أطراف “التنسيقي” ان الحل هو بالحوار.وهاجم الحكيم الذي أكد بانه لن يشترك في الحكومة المقبلة في لقاء متلفز، الصدر وحلفاءه، وقال ان “النخب السياسية والشعب حتى الان لا يعرف خطة وبرامج التحالف الثلاثي لإدارة الدولة”.وكانت معلومات قد وصلت الى (المدى) بان الإطار التنسيقي قد أصبح “شبه عاجز” بسبب انسحاب الصدر واعلان شركائه الحزب الديمقراطي والقوى السنية، بالتزامهم داخل التحالف.ونقلت منصات رقمية تابعة لــ”الاطاريين” تصريح احمد الموسوي، أحد اعضاء التكتل الشيعي، بانه يستبعد التوصل الى اتفاق قريب لتشكيل الحكومة.وقالت تلك المنصات ان الموسوي قال ان “مهلة التيار الصدري لن تؤدي الى اي اتفاق دون وجود توافق شيعي”.وكان اجتماع استمر عدة ساعات في منزل رئيس “ائتلاف دولة القانون” نوري المالكي بعد اعلان الصدر مهلة الـ “40 يوما”، أطلق فيها “التنسيقي” مبادرة لحل الازمة.وكررت المبادرة نفس البنود السابقة في خلال فترة الازمة التي بدأت منذ 5 أشهر، ودعت الى “الحوار” وتشكيل كتلة أكبر مع “الصدر”.وقال بيان للاطاريين عقب الاجتماع الاخير، ان المبادرة تتركز على عدة مبادئ منها “الالتزام بالمدد الدستورية وتسجيل الكتلة الأكثر عدداً من الطرفين (الإطار التنسيقي والتيار الصدري)”.اضافة الى “الاتفاق على المرشح لمنصب رئيس الوزراء وفق الشروط والمعايير المطلوبة، كالكفاءة والنزاهة والاستقلالية، ويكون ذلك عبر لجنة مشتركة من الإطار التنسيقي والكتلة الصدرية”.وأكد “الإطار التنسيقي” في مبادرته “أهمية وجود اتفاق على البرنامج الحكومي ضمن سقف زمني محدد يتم الاتفاق عليه ويشترك في إدارة تنفيذه من يرغب من الكتل الفائزة التي تلتزم بالبرنامج ويتم ترشيح المؤهلين لإدارة البلاد على أن يمتازوا بالكفاءة والنزاهة والاختصاص.وحتى الان لم يعلق التيار الصدري على مبادرة خصمه، والتي يعتقد بانها جاءت متأخرة، حيث سبقهم زعيم التيار بإعلان “اعتكافه” طول شهر رمضان حتى بعد عطلة العيد.بدوره يقول غالب الدعمي، وهو باحث في الشأن السياسي، ان “الازمة قد لا تبقى مستمرة حتى نهاية الـ 40 يوما، فقد تحدث مفاجأة”. واضاف الدعمي في اتصال مع (المدى) انه «قد ينتقل جزء من المقاطعين الى صف التحالف الثلاثي وحينها سيمرر رئيس الجمهورية وتشكيل الحكومة».ويعتقد الباحث في الشأن السياسي، ان استمرار حالة الانسداد «يضغط بشدة على الإطار التنسيقي ولن يبقى متماسكا لوقت طويل».
٤-شفق نيوز………
رحّب الاتحاد الوطني الكوردستاني، يوم الثلاثاء، بطرح المبادرات السياسية لحل الازمة والخروج من الانسداد السياسي، مؤكدا عدم وجود أي مبادرة للتفاوض مع الحزب الديمقراطي الكوردستاني بشأن المرشح لرئاسة الجمهورية.وقال مقرر كتلة الاتحاد، النائب كاروان يارويس، لوكالة شفق نيوز، إن "المشكلة السياسية القائمة لها شقان، الأول انتخاب رئيس الجمهورية، والآخر عدم اتفاق القوى الشيعية على اختيار مرشح رئاسة مجلس الوزراء".وأشار إلى أن "هناك مبادرة طرحت من قبل الاطار التنسيقي للخروج من الانسداد السياسي، الا أننا لا نعرف محتواها"، مؤكدا أن "الاتحاد الوطني يرحب بجميع المبادرات لحل المشاكل السياسية والخروج من الانسداد السياسي".وبين يارويس، أنه "لا توجد أي مبادرة لبدء المفاوضات السياسية بين الاتحاد والحزب الديمقراطي الكوردستاني بشأن للاتفاق على مرشح رئاسة الجمهورية".وتابع مقرر كتلة الاتحاد الوطني، أن "اي جلسة ستحدد من قبل رئاسة مجلس النواب لانتخاب رئيس الجمهورية لن يتم تحقيق النصاب القانوني لها، إلا بعد توصل القوى السياسية إلى اتفاق بشأن المرشحين لمنصبيّ رئاستيّ الجمهورية والوزراء".وكان القيادي في الاطار التنسيقي، علي الفتلاوي، قد أكد لوكالة شفق نيوز في وقت سابق اليوم، ان "الاطار التنسيقي أجرى خلال اليومين الماضيين حراكا مكثفا على كل القوى السياسية، وسلم هذه القوى مبادرة الاطار لانهاء الانسداد السياسي، والمبادرة سلمت إلى التحالف الثلاثي بشكل رسمي، بما فيهم التيار الصدري".وبين الفتلاوي ان "هناك تفاعلا كبيرا من قبل بعض القوى السياسية بشأن مبادرة الاطار التنسيقي لانهاء الانسداد السياسي، ودعم وتأييد لها، وننتظر من بعض الأطراف ردا رسميا على بنود المبادرة".ومنذ أن عقد مجلس النواب العراقي أولى جلسات في التاسعة من كانون الثاني/ يناير الماضي، برئاسة رئيس السن محمود المشهداني، برزت أزمة تسمية الكتلة الأكبر عدداً التي من حقها حصراً اختيار رئيس الحكومة بعد تكليفها من قبل رئيس الجمهورية الذي يجب انتخابه من قبل المجلس، وهو ما لم يتحقق لغاية الآن.ويصرّ الإطار التنسيقي على تحديد هوية الكتلة الأكبر برلمانياً والتي يجب أن تكون "شيعية" لكون رئاسة الحكومة من استحقاق الشيعة، في حين يرفض زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر الانخراط في تحالف مع قوى الإطار مجتمعة ويتمسك باستبعاد زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي وكتلته من أي تحالف.وفي المقابل هناك خلاف بين قطبيّ السياسة الكوردية الحزب الديمقراطي الكوردستاني الذي يرى أن منصب رئيس الجمهورية "استحقاق كوردي وليس حزبي"، فيما يؤكد الاتحاد الوطني الكوردستاني أن هذا المنصب من "استحقاقه كوردياً".وزاد المشهد تعقيداً بعد أن أعلن الصدر مطلع الشهر الجاري انسحابه والكتلة الصدرية من مفاوضات تشكيل الحكومة واختيار رئيسها، وألقى الكرة في ملعب الإطار التنسيقي وامهله 40 يوماً لإنجاز هذه المهمة.
٥-ارم …………
لقي رجل دين إيراني مصرعه، فيما أصيب اثنان آخران بجراح على يد أحد الأشخاص الذي استخدم آلة حادة، خلال هجوم وقع في مرقد علي بن موسى الرضا بمدينة مشهد، شمال شرق إيران، وفق قول وسائل إعلام رسمية، اليوم وقالت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية ”إيسنا“، إن شخصا يحمل سكينا قام بطعن ثلاثة من طلاب الحوزة الدينية في مرقد الإمام الرضا بمدينة مشهد لأسباب مجهولة“، مضيفة أن الحادثة أدت إلى مقتل أحد رجال الدين، وإصابة اثنين آخرين بجروح.وأشارت الوكالة نقلا عن مصادر أمنية إلى اعتقال الشخص المهاجم، فيما أشارت بعض المواقع الإخبارية إلى أن الشخص المعتقل أبدى انتماءه إلى جماعة سلفية. بدورها، قالت الوكالة الرسمية الإيرانية ”إيرنا“، إن اثنين من رجال الدين المصابين بجراح جرى نقلهما إلى المشفى بسبب شدة وخطورة إصابتهما.وتضم مدينة مشهد، ثاني أكبر المدن بعد العاصمة طهران، مرقد علي بن موسى الرضا، ثامن الأئمة لدى الطائفة الشيعية، ويقصده ملايين الزوار سنويا من داخل البلاد وخارجها.
٦-سكاي نيوز……
صدمة من العيار الثقيل تواجهها الحملة الانتخابية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قبيل أيام من انطلاق الماراثون الانتخابي في العاشر من أبريل، بعد ما كشفه مجلس الشيوخ الفرنسي مؤخرا بشأن قضية "ماكنزي".ونشر مجلس الشيوخ الفرنسي، السبت، تقريرا كشف فيه اعتماد عدد من الوزارات الفرنسية على شركات عالمية لتقديم الاستشارة في الانتخابات من جانب حملة ماكرون، عوضا عن اللجوء إلى شركات محلية ومتخصصين فرنسيين.ويعد مراقبون القضية "فضيحة سياسية" للمرشح الأوفر حظّا في الانتخابات الرئاسية، إيمانويل ماكرون، بينما اضطر مستشاروه لتقديم توضيحات بشأن الموضوع.ويرى الكاتب الصحفي شيار خليل، المقيم في فرنسا، مدير تحرير صحيفة "ليفانت" اللندنية، أنه لا يمكن القول إن شركة "ماكنزي" وارتباطها بملف الاستشارات الفرنسية يضع الرئيس الفرنسي في "وضع مأساوي أو يشكّل فضيحة له في الانتخابات الرئاسية الفرنسية الحالية، لأنه في نفس الوقت نستطيع القول إنه مع هذه الاستنتاجات من قبل المحللين والسياسيين المعارضين لسياسات ماكرون وأخطائه السابقة، فإن الوضع الروسي الأوكراني قد زاد من فرصه وفتحت له أبواب المواجهة مع اليمين واليمين الفرنسي المتطرف الداعم للطرف الروسي مقابل الدعم الأوروبي لقضية الأوكرانيين في مواجهة آلة الحرب الروسية".وفي تصريح لـ"سكاي نيوز عربية"، يوضح خليل أن "هذا كله لا يعفي ماكرون من أخطائه ووعوده الرئاسية السابقة، وعدم قدرته على تنفيذ وعوده تلك، لكن الحالة مختلفة هذه المرة. وضع أوروبا على المحك في قضية أوكرانيا، والداعم الأوروبي لروسيا سيكون الطرف الخاسر في هذه المعركة المصيرية، يجب ألّا ننسى عبارة "الالتفاف حول العالم" بعد الحرب الروسية الأوكرانية، والاتحاد الأوروبي الشعبي والحكومي في مواجهة الزحف الروسي تجاه أوكرانيا، وألّا ننسى أيضًا أن منافسي ماكرون لديهم حظوظ ضعيفة في هذا الملف بسبب مواقفهم المتشددة والمتطرفة ضد اللاجئين والمهاجرين ودعمهم الواضح للروس في أوكرانيا".ويقول خليل إن ماكرون حقق خلال الفترة الماضية تقدمًا جيدًا مقابل ماري لوبان رئيسة اليمين الفرنسي المتطرف والمتحالفين معها من اليمين. ويشير إلى أنه لدى حكومة ماكرون وفريقه مبررات عدة حول قضية وضع شركة "ماكنزي"، كما أن ذلك لا يرتقي إلى أن نسميه "الفضيحة"، لأنّه ثمة قضايا أخرى مصيرية تهم الفرنسيين والأوروبيين بشكل عام، مثل القضية الأوكرانية والتعدي الروسي على المنطقة، والمبالغة الأميركية بالدفاع عن أوكرانيا بالشعارات والهتافات فقط.وأخيرًا، يوضح خليل: "لماكرون وفريقه الحكومي الكثير من الأخطاء منذ استلامه الحكم أو الرئاسة في البلاد، إلا أن الظروف السياسية والعسكرية في أوروبا اختلفت، وستتحول الكثير من القضايا الداخلية للأوروبيين، والتي كانت ذات أولوية، إلى مرتبة أخرى، وسيكون الخطر الخارجي على أمن واستقرار أوروبا هو الأولوية، ولذلك ستشكّل الحرب الروسية والزحف الروسي باتجاه أوكرانيا القضية الأهم في كل المحافل الأوروبية، ومنها الانتخابات الفرنسية، وبذلك تتحول وتكبر فرص ماكرون بشكل أفضل في مواجهة اليمين واليمين المتطرف في فرنسا".وانفجرت قضية "ماكنزي" في 16 مارس الماضي، عندما نشر مجلس الشيوخ تقريرًا يكشف فيه اعتماد ماكرون وحكومته على شركات استشارية خاصة، من بينها شركة "ماكنزي" الأميركية والمتخصصة في تقديم الاستشارة للحكومات والشركات الخاصة، بينما تم اتهام هذه الشركة بـ"تحقيق أقصى استفادة ضريبية" في فرنسا و"عدم دفع الضرائب المترتبة عليها بشكل كامل".وأظهر التقرير أن النفقات التي خصصتها بعض الوزارات الفرنسية في مجال الاستشارة ارتفعت من 379,1 مليون يورو في 2018 إلى 893,9 ملايين يورو في 2021، وهو ما أثار غضب أعضاء مجلس الشيوخ الذين قاموا بالتحقيق لفهم تداعيات هذه القضية.
٧-سكاي نيوز……. …. …الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
الكرملين يتوعد بالانتقام بعد طرد دبلوماسيين روس من أوروبا
l قبل 1 ساعة
بسبب وقائع بوتشا.. الاتحاد الأوروبي يكشف "خطة العقاب"
l قبل 3 ساعات
الأمم المتحدة: ندعو روسيا لسحب قواتها فورا من أوكرانيا
l قبل 3 ساعات
رئاسة الجمهورية اللبنانية تعلن أن البابا فرنسيس سيزور لبنان في يونيو المقبل
l قبل 3 ساعات
بالتفصيل.. مواجهات عربية "نارية" في ربع نهائي أبطال أفريقيا
l قبل 4 ساعات
بسبب بذور الخشخاش.. تفاصيل جدل كبير في مصر بشأن "شوكولاتة بالمخدرات"
l قبل 4 ساعات
"شوكولاتة المخدرات" تثير الجدل بمصر.. وتحرك رسمي
l قبل 4 ساعات
"مقبرة الدبابات".. فيديو يكشف آثار معارك طاحنة قرب كييف
l قبل 5 ساعات
الخبراء يفسرون: هكذا يدخل السلاح إلى أوكرانيا
l قبل 5 ساعات
صورة مفجعة.. أم أوكرانية تدوّن "معلومات التواصل" على ظهر ابنتها
l قبل 6 ساعات
الكرملين يندد بـ "ضيق البصيرة" الأوروبية إثر توالي طرد دبلوماسيين روس
l قبل 6 ساعات
رمز الشجاعة.. قصة بطلة أوكرانية على درب "سيدة الموت"
l قبل 8 ساعات
دول غربية تطرد دبلوماسيين روس.. وموسكو تتوعد بالانتقام
l قبل 8 ساعات
الإمارات.. "قرار مهم" يخص المقيمين
l قبل 8 ساعات
ولي عهد الكويت يتسلم استقالة الحكومة من رئيس مجلس الوزراء
l قبل 9 ساعات
الدفاع الروسية تتهم أوكرانيا بفبركة أدلة على مقتل مدنيين في سومو وكونوتوب ومدن أخرى
l قبل 9 ساعات
روسيا تلجأ إلى "جيش الآباء" في حرب أوكرانيا
l قبل 10 ساعات
أميركا ترد على "الخنجر الروسي".. اختبرت صاروخا خطيرا في السر
l قبل 10 ساعات
متحور جديد من كورونا.. وهذا ما يعرفه الخبراء
l قبل 11 ساعة
رمضان في أوكرانيا.. فتاوى استثنائية وصيام تحت نير المدافع
l قبل 11 ساعة
المخابرات البريطانية: القوات الأوكرانية استعادت مناطق رئيسية شمالي البلاد حول تشيرنيهيف وكييف
l قبل 12 ساعة
أوروبا تتجه لمصدر الطاقة "المقلق".. للإفلات من الابتزاز الروسي
l قبل 12 ساعة
العالم يحبس أنفاسه من جديد.. دولة تتحدث عن حرب محتملة مع الصين
l قبل 12 ساعة
بسبب المشاهد المروعة.. فيسبوك تدخل على خط "أحداث بوتشا"
l قبل 20 ساعة
واشنطن: هذه هي خطوة روسيا المقبلة في أوكرانيا
l قبل 21 ساعة
ليفربول ومانشستر سيتي.. هل يتكرر "كابوس 2019"؟
l قبل 21 ساعة
مسؤول أوكراني: روسيا تستعد لهجوم "ضخم" في شرق أوكرانيا
l قبل 21 ساعة
6 نقاط في ملف مصر "الطموح" لإعادة مباراة السنغال
مع تحيات مجلة الكاردينيا