أخبار يوم ٢٢ نيسان
أخبار يوم ٢٢ نيسان
١-السومرية:العراق وإيران يبحثان المجالات السياسية والاقتصادية… بحث رئيس مجلس الوزراء، مصطفى الكاظمي، اليوم ، مع السفير الإيراني في العراق، المجالات السياسية والاقتصادية.وقال مكتب الكاظمي في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إن الأخير "استقبل بعد ظهر اليوم الأربعاء، سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية إيريج مسجدي بمناسبة انتهاء مهام عمله سفيراً لبلاده في العراق". وأكد الكاظمي، خلال اللقاء، على "أهمية العلاقات الثنائية بين البلدين، والتعاون في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية لما فيه مصلحة الشعبين الصديقين العراقي والإيراني"، مشيراً إلى "تصميم العراق أن يضطلع بدوره السياسي كداعم لجهود السلام وترسيخ الاستقرار في المنطقة، وهو ما سينعكس على أمن الشعوب ورفاهها وتوطيد تعاونها البيني". وعبر السفير مسجدي، من جانبه، عن "اهتمام إيران بتعزيز روابط الصداقة والتعاون مع العراق، والعمل الثنائي المشترك وفق تطلعات البلدين الصديقين".
٢-السومرية………
بغداد وواشنطن تبحثان تطورات الأوضاع السياسية العراقية… بحث رئيس مجلس النواب، محمد الحلبوسي، اليوم الأربعاء، مع السفير الأميركي لدى بغداد ماثيو تولر، تطورات الأوضاع السياسية العراقية.وقال مكتب الحلبوسي في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إن الأخير "استقبل اليوم الأربعاء، السفير الأميركي لدى العراق ماثيو تولر؛ لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين".وتطرق اللقاء، وفق البيان، إلى "تطورات الأوضاع السياسية في البلاد، فضلاً عن مناقشة عددٍ من المواضيع ذات الاهتمام المشترك".
٣-شفق نيوز………
اعتبرت صحيفة "ذا ناشيونال" الصادرة بالانجليزية، اليوم أن من بين المهمات الابرز للسفيرة الامريكية الجديدة لدى بغداد الينا رومانوفسكي، الربط "شعبياً" بين المواطنين العراقيين وبين الولايات المتحدة، وتغيير نظرة بلادها للتعامل مع العراق من خلال سياسة "لوم ايران" فقط. إلا أن الصحيفة، أشارت في تقريرها بترجمة وكالة شفق نيوز، إلى أن السفيرة الامريكية الجديدة عندما تتولى قريباً منصبها رسمياً في بغداد، ستكون في مواجهة "تحديات خطيرة" في وقت تحاول فيه واشنطن التعامل مع مسألة فراغ السلطة في العراق، والتهديدات الامنية المتصاعدة من جانب ايران، وحركة الاحتجاج التي تسعى الى احدث تغيير هيكلي في البلاد. وفي تقريرها تحت عنوان "عراق اكثر تعقيداً ينتظر السفيرة الامريكية رومانوفسكي"، لفتت الصحيفة إلى أن السفيرة الامريكية الجديدة (66 عاماً) والتي نالت المصادقة من مجلس الشيوخ الامريكي في الشهر الماضي، تتمتع باكثر من اربعة عقود من الخبرة داخل دوائر الحكومة الامريكية المختلفة ومجتمع الاستخبارات، مع معرفة باللغة العربية وتركيزها على الشرق الاوسط.وتابع التقرير أن رومانوفسكي، خلال منصبها الدبلوماسي الاخير لعامين في الكويت، شهت العلاقات بين واشنطن والكويت تحسناً كبيراً، وهي في فيديو الوداع للكويتيين والذي نشرته على حسابها، تحدثت عن الجوانب الثقافية لمهمتها من خلال لقطات لها في الصحراء ومشاركتها في "الديوانيات"، وهو تجمع اجتماعي كويتي تقليدي يمزج بين الفن والنقاشات السياسية.ونقل التقرير عن رئيس معهد دول الخليج العربية في واشنطن والسفير السابق في العراق والكويت دوج سيليمان، قوله إن مهمة رومانوفسكي في العراق ستكون مختلفة بشكل كامل، موضحا "انها ستدخل وسط عملية صعبة لتشكيل الحكومة". وبعدما ذكر التقرير أنه بعد مرور 6 أشهر على انتخابات العراقيين، فأن جهود تشكيل الحكومة الجديدة ما زالت معطلة في ظل استمرار الخلافات حول كيفية تقاسم المناصب الحكومية، تابع قائلاً إن هناك ايضا صراع بين الحركة الاحتجاجية المعروفة باسم تشرين، وبين القوى الطائفية التقليدية، وهو تغيير يمكن ان يحدد الوجهة المستقبلية للسياسة العراقية.وكانت رومانوفسكي قد أكدت خلال جلسة المصادقة على تعيينها كسفيرة في بغداد الشهر الماضي، أنها ستعمل على تعزيز الدعم لمكونات المجتمع المدني، وقالت للجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ ان "تعزيز استقلال العراق وحقوق المواطن، سيكون على رأس اولوياتها"، مضيفة انها "ستجشع قادة المجتمع السياسي والاقتصادي والمدني في العراق للتركيز على بناء دولة مزدهرة وقادرة على الصمود". ونقل التقرير عن سيليمان قوله ان خبرة رومانوفسكي ستكون لصالحها، بما في ذلك الخبرة الواسعة التي تتمتع بها في العمل عبر ادارات الحكومة الامريكية، في وزارتي الخارجية والدفاع والوكالة الامريكية للتنمية الدولية.واوضح سيليمان ان بامكان رومانوفسكي "رؤية الجوانب المختلفة للمشكلة، ومن المهم للغاية في العراق ان تنظر في قضايا الاستخبارات، والعسكر والسياسة والاقتصاد والتجارة ، والقضايا الانسانية وغيرها من القضايا". إلا ان التقرير اعتبر ايضاً أن التحدي الامني هو من المجالات الاخرى التي يمكن ان تلقي بظلالها على دور السفيرة الامريكية الجديدة، مذكراً بان الفصائل الموالية لايران تشن هجمات صاروخية على المنطقة الخضراء التي تضم السفارة الامريكية وحاولت استهداف القنصليات والقواعد الامريكية في العراق.غير ان الخبير البارز في شؤون العرق في معهد واشنطن الامريكي بلال وهاب اعتبر ان دبلوماسية واشنطن بامكانها الاستفادة من استراتيجية "تمكين" العراقيين، التي تتخطى سياسة القاء اللوم على ايران، موضحا ان هذه السياسة لن تحقق النتائج المرجوة. واوضح وهاب انه "اذا ارادت حكومة الولايات المتحدة ان تكون مفيدة ، فانه يتحتم عليها ايجاد طريقة لمساعدة العراقيين"، مضيفا ان العلاقات الامريكية العراقية ما زالت مرتكزة على جانب "الوجود العسكرية الامريكي، بينما لا يزال نطاق العلاقات الاقتصادية والثقافية، ضعيفا".وعلى سبيل المثال، اقترح وهاب أن تصدر واشنطن تأشيرات سفر اضافية للطلاب العراقيين، بالاضافة الى تعزيز ودعم الشباب ورجال الاعمال في العراق الذين تعرقلهم الانظمة المصرفية الفاسدة والافتقار إلى الاصلاحات، وذلك بهدف دفع الجانب غير العسكري من العلاقة قدماً.وأوضح وهاب انه "بسبب تدني ثقة الشركات الغربية في النظام المصرفي العراقي، فانه ليس بامكان الفنان العراقي او صاحب شركة صغيرة ان يبيع الموسيقى على Apple Music او انشاء حساب PayPal".وتابع قائلاً إن "العراقيين سيتطلعون الى دورها في ربط الشعب العراقي بالولايات المتحدة على الرغم من عدم فعالية عمل الحكومة العراقية"، مشيراً الى ان السفيرة الامريكية الجديدة ستتعامل مع طبقة سياسية "لا تبالي إلا قليلاً بالرأي العام العراقي والمظالم حول الفساد والحريات المتراجعة والفرص الاقتصادية".
٤-شفق نيوز………
قررت المحكمة الاتحادية (أعلى سلطة قضائية في العراق)، اليوم تأجيل النظر بالدعوى المقامة من قبل النائب السابق قتيبة الجبوري ضد عضو البرلمان مشعان الجبوري الى 9 أيار من شهر آيار المقبل، وفقا لمصدر قضائي في تصريحه لوكالة شفق نيوز.ورفع السياسي قتيبة الجبوري دعوى قضائية على النائب مشعان الجبوري.وبحسب مصدر قانوني لوكالة شفق نيوز، فإن المرافعة تعقد اليوم الأربعاء، بناء على دعوى من قتيبة الجبوري للطعن بعضوية مشعان الجبوري البرلمانية.ولفت إلى أن أساس الدعوى استند على الطعن بصحة الشهادة الدراسية الخاصة بمشعان الجبوري.وعلق النائب مشعان الجبوري في تغريدة على المواقع التواصل الاجتماعي على الدعوى المقامة ضده قائلا: نائب سابق اشتهر بالخيانة والفساد وكان متطوعًا في فدائيي صدام ينشر صورة كتاب مزور مفاده ان شهادتي الدراسية غير صحيحة.وأوضح أنه سبق لمفوضية الانتخابات ان ردت شكوى سابقة منه مستنداً الى ذات الكتاب المزور وبعد ان تلقت كتابًا من وزارة الخارجية يؤكد انها تحققت من صحة وثيقتي الدراسية.
٥-المدى………
إنقاذ وطن يتحدث عن حل البرلمان: آخر الحلول ولدينا الأغلبية لتمريره… بغداد/ فراس عدنان
يلمح تحالف انقاذ وطن إلى خيار حل البرلمان واجراء انتخابات مبكرة بوصفه الخيار الأخير لحالة الانسداد السياسي، مؤكداً امتلاكه الأغلبية المناسبة التي تمكنه من اتخاذ القرار الذي وصفه بالصعب، لكنه تحدث عن عزمه استئناف عمل البرلمان بعد انتهاء مهلة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر للضغط على خصومه بالحضور إلى الجلسات ومن ثم إكمال النصاب المتعلق بانتخاب رئيس الجمهورية وتشكيل الحكومة.لكن الإطار التنسيقي يلعب هو الآخر على عامل الوقت، ورأى أن ذلك كفيل بإعادة الحسابات والابتعاد عما وصفه اقصاء قوى سياسية مؤثرة، والإبقاء على الطرق التقليدية في إدارة الدولة في إشارة إلى التوافقية.وقال النائب عن الحزب الديمقراطي الكردستاني ماجد شنكالي، إلى أن "العديد من المبادرات قد تم طرحها خلال المدة الماضية لإنهاء حالة الانسداد السياسي".وتابع شنكالي، أن "أول المبادرات طرحها زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني من خلال زيارة وفد إلى زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، والثانية كانت للإطار التنسيقي بأن تتولى القوى الشيعية اختيار رئيس مجلس الوزراء وتشكيل حكومة توافقية، والثالثة دعا اليها زعيم تيار الحكمة عمار الحكيم لا تختلف كثيراً عن سابقتها".وأشار، إلى أن "تحالف انقاذ وطن الذي يجمعنا مع التيار الصدري وكتلة السيادة سيكون لديهم موقف موحد إزاء أية مبادرة يتم طرحها".وأكد شنكالي، أن "الجميع يعمل على إيجاد مخرج لحالة الانسداد السياسي التي نعاني منها في الوقت الراهن، ويجب التوصل إلى الحلول بأي شكل من الأشكال".واسترسل، أن "إحدى الحلول المطروحة للساحة هي حل مجلس النواب والعودة مرة أخرى إلى انتخابات مبكرة"، مبيناً أن "تحالف انقاذ وطن يمتلك العدد الأكبر من النواب، وقد يناقش هذا السيناريو الذي يعد بأنه الأصعب والأخطر إذا استمر الانسداد".ويجد، أن "حل البرلمان يحتاج إلى 165 نائباً، في حين أن لدى تحالف انقاذ وطن 170 نائباً"، مؤكداً أن "الحل لم يطرح بشكل جدي في حوارات قادة التحالف، لكن تم الحديث عنه من بعض السياسيين داخل مكونات تحالف انقاذ وطن بوصفه الحل الأخير".ويقر، بـ "صعوبة اجراء الانتخابات المبكرة رغم أنها آخر الخيارات"، لافتاً إلى أن "الإشكالية سوف تظهر لنا بشأن القانون الذي ستقام بموجبه الانتخابات والجهة المشرفة على الاقتراع".وأردف شنكالي، ان "الحوارات الجدية في رمضان يمكن وصفها بأنها بطيئة للغاية ولم تصل إلى نتائج ملموسة لغاية الوقت الحالي".وأوضح، أن "السلطة التنفيذية لا يمكن أن تبقى على هذا الوضع بوصفها ناقصة الصلاحيات، فالحكومة هي لتصريف المهام اليومية، ورئيس الجمهورية باق بقرار من المحكمة الاتحادية العليا لأغراض تنظيمية فحسب".وشدد شنكالي، على أن "حكومة تصريف المهام تؤثر بشكل وبآخر على أداء السلطة التشريعية في كونها لا تستطيع إرسال مشروع قانون الموازنة أو المضي بوضع منهاج جديد تستدعيه المرحلة الحالية، ما يتطلب إيجاد حلول سياسية تنتهي إلى اكمال اختيار بقية الرئاسات".ورأى، أن "الخلاف الأكبر داخل البيت السياسي الشيعي، فإذا ما حصل هناك نوع من التوافق سنذهب إلى البرلمان وننتخب رئيس الجمهورية وفق الأغلبية التي أوجبتها المحكمة الاتحادية العليا وهي تواجد 220 نائباً على أقل تقدير بغض النظر عن عدد المرشحين ومن ثم تتشكل الحكومة".ومضى شنكالي، إلى أن "مهلة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر تنتهي في التاسع من شهر شوال، والتي بموجبها جمد مفاوضات تشكيل الحكومة ومنح الفرصة للإطار التنسيقي بأخذ زمام المبادرة، لكن بعد انتهائها سيعاود البرلمان الانعقاد وإكمال اللجان النيابية والقيام بالمهام التشريعية، ولا يكون أمام المعارضين سوى الحضور من أجل تحقيق النصاب الخاص بالاستحقاقات الدستورية المتعلقة بانتخاب رئيس الجمهورية وتشكيل الحكومة بموجب مبادرة مرضية".وكان الإطار التنسيقي قد عقد اجتماعاً وتحالف عزم والاتحاد الوطني الكردستاني مساء أمس الأول ناقش ما وصفه بـ "خارطة طريق"، لإنهاء الأزمة السياسية، ودعا إلى تشكيل حكومة من خلال الجلوس على طاولة حوار وتقديم التنازلات.وذكر عضو ائتلاف دولة القانون عمران كركوش، أن "هناك محاولات لإيجاد نوع من الاتفاق والتوافق داخل البيت السياسي الكردي بشأن مرشح منصب رئيس الجمهورية، ومن ثم البيت السني الذي يشهد هو الاخر خلافات بين كتلة السيادة وتحالف عزم".وتابع كركوش، أن "الإطار التنسيقي يحاول استغلال مهلة الصدر من أجل تليين المواقف وإعادة النظر في بعض الحسابات لاسيما في ظل الظروف الحالية على المستويين الداخلي والخارجي".وتوقع، أن "تشهد الأيام المقبلة نوعا من الانفراج السياسي من أجل المضي بتشكيل حكومة وفق ما يريده الشعب العراقي"، مشدداً على ان "اللجنة الخماسية التي شكلها الإطار التنسيقي مستمرة في مساعيها بالحوارات بأمل أن تصل إلى نتائج يمكن الإفصاح عنها قريباً".وأردف كركوش، أن "الإصرار على شطر البيت السياسي الشيعي قد تقف وراءه اجندات خارجية، لاسيما وأن ما يطرحه تحالف انقاذ وطن ما زال غير مقبول بالنسبة إلينا لغاية الوقت الحالي"، وحملهم "نتائج التوقف السياسي الحاصل بسبب تمسكهم بمواقفهم وعدم ابداء مرونة".وانتهى كركوش، إلى أن "مساعي اقصاء طرف معين أمر غير صحيح، وهو يخالف الطرق التقليدية التي مضت عليها عملية تشكيل الحكومات خلال السنوات الماضية ولا يمكن القبول به".
٦-سكاي نيوز…………الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
بوتن: الصاروخ الروسي البالستي الجديد لا نظير له في العالم
l قبل 1 ساعة
وزارة الدفاع الروسية تعلن اختبار صاروخ بالستي عابر للقارات
l قبل 2 ساعة
وزير الدفاع الإسرائيلي يقرر إرسال معدات عسكرية تشمل خوذ ودروع واقية من الرصاص إلى أوكرانيا
l قبل 2 ساعة
الخارجية الروسية: قواتنا قتلت أكثر من ألف من المرتزقة في أوكرانيا
l قبل 2 ساعة
الخارجية الروسية: هناك 7 آلاف مرتزق يقاتلون في أوكرانيا تم استقدامهم من 63 دولة
l قبل 4 ساعات
أوكرانيا تعلن صد هجوم للقوات الروسية باتجاه مدينة سلوفيانسك
l قبل 5 ساعات
الرئيس الروسي يعرب عن ثقته بأن "السلام سيحل في إقليم دونباس بفضل روسيا"
l قبل 5 ساعات
بوتن يقول إن روسيا ستواصل عمليتها العسكرية في أوكرانيا وستصل حتما إلى "تطبيع كل مناحي الحياة في دونباس"
l قبل 5 ساعات
الأمم المتحدة: أكثر من 5 ملايين أوكراني غادروا بلادهم منذ بدء العمليات العسكرية
l قبل 5 ساعات
القضاء البريطاني يسمح رسميا بتسليم الصحفي والناشط الأسترالي جوليان أسانج إلى الولايات المتحدة
l قبل 6 ساعات
المتحدث باسم الكرملين: روسيا سلمت أوكرانيا مسودة وثيقة بصيغ واضحة للاتفاق والكرة الآن باتت في ملعب كييف
l قبل 8 ساعات
وزارة الدفاع الروسية تعلن مقتل حوالي 40 جنديا أوكرانيا وتدمير 7 معدات عسكرية بصواريخ عالية الدقة
l قبل 8 ساعات
وزارة الدفاع الروسية تعلن ضرب أكثر من ألف هدف عسكري في أوكرانيا ليلة أمس
l قبل 8 ساعات
مطار بغداد الدولي يعلن توقف الرحلات نظرا لسوء الأحوال الجوية
l قبل 9 ساعات
عمدة ماريوبول يأمل في إجلاء 6 آلاف شخص من المدينة المحاصرة اليوم
l قبل 9 ساعات
أوكرانيا تعلن الاتفاق على فتح ممر إنساني لخروج المدنيين من مدينة ماريوبول اليوم
مع تحيات مجلة الكاردينيا