أخبار يوم ٦ نيسان
أخبار يوم ٦ نيسان
١-المدى………
حصر السلاح والاقتصاد بيد الدولة فجر الخلافات بين الصدر وخصومه… بغداد/ تميم الحسن
يحاول “الإطار التنسيقي” جر التيار الصدري الى فتح باب المفاوضات مجددا من خلال “استعراض” امكانياته في التواصل مع بقية الاطراف السياسية، والترويج لمبادرته الاخيرة.لكن “الصدر” بالمقابل بات رافضا بشكل قاطع الحوار على اساس “التوافقية” التي يعتبرها “بابا لتبديد الثروات”، حتى لو تسبب ذلك باستمرار “الانسداد السياسي”.واستنفد الجميع على ما يبدو، حلول تفكيك الازمة التي بدأت منذ تشرين الاول الماضي، حتى وصل الامر للمطالبة بتعديل الدستور.ودخلت اول من أمس، “مهلة الصدر” يومها الاول، والتي حُددت بنحو 40 يوماً تبدأ من اول شهر رمضان، الى نهاية عطلة العيد.ومنح زعيم التيار الصدري، خصومه الضوء الاخضر للمضي بتشكيل الحكومة، مع التزام تياره “الحياد” الكامل وعدم التدخل “لا ايجابا او لا سلباً”.وتشير اوساط مقربة من الصدريين لـ(المدى)، الى ان زعيم التيار مقتدى الصدر “يرى ان العودة الى التوافقية يعني توزيع الثروات بين اقتصاديات الأحزاب”.وانشأت الاحزاب خلال السنوات الماضية، “مكاتب اقتصادية” مهمتها ادارة الجوانب المالية، وتتهم هذه المكاتب بابرام “صفقات مشبوهة” و”ابتزاز” للوزارات.وتفيد التسريبات الشحيحة من الكواليس بسبب اعلان الصدريين “الصمت الاعلامي” منذ السبت الماضي، ان “مشروع الصدر” يقوم على “حصر القوة والاقتصاد بيد الدولة”.ويخشى “الإطار التنسيقي”، وفق المصادر، “انفراد الصدر بالحكومة” من عدة قضايا من بينها “تقليم اظافر بعض الفصائل المسلحة وتقديم بعض الشخصيات الكبيرة المتهمة بالفساد الى القضاء”.واشارت تلك المصادر الى ان زعيم التيار الصدري “ابلغ الإطار التنسيقي بهذا المشروع، وكان أحد اهم اسباب الخصام بين الطرفين”.وعلى هذا الاساس يحاول “التنسيقي” بشتى الوسائل “عرقلة مشروع الصدر”، ويتمسك بفرضية تشكيل الكتلة الشيعية الاكبر.وكان الصدر قد نشر تغريدة الاربعاء الماضي، موجها كلامه الى الإطار التنسيقي، قال فيها ان “ما تسمونه بالانسداد السياسي أهون من التوافق معكم، وأفضل من اقتسام الكعكة معكم”.واضاف في التغريدة التي جاءت عقب فشل التحالف الثلاثي للمرة الثانية بعقد جلسة في البرلمان لانتخاب رئيس الجمهورية:”لا خير في حكومة توافقية محاصصاتية».وتتضارب مواقف “التنسيقي” حول ادارة الازمة خلال “مهلة الصدر”، بين محاولة “ترويج” مبادرة التجمع الشيعي، وبين من فقد الحل.ويسرّب “اطاريون” انباء نية زعيم منظمة بدر هادي العامري، الذهاب الى الحنانة لتسليم “الصدر” مبادرة الإطار التنسيقي الأخيرة.كما يسربون معلومات عن مفاوضات قريبة مع الحزب الديمقراطي الكردستاني، يقوم بها رئيس الوزراء الاسبق نوري المالكي.بالمقابل كان قد التقى رئيس تحالف “الفتح” هادي العامري، سفراء 3 دول اوروبية في بغداد خلال اليومين الماضيين.وتحدث العامري خلال تلك اللقاءات مع سفراء (المانيا، بريطانيا، ايطاليا)، حول مبادرة الإطار التنسيقي، وعدم التنازل عن “تشكيل الكتلة الأكبر”.وفي الشأن نفسه، اعتبر عمار الحكيم، زعيم تيار الحكمة واحد أطراف “التنسيقي” ان الحل هو بالحوار.وهاجم الحكيم الذي أكد بانه لن يشترك في الحكومة المقبلة في لقاء متلفز، الصدر وحلفاءه، وقال ان “النخب السياسية والشعب حتى الان لا يعرف خطة وبرامج التحالف الثلاثي لإدارة الدولة”.وكانت معلومات قد وصلت الى (المدى) بان الإطار التنسيقي قد أصبح “شبه عاجز” بسبب انسحاب الصدر واعلان شركائه الحزب الديمقراطي والقوى السنية، بالتزامهم داخل التحالف.ونقلت منصات رقمية تابعة لــ”الاطاريين” تصريح احمد الموسوي، أحد اعضاء التكتل الشيعي، بانه يستبعد التوصل الى اتفاق قريب لتشكيل الحكومة.وقالت تلك المنصات ان الموسوي قال ان “مهلة التيار الصدري لن تؤدي الى اي اتفاق دون وجود توافق شيعي”.وكان اجتماع استمر عدة ساعات في منزل رئيس “ائتلاف دولة القانون” نوري المالكي بعد اعلان الصدر مهلة الـ “40 يوما”، أطلق فيها “التنسيقي” مبادرة لحل الازمة.وكررت المبادرة نفس البنود السابقة في خلال فترة الازمة التي بدأت منذ 5 أشهر، ودعت الى “الحوار” وتشكيل كتلة أكبر مع “الصدر”.وقال بيان للاطاريين عقب الاجتماع الاخير، ان المبادرة تتركز على عدة مبادئ منها “الالتزام بالمدد الدستورية وتسجيل الكتلة الأكثر عدداً من الطرفين (الإطار التنسيقي والتيار الصدري)”.اضافة الى “الاتفاق على المرشح لمنصب رئيس الوزراء وفق الشروط والمعايير المطلوبة، كالكفاءة والنزاهة والاستقلالية، ويكون ذلك عبر لجنة مشتركة من الإطار التنسيقي والكتلة الصدرية”.وأكد “الإطار التنسيقي” في مبادرته “أهمية وجود اتفاق على البرنامج الحكومي ضمن سقف زمني محدد يتم الاتفاق عليه ويشترك في إدارة تنفيذه من يرغب من الكتل الفائزة التي تلتزم بالبرنامج ويتم ترشيح المؤهلين لإدارة البلاد على أن يمتازوا بالكفاءة والنزاهة والاختصاص.وحتى الان لم يعلق التيار الصدري على مبادرة خصمه، والتي يعتقد بانها جاءت متأخرة، حيث سبقهم زعيم التيار بإعلان “اعتكافه” طول شهر رمضان حتى بعد عطلة العيد.بدوره يقول غالب الدعمي، وهو باحث في الشأن السياسي، ان “الازمة قد لا تبقى مستمرة حتى نهاية الـ 40 يوما، فقد تحدث مفاجأة”. واضاف الدعمي في اتصال مع (المدى) انه «قد ينتقل جزء من المقاطعين الى صف التحالف الثلاثي وحينها سيمرر رئيس الجمهورية وتشكيل الحكومة».ويعتقد الباحث في الشأن السياسي، ان استمرار حالة الانسداد «يضغط بشدة على الإطار التنسيقي ولن يبقى متماسكا لوقت طويل»
٢-بغداد/ المدى………
أكد رئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان أن "حكومة الطوارئ" منصوص عليها في الدستور، لكنه أشار إلى أن الظروف الحالية لا تستدعي اللجوء إليها، مشدداً على أن معظم الكتل السياسية التي ترفع شعار استقلال القضاء لا تحترم هذا الاستقلال.وقال زيدان في حوار تلفزيوني تابعته (المدى)، إن "القضاء العراقي بعد عام 2003 تعرض إلى ضغط سياسي شديد من معظم الجهات ومحاولات التدخل في أدق تفاصيل عمله، حتى في ملف تعيينات القضاة".وأضاف، أن "القضاء استطاع إلى حد ما أن يصمد تجاه هذه التدخلات ومنعها، ومعظم القوى السياسية التي ترفع شعار احترام واستقلال القضاء عملياً لا تحترم هذا الاستقلال وتسعى للتدخل بأسلوب خارج النقد الموضوعي بل يشكك في ثقة المواطن بالقضاء ويزعزع هذه الثقة".وأشار زيدان، إلى أن "العديد من المناقشات قد حصلت بشأن الازمة السياسية، لبحث هذه الحلول التي تحدثنا عنها في مقالاتنا وبياناتنا الرسمية".وبشأن عروض تكليفه بمنصب رئيس الوزراء، قال زيدان، إن "قصة تكليف شخص خارج الكتل والأحزاب السياسية لتولي لمنصب رئيس مجلس الوزراء راجعة إلى الاجتهاد الذي لا اتفق معه بخصوص المادة 76 من الدستور".وبين، أن "تفسير هذه المادة لو كان ينص على أن الكتلة الفائزة في الانتخاب هي التي تتولى تقديم مرشح رئيس مجلس الوزراء لانتهينا من البحث عن الشخصية التي تتولى المنصب".
ويواصل زيدان، أن "الترشيح لمنصب رئيس الوزراء يجب أن يكون بطلب رسمي مقدم إلى رئيس الجمهورية متضمناً ترشيح شخص معين وهو لم يحصل معي".وتحدث، عن "عروض وأفكار سبقت مرحلة تكليف عادل عبد المهدي برئاسة الحكومة، عندما كانت هناك حالة انسداد سياسي ليست بالمستوى الذي وصل اليه الوضع في الوقت الراهن ولها ظروف مختلفة".وأفاد زيدان، بأن "القوى السياسية فاتحتنا لتولي المنصب لكننا رفضنا، لأننا نعتقد أن خروج أي قاض من المؤسسة القضائية غير صحيح".ولفت، إلى أن "هذه العروض تكررت مرة أخرى قبل تكليف رئيس الوزراء الحالي مصطفى الكاظمي، وكنت من بين الشخصيات التي تمت مفاتحتها وكان جوابي هو الرفض ايضاً".وأردف زيدان، أن "بعض القوى السياسية قدمت العرض مرة ثالثة في الوقت الحالي بأن أكون الحل بتكليفي لمنصب رئيس مجلس الوزراء لكني بقيت على موقفي".ويجد، أن "كل ذلك سببه الاجتهاد للمادة 76 من الدستور فلو كان لدينا تفسير واضح، لما ذهبنا إلى هذه الخيارات المتعددة".وأعرب زيدان عن اعتقاده، بأن "الحل في المرحلة الحالية يكمن بالتوافق على شخصية رئيس الوزراء بين القوى السياسية لأنه يمثل جميع العراقيين، ومن دون هذا التوافق سوف يواجه المكلف بهذه المهمة صعوبة بالتزامن مع وجود وضع اقتصادي ودولي غير جيد".وزاد، أن "مصطلح الثلث الضامن أو المعطل لا وجود له في الدستور العراقي، لكن المادة الخاصة بانتخاب رئيس الجمهورية تنص على أن جلسة انتخاب رئيس الجمهورية تكون بأغلبية ثلثي الأعضاء".وشدد زيدان، على أن "وهذا نص صريح وواضح وتضمن أن تجري المنافسة بين المرشحين في الجولة الأولى التي تشترط للفوز الحصول على أغلبية الثلثين، وإذا لم يحصل أي منهما على هذا العدد ننتقل إلى الجولة الثانية التي تكفي للفوز حصول المرشح على أكبر عدد من الأصوات".ويسترسل، أن "المحكمة الاتحادية العليا عندما ذكرت أن جلسة انتخاب رئيس الجمهورية تشترط حضور الثلثين فأنها قد استندت إلى نص دستوري وواضح".نفى زيدان، "وجود اتهام إلى المحكمة الاتحادية العليا بخرق الدستور، إنما هي حريصة على تطبيق الدستور بشكل صحيح، وانا قلت إنها اجتهدت والمقصود بالاجتهاد أنها وجدت حلاً لأزمة سياسية لم يعالجها الدستور وهذا لا يعني أنها خالفت نصوصه".ومضى زيدان، إلى أن "حكومة الطوارئ منصوص عليها في الدستور، لكن الظروف الحالية لا تسمح باللجوء إليها، لأن لهذه الحكومة أسبابها وموجباتها وظروفها والمرحلة الحالية لا تستدعي اللجوء إليها".وكان رئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان قد دعا في عدد من المقالات والبيانات الصحفية إلى إجراء تعديلات دستورية تتضمن المادة 76 المتعلقة بتكليف رئيس مجلس الوزراء، والمادة 74 المتعلقة بانتخاب رئيس الجمهورية، والمادة 64 المتعلقة بحل مجلس النواب وإيجاد نوع من التوازن بين السلطتين التنفيذية والتشريعية.
٣-شفق نيوز ………
أعلنت خلية الصقور الاستخبارية في محافظة الديوانية، يوم الاثنين، القبض على أبرز تاجر مخدرات متهم بقتل معاون مدير مكافحة المخدرات في الديوانية.وأبلغ مصدر أمني، وكالة شفق نيوز، أن "عملية مداهمة المتهم تمت بوقت سابق من قبل مفرزة تابعة لمديرية مخدرات الديوانية، وأدت إلى سقوط العقيد أحمد كامل ضحية، وهو معاون مدير المخدرات أثناء تنفيذ الواجب في منطقة حي العروبة، ضمن محافظة الديوانية".وأضاف المصدر، أن "تنفيذ الواجب تم من قبل خلية الصقور الاستخبارية والفريق التكتيكي التابع إلى وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية".وكان مصدر أمني، أفاد يوم الاحد (30 كانون الثاني 2022)، بمقتل ضابط برتبة عقيد في مكافحة المخدرات أثناء مداهمة منزل عصابة وسط محافظة الديوانية جنوبي العراق.وقال المصدر، لوكالة شفق نيوز، في حينها إن قوة من مكافحة المخدرات داهمت، منزل عصابة تتاجر بالمواد المخدرة في حي العروبة، وسط محافظة الديوانية.وأشار المصدر، إلى أفراداً من العصابة اطلقوا النار تجاه القوة المداهمة ما أسفر عن مقتل العقيد أحمد كامل.
٤-باريس: «الشرق الأوسط أونلاين»
ستطرد فرنسا 35 دبلوماسياً روسياً «تتعارض نشاطاتهم مع مصالحها» كما أفاد اليوم (الاثنين) مصدر في وزارة الخارجية الفرنسية.وأوضح بيان صادر عن الوزارة: «تأتي هذه الخطوة في سياق نهج أوروبي. مسؤوليتنا الأولى تبقى ضمان سلامة الفرنسيين والأوروبيين»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.قبيل ذلك، أعلنت ألمانيا أنها قررت طرد «عدد كبير» من الدبلوماسيين الروس المتمركزين في برلين على خلفية الحرب في أوكرانيا، على ما أفادت وزيرة الخارجية أنالينا بيربوك. وبحسب معلومات وكالة الصحافة الفرنسية، يبلغ عددهم 40.واتخذت دول أوروبية عدة تدابير مماثلة. في 29 مارس (آذار)، أعلنت بلجيكا طرد 21 شخصاً يعملون في السفارة والقنصلية الروسية للاشتباه في ضلوعهم «في عمليات تجسس ونفوذ يهددان الأمن القومي».وفي اليوم نفسه، قالت هولندا إنها طردت 17 شخصاً «معتمدين كدبلوماسيين لدى البعثات التمثيلية الروسية في هولندا» لكنهم «ينشطون سرا كعناصر استخبارات».وفي 23 مارس (آذار)، أعلنت بولندا طرد 45 «جاسوساً روسياً يقدمون أنفسهم على أنهم دبلوماسيون».كذلك، أشارت آيرلندا إلى أنها ستطرد أربعة دبلوماسيين روس وبلغاريا 11 دبلوماسيا وتشيكيا دبلوماسيا واحدا ودول البلطيق الثلاث 10 دبلوماسيين.وأعلنت ليتوانيا الاثنين طرد السفير الروسي في فيلنيوس «رداً على العدوان العسكري الروسي على أوكرانيا التي تتمتع بالسيادة والفظائع التي ارتكبتها القوات المسلحة الروسية في مدن أوكرانية محتلة».
٥-سكاي نيوز ………
كورونا يكشر عن أنيابه.. ويلغي مئات الرحلات الجوية…………… اجتاح فيروس كورونا شركة الطيران السويسرية المنخفضة التكلفة "إيزي جيت"، مما تسبب في إلغاء مئات الرحلات وإحداث إرباك في عدد من المطارات.وذكرت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية، الاثنين، أنه جرى إلغاء أكثر من 200 رحلة لـ"إيزي جيت" في عطلة نهاية الأسبوع، مما ترك الكثير من المسافرين عالقين في المطارات.ووصل الأمر إلى حدوث "فوضى سفر" في بعض المطارات البريطانية.وعزت "إيزي جيت" إلغاء الرحلات إلى النقص الكبير في موظفيها، بسبب إصابة عدد منهم بفيروس كورونا المسبب لمرض "كوفيد- 19". وقالت إن 222 رحلة على الأقل ألغيت منذ الجمعة، مشيرة إلى أنها ستواجه نقص الموظفين بإعداد "قائمة الموظفين الاحتياطيين".وذكر متحدث باسم الشركة أن فيروس كورونا تفشى بين موظفيها بشكل يفوق الوضع الطبيعي ولم يذكر المتحدث عدد المصابين، لكن يبدو أنه كبير لدرجة إلغاء نحو 222 رحلة جوية..
٦-سكاي نيوز…………………الأخبار العاجلة
l قبل 5 ساعات
واشنطن: هذه هي خطوة روسيا المقبلة في أوكرانيا
l قبل 6 ساعات
ليفربول ومانشستر سيتي.. هل يتكرر "كابوس 2019"؟
l قبل 6 ساعات
مسؤول أوكراني: روسيا تستعد لهجوم "ضخم" في شرق أوكرانيا
l قبل 6 ساعات
6 نقاط في ملف مصر "الطموح" لإعادة مباراة السنغال
l قبل 7 ساعات
لافروف يلمح إلى "مشكلة ضمير" لدى الرئيس الأميركي
l قبل 7 ساعات
"إفلاس لبنان".. الوزير سعادة الشامي يوضح التصريح الذي حبس الأنفاس
l قبل 8 ساعات
بتوجيه من السيسي.. إنشاء الأكاديمية المصرية لعلوم الرياضيات
l قبل 8 ساعات
كلوب يتحدث عن صلاح ومسألة العقد قبل الفترة الحاسمة لليفربول
l قبل 8 ساعات
سامح شكري: الدول العربية عرضت الوساطة بين روسيا وأوكرانيا
l قبل 8 ساعات
فرنسا تقرر طرد عدد من الدبلوماسيين الروس في باريس
l قبل 9 ساعات
بايدن يدعو إلى محاكمة بوتن بارتكاب جرائم حرب
l قبل 10 ساعات
حاكم مصرف لبنان يرد على تصريحات "الإفلاس"
l قبل 10 ساعات
حاكم مصرف لبنان ينفي "إفلاس" البنك المركزي
l قبل 10 ساعات
لماذا لا تتوفر أدوية السرطان في لبنان؟.. وزير الصحة يجيب
l قبل 11 ساعة
بين "واقع 1994" والخيال.. هل تعاد مبارة مصر أمام السنغال؟
l قبل 11 ساعة
شاهد: الحريق في باريس ناجم عن حافلة محترقة
l قبل 11 ساعة
رويترز: تصاعد دخان أسود كثيف في وسط باريس بالقرب من نهر السين
l قبل 11 ساعة
غوارديولا يعترف بـ"الإفراط في التفكير" بدوري الأبطال
مع تحيات مجلة الكاردينيا