أخبار يوم ٢٥ نيسان
أخبار يوم ٢٥ نيسان
١-باريس: «الشرق الأوسط أونلاين»أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان على حسابه على تويتر، اليوم الأحد، إن قسا تعرض لهجوم بسكين في كنيسة في نيس جنوب فرنسا.وأضاف أن حياة القس ليست في خطر وأن الشرطة ألقت القبض على المهاجم.
وقال كريستيان إستروزي رئيس بلدية نيس في تغريدة منفصلة على تويتر إن المهاجم مختل عقليا.وقال عضو البرلمان المحافظ إيريك سيوتي، الذي يمثل المنطقة، على حسابه على تويتر إن القس الذي يُدعى الأب كريستوف تعرض للطعن عدة مرات في كنيسة سان بيير دارين في نيس.وأضاف أن راهبة أصيبت في ذراعها عندما انتزعت السكين من المهاجم. وقال سيوتي «شجاعة غير عادية من الأخت ماري كلود التي تدخلت بينما كان مهاجم يسدد الطعنات للأب كريستوف».
٢-الشرق الاوسط /بغداد: فاضل النشمي
تنشغل الأوساط السياسية والشعبية والقضائية العراقية بما تبدو وكأنها «صفقة» بين القوى والشخصيات السياسية النافذة من جهة، والقضاء من جهة أخرى، لتسوية ملفات شخصيات سياسية وعشائرية سنية كانت وُجهت إليها سابقاً تهم بالفساد والإرهاب كانت غالباً تنتهي بأحكام مشددة تصل إلى الإعدام.اللغط والجدل الواسع حول «الصفقة» بدآ قبل نحو أسبوعين، حين أعلن في بغداد عن إطلاق سراح وزير المالية الأسبق رافع العيساوي، وهو من أبرز القيادات السنية بعد عام 2003، بعدما طاردته تهم إرهاب وفساد منذ عام 2013، وتعتبرها أوساط مقربة منه كيدية دبرت له خلال رئاسة نوري المالكي للحكومة.وخلال اليومين الماضيين، تصاعدت حدة الجدل، بعد ظهور أمير قبائل الدليم علي الحاتم سليمان، في بغداد، بعد تسوية قضية الاتهامات ومذكرات القبض التي كانت تلاحقه على خلفية تهم إرهاب منذ عام 2013، العام الذي تفجرت فيه الاحتجاجات الشعبية في محافظة الأنبار (غرباً) ضد سياسات حكومة بغداد التي يرأسها المالكي.كان سليمان من بين أبرز الداعمين والمحرضين في تلك الاحتجاجات التي رفعت شعار «قادمون يا بغداد»، في إشارة إلى الإحاطة بحكومتها، ثم انتهت لاحقاً بفضها بالقوة من قبل الحكومة، وانتهت بصعود تنظيم «داعش» في الأنبار وبقية المناطق عام 2014.وإلى جانب تسوية ملفي رافع العيساوي وعلي سليمان، يكثر الحديث هذه الأيام عن تسوية مماثلة لملفي نائب رئيس الجمهورية الأسبق طارق الهاشمي المتهم بالإرهاب والمقيم في تركيا، إلى جانب ملف النائب السابق أحمد العلواني المسجون على خلفية اتهام قتل عنصرين أمنيين بعد مداهمة منزله في مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار وقتل أحد أشقائه عام 2013.وقال الهاشمي، أمس، في تغريدة عبر «تويتر»، «كنت اقترحت مخرجاً سياسياً مشرفاً لأزمة سياسية مستعصية، لا شيء فيها لوضعي الشخصي، وكنت منذ اليوم الأول في (ديسمبر/ كانون الأول) 2011 طالبت بفرصة تقاضٍ عادل كي أعود لأمثل أمام القضاء، ولا أنتظر عفواً من أحد، فأنا بريء والدوافع سياسية، متى تحققت الفرصة أعود في أي وقت لأواصل خدمة العراق وطني».
ويلاحظ أن جميع الملاحقات القضائية التي طالت الهاشمي والعيساوي والسليمان والعلواني، وقعت بين الأعوام 2011 – 2014 خلال حكومة المالكي.وغالباً ما يتم حشر الدوافع السياسية في معظم القضايا من هذا النوع. ويكثر الحديث عن التهم الكيدية بوصفها أداة لإقصاء الخصوم السياسيين، وكذلك القضاء بوصفه شريكاً أساسياً والبوابة التي تنطلق منها وتنتهي بها تلك القضايا، طبقاً للظروف ومصالح القوى المتصارعة، وهو الأمر الذي دفع القضاء إلى إصدار بيان غاضب، أمس، رفض فيه الاتهامات الشعبية والسياسية واسعة النطاق التي توجه ضده بشأن التسويات الأخيرة.وقال مجلس القضاء الأعلى، أمس السبت، إن آليات عمله «لا تخضع لأي تأثير سياسي، سواء كان لصالح أو ضد متهم ما».وأكد مجلس القضاء أنه «ينظر إلى كل قضية والمتهم فيها وفق الأدلة القانونية المتحصلة فيها والثابتة في الأوراق التحقيقية أو إضبارة الدعوى، بصرف النظر عن شخصية ذلك المتهم وموقعه السياسي أو الوظيفي أو الاجتماعي».ودعا المجلس «الجهات والشخصيات السياسية إلى عدم زج اسمه في خلافاتهم السياسية ومناكفاتهم الإعلامية، عبر منصات التواصل الاجتماعي الصريحة أو المتخفية وراء أسماء وهمية، وعدم التشويش على الرأي العام الوطني بمعلومات كاذبة من خلال الفضاء المنفلت، وزج القضاء في هذه الخلافات القائمة على أسباب حزبية وشخصية تنافسية معروفة للمطلعين عن قرب منها أنها تناقض نفسها في مواقفها إزاء كل قضية فيها متهم له نشاط سياسي».وأشار إلى أن «بعض هذه الجهات تدافع عن ذلك المتهم في ظرف معين ثم تناقض نفسها وتعمل بالضد مع المتهم نفسه في ظرف آخر، وهذا السلوك يكشف عن شخصنة الرأي والموقف إزاء كل قضية حسب المصلحة الضيقة لتلك الجهات بعيداً عن المصلحة الوطنية».
التسوية أو الصفقة الأخيرة، انخرط فيها الجميع تقريباً. فعلى المستوى الشعبي، شهدت معظم مواقع التواصل الاجتماعي انتقادات حادة لها، اتهم خلال القضاء والقوى السياسية بتدبيرها. أما سياسياً، فقد ضربت مفاعيل التسوية حزب «تقدم» الذي يتزعمه رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، بعد قيامه بإصدار قرار فصل النائب ليث الدليمي، من صفوفه نظراً لعدم التزامه بـ«سياقات وتوجيهات قيادة الحزب، ولمخالفته الضوابط الحاكمة في النظام الداخلي». وتقول المصادر إن التوجيهات المشار إليها تتعلق بقيام الدليمي بلقاء علي حاتم السليمان، خصم الحلبوسي اللدود، في بغداد بعد تسوية ملفاته القضائية.ويشاع في الأروقة السياسية والقضائية، أن التسوية التي حصل عليها السليمان جاءت بضغوط مارستها شخصيات سياسية من قوى «الإطار التنسيقي» لمواجهة الحلبوسي المتحالف مع مقتدى الصدر ومسعود بارزاني، على رأس تلك الشخصيات نوري المالكي. لكن مدير مكتب المالكي، هشام الركابي، رد أمس على ذلك ضمناً بعد أن نفى بشكل مطلق لقاء المالكي والسليمان في بغداد.وقال الركابي في تغريدة، «تداول أكذوبة استقبال نوري المالكي لعلي حاتم السليمان بهذا الشكل من الإصرار على الكذب والتزوير يكشف أن هناك جهات متضررة من وجود السليمان في بغداد وقلقة من عودته إلى الأنبار. قرار السماح للمطلوبين بالمجيء إلى بغداد ليس بيد المالكي، لأنه لا يمتلك اليوم أي منصب تنفيذي يتيح له التدخل في مثل هذه القضايا».علي الحاتم سليمان من جانبه، دشن في أول يوم له في بغداد حراكاً سياسياً من خلال رئيس «جبهة الحوار الوطني» ونائب رئيس الوزراء الأسبق صالح المطلك، في مقره ببغداد.
وقبل ذلك، دشن سليمان عهد التسوية الجديد بعبارة بدا واضحاً أنها تشير إلى الحلبوسي الذي حاز على نفوذ واسع في محافظة الأنبار في السنوات الأخيرة، حيث غرد سليمان قائلاً: «سنواجه الهيمنة وتكميم الأفواه بردة فعل لن يتوقعها أصحاب مشاريع التطبيع والتقسيم، ومن سرق حقوق المكون، وعلى من يدعي الزعامة أن يفهم أن هذه هي الفرصة الأخيرة».
٣-شفق نيوز.....
احتفل آلاف المسيحييين الأرثوذكس في شمال العراق، بالتصفيق الحار والزغاريد، باستقبال شعلة "النار المقدسة"، التي نقلت من القدس إلى بلدهم للمرة الأولى، عشية عيد الفصح لدى الطوائف المسيحية، التي تتبع التقويم الشرقي.وتجمع حشد كبير من سكان بلدة بعشيقة، وسهل نينوى، في دير مار متى للسريان الأرثوذكس لاستقبال الشمعة المشتعلة، الموضوعة داخل فانوس، والآتية من القدس. ووصلت الشعلة إلى العراق في طائرة من الأردن.وتعالت الهتافات والتراتيل لدى دخول الشعلة التي حملها أسقف الكنيسة، فيما انحنى مصلون ورجال دين لتقبيل الفانوس والتبارك به.وتؤمن الكنيسة الأرثوذكسية منذ القرن الرابع بأن نوراً مقدساً يفيض في "سبت النور" قبل عيد الفصح من قبر المسيح في كنيسة القيامة، حيث صُلب المسيح ودفن وحصلت قيامته.
وفي كل عام، تٌنقل شمعة مضاءة باللهب في طائرة إلى اليونان والدول التي تضم سكانأً من الطائفة الأرثوذكسية.
وقال راعي ابرشية دير مار متى وتوابعها للسريان الارثوذكس المطران طيماثوس موسئ شماني "إنها رسالة سلام ومحبة للجميع (...) رسالة انبعاث لهذا الوطن الجريح حتى يستعيد عافيته وأمنه و سلامه"، بحسب فرانس برس.
أما سعد يوسف، وهو مدرس ستيني، فوصف الحدث بأنه "يوم تاريخي".وقالت فريال أبلحد، وهي ربة منزل خمسينية "إنه أجمل احساس في الكون كله. أحلى فرحة هي فرحة اليوم".ويسعى أهالي سهل نينوى، الذي كان سابقاً مركزاً للمسيحية، إلى استعادة مظاهر الحياة الطبيعية منذ هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية على يد القوات العراقية، بدعم من التحالف الدولي في نهاية عام 2017.وتنفذ أعمال ترميم بطيئة لكنائس وأديرة في القرى التي تعرضت لانتهاكات على يد الجهاديين ونزح منها عشرات الآلاف من المسيحيين ولم يعودوا إليها منذ اجتياح الجهاديين عام 2014.وكانت لرأس الكنيسة الكاثوليكية، البابا فرنسيس جولة في نينوى خلال زيارته التاريخية للعراق عام 2021.
٤-شفق نيوز.......
أعلنت قيادة عمليات بغداد، يوم الأحد، عن إلقاء القبض على تاجريّ مخدرات وسط العاصمة، بجهد استخباري مخابراتي أمني، مشيرة إلى أن الشحنة يقف خلفها تاجر مخدرات عربي الجنسية.وقالت القيادة في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، انه "بعد ورود معلومات من المصادر الاستخبارية الخاصة عن نية تاجر مخدرات عربي الجنسية، إدخال كميات كبيرة من الحبوب المخدرة الى العاصمة بغداد، على الفور تم تشكيل فريق عمل مشترك".وبينت أن "فريق العمل ضم قوة من اللواء الخامس عشر في الشرطة الاتحادية ومفارز من الأجهزة الاستخبارية والجريمة المنظمة ومكتب مخابرات الكرادة وبالتنسيق مع قسم استخبارات قيادة عمليات بغداد".وأضافت أنه "تم نصب كمين محكم للإيقاع بالعصابة حيث تم تسهيل عملية دخولهم للمكان المحدد للكمين بالقرب من مجمع المشن وسط العاصمة بغداد، والقاء القبض على متهمين اثنين يستقلان عجلة حمل كبيرة (تريلة) نوع (مرسيدس اقجم) وبحوزتهما ثمانية ملايين حبة مخدرة مختلفة الانواع".
واشارت القيادة الى "تسليم المتهمين مع المواد المضبوطة الى الجهات ذات الاختصاص لإكمال الاجراءات القانونية بحقهم".
٥-سكاي نيوز... ..الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
مذكرتا تفاهم بين مصر والإمارات لإنتاج الهيدروجين الأخضر
قبل 1 ساعة
محمد بن زايد يصل القاهرة .. والرئيس المصري في مقدمة مستقبليه
قبل 1 ساعة
5 أشياء يخبرنا بها علم النفس عن محمد صلاح
قبل 4 ساعات
رونالدو يبدأ العمل على قصر "الاعتزال" في هذه المنطقة الساحرة
قبل 4 ساعات
وزارة الخارجية العمانية: نقل الأجانب المفرج عنهم من صنعاء إلى مسقط اليوم
l قبل 6 ساعات
طارق لطفي يحكي لـ"سكاي نيوز عربية" كواليس دوره الصعب في "جزيرة غمام"
قبل 6 ساعات
محمد النني "الصبور".. كيف تحول للاعب "عظيم" مع أرتيتا في 3 أيام؟
قبل 7 ساعات
نسبة التصويت في الانتخابات الفرنسية حتى الساعة 12 بالتوقيت المحلي تصل إلى 26 بالمئة
مع تحيات مجلة الكاردينيا