منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلهل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م I_icon_minitimeاليوم في 1:02 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلمات على ضفاف الحدث : تلوث البيئة و الخوف من زعل حليفنا المصيري...!!هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م I_icon_minitimeأمس في 10:00 من طرفمنتدى لطفي الياسيني حقوق الإنسان في ظل الاحتلال : د. ضرغام الدباغ رئيس المركز الألماني العربي / برلين هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م I_icon_minitimeأمس في 2:28 من طرفمنتدى لطفي الياسينيملاحظات حول زيارتي الخاطفة للعاصمة السويسرية - جنيف -هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م I_icon_minitimeأمس في 2:19 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكنيسة الهند السريانية بعد رحيل مفريانها سليل تكريتهل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م I_icon_minitimeأمس في 1:46 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلهل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م I_icon_minitimeأمس في 1:24 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلهل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م I_icon_minitimeالأحد 3 نوفمبر 2024 - 3:03 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلهل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م I_icon_minitimeالسبت 2 نوفمبر 2024 - 1:25 من طرفمنتدى لطفي الياسينيقَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا ثناء صادق ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربههل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م I_icon_minitimeالجمعة 1 نوفمبر 2024 - 23:08 من طرفمنتدى لطفي الياسينيلماذا تقاطعت ستراتيجيات إيران وإسرائيل ؟ الاستاذ الدكتور عبدالرزاق محمد الدليميهل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م I_icon_minitimeالجمعة 1 نوفمبر 2024 - 21:46 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات مثنى عبد الله حجم الخط 0 خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23991
نقاط نقاط : 218434
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م Empty
مُساهمةموضوع: هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات مثنى عبد الله حجم الخط 0 خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م   هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م I_icon_minitimeالثلاثاء 14 يونيو 2022 - 5:59

هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟
منذ 7 ساعات

هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م 4-10-730x438
هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م 6WI0t-150x150مثنى عبد الله
حجم الخط  
   
 
0  
 


[url=https://www.addtoany.com/share#url=https%3A%2F%2Fwww.alquds.co.uk%2F%d9%87%d9%84-%d8%b9%d8%a7%d8%af%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%84%d8%a7%d9%82%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b1%d9%83%d9%8a%d8%a9-%d8%a5%d9%84%d9%89%2F&title=%D9%87%D9%84 %D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%AA %D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA %D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9 %D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9 %D8%A5%D9%84%D9%89 %D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B1%D9%87%D8%A7 %D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%9F][/url]
[url=https://www.addtoany.com/share#url=https%3A%2F%2Fwww.alquds.co.uk%2F%d9%87%d9%84-%d8%b9%d8%a7%d8%af%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%84%d8%a7%d9%82%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b1%d9%83%d9%8a%d8%a9-%d8%a5%d9%84%d9%89%2F&title=%D9%87%D9%84 %D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%AA %D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA %D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9 %D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9 %D8%A5%D9%84%D9%89 %D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B1%D9%87%D8%A7 %D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%9F][/url]

خلال أكثر من عقد من الزمن شهد مسار السياسات الخارجية التركية انكسارات واضحة، شملت دول المحيط وما بعد المحيط، وكان للعلاقة مع السعودية نصيب واضح في هذا التعثر. فقد رانها توتر شديد بسبب دعم أنقرة لجماعات الإسلام السياسي، وكذلك دخولها على خط الأزمة الخليجية كفاعل مهم. كما تعزز هذا الوضع بشكل كبير بعد مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده على الأراضي التركية. فهل هذا المشهد السلبي يمكن الحكم عليه الآن بأنه بات من الماضي؟ وهل سياسة تصفير المشاكل التي رفعتها أنقرة يوما، يجري تطبيقها على مسار العلاقات بين البلدين؟ أم أن التحسّن الذي طرأ مؤخرا على العلاقة بينهما محكوم بالظرف الدولي الراهن؟
يبدو واضحا أن قطاع التجارة هو من أبرز العوامل الدافعة لتركيا لتحسين علاقاتها بالرياض، فالوضع الاقتصادي التركي يجعل العودة إلى الأسواق السعودية حاجة ماسة، كما يبدو أن الجانب العسكري جاذب لكلا الطرفين، فأنقرة استثمرت فيه مبالغ كبيرة، وشهد تطورا واسعا خلال السنوات الأخيرة، وحقق إنتاجها للمُسيّرات نجاحات واضحة في مناطق عديدة من العالم، لذلك هي اليوم تسعى لتسويق هذا النجاح في دول الخليج، وفي الدول العربية بشكل عام، والحصول على مردودات مادية كبيرة تنهض باقتصادها.
وقد توفرت رغبة لدى عدد من الدول العربية في الدخول في شراكات معها، لنقل التكنولوجيا وتبادل الخبرات. كما أغرى ذلك السعودية وجعلها تسعى للفوز بشراكة دفاعية مع تركيا في هذا الوقت بالذات، كل هذا يأتي في إطار أوسع لإعادة تنظيم العلاقات بين حلفاء واشنطن التقليديين في الخليج، الذين باتوا يسعون لتحصين أنفسهم للمرحلة المقبلة. وإذا كان العامل الاقتصادي فاعلا في عودة أنقرة للتقرب من عدد من العواصم في المنطقة، التي تعثرت العلاقة معها طوال أحداث الربيع العربي، فإن الشأن السياسي الداخلي يفرض وجوده على أجندة العلاقات الخارجية التركية أيضا، فالاستحقاق الانتخابي الأهم الذي يواجهه الرئيس التركي أردوغان بات قريبا، حيث الانتخابات الرئاسية التركية في العام المقبل. وهذا الحدث ليس رهانا سياسيا شخصيا بالنسبة له وحسب، إنما هو رهان حزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه الرئيس، وكذلك رهان للمحيطين به من حاشية وأتباع وأقرباء، لذلك هو حريص على توفير الأجواء المناسبة للدفع بالناس إلى صناديق الاقتراع وهو مطمئن إلى أنهم سيصوتون له. ولن يتحقق هذا الحلم إلا عندما يصبح الوضع الاقتصادي بحالة مختلفة عن السوء الذي هو فيه الآن، حيث تشهد العملة الوطنية انهيارات متتالية، ونسبة التضخم فاقت حتى توقعات البنك المركزي التركي، الذي خمّن وصول التضخم إلى نسبة 70% مع نهاية العام الحالي، بينما وصلت النسبة اليوم إلى 73%. لذلك تبرز السعودية كمنقذ اقتصادي، لكن هل تعطي الرياض صوتا لأردوغان من دون شروط مسبقة؟
اقتباس :
إن دخول العلاقات السعودية التركية في مسار إيجابي مهم لهما وللمنطقة، لكن العنصر الحاسم في ذلك هو عامل الثقة المتبادلة
يبدو أن شروط الرياض جاهزة، وربما كان يعرفها الرئيس التركي جيدا، فلا استئناف للعلاقات الطبيعية بين البلدين من دون إغلاق تام لملف جمال خاشقجي، وقد استجاب الرئيس لذلك، وقام بتسليم الملف إلى السلطات السعودية بترتيب قضائي وسياسي أيضا، ولم يكن الأمر مُحرجا له بعد أن تم إغلاق هذا الملف من قبل الولايات المتحدة والغرب عموما، في ضوء حالة المغازلة للسعودية بدفع من الحاجة لإيقاف التداعيات في سوق الطاقة، بعد العقوبات التي تم فرضها على روسيا بسبب غزو أوكرانيا، فملفات حقوق الإنسان فرص استثمارية لا أكثر بالنسبة للغرب، أما الشرط السعودي الآخر الذي ربما يكون مؤلما جدا لأنقرة، فهو وقف الدعم الذي تقدّمه أنقرة لجماعات الإسلام السياسي، فأهمية هذا الملف تأتي من كونه عاملا مهما من عوامل صنع القرار السياسي الخارجي التركي، تجاه المنطقة العربية خلال سنوات الربيع العربي، ومع ذلك يبدو أن أنقرة استجابت لمتطلبات إعادة العلاقة مع الرياض، والدليل على ذلك، الزيارة الأخيرة لأردوغان، التي كان مقررا لها أن تتم في وقت سابق، لكن السعودية طلبت تأجيلها آنذاك، فإذا كانت أنقرة قد خضعت لشروط الرياض، فهل كان صانع القرار السعودي يتمتع بحرية كاملة عند اتخاذه قرار التموضع مجددا مع تركيا؟ يقينا لا.
أولا يجب الإشارة إلى أن المصالح الاقتصادية باتت تلعب دورا أكبر من السابق في العلاقات الدولية في هذا الظرف بالذات، حيث الحرب الروسية على أوكرانيا. لذلك لا بد من أن تكون الخطوات المتبادلة بين البلدين قد تمت في نطاق هذا الصراع الدولي الجاري اليوم. لكن العامل السياسي لم يكن بعيدا عن الموضوع. فقد أدركت الرياض أن الحضور الأمريكي في المنطقة لم يعد كما كان، وأن هذا الفراغ الناشئ عن ذلك لا توجد قوى دولية تُغطيه، كما كان السياق المعمول به على مر العقود الماضية، بل إن القوى المرشحة للحلول محله هي تركيا وإيران وإسرائيل. وبما أن السعودية تعتقد أنها لاعب مهم وقوة إقليمية، لذلك وجدت في الرغبة التركية في عودة العلاقات فرصة للتخفيف من الكُلف السياسية والعسكرية الناتجة عن الانكفاءة الأمريكية عن المنطقة. كما أن وجود علاقة متوازنة مع أنقرة من شأنها تعزيز موقفها التفاوضي في حواراتها مع طهران، التي تجري في بغداد، إضافة إلى أنها ستخلق قدرا من التوازن في علاقاتها مع كل الأطراف الفاعلة في الإقليم، وبما أن أنقرة نفضت يدها من ملف جمال خاشقجي وسلمته إلى الرياض، وأن ورقة الإسلام السياسي لم تعد ذات قيمة استراتيجية في يد تركيا، خاصة أن هذا التيار في حالة تراجع كبير، فإن الواقعية السياسية تفرض على صانع القرار السعودي التلاقي مع الرغبة التركية، لكن هل كان المسار الجديد في العلاقات السعودية التركية خاليا من البصمات الأمريكية؟ يبدو واضحا أن سياسة الولايات المتحدة الامريكية في عهد الرئيس الحالي جو بايدن، تقوم على مساعدة الدول الحليفة لها بالدفاع الذاتي عن نفسها. كذلك دفعها لتعزيز العلاقات بينها وأنشاء كيانات وتجمعات سياسية واقتصادية وأمنية مشتركة، وهي لا تتوانى عن ممارسة الضغط السياسي على هذه الدول لتنحية الخلافات القائمة بينها. فهي تريد التركيز على أولويات محددة لديها، ولم تعد لديها الرغبة في تشتيت جهودها في مناطق كثيرة من العالم، أو الخوض في وحل خلافات الحلفاء، يضاف إلى ذلك أن دول الإقليم التي تصارعت على مدى عقد من الزمن في العديد من الأماكن، وتوسلت بالعديد من الوسائل كالقوة العسكرية والقواعد الأجنبية والميليشيات والمؤامرات، وصلت هي الأخرى إلى قناعة بأن الحسم العسكري في أي من الملفات والأزمات شيء مستحيل، والدليل على ذلك ما زالت الأزمة الليبية قائمة ولم يحسمها التدخل التركي، كذلك لم يحسم التحالف العربي الأزمة في اليمن، بل حتى الملفات القديمة كسوريا والعراق ولبنان، التي بذلت فيها إيران المال والرجال والسلاح، ما زالت تراوح مكانها وتشكل اليوم عبئا سياسيا وأمنيا واقتصاديا كبيرا عليها.
إن دخول العلاقات السعودية التركية في مسار إيجابي مهم لهما وللمنطقة، لكن العنصر الحاسم في ذلك هو عامل الثقة المتبادلة، وكي تتوفر الثقة يجب أن يلتقي الطرفان على أهداف استراتيجية وليست مرحلية.
كاتب عراقي وأستاذ في العلاقات الدولية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80135
نقاط نقاط : 713936
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات مثنى عبد الله حجم الخط 0 خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م   هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات  مثنى عبد الله حجم الخط 0  خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م I_icon_minitimeالثلاثاء 14 يونيو 2022 - 12:24

اقف اجلالا لعبق حروفك وابحارك في مكنونات
الذات الانسانية فاجدني عاجزا عن الرد حيث
تسمرت الحروف على الشفاه جزيل شكري وتقديري
لما سطرت يداك المباركتان من حروف ذهبية
دمت بخير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات مثنى عبد الله حجم الخط 0 خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» هل عراق اليوم بحاجة إلى رئيس؟ منذ 4 ساعات مثنى عبد الله حجم الخط 2 ما الزعامة السياسية؟ ما هي مواصفاتها ومقاساتها وتأثيرات
» هل العرب بحاجة إلى عصر تنوير؟ منذ 5 ساعات مثنى عبد الله
» حرب البسوس في العلاقات الجزائرية المغربية منذ 8 دقائق حرب البسوس في العلاقات الجزائرية المغربية : مثنى عبد الله
» لماذا نجعل من أردوغان رمزا لنا؟ منذ 3 ساعات مثنى عبد الله
» الذكاء الاصطناعي والذكاء الفطري منذ 3 ساعات مثنى عبد الله

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات مثنى عبد الله حجم الخط 0 خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م , هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات مثنى عبد الله حجم الخط 0 خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م , هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات مثنى عبد الله حجم الخط 0 خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م ,هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات مثنى عبد الله حجم الخط 0 خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م ,هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات مثنى عبد الله حجم الخط 0 خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م , هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات مثنى عبد الله حجم الخط 0 خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ هل عادت العلاقات السعودية التركية إلى مسارها الطبيعي؟ منذ 7 ساعات مثنى عبد الله حجم الخط 0 خلال أكثر من عقد من الزمن شهد م ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: